إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فسروا لي هذه الرواية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فسروا لي هذه الرواية

    قال علي رضي الله عنه : ( إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضا فإن خرج عن أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى)


    . نهج البلاغة ( 14 / 35 ) باب ( 6 ) .

    لمن يقول ان الخلافة غير الامامة
    هذا سيدي علي رضي الله عنه يقطع بان الامامة شووووووورى

    ويؤكد انه قبل بيعة المسلمين
    على ما بايعوا عليه ابي بكر وعمر وعثمان

    والسلام على من اتبع الهدى

  • #2
    اهلا


    فتحت على نفسك بابا جديدا ولم تفرغ بعد من نتائج ماقمت به سابقا



    هنيئا لك هذه الورطة


    انتظر

    تعليق


    • #3
      الامامة بين التفسيرين

      لقد خضعت فكرة الامامة لتفسيرين في التاريخ الاسلامي ، فالتفسير الأول وهو التفسير الشيعي والذي يرى أن دور الامام هو امتداد لدور الرسول (ص) وهو بالتالي يحتوي كل كل قدراته اللازمة لحفظ هذا الدور كالعصمة والقدرة على القيام بالمعجز، والامامة بهذا التفسير يعد الوضع السياسي فيها مجرد جانب من جوانب العملية لدور الامام، فعلي بن ابي طالب (ع) والأئمة كانوا ائمةً سواء تولى الحكم بالفعل أم لا .
      أما التفسير الثاني وهو تفسير باقي الطوائف الاسلامية فيقوم على الشق السياسي فقط.
      إن كلمة الإمامة تشير إلى تقديم الإمام على المأمومين ، وهي تستخدم بمعنى عام ومعنى خاص كغيرها من بعض مصطلحات الشريعة الإسلامية.
      فهي تستخدم للدلالة على السيادة السياسية حيث تسمى بها الخلفاء المسلمين جميعاً ، كما إنها تطلق على السيادة في الصلاة ، بالإضافة إلى استخدامها حسب المعنى الشيعي لها.
      وهي في ذلك شبيهة بمصطلح الصلاة والذي يعني في اللغة الدعاء إلا أن مدلوله يشير إلى ما نقوم به من حركات وقراءة للقرآن أثناء اداء شعيرة الصلاة المعروفة.
      الواضح من النص : " إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضا فإن خرج عن أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى " أن الإمام علي أستخدم كلمة الإمامة بمعناها السياسي والذي من الممكن أن ينطبق على أي شخص يستطيع يتلى السلطة، فالنص وهو من رسالة الامام علي بن أبي طالب (ع) إلى معاوية لم يتضمن سوى وصف للعملية السياسية التي تمت في المدينة ، كما أن لهجة الرسالة تشير إلى أن الإمام علي بن أبي طالب كان يواجه معاوية بن أبي سفيان بما يعلنه في دعايته بين الشاميين ، فإذا كان قد بايع ابو بكر وعمر وعثمان لاتفاق المهاجرين والانصار عليهم - حسب دعوى معاوية - فقد اتفق هؤلاء ايضا على مبايعة الامام علي (ع) .
      مع توضيح أن المهاجرين والانصار لم يجتمعوا على ابو بكر الذي اعترف بان بيعته كانت فلته كما أنها تمت تحت ارهاب قبيلة اسلم الموالية لابي بكر ، وقد رفض قسم كبير من الانصار بيعته بالاضافة للامام علي بن ابي طالب (ع) وبني هاشم وبعض الموالين له.
      كما لم يتفق المهاجرين والانصار على اختيار عمر بن الخطاب الذي فُرض عليهم من قبل أبي بكر فرضاً.
      ونفس الأمر بالنسبة لعثمان الذي تولى بناء على مشاورات بين ستة كلهم من المهاجرين وليس فيهم انصاري واحد، كما أن صيغة عمر في تكوين هيئة الشورى كانت منحازة لعثمان بن عفان عندما وضع القرار بيد صهره عبد الرحمن بن عوف .
      إن تعبير الامام علي بن أبي طالب (ع) بان اتفاق المهاجرين والانصار على امام هو رضا لله يقوم على أساس المعايير الاسلامية التي اختاره هؤلاء المهاجرين والانصار بناء عليها ولعل اهمها وصية النبي (ص) في غدير خم ، فالامام علي لم يكن الصحابي الوحيد الباقي عقب قتل عثمان، لكنه كان الوحيد الذي يمتلك وصية من النبي (ص) والتي شهد بها في رحبة مسجد الكوفة سنة 35 هـ ثلاثون صحابياً (السيوطي - تاريخ الخلفاء - بيروت 1974 - صـ 158 ).
      باباك خورمدين

      تعليق


      • #4
        رد المرحوم النيلي على الرواية

        بسم الله الرحمان الرحيم
        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        الأخ : عبد الله أبو فيصل
        لو انك اطلعت على موضوعي الخاص بكتاب ( الشهاب الثاقب ) للمرحوم النيلي ، لوجد أنه قد قام بالرد على هذه الرواية وأوضحها ورد شبهات أحمد الكاتب حولها ، يقول المرحوم النيلي :

        ( ك. وَمِنْهَا قوله عَلَيْهِ السَّلام

        في كتابٍ لمعاويةَ حَيْثُ احتجَّ بشورى عُمَرَ لِفَصْلِ الشام عَن الدولَةِ الإسلاميَّةِ حَيْثُ اتَّفَقَ مَعَ الروم عَلَى ذَلِكَ مُنْذُ عَهْدِ عُمَر الَّذي ولاَّه عَلَيْهَا عشرين سَنَةً هُوَ وعثمان. قَالَ عَلَيْهِ السَّلام:
        وَإنَّمَا الشُّورَى للمهاجِرينَ والأنْصَارِ فَإِنْ اجْتَمَعوا عَلَى رَجُلٍ وسمُّوه إمَامَاً كَانَ ذَلِكَ لِلَّهِ رضىً فإنْ خَرَجَ عَن أَمْرِهِم خَارِجٌ بِطَعْنٍ أو بِدْعَةٍ رَدُّوه إلى مَا خَرَجَ مِنْهُ فإِنْ أَبَى قَاتَلوه عَلَى إتِّبَاعِهِ غَيرِ سَبيلِ المؤمنين
        النهج باب الكتب رقم/ 245

        استَشْهَدَ الأفَّاكُ بِهَذا النصِّ للزَعْمِ بِأنَّ أميرَ المؤمنين يُؤْمِنُ بالشورى ولا يُؤْمِنُ بالوَصيَّةِ. وَلَمْ يُشِرْ إلى أنَّ هَذا الكلامَ هُوَ في كِتَابٍ مُوَجَّهٍ لمعاويَةَ، وَلَمْ يَذْكُرْ أنَّ معاويَةَ أَنْكَرَ الوَصِيَّة والإمامَةَ واحتجَّ بالشورى!.
        وَذَلِكَ لكي لا ينتَبِهَ القارئُ إلى أنَّ كلامَهُ عَلَيْهِ السَّلام هُوَ للمُحَاجَجَةِ مَعَ المُنْكِرينَ للوصيَّةِ، فَأَسقَطَ حجَّتَهم بالشورى أَيْضَاً!.
        أيْ أنَّ أميرَ المؤمنينَ يقولُ لمعاويَةَ: (إذا كُنْتَ تؤمِنُ بالشورى ـ والكلامُ نَفْسُهُ موجَّهٌٌ للأفَّاكِ شقيقِ معاويَةَ البغي والعُدوانِ وإلى كُلِّ مَنْ هُوَ عَلَى شاكلتِهِما ـ فإنَّ الشُّورَى خاصَّةً بالمُهَاجرينَ والأنصارِ، فَأَنْتَ إِذَنْ خارجٌ عَنْهَا)!
        فَقَولُهُ عَلَيْهِ السَّلام: (فَإِنْ اجْتَمَعوا عَلَى رَجُلٍ وسمُّوه إمَامَاً كَانَ ذَلِكَ لِلَّهِ رضىً) هُوَ كلامٌ حقٌّ يَحْمِلُ تكفيرَ عُمَرٍ واضِعِ الشُّورَى لا تبريرَ الشُّورَى!
        ذَلِكَ لأنَّ عُمَرَ استَعْمَلَ المَعْنَى القرآنيَّ لآيَةِ الشُّورَى وطَبَّقَ من الواقِعِ خِلافَهُ وعكْسَهُ.
        أولاً: إنَّ عُمَرَ أَخَذَ الخلافَةَ من الأوَّلِ بلا شُورَى. فإذا كَانَتْ الشُّورَى هِيَ نظامُ الحُكْمِ في القرآنِ فولايتُهُ إِذَنْ باطلَةٌ!
        وثانياً: انظُرْ إلى شُورَى عُمَرَ.. فإنَّ شُورَى عُمَرَ فِيْهَا سِتَّةُ أشخاصٍ فقط، بَيْنَمَا المهاجرون والأنصارُ هم بالمئاتِ إنْ لَمْ يَكُونُوا إلوفاً.
        فَمَنْ هُوَ الَّذي استَبَدَّ برأيِّ الأمَّةِ أولاً أيُّها الأحمَقُ؟
        إِذْ لَمْ يجتَمِعْ المهاجرونَ والأنصارُ كلُّهُم عَلَى رَجُلٍ ويسمُّونَهُ إمَامَاً.. فَلَو فَعَلَوا لكانَ هَذا الإمامُ هُوَ رضا اللهِ بالطبعِ سواء أَكَانَ اسْمُهُ علياً أو زيداً أو غَيْرَ ذَلِكَ!
        لكنَّ هَذا مُحالٌ!!
        لأنَّ اجتماعَهُم عَلَى رَجُلٍ واحِدٍ هُوَ ضَرْبٌ مِنَ المُحَالِ قَطْعَاً.
        فإذا افْتَرَضْنَا أنَّهُم أَرادوا أنْ يجتمِعُوا عَلَى رَجُلٍ هُوَ غَيْرِ المنْصوصٍ عَلَيْهِ، فَلَنْ يَتَحَقَّقَ لَهُم هَذا الاجتماعُ، وَذَلِكَ لِبَقَاءِ المَنْصوصِ عَلَيْهِ خَارِجَ هَذا الاجتماعِ!، إِذْ يُحْتَمَلُ أنْ يِضِلَّ الخَلْقُ كلَّهُم وَلكنَّ المعصومَ لا يَضِلُّ قط.
        وَلِذَلِكَ قَالَ النبيُّ (ص):
        (لا تجتمِعُ أُمَّتي عَلَى ضَلالٍ)
        وَذَلِكَ لوجودِ الحُجَّةِ ومَنْ تابَعَهُ.. وَمعْنَى ذَلِكَ لَو فَهِمْتَ: إنَّ الانحرافَ والضَّلالَ آتيانِ لا محالةَ. ورسولُ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلّم) يُشيرُ إلى كُلِّ مُكَلَّفٍ لِيَبْحَثَ عَنِ الحَقِّ في هَذا الضَّلالِ لأنَّهُ لا بُـدَّ من بقاءٍ لنورِ الله في الأَرْضِ ولا بُـدَّ من وجودِ من لا يَضِلُّ من أمَّتِهِ.
        وَهَذِهِ الكَلِمَةُ الجامِعَةُ لَهُ عَلَيْهِ السَّلام هِيَ للمَنْعِ من الردَّةِ.
        ألا تَرَاه في النصِّ يقولُ (إذا اجْتَمَعوا) ـ وَهَذا الشَّرْطُ مُحالٌ.. فَإِنَّهُم لَنْ يجتمِعُوا قط عَلَى غَيْرِ المعصومِ.
        فإذا قُلْتَ: (فَإِنَّهُم أَيْضَاً لا يجتمعونَ عَلَى المعصومِ (صاحِبِ الوَصِيَّةِ) ومُحَالُهُ مِثْلُ مُحَالِ الأوَّلِ!
        أقول: (إِذَنْ فَأَنْتَ لَمْ تَفْهَم إلى الآنَ لُغَةَ المعصومِ!. فالمعصومُ لا يَنْطِقُ عَن الهوى ولَفُظُهُ هُوَ لَفْظٌ مُنْتَزَعٌ من القرآنِ. إِذْ (المهاجرون والأنصارُ) هُمْ عَلَى المَعْنَى القرآنيِّ في النصِّ لا عَلَى المَعْنَى الذهنيِّ الَّذي عندك!، لأنَّ الَّذي عندك هُوَ أسماءٌ فِيْهَا مِنْ بَيْنِ مَا فِيْهَا المنافقون. وهؤلاءِ ليسوا عِنْدَ اللهِ من المهاجرينَ وإنْ هاجروا، وليسوا عِنْدَ الله من الأنصارِ وإنْ كانوا مَعَهُم).
        فإن قلت: (وكَيفَ يُعرَفُ هَذا؟)
        فالجوابُ: (هُنَا تَكْمِنُ المُحَاجَجَةُ. فالإمامُ عَلَيْهِ السَّلام يريدُ أَنْ يبيِّنَ أنَّ الشُّورَى هِيَ بِهَذا المَعْنَى المحصورِ بَيْنَ (المؤمنينَ) لا بَيْنَ (الَّذينَ آمنوا). إنَّهَا اختيارُ اللهِ لا اختيارُ الخَلْقِ. فالخَلْقُ لا يتَّفقونَ في كُلِّ الأحوالِ. والاجتماعُ ممكِنٌ ولَهُ مَعْنَى بِهَذا الحَدِّ. فإذا خَرَجَ عَنْ هَذا الحَدِّ أصبَحَ مُحالاً).
        فَهْوَ عَلَيْهِ السَّلام يَحْتَجُّ بالمُحَالِ لإثباتِ الوَصِيَّةِ لا لتبريرِ الشُّورَى.
        وَلكنَّ معاويَةَ حَيْثُ لا يَزْعَمُ باستغراقِ الشُّورَى للأفرادِ فَرْداً فَرْداً، وَإنَّمَا هِيَ بنظَرِهِ مقصورةٌ عَلَى الزعاماتِ القبليَّةِ لعقليَّتِهِ الرجعيَّةِ وجاهليَّتِهِ المُسْتَحْكَمَةِ فِيهِ فإنَّ إسقاطَ حجَّتَهُ قَدْ تَمَّ بِهَذا، لأنَّ بيعَةَ عليٍّ عَلَيْهِ السَّلام لَمْ تَكُنْ من جانِبِ الزعاماتِ فقط، وَإنَّمَا من مجموعِ المهاجرين والأنصارِ وعامَّةِ الناسِ بِمَنْ فيهم النساء والصبيان. وَهْيَ البيعَةُ الوحيدَةُ الَّتي تَمَّتْ بِهَذِهِ الصورَةِ عَلَى مرِّ التاريخِ الإسلامي. وَهْوَ الوحيدُ الَّذي انْفَرَدَ بِهَذِهِ البيعَةِ دونَ سائِرِ الخَلْقِ الَّذينَ حَكَموا المُسلِمين.
        وَحَتَّى الَّذينَ لا يرغبونَ فِيهِ ويَبْغضونَهُ بايعوه طَوعَاً ثُمَّ نكثوا وادَّعو أنَّهُم بايعوا باللسانِ دونَ القَلْبِ! فتأمّل!
        وهؤلاءِ وأمثالُهُم قَدْ شَهِدوا عَلَى أنفسِهِم بالنفاقِ من غَيْرِ أنْ ينتبهوا، ذَلِكَ لأنَّ منادي عليٍّ عَلَيْهِ السَّلام قَدْ نادى أنْ لا إكراهَ في البيعَةِ فَمَنْ شَاءَ أنْ لا يُبايعَ فَلا تثريبَ عَلَيْهِ. وقَدْ فَعَلَ هَذا أملاً بأنْ يُحاججَهم فيما بَعْدُ بالحُسنى.
        فانظُرْ أخي القارئ كيف هُوَ صِدْقُ النبي ِّمُحَمَّدٍ الصادِقِ الأمين ِصلى الله عَلَيْهِ وآله وسلم حِينَمَا يقولُ:
        (عليٌّ مَعَ الحَقِّ والحَقُّ مَعَ عليٍّ يَدورُ مَعَهُ حَيْثمَا دَار)

        والحمد لله الذي أخرجنا من الظلمات إلى النور

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم

          السادة الافاضل
          بابك و المستبصر

          تقولون ان علي رضي الله عنه
          اراد ان يقيم الحجة على معاوية بما يرتضيه من الشورى

          مع الاسف ان هذه التفسير لا اظنه يقنع الشيعة انفسهم


          [frame="1 80"]فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضا فإن خرج عن أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى[/frame]

          في النص الملون يتضح ان عليا رضي الله عنه يقر بان من يتفق عليه المهاجرين والانصار اماما لهم يكون في ذلك رضا لله

          فهل يكذب على الله حيث يجعل رضاه فيمن يختاره المهاجرين والانصار لا من اختاره الله اماما

          [frame="1 80"]فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى[/frame]

          وهنا يؤكد ان سبيل المؤمنين هو مبايعة الامام المختار بالشورى
          ويسمي المهاجرين والانصار (( دون تحديد )) بالمؤمنين

          تعليق


          • #6
            قال تعالى:
            ((اني جاعلك للناس اماما))


            هل امامة ابراهيم عليخ السلام كأمامة الصلاة.
            من يصلي بالناس سيمى اماما, هل هذه الامامه مجعولة من الله كجعل امامة ابراهيم عليه السلام؟؟؟!!!!



            الحمد لله الذي جعل اعدائنا من الجهال والحمقى.





            الامامه يا روح البابا والماما هو كل يقتدى به, سواء في الصلاة او في السياسه او الاحكام الشرعيه.


            الفرق بين الامامه المذكوره وامامة امير المؤمنين عليه السلام ان الاولى من جعل الناس والثانيه من جعل الله.



            صدق سيدنا سليل الرساله عندما قال مصااااائب.

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم


              بسم الله الرحمن الرحيم

              هل ثبت عن الإمام علي عليه السلام أنه قال : ( إنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإذا اجتمعوا على رجل وسمّوه إماماً كان ذلك لله رضاً ) ؟

              الجواب

              إن هذا الكلام المنسوب له عليه السلام رواه «نصر بن مزاحم» في كتابه وقعة صفين عن عمر بن سعد الأسدي ، عن نمير بن وعلة ، عن عامر الشعبي ، ورواه «ابن عساكر» في تاريخ مدينة دمشق بسنده إلى نصر بن مزاحم بنفس باقي السند ، وليس له سند غير هذا السند ، فالذي نسب هذا الكلام إلى الإمام عليه السلام هو «الشعبي» وهو من رواة أهل السنة ، ومذموم عند الشيعة ، وفي نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي 4/98 عن أبي إسحاق قال : ( ثلاثة لا يؤمنون على علي بن أبي طالب ، مسروق ، ومرة ، وشريح ، وروي أن الشعبي رابعهم ) ، وفي السند نمير بن وعلة وهو مجهول صرّح بذلك الرازي في الجرح والتعديل 8/498 والذهبي في ميزان الاعتدال 4/273 .

              فالسند فيه مجهول وهو «نمير بن وعلة» ، وفيه من هو متهم في الرواية عن الإمام عليه السلام وهو «الشعبي» إضافة إلى أنه من رواة أهل السنة ، وعليه فلم يثبت هذا القول عنه عليه السلام بسند صحيح .



              http://www.h-alajmi.com/index.php?ac...se&less_id=292

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة معسل
                بسم الله الرحمن الرحيم


                بسم الله الرحمن الرحيم

                هل ثبت عن الإمام علي عليه السلام أنه قال : ( إنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإذا اجتمعوا على رجل وسمّوه إماماً كان ذلك لله رضاً ) ؟

                الجواب

                إن هذا الكلام المنسوب له عليه السلام رواه «نصر بن مزاحم» في كتابه وقعة صفين عن عمر بن سعد الأسدي ، عن نمير بن وعلة ، عن عامر الشعبي ، ورواه «ابن عساكر» في تاريخ مدينة دمشق بسنده إلى نصر بن مزاحم بنفس باقي السند ، وليس له سند غير هذا السند ، فالذي نسب هذا الكلام إلى الإمام عليه السلام هو «الشعبي» وهو من رواة أهل السنة ، ومذموم عند الشيعة ، وفي نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي 4/98 عن أبي إسحاق قال : ( ثلاثة لا يؤمنون على علي بن أبي طالب ، مسروق ، ومرة ، وشريح ، وروي أن الشعبي رابعهم ) ، وفي السند نمير بن وعلة وهو مجهول صرّح بذلك الرازي في الجرح والتعديل 8/498 والذهبي في ميزان الاعتدال 4/273 .

                فالسند فيه مجهول وهو «نمير بن وعلة» ، وفيه من هو متهم في الرواية عن الإمام عليه السلام وهو «الشعبي» إضافة إلى أنه من رواة أهل السنة ، وعليه فلم يثبت هذا القول عنه عليه السلام بسند صحيح .



                http://www.h-alajmi.com/index.php?ac...se&less_id=292




                احسنت اخي معسل

                بهذه انت اغلقت الموضوع ولم يعد له منفذ للمحاججه

                تعليق


                • #9
                  الأستاذ الفاضل عبدالله أبو فيصل لا أشبع الله بطنك :


                  بعد أن ثبت أن الكلمة المروية عن الإمام علي عليه السلام غير ثابتة الصدور

                  عنه .. أسألك :

                  وهل لازلت تتمسك بقطعية صدورها عن الإمام علي عليه السلام ويمكنك الإحتجاج

                  بها علي صحة معتقدكم في الشورى ..لأنها صدرت بالقطع عندكم عن الإمام عليه

                  السلام ..؟؟



                  فإن كنت تعتقد جازما بصدورها عن الإمام علي عليه السلام فأدعوك لتأمل بقية

                  الرواية إذ تقول :

                  فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى



                  أنصحك بإلتماس دليل آخر والإستناد إلى ما يمكنك الجلوس مطمئنا تحته ..

                  وبإنتظار ردك ..


                  عاطر تحياتي

                  تعليق


                  • #10
                    يترضى عنهما وهو يعتقد فيهما أنهما غادران آثمان خائنان كاذبان فاجران ظالمان... !

                    تعليق


                    • #11
                      بسم الله الرحمن الرحيم


                      [frame="1 80"]هل ثبت عن الإمام علي عليه السلام أنه قال : ( إنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإذا اجتمعوا على رجل وسمّوه إماماً كان ذلك لله رضاً ) ؟

                      الجواب

                      إن هذا الكلام المنسوب له عليه السلام[/frame]

                      بكل بساطة الجواب هو

                      هل تكذبون رواية من روايات نهج البلاغة بسبب جواب من السيد معسل

                      هل السيد معسل واحد من ايات الله المراجع العظام
                      حتى يؤخذ كلامه ماخذ المسلمات

                      مع الاسف الشديد هذا ديدن الشيعة

                      كل مايخالف دينهم يقولون انه مكذوب
                      فان عجزوا عن تكذيبه قالوا انه تقية

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله ابوفيصل
                        بسم الله الرحمن الرحيم


                        [frame="1 80"]هل ثبت عن الإمام علي عليه السلام أنه قال : ( إنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإذا اجتمعوا على رجل وسمّوه إماماً كان ذلك لله رضاً ) ؟

                        الجواب

                        إن هذا الكلام المنسوب له عليه السلام[/frame]

                        بكل بساطة الجواب هو

                        هل تكذبون رواية من روايات نهج البلاغة بسبب جواب من السيد معسل

                        هل السيد معسل واحد من ايات الله المراجع العظام
                        حتى يؤخذ كلامه ماخذ المسلمات

                        مع الاسف الشديد هذا ديدن الشيعة

                        كل مايخالف دينهم يقولون انه مكذوب
                        فان عجزوا عن تكذيبه قالوا انه تقية

                        يا عبدالله من رجعت من اجازتك وانت صاير وقح...

                        ما أدري مالذي حدث معك...

                        أولا: كتاب شرح نهج البلاغه ليس كتابا شيعيا..

                        ثانيا: لا يوجد عندنا كتاب صحيح كله من الجلده الى الجلده الا كتاب الله...

                        ثالثا: ما تستحي تكذب ؟؟؟ هل الكلام المذكور أعلاه هو كلام الأخ معسل؟؟؟

                        أم أنه ينقل كلامه من المصادر التي ذكرها؟؟؟

                        تعليق


                        • #13
                          الوهابي = غباء
                          الغباء = وهابي

                          الوهابي اذا لم يفكر وصمت فنحن في أمان

                          الوهابي اذا فكر فإما أنه:
                          كاذب لأنه لايملك عقل
                          وإما أنه سيفكر لكن تفكير أرعن ويطرح شبهات لاتفيد إلا بجلب العار عليه


                          بالنهاية (كما في توقيع أحد الأعضاء)
                          الوهابي مخلوق غير قابل للتطوير

                          تعليق


                          • #14
                            بواسطة عبد الله أبوفيصل

                            فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضا فإن خرج عن أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى
                            أقول :مَن من الخلفاء قد أجتمع عليه الرأي غير علي ( عليه السلام ) ؟

                            فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى
                            صحيح , مع قدرتهم وإجتماعهم على ذلك كما حصل عندما إجتمعوا على قتل عثمان .

                            تعليق


                            • #15
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              سادتي الأفاضل

                              انكم تنفون هذه الرواية استنادا الى رأي واحد من الشيعة في موقعه الخاص

                              وهو الشيخ العجمي

                              ولكون العجمي هذا (( حسب علمي )) ليس مرجعاً يعتمد قوله

                              فقد بحثت عمن يؤيد الرواية من المراجع

                              وانظروا هنا قول المرجع اية الله الشيرازي


                              [frame="1 80"]
                              ولا يخفى أنه بانتخاب الفقهاء لا يسقط الفقيه عن منصبه التقليدي المخول إليه شرعاً، فهو مرجع إذا قلّده الناس كان في الحكم أولا، وإذا لم يكن في الحكم ودار الأمر عند المقلد بين طاعته أو طاعة شورى الفقهاء - في مورد اختلاف نظرهما - فالظاهر لزوم اتباع المقلد لشورى الفقهاء؛ فهو من قبيل تردد المقلد بين رأي مجتهده ورأي القاضي، حيث ذكروا لزوم أخذ رأي القاضي.

                              وإنما نرجح اتباع المقلد لشورى الفقهاء على اتباعه لمرجعه، لسببين:

                              أولاً: للمناط في مسألة القاضي.

                              ثانياً: لظهور بعض الروايات في ذلك، مثل ما في نهج البلاغة حيث قال (ع): (وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإذا اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضى، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة، ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين)[/frame]

                              وهنا الرابط
                              http://www.annabaa.org/nba57/marjeaa.htm

                              وهذا قول اخر للسيد علي الميلاني

                              [frame="1 80"]كما أن معاوية طالب بالشورى عند خلافة علي ومبايعة المهاجرين والأنصار معه، طالب بالشورى، لماذا ؟ لحذف علي، أراد أن يدخل من نفس الباب الذي دخل منه عمر، ولكن عليا كتب إليه: إنما الشورى للمهاجرين والأنصار، وأنت لست من الأنصار وهذا واضح، ولست من المهاجرين، لأن الهجرة لمن هاجر قبل الفتح، ومعاوية من الطلقاء ولا هجرة بعد الفتح، فأراد معاوية أن يستفيد من نفس الأسلوب لحذف علي، ولكنه ما أفلح. وكل من يطرح فكرة الشورى، يريد حذف النص، كل من يطرح الشورى في كتاب، في بحث، في مقالة، في خطابة، يريد حذف علي، لا أكثر ولا أقل. وصلى الله على محمد وآله الطاهرين[/frame]

                              فهل نأخذ بقول الشيخ العجمي في تكذيب الرواية
                              ان نأخذ بقول المرجع الشيرازي الذي يثبت الرواية ويستشهد بها
                              وكذلك السيد الميلاني


                              وهنا الرابط
                              http://www.14masom.com/aqaeed/sbhat-rdod/11/11.htm

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              10 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X