أتمنى منكم المشاركة في هذا الموضوع ،، مع أنه منقول إلا أنه جميل و من عدة أجزاء
تفضلوا الجزء الأول
أم محمد: ربيع وإحنا فيه، بعد ما عندك حجه الحين؟
محمد : وش هست ؟؟ على شنو عاد؟
أم محمد: يو يو سوى روحه ما يدري ... أبغي أفرح فيك له، لمتى بعد وأني أحارس ؟ لما أموت؟
محمد : بعد عمر طويل إن شاء الله.
أم محمد: حاط عيونك على وحده ومستحي تقول؟
محمد : الله يهداش تعرفيني من البيت للشغل وين لي بال أشوف وحده أو أحط في بالي وحده؟
أم محمد: انزين بخلي أم علي اتدور لك.
محمد : منهي أم علي؟؟
أم محمد: شهربان الخطابة،هذي نص رجال فريقنا هي خاطبه لهم.
محمد : أنا أفتكرت إن عندش وحده وتبين بس أقول يالله عشان تروحين تخطبينها؟؟!!
أم محمد: أني يا ولدي وش عرفني ..أني لو عندي وحده چان من زمان قلت لك عنها، ولا صبرت لما تقول لي بتخطب.. على بالك أقدر أصبر؟
محمد : انزين بس اشلون؟ يعني وش تبي هي حق هالسالفة؟
أم محمد: انت ما عليك، بكره بخليها تجي البيت وتقعد وياك وتسألها على هواك.
محمد : بل يحتاج أقعد وياها؟؟
أم محمد: يو يو عجل چيف تبيها تخطب ليك ؟ لازم تقعد وياها وتقول لها وش تبي، وش ما تبي .. تقول لها مواصفات اللي تبيها لا.
محمد : أها.
أم محمد: خلف أبويي وأمي قفل الباب ها قبل لا تنام.
محمد : وين؟ مو العادة تنامين هالحزة؟
أم محمد:عشان باجر أقعد من وقت وأروح حق أم علي، وبخم صوب البيت، خربت هالجهال من يلعبون يكسفون المكان.
محمد : الله يهداش يا مي تشتغلين شغل البلدية ... ليش تخمين الطريق؟؟
أم محمد: عجل أخليه سماده الناس ما أطيق اطوف فيه لا؟ وأني قلوفه بالبلدية أحارسها لما تجي وتخم المكان؟؟
محمد : على راحتش.. وأنا أقول ليش عمال البلدية مرتاحين!!
أم محمد: عن لطنازه يالله.
محمد : هاهاهاهاهه ..أمزح وياش حجية فطوم .. الله يعطيش الصحة والعافية ان شاء الله.
أم محمد: يالله تصبح على خير.
محمد : وإنتي من أهل الخير أم محمد.
أم محمد: حياش أم علي .. تفضلي البيت بيتش.
أم علي : عفر بابكم صغير واجد.. أم محمد رحم الله والديش بطلي الصفقة الثانية من الباب
محمد كان جالس بالغرفة وفي نفسه: الباب وش كبره وهي تقول مو قادرة تدخل!!
أم محمد:خلف أبويي محمد، أكي جت أم علي.
تجلس أم علي في صدر الغرفة..
أم علي : شحوالك محمد؟
محمد: زين .. الحمد لله ، شخبارك إنتي ؟
أم علي : الحمد لله .. شوف محمد الزاوج تكوين أسرة وتحمل مسؤولية ومصاريف وأي وحده لازم عندها شروط وحتى لو ما كان عندها شروط معينة فشروطها إن اللي يتزوجها يكون زوج صالح ومتدين ويحترم المرأة.
محمد: إن شاء الله نكون قد المسؤولية.
أم علي : بيتكم ما شاء الله وسيع وفيه حجر واجد بس بابكم صغير يبغي ليه توسعونه اشوي.
محمد في نفسه: نسوي لينا باب طبيله!!
أم محمد: البيت كبير مغربلني في الخمام ما يتنظف بسهالة
أم علي : إنزين يا محمد أني ما بثقل عليك واجد .. أني مهري ألفين دينار مع الضيفة
يحدق محمد في وجه أم علي مدهوشا مما سمعه
محمد: أماااه .. سمعتي؟؟
ثم تقفز أم علي في أحضان محمد .. ويصرخ محمد مستنجدا أمه..
محمد: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ..الله يغربل ابليس على هالحلم .. باقي شوي وتذبحني هالدبدوبة.
محمد في دوامه بالعمل
محمد: ها صادق وش فيك جاي متأخر اليوم؟
صادق: زوجتي البارح تعبت فاضطريت أوديها المستشفى ..
محمد: عسى ما شر، وإش حالها الحين؟
صادق: الحمد لله ، هي الحين أحسن؛ وديتها بيت أبوها.
محمد: هاااا .. ليش عاد؟
صادق: لأن لو قعدت في البيت بتقوم تشتغل وتنظف وتشيل وتحط ومو محاسبه للي في بطنها وإنها أول حمل لها.
محمد: أها ..هو العاده إن أول حمل لازم تدلل وتدلع عليك ..لكن زين سويت، عجل غداك اليوم عند بيت العم؟
صادق: الغدا والعشا ...ههههه
بعد رجوع محمد من عمله
أم محمد: قوة خلف أبويي .. أكو الغدا برزته.
محمد: انزين بس ببدل اثيابي وبجي.
على مائدة الغداء
أم محمد: محمد.. الساعة 7 لا تطلع
محمد: ليش .. وش فيه؟
أم محمد: بتجي أم علي البيت وتبي تقعد وياك.
محمد: اوووه ما صدقتي رحتي قلتي لها وحجزتي موعد عندها؟
أم محمد: چيفة؟؟ غيرت رايك بعد؟
محمد: لا .. بس قلت بلا خطابة مو شغلة دلالة هي!!
أم محمد: قلت ليك يا ولدي أني ما أعرف في هالسوالف وبعدين أم علي أخبر مني وتعرف بنات واجد وإنت يا ولدي ما بتاخذ وحده إلا لما تشوفها وتقعد وياها وتسولف وياها.
محمد: يالله ... إن شاء الله خير.
أم محمد: انت تغدى ولا عليك ولما تجي أم علي وتقعد وياها يصير خير.
موعد اللقاء مع أم علي
تدق الساعة السابعة..
تقبلوا تحياتي و انتظروا الحلقة القادمة
تفضلوا الجزء الأول
أم محمد: ربيع وإحنا فيه، بعد ما عندك حجه الحين؟
محمد : وش هست ؟؟ على شنو عاد؟
أم محمد: يو يو سوى روحه ما يدري ... أبغي أفرح فيك له، لمتى بعد وأني أحارس ؟ لما أموت؟
محمد : بعد عمر طويل إن شاء الله.
أم محمد: حاط عيونك على وحده ومستحي تقول؟
محمد : الله يهداش تعرفيني من البيت للشغل وين لي بال أشوف وحده أو أحط في بالي وحده؟
أم محمد: انزين بخلي أم علي اتدور لك.
محمد : منهي أم علي؟؟
أم محمد: شهربان الخطابة،هذي نص رجال فريقنا هي خاطبه لهم.
محمد : أنا أفتكرت إن عندش وحده وتبين بس أقول يالله عشان تروحين تخطبينها؟؟!!
أم محمد: أني يا ولدي وش عرفني ..أني لو عندي وحده چان من زمان قلت لك عنها، ولا صبرت لما تقول لي بتخطب.. على بالك أقدر أصبر؟
محمد : انزين بس اشلون؟ يعني وش تبي هي حق هالسالفة؟
أم محمد: انت ما عليك، بكره بخليها تجي البيت وتقعد وياك وتسألها على هواك.
محمد : بل يحتاج أقعد وياها؟؟
أم محمد: يو يو عجل چيف تبيها تخطب ليك ؟ لازم تقعد وياها وتقول لها وش تبي، وش ما تبي .. تقول لها مواصفات اللي تبيها لا.
محمد : أها.
أم محمد: خلف أبويي وأمي قفل الباب ها قبل لا تنام.
محمد : وين؟ مو العادة تنامين هالحزة؟
أم محمد:عشان باجر أقعد من وقت وأروح حق أم علي، وبخم صوب البيت، خربت هالجهال من يلعبون يكسفون المكان.
محمد : الله يهداش يا مي تشتغلين شغل البلدية ... ليش تخمين الطريق؟؟
أم محمد: عجل أخليه سماده الناس ما أطيق اطوف فيه لا؟ وأني قلوفه بالبلدية أحارسها لما تجي وتخم المكان؟؟
محمد : على راحتش.. وأنا أقول ليش عمال البلدية مرتاحين!!
أم محمد: عن لطنازه يالله.
محمد : هاهاهاهاهه ..أمزح وياش حجية فطوم .. الله يعطيش الصحة والعافية ان شاء الله.
أم محمد: يالله تصبح على خير.
محمد : وإنتي من أهل الخير أم محمد.
أم محمد: حياش أم علي .. تفضلي البيت بيتش.
أم علي : عفر بابكم صغير واجد.. أم محمد رحم الله والديش بطلي الصفقة الثانية من الباب
محمد كان جالس بالغرفة وفي نفسه: الباب وش كبره وهي تقول مو قادرة تدخل!!
أم محمد:خلف أبويي محمد، أكي جت أم علي.
تجلس أم علي في صدر الغرفة..
أم علي : شحوالك محمد؟
محمد: زين .. الحمد لله ، شخبارك إنتي ؟
أم علي : الحمد لله .. شوف محمد الزاوج تكوين أسرة وتحمل مسؤولية ومصاريف وأي وحده لازم عندها شروط وحتى لو ما كان عندها شروط معينة فشروطها إن اللي يتزوجها يكون زوج صالح ومتدين ويحترم المرأة.
محمد: إن شاء الله نكون قد المسؤولية.
أم علي : بيتكم ما شاء الله وسيع وفيه حجر واجد بس بابكم صغير يبغي ليه توسعونه اشوي.
محمد في نفسه: نسوي لينا باب طبيله!!
أم محمد: البيت كبير مغربلني في الخمام ما يتنظف بسهالة
أم علي : إنزين يا محمد أني ما بثقل عليك واجد .. أني مهري ألفين دينار مع الضيفة
يحدق محمد في وجه أم علي مدهوشا مما سمعه
محمد: أماااه .. سمعتي؟؟
ثم تقفز أم علي في أحضان محمد .. ويصرخ محمد مستنجدا أمه..
محمد: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ..الله يغربل ابليس على هالحلم .. باقي شوي وتذبحني هالدبدوبة.
محمد في دوامه بالعمل
محمد: ها صادق وش فيك جاي متأخر اليوم؟
صادق: زوجتي البارح تعبت فاضطريت أوديها المستشفى ..
محمد: عسى ما شر، وإش حالها الحين؟
صادق: الحمد لله ، هي الحين أحسن؛ وديتها بيت أبوها.
محمد: هاااا .. ليش عاد؟
صادق: لأن لو قعدت في البيت بتقوم تشتغل وتنظف وتشيل وتحط ومو محاسبه للي في بطنها وإنها أول حمل لها.
محمد: أها ..هو العاده إن أول حمل لازم تدلل وتدلع عليك ..لكن زين سويت، عجل غداك اليوم عند بيت العم؟
صادق: الغدا والعشا ...ههههه
بعد رجوع محمد من عمله
أم محمد: قوة خلف أبويي .. أكو الغدا برزته.
محمد: انزين بس ببدل اثيابي وبجي.
على مائدة الغداء
أم محمد: محمد.. الساعة 7 لا تطلع
محمد: ليش .. وش فيه؟
أم محمد: بتجي أم علي البيت وتبي تقعد وياك.
محمد: اوووه ما صدقتي رحتي قلتي لها وحجزتي موعد عندها؟
أم محمد: چيفة؟؟ غيرت رايك بعد؟
محمد: لا .. بس قلت بلا خطابة مو شغلة دلالة هي!!
أم محمد: قلت ليك يا ولدي أني ما أعرف في هالسوالف وبعدين أم علي أخبر مني وتعرف بنات واجد وإنت يا ولدي ما بتاخذ وحده إلا لما تشوفها وتقعد وياها وتسولف وياها.
محمد: يالله ... إن شاء الله خير.
أم محمد: انت تغدى ولا عليك ولما تجي أم علي وتقعد وياها يصير خير.
موعد اللقاء مع أم علي
تدق الساعة السابعة..
تقبلوا تحياتي و انتظروا الحلقة القادمة