و الله الذي لا إله إلا هو سئمت من هؤلاء الأرجاس الأنجاس , أقول لهم أن أبوبكر لا أيمان له , فيجيبوني تلك فضيلة له . لا أدري , الحمار يكون أفقه منهم , يا من تطلب الحقيقة , إن أبابكر ليس من نزلت عليه السكينة و أخرج منها, أصلا لم يكن فيها حتى يخرج منها , بدليل عودة الضمائر القبل و البعد ك ( الهاء ) في تنصروه و ( الهاء ) في أخرجوه ( الهاء ) في صاحبه و ( الهاء ) في أيده بجنود كلها يعود إلى شخص النبي الأكرم صلى الله عليه و آله فلا يعود ضمير ( الهاء ) أو الحرف ( الهاء ) إلى أبي بكر دون النبي صلى الله عليه و آله و يدل على ذلك تكرار الحرف ( إذ ) التي تعني ( في الوقت الذي ) و يشير إليه السياق أيضا .
مضافا إلى جعل حزن أبي بكر بمنزلة حزن الأنبياء المعصومين عليهم السلام , نسألهم الدليل على الحجة التي أقاموا عليه هذه الفرضية الباطلة أساسا حتى عندهم , لأن الأنبياء معصومون أما أبوبكر فغير معصوم , فلا أدري من جعل حزن هؤلاء العظام مع حزن هذا الذي نافق الرسول الأكرم صلى الله عليه و آله , سواء .
إذ لو كان أبوبكر الذي يعتقدون فيه أنه خير البشر بعد النبي صلى الله عليه و آله , له ذرة إيمان صادق , لجعله الله عزوجل ممن يشترك في إنزال السكينة تبعا للنبي الأكرم صلى الله عليه و آله , كما أشرك غيره من المهاجرين و الأنصار في إنزال السكينة عليهم ,لا تقل إني أئول الآية بل إئتني بدليل الذي أقمت عليه فرضيتك هذه , فإدحض حجتي فإني لا أخاف من أن أتقبل الحق منك أو من غيرك.
عندي سؤالين أرجو الاجابة عليهما .....
أنزل الله السكينة على الرسول والمؤمنون مرتين ..سورة الفتح آية 26وسورة التوبةآية 27...فلماذا في هذه الآية"موضوع بحثنا".أنزل الله سكينته على الرسول فقط؟؟؟؟؟
2-عندما يكون الشخص مطاردا من قبل مجموعة تريد قتله,فهل يكون خائفا أم حزينا؟؟؟
أرجو من أخواننا السنة الاجابة على هذين السؤالين؟؟؟؟
من خلال قراءتى للموضوع خلصت إلى أنكم تقولون أن الآية تذم سيدنا أبى بكر للأسباب التالية :
1 - أن الآية الكريمة تذم أبا بكر لحزنه ومحاولة النبي تـهدئته
2 - تدعى أن السكينة نزلت على رسول الله فقط دون أبى بكر .
3 - لا ترى لأبى بكر أى فضيلة فى شموله بكلمة ( إن الله معنا ) .
4 - لا ترى لأبى بكر أى فضيلة فى شموله بكلمة ( صاحبه ) .
هناك نقطتان فى البداية لا بد من توضيحهما
1 - يذكر الله تبارك و تعالى أن نصره له بدأ منذ أن تم إخراجه هو و صاحبه بمعنى أن الخروج مع صاحبه هى أولى خطوات نصر الله له .
2 - يذكر الله تبارك و تعالى أن الذين أخرجوه هم الذين كفروا ... فهل كان أبو بكر من الذين أخرجوا النبى أم من الذين خرجوا معه ؟
و نأتى للنقطة الأولى :
أن الآية الكريمة تذم أبا بكر لحزنه ومحاولة النبي تـهدئته
صفة الحزن التى إتصف بها أبى بكر فى هذه الآية لم تذكر فى القرآن الكريم كله إلا و هى تطلق على المؤمنين فقط و إليك بعض الأمثلة : وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ [آل عمران : 139]
من خلال كل هذه الآيات نرى أن النهى عن الحزن تأتى فى مقام المواساة و لا تأتى إلا للخير
فهى تقال للحزين المؤمن على خير فاته أو يخشى أن يفوته و هى تقال للمؤمن فقط و لا تقال للكافر أو العاصى
و من هنا يثبت أن الحزن كان خشية أبا بكر على خير يفوته بعثور الكفار عليهما أى أن الخير الذى يفوته هو الرسول
لأننا أثبتنا أن الحزن يكون على خير يفوت الإنسان أو يخشى أن يفوته و لو كان يخشى على نفسه فقط لسمى خوف
و نتحدى أن تأتوا من كتاب الله العظيم كله بآية واحدة فى مقام النهى عن الحزن و تكون موجهة إلى كافر بل كل النهى
عن الحزن فى القرآن موجه للأنبياء و الصالحين و منهم سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم فهل نهى الله له فى مقام الذم ؟؟؟
========================== و نأتى للنقطة الثانية :
تدعى أن السكينة نزلت على رسول الله فقط دون أبى بكر .
- من الذى يحتاج السكينة أكثر النبى الذى يهدأ من صاحبه أم صاحبه الحزين ... فهل ينزل الله سكينته على النبى الذى يهدأ صاحبه و هو أكثر منه رباطة جأش و يترك الصاحب الذى قد يفضح أمرهما بسبب الإضطراب و المتحقق أن السكينة نزلت على الإثنان و لكن الله ذكر النبى و قصد الإثنان و هذا معروف فى لغة العرب بل و له أدلة مشابهة من القرآن الكريم كما فى قوله تعالى ( " فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ( 36 ) فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ( 37 ) " البقرة ) فالله تاب على آدم و حواء و لكنه هنا ذكر آدم للدلالة على الإثنين .
========================== و نأتى للنقطة الثالثة :
لا ترى لأبى بكر أى فضيلة فى شموله بكلمة ( إن الله معنا ) .
و نقول لكم و بالله التوفيق
معية الله نوعان لا ثالث لهما
الأولى هى معية نصر و تأييد مثل قوله تعالى إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا (لأنفال: من الآية12 )
و المعية الثانية هى معية علم و رقابة يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً (النساء:108 )
و بما أن الموقف هو الشدة و إثنان أخرجهما الكفار و يطاردونهم و يريدون قتلهم فإن المعية هى معية نصر و تأييد .
و حتى إذا جادلتم و قلتم بأنها معية علم و رقابة فيثبت له المنقبة لأن الله إطلع على ما كان و لم يذكر لنا ما يثبت كفره .
========================= و نأتى للنقطة الرابعة :
لا ترون لأبى بكر أى فضيلة فى شموله بكلمة ( صاحبه ) .
و نقول و بالله التوفيق
إن كلمة صاحب لا يمكن أن تطلق على غير المخلص لمن معه أبدا
لو بحثت فى القرآن كله فلن تستطيع أن تستخرج كلمة صاحب و تكون دالة على الغادر أو المنافق
لو بحثت فى القرآن كله عن كلمة صاحب فلن تجدها ذكرت إلا
على إنسان مؤمن
أو إنسان كافر و لكنه مخلص لأصحابه الكافرين .
المهم لا تذكر على كافر و صاحبه مؤمن
و لا يمكن أن تطلق كلمة صاحب مجردة إلا و يكون مخلصا ...
و إذا أردت أن تجعلها مذمة فلا بد من وجود كلمات تدل على المذمة
ان الحمار مع الحمار مطية *** فاذا خلوت به فبئس الصاحب .......( فهذه بها المذمة والعيب )
ان الحمار مع الحمار مطية *** فاذا خلوت به فــهــو الصاحب ........( و هذه بها المديح و الحب )
و حاول أن تأتى بجملة فيها كلمة صاحب و تكون فيها مذمة دون أن تستخدم لفظ للمذمة
و هذا للإجابة على ما أثير فى الموضوع و نرجو ممن يرد أن يلتزم معنا للرد على الأسئلة
القادمة ... فهى أسئلة إن شاء الله تبين موقف الصديق هل كان مؤمنا حقا أم لا ...
من خلال قراءتى للموضوع خلصت إلى أنكم تقولون أن الآية تذم سيدنا أبى بكر للأسباب التالية :
1 - أن الآية الكريمة تذم أبا بكر لحزنه ومحاولة النبي تـهدئته
2 - تدعى أن السكينة نزلت على رسول الله فقط دون أبى بكر .
3 - لا ترى لأبى بكر أى فضيلة فى شموله بكلمة ( إن الله معنا ) .
4 - لا ترى لأبى بكر أى فضيلة فى شموله بكلمة ( صاحبه ) .
هناك نقطتان فى البداية لا بد من توضيحهما
1 - يذكر الله تبارك و تعالى أن نصره له بدأ منذ أن تم إخراجه هو و صاحبه بمعنى أن الخروج مع صاحبه هى أولى خطوات نصر الله له .
2 - يذكر الله تبارك و تعالى أن الذين أخرجوه هم الذين كفروا ... فهل كان أبو بكر من الذين أخرجوا النبى أم من الذين خرجوا معه ؟
و نأتى للنقطة الأولى :
أن الآية الكريمة تذم أبا بكر لحزنه ومحاولة النبي تـهدئته
صفة الحزن التى إتصف بها أبى بكر فى هذه الآية لم تذكر فى القرآن الكريم كله إلا و هى تطلق على المؤمنين فقط و إليك بعض الأمثلة : وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ [آل عمران : 139]
من خلال كل هذه الآيات نرى أن النهى عن الحزن تأتى فى مقام المواساة و لا تأتى إلا للخير
فهى تقال للحزين المؤمن على خير فاته أو يخشى أن يفوته و هى تقال للمؤمن فقط و لا تقال للكافر أو العاصى
و من هنا يثبت أن الحزن كان خشية أبا بكر على خير يفوته بعثور الكفار عليهما أى أن الخير الذى يفوته هو الرسول
لأننا أثبتنا أن الحزن يكون على خير يفوت الإنسان أو يخشى أن يفوته و لو كان يخشى على نفسه فقط لسمى خوف
و نتحدى أن تأتوا من كتاب الله العظيم كله بآية واحدة فى مقام النهى عن الحزن و تكون موجهة إلى كافر بل كل النهى
عن الحزن فى القرآن موجه للأنبياء و الصالحين و منهم سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم فهل نهى الله له فى مقام الذم ؟؟؟
========================== و نأتى للنقطة الثانية :
تدعى أن السكينة نزلت على رسول الله فقط دون أبى بكر .
- من الذى يحتاج السكينة أكثر النبى الذى يهدأ من صاحبه أم صاحبه الحزين ... فهل ينزل الله سكينته على النبى الذى يهدأ صاحبه و هو أكثر منه رباطة جأش و يترك الصاحب الذى قد يفضح أمرهما بسبب الإضطراب و المتحقق أن السكينة نزلت على الإثنان و لكن الله ذكر النبى و قصد الإثنان و هذا معروف فى لغة العرب بل و له أدلة مشابهة من القرآن الكريم كما فى قوله تعالى ( " فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ( 36 ) فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ( 37 ) " البقرة ) فالله تاب على آدم و حواء و لكنه هنا ذكر آدم للدلالة على الإثنين .
========================== و نأتى للنقطة الثالثة :
لا ترى لأبى بكر أى فضيلة فى شموله بكلمة ( إن الله معنا ) .
و نقول لكم و بالله التوفيق
معية الله نوعان لا ثالث لهما
الأولى هى معية نصر و تأييد مثل قوله تعالى إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا (لأنفال: من الآية12 )
و المعية الثانية هى معية علم و رقابة يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً (النساء:108 )
و بما أن الموقف هو الشدة و إثنان أخرجهما الكفار و يطاردونهم و يريدون قتلهم فإن المعية هى معية نصر و تأييد .
و حتى إذا جادلتم و قلتم بأنها معية علم و رقابة فيثبت له المنقبة لأن الله إطلع على ما كان و لم يذكر لنا ما يثبت كفره .
========================= و نأتى للنقطة الرابعة :
لا ترون لأبى بكر أى فضيلة فى شموله بكلمة ( صاحبه ) .
و نقول و بالله التوفيق
إن كلمة صاحب لا يمكن أن تطلق على غير المخلص لمن معه أبدا
لو بحثت فى القرآن كله فلن تستطيع أن تستخرج كلمة صاحب و تكون دالة على الغادر أو المنافق
لو بحثت فى القرآن كله عن كلمة صاحب فلن تجدها ذكرت إلا
على إنسان مؤمن
أو إنسان كافر و لكنه مخلص لأصحابه الكافرين .
المهم لا تذكر على كافر و صاحبه مؤمن
و لا يمكن أن تطلق كلمة صاحب مجردة إلا و يكون مخلصا ...
و إذا أردت أن تجعلها مذمة فلا بد من وجود كلمات تدل على المذمة
ان الحمار مع الحمار مطية *** فاذا خلوت به فبئس الصاحب .......( فهذه بها المذمة والعيب )
ان الحمار مع الحمار مطية *** فاذا خلوت به فــهــو الصاحب ........( و هذه بها المديح و الحب )
و حاول أن تأتى بجملة فيها كلمة صاحب و تكون فيها مذمة دون أن تستخدم لفظ للمذمة
و هذا للإجابة على ما أثير فى الموضوع و نرجو ممن يرد أن يلتزم معنا للرد على الأسئلة
القادمة ... فهى أسئلة إن شاء الله تبين موقف الصديق هل كان مؤمنا حقا أم لا ...
و الحمد لله رب العالمين
أولا أثبتوا أنه أي أبي بكر من المؤمنين الراسخين و من ثم إثبتوا له فضيلة , ألا لعنة الله على من يريد أن ينحل فضيلة إلهية قرآنية لشخص لا يثبت إيمانه . أي عقول متحجرة تملكون يا أتباع عتيق بن أبي قحافة .
========================== و نأتى للنقطة الثانية :
تدعى أن السكينة نزلت على رسول الله فقط دون أبى بكر .
- من الذى يحتاج السكينة أكثر النبى الذى يهدأ من صاحبه أم صاحبه الحزين ... فهل ينزل الله سكينته على النبى الذى يهدأ صاحبه و هو أكثر منه رباطة جأش و يترك الصاحب الذى قد يفضح أمرهما بسبب الإضطراب و المتحقق أن السكينة نزلت على الإثنان و لكن الله ذكر النبى و قصد الإثنان و هذا معروف فى لغة العرب بل و له أدلة مشابهة من القرآن الكريم كما فى قوله تعالى ( " فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ( 36 ) فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ( 37 ) " البقرة ) فالله تاب على آدم و حواء و لكنه هنا ذكر آدم للدلالة على الإثنين .
==========================
[[/color]
قالهاالمدعوا جمال قبلك ,
إن فعل تلقي الكلمات كفعل إنزال السكينة وقعتا على رسول الله الأطهر و نبي الله آدم لدلالة السياق , ثم أن حواء عليها السلام لم تتلقى الكلمات كما تلقاه نبي الله آدم , لهذا إيراد ضمير الهاء في عليه يعود على آدم عليه السلام لأنه المتلقي للكلمات وليس حواء و إن تاب الله عليها , إذ عليه راج إلى تلقي الكلمات.
اخي العزيز هذه الايه لم تعطي للخليفه الاول اي شيء مما يضنه الاخوه الباقين لان اول شيء
1- ((الا ان اولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ))
هذا يعني ان الخليفه الاول كان خائفا .. اي انه ليس من اولياء الله ولا يمكن ان يكون كما فسره بعض الناس بأن الخليفه الاول هو الذي قال للرسول بأن لا يخاف ولا يحزن ... اي ان الرسول صلي الله عليه وعلى اله وسلم هو الذي خفف من خوف الخليفه الاول
2- ان الصاحب لا يشترط ان يكون كصاحبه كما قال الله تعالي (( يا صاحبي السجن )) والكل يشهد على ان صاحبي السجن كانوا كفارا ... فكيف وصفهم الله تعالى بأنهم اصحاب ؟؟؟؟؟
تعليق