لا اعرف لم ذكرني تصريح وزير الصحة التابع لتيار السيد مقتدى
بصياح الديك في منتصف الليل فاهل بغداد يطلقون على صياح الديك في منتصف الليل بديك الزعلانةاي ان صياحه في هذا الوقت يقول للزعلانة من زوجها وهي في بيت اهلهاايسى من قدوم زوجك لن ياتيك فلوقت انتهى ونحن في منتصف الليل وزير الصحة الصدري كل يوم زعلان ولام اغراضة ورايح للنجف والحكومة العراقية تدز عليه الناس يمعود المستشفيات انخبصت وصارت وصارت هوسة ويصر انه زعلان يوم لان الحرس الموجودين في الحضرة العلوية لايسمحون له بالدخول وحرس الوزير يحملون الاسلحة احتراما لمرقد امير المؤمنين وتنتهي الطلابةبضرب أهل النجف له ولحمايته اجلكم الله بالنعل وزعل وزير الصحة يمعود وزير الصحة تفجيرات والاف الجرحا في المستشفيات وماكو دواء وسرقة عيني عينك لاجهزة المستشفى لا واذا عندك شهيد تنطي شكم فلس لموضف الثلاجة علىمود يحط الشهيد في الثلاجة مو برة الى ان تخرج رائحة الموت لكن الوزير زعلان واذا مايطردون الحرس ويخلوه يدخل بمسدسه الشخصي مثل ابو عدي ميرجع للوزارة ودزت الحكومة وفد للوزير وبوس عمك وبوس خالك وانتهت المشكلةوبعدة الوزير توة داوم وصارت مشكلة بين فيلق بدر وجيش المهدي
زعل الوزير وراح للنجف يمعود وزير الصحة السرير بالمستشفىالحكومي المجاني كامت المستشفيات اذا متنطيهم فلوس يحطون مريضك بلارض ولي ينطي فلوس ينام مريضه على السريركال الوزير اني معلية اني زعلان
ودزت الحكومة وفد لاسترضاء الوزير وتدخل السيد مقتدى وانتهت المشكلة
وتاليها اتهم وزير الصحة وزير الداخلية ووزير الدفاع باحداث الكاظميةوالمشكلة نسى اخونا وزير الصحة المستشفيات وشلون كل العالم شاف المريض العراقي وين يعالجوه بالارض وياريت تحته اكو فراش
لابل والدواء اصبح في المستشفيات عبارة عن دواء عرب وتمائم
توضع في رقبة المريض والموتى بلا خزن بثلاجات بل في الارض في باب المستشفى وعليك ان تغلق انفك وتبحث بين الاكوام عن قريبك
نصيحة للحكومة العراقية طلقي وزير الصحة اللي دومة زعلان
ونصيحة لوزير الصحةالصدري عيب مو وكتهة تصفي خلافك وية وزيرالداخلية البدري مصيبتنا جبيرة اكبر من الصدرين والبدرين
بصياح الديك في منتصف الليل فاهل بغداد يطلقون على صياح الديك في منتصف الليل بديك الزعلانةاي ان صياحه في هذا الوقت يقول للزعلانة من زوجها وهي في بيت اهلهاايسى من قدوم زوجك لن ياتيك فلوقت انتهى ونحن في منتصف الليل وزير الصحة الصدري كل يوم زعلان ولام اغراضة ورايح للنجف والحكومة العراقية تدز عليه الناس يمعود المستشفيات انخبصت وصارت وصارت هوسة ويصر انه زعلان يوم لان الحرس الموجودين في الحضرة العلوية لايسمحون له بالدخول وحرس الوزير يحملون الاسلحة احتراما لمرقد امير المؤمنين وتنتهي الطلابةبضرب أهل النجف له ولحمايته اجلكم الله بالنعل وزعل وزير الصحة يمعود وزير الصحة تفجيرات والاف الجرحا في المستشفيات وماكو دواء وسرقة عيني عينك لاجهزة المستشفى لا واذا عندك شهيد تنطي شكم فلس لموضف الثلاجة علىمود يحط الشهيد في الثلاجة مو برة الى ان تخرج رائحة الموت لكن الوزير زعلان واذا مايطردون الحرس ويخلوه يدخل بمسدسه الشخصي مثل ابو عدي ميرجع للوزارة ودزت الحكومة وفد للوزير وبوس عمك وبوس خالك وانتهت المشكلةوبعدة الوزير توة داوم وصارت مشكلة بين فيلق بدر وجيش المهدي
زعل الوزير وراح للنجف يمعود وزير الصحة السرير بالمستشفىالحكومي المجاني كامت المستشفيات اذا متنطيهم فلوس يحطون مريضك بلارض ولي ينطي فلوس ينام مريضه على السريركال الوزير اني معلية اني زعلان
ودزت الحكومة وفد لاسترضاء الوزير وتدخل السيد مقتدى وانتهت المشكلة
وتاليها اتهم وزير الصحة وزير الداخلية ووزير الدفاع باحداث الكاظميةوالمشكلة نسى اخونا وزير الصحة المستشفيات وشلون كل العالم شاف المريض العراقي وين يعالجوه بالارض وياريت تحته اكو فراش
لابل والدواء اصبح في المستشفيات عبارة عن دواء عرب وتمائم
توضع في رقبة المريض والموتى بلا خزن بثلاجات بل في الارض في باب المستشفى وعليك ان تغلق انفك وتبحث بين الاكوام عن قريبك
نصيحة للحكومة العراقية طلقي وزير الصحة اللي دومة زعلان
ونصيحة لوزير الصحةالصدري عيب مو وكتهة تصفي خلافك وية وزيرالداخلية البدري مصيبتنا جبيرة اكبر من الصدرين والبدرين
تعليق