تويت
6 قواعد أساسية لحياة زوجية آمنة
]بناء الحوار مع شريك الحياة من أهم سمات نجاح العلاقة
الزوحية, ونجاح الحوار يستدعي استخدام كل من طرفي العلاقة ألفاظا
جذابة ورقيقة أثناء تعامله مع الطرف الآخر, يصف لع فيها مشاعره
وطموحاته واحتياجاته, حتى يتمكن من مشاركته ومساندته, وتتعزز أسس
الحوار عندما تكون قائمة على الهموم والأحلام المشتركة, وعندما يظهر
أحدهما للأخر مدى حبه له, وحرصه على مشاعره.
وحتى تتحقق هذه الغاية وتترسخ أسس الحوار في عالمكما يقترح عليكما
خبراء في العلاقة الزوجية قواعد أساسية هي:[/size]
الاتفاق
يجب مناقشة المسائل المهمة في حياتك مع الطرف الاخر قبل اتخاذ اي قرارات بشأنها وكن مستعدا لتقديم بعض التنازلات لشريك حياتك وتقبل فكرة امكان عدم الأتفاق على بعض النقاط لأن هذا يعزز مبدا الحوار بينكما.
السيطرة على الخلافات:
تعلم كيف تسيطر على الخلافات التي يمكن أن تنشب بينكما و أن تعرف كيف تتصرف عند وقوع أي خلاف بينك وبين الطرف الآخر لمنع تحوله الى شرخ عميق ويمكنك في هذه الحال تغيير الموضوع أو التراجع عن بعض الأفكار أو ادخال روح الدعابة في الحوار وأخذ فرصة للهدوء.
الثقة
دع شريك حياتك يشعر بأهميته وغد ثقته في نفسه من خلال تأكيك المستمر له بأنك تراه شخصا مميزا أو جميلا ولا تنس أن تواظب على استخدام كلمات تعبر له من خلالها عن اجابك بمظهره وجاذبيته وحسن تدبيره لأن لهذا النوع من العبارت مفعول السحر فلا تبخل بها عليه
الأهتمام
اذا تعرض شريك حياتك لأزمة من أي نوع فلا تتردد في الكشف عن تعاطفك معه أو في ابداء اهتمامك به لأن هذا هو المعنى الوحيد والحقيقي للحب وسيكون رائعا أن تظهر له أنك شريكه في أزماته مثلما كنت دائما شريكا له في حياته.
الحب
هناك صور كثيرة للتغير عن هذا الشعور بيد أن أرقى هذه الصور وأعمقها أثرا هو أن تقول لشريك حياتك مباشرة أنك تحبه و أن تحتفل معه بذكريات لقاءاتكما الأولى بين وقت وأخر ويمكنك أن تتخذ من الهديا الصغيرة غير المرتبطة بمناسبة معينة طريقة للكشف عن مشاعرك أن السلوك الذي ينم عن التقدير أو الحب هو شرط أساسي من شروط العلاقة الناجحة ولكن هذا لا يعني عن الهمس الدافيء والمشاعر الرقيقة.
العلاقة الحسية:
العلاقة بين الزوجين ليست مسألة ثانوية كما يجري في وهم البعض بل هي من أشد الأمور أهمية لأن سلامتها تعكس سلامة الزواج كله لذلك يجب الأهتمام بها والبحث في تفاصيلها ومناقشتها بصورة علمية ولا تخجل من طلب مساعدة الطرف الأخر في أي مشكلة يمكن أن تواجهك لأن هذه حياتكما معا وكلاكما شريك في الآخر.
]بناء الحوار مع شريك الحياة من أهم سمات نجاح العلاقة
الزوحية, ونجاح الحوار يستدعي استخدام كل من طرفي العلاقة ألفاظا
جذابة ورقيقة أثناء تعامله مع الطرف الآخر, يصف لع فيها مشاعره
وطموحاته واحتياجاته, حتى يتمكن من مشاركته ومساندته, وتتعزز أسس
الحوار عندما تكون قائمة على الهموم والأحلام المشتركة, وعندما يظهر
أحدهما للأخر مدى حبه له, وحرصه على مشاعره.
وحتى تتحقق هذه الغاية وتترسخ أسس الحوار في عالمكما يقترح عليكما
خبراء في العلاقة الزوجية قواعد أساسية هي:[/size]
الاتفاق
يجب مناقشة المسائل المهمة في حياتك مع الطرف الاخر قبل اتخاذ اي قرارات بشأنها وكن مستعدا لتقديم بعض التنازلات لشريك حياتك وتقبل فكرة امكان عدم الأتفاق على بعض النقاط لأن هذا يعزز مبدا الحوار بينكما.
السيطرة على الخلافات:
تعلم كيف تسيطر على الخلافات التي يمكن أن تنشب بينكما و أن تعرف كيف تتصرف عند وقوع أي خلاف بينك وبين الطرف الآخر لمنع تحوله الى شرخ عميق ويمكنك في هذه الحال تغيير الموضوع أو التراجع عن بعض الأفكار أو ادخال روح الدعابة في الحوار وأخذ فرصة للهدوء.
الثقة
دع شريك حياتك يشعر بأهميته وغد ثقته في نفسه من خلال تأكيك المستمر له بأنك تراه شخصا مميزا أو جميلا ولا تنس أن تواظب على استخدام كلمات تعبر له من خلالها عن اجابك بمظهره وجاذبيته وحسن تدبيره لأن لهذا النوع من العبارت مفعول السحر فلا تبخل بها عليه
الأهتمام
اذا تعرض شريك حياتك لأزمة من أي نوع فلا تتردد في الكشف عن تعاطفك معه أو في ابداء اهتمامك به لأن هذا هو المعنى الوحيد والحقيقي للحب وسيكون رائعا أن تظهر له أنك شريكه في أزماته مثلما كنت دائما شريكا له في حياته.
الحب
هناك صور كثيرة للتغير عن هذا الشعور بيد أن أرقى هذه الصور وأعمقها أثرا هو أن تقول لشريك حياتك مباشرة أنك تحبه و أن تحتفل معه بذكريات لقاءاتكما الأولى بين وقت وأخر ويمكنك أن تتخذ من الهديا الصغيرة غير المرتبطة بمناسبة معينة طريقة للكشف عن مشاعرك أن السلوك الذي ينم عن التقدير أو الحب هو شرط أساسي من شروط العلاقة الناجحة ولكن هذا لا يعني عن الهمس الدافيء والمشاعر الرقيقة.
العلاقة الحسية:
العلاقة بين الزوجين ليست مسألة ثانوية كما يجري في وهم البعض بل هي من أشد الأمور أهمية لأن سلامتها تعكس سلامة الزواج كله لذلك يجب الأهتمام بها والبحث في تفاصيلها ومناقشتها بصورة علمية ولا تخجل من طلب مساعدة الطرف الأخر في أي مشكلة يمكن أن تواجهك لأن هذه حياتكما معا وكلاكما شريك في الآخر.
تعليق