حدثنا عبدان قال أخبرنا أبو حمزة عن الأعمش عن جامع بن شداد عن صفوان بن محرز عن عمران بن حصين قال إني عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاءه قوم من بني تميم فقال اقبلوا البشرى يا بني تميم قالوا بشرتنا فأعطنا فدخل ناس من أهل اليمن فقال اقبلوا البشرى يا أهل اليمن إذ لم يقبلها بنو تميم قالوا قبلنا جئناك لنتفقه في الدين ولنسألك عن أول هذا الأمر ما كان قال كان الله ولم يكن شيء قبله وكان عرشه على الماء ثم خلق السموات والأرض وكتب في الذكر كل شيء ثم أتاني رجل فقال يا عمران أدرك ناقتك فقد ذهبت فانطلقت أطلبها فإذا السراب ينقطع دونها وايم الله لوددت أنها قد ذهبت ولم أقم
حسين_إيران : كيف فهمت من هذا الحديث أنه لم يكن معه شيء؟
فالحديث يطرح شبهة كبيرة لأنه يؤكد أنه لم يسبقه شيء...فقط
--------------------------------------------------------------------------
الحمد لله على نعمة الاسلام
فهمت ذلك من إسمه سبحانه وتعالى : ( الأول )
" وفقط " هذه - نتركها لفهمك أنت
أما الظريف الذي يقول :
بوحسن: هل القرآن كان معه؟
فانت بين امرين, اما ان تقول ان القرآن قديم فيكون مع الله, او ان تقول انه محدث او مخلوق فتفكر على رأي ابن حنبل.
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
فيا له من غباء !
القرآن الكريم : كـلام الله
والكلام صفة من صفات الله ، وصفات الله قديمة
فهل تتسائل إن الله كان معه " صفاته " ؟!!!
والحمد لله رب العالمين
التعديل الأخير تم بواسطة المتبع للحق; الساعة 13-11-2005, 12:12 PM.
تعليق