بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله هناك من يجرؤ على تهديد الشيطان الأكبر و ربيبتها الغدة السرطانية اما الملأ و ليس كحكام العرب المتخاذلين اخزاهم الله.

حفظك الله سيّدي احمدي نجاد فما زالت كلماتك تهز عروش الطواغيت و المستكبرين و لن ننسى كلامك سيدي تحت قبة مجلس الأمن حين دعوت لتعجيل فرج مولانا صاحب العصر و الزمان , رعاك الله ياحفيد الخميني حماك الله يا بن الخامنائي.

اللهم انصر الجمهورية الأسلامية في ايران على اعداء الدين و المتخاذلين.

الشعارات الرنانة تضر و لا تنفع فمن اراد ان يزيل حقا اسرائيل من الخارطة يعمل على ذلك بالكتمان وليس بشعارات للاستهلاك الداخلي و الخارجي.

ليست المسئلة دبلماسية او عدمها ...


الدكتور كان يتكلم عن الحركة الصهيونية ... و بين انه لا شرعية لهم بأرضنا فلسطين ... و يجب ان نستعيد ارضنا المسلوبة و لا ارى بدلك نوع من التهديد .



اسرائيل لا شرعية لوجودها و يجب ان نشجع على اي صوت يقول دلك . تارتاً الامة تحتاج لدم لتنهض ... و الدليل ان الحسين عليه السلام لم يستخدم لغة الدبلماسية مع الفسق و الفجور الحاصل بالامة آن داك و الذي تضاعف الآن .


حزب الله مثال ... السيد الخميني مثال .... المغيب مثال .... السيد الخامنئي مثال ..... هتافاتنا بالمسيرات و بالعزاء مثال .



سيبقى شعارنا الموت لإسرائيل فهي قائمة على ركامنا و الذي إن طالبنا به انتهت دولة صهيون .



اللهم إلعن دولة صهيون . اعلم ان البعض مل من الشعارات ... و لكن هل نستغني عن هيهات منى الذلة !؟!؟؟!؟؟!؟!؟!؟؟!



السكوت و عدم التصريح بأحقيتنا و مظلوميتنا بفلسطين هو المذلة بعينها .




ميرزا .

هو لم ينفي كلامه و لكن من ذكائه الخارق اصر عليه و انت تنفيه عنه.!!
لا تكن ملكيا اكثر من الملك.
شعاراته للاستهلاك الداخلي و الخارجي.

ما يضيره حفظه الله لو انتظر قليلا الي ان يكسب الوقت الكافي لانتاج ما يريده من نووي ومن ثم يطلق تصاريحه وتهديده كيفما شاء ؟؟؟

اعتقد وقتها سيكون لكلامه معني اكبر !!!

المشاركة الأصلية بواسطة جهاد حزب الله

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله هناك من يجرؤ على تهديد الشيطان الأكبر و ربيبتها الغدة السرطانية اما الملأ و ليس كحكام العرب المتخاذلين اخزاهم الله.

حفظك الله سيّدي احمدي نجاد فما زالت كلماتك تهز عروش الطواغيت و المستكبرين و لن ننسى كلامك سيدي تحت قبة مجلس الأمن حين دعوت لتعجيل فرج مولانا صاحب العصر و الزمان , رعاك الله ياحفيد الخميني حماك الله يا بن الخامنائي.

سأمنا من هذه الشعارات الفارغة كالغدة السرطانية و الموت لأمريكا التي لن تجلب سوى التأخر لدنيانا.

كم سنة و نحن نسمع من أنصار الفلسطينيين يرردون هذا الشعار

و لم تمت أمريكا و لا إسرائيل

فإسرائيل غدة سرطانية أو غدة درقية .. عمومتاً هي دولة معترف فيها من الأمم المتحدة و من قبل الدول العظمى التي نعيش من خيراتها .. حقيقة لا مجال لتكذيبها.

حتى خاتمي مستاء!

خاتمي ينتقد نجاد وطهران تدعو لانتخابات تحدد مستقبل فلسطين
خامنئي: المقاومة الفلسطينية ستسقط إسرائيل




شن الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي أمس هجوما مبطنا ضد خليفته المتشدد محمود احمدي نجاد الذي تسببت دعوته الأسبوع الماضي "بإزالة" إسرائيل إلى حملة تنديد دولية ضد إيران.


وقال خاتمي الذي تميز بالاعتدال وسعى طوال السنوات الثماني الماضية إلى تحسين العلاقات مع العالم الخارجي »يجب أن لا نتفوه بأمور قد تخلق مشاكل اقتصادية وسياسة في العالم". ونقلت عنه وكالة الأنباء الطلابية (أسنا) قوله "نحن لسنا في منافسة دولية ونحن لسنا هنا لنجعل الدول الأخرى تتفق معنا على نفس الرأي".


ولم يذكر خاتمي الرئيس الحالي بالاسم في الكلمة التي ألقاها أمام حشد في متحف طهران للمصاحف، إلا انه كان على الأرجح يستهدف الرئيس المحافظ. وأضاف خاتمي »لقد قلت دائما انه ينبغي عدم مهاجمة الليبرالية بل انتقادها... وأسوأ أشكال انتقاد الليبرالية هي باستخدام قيم ومبادئ استبدادية باسم الإسلام".


أ ف ب

المصدر جريدة البيان الاماراتية
http://www.albayan.ae/servlet/Satell...tail&c=Article

++++++++++++++++++++++++++++++
تعليق أخوكم الراية:::

للأسف، إيران دولة ذات سياسة غريبة، سياسة انطوائية تحب الانعزال، الكل يعلم بأن اسرائيل دولة غير شرعية من الناحية الدينية والعقلية ولكنها دولة ذات سيادة وعضو من أعضاء الأمم المتحدة وعلى أرض الواقع، إذن على إيران الانسحاب من الأمم المتحدة ومن جميع المنظمات الغربية والعالمية (لأنها كافرة وبنيت على باطل وبدعة!! فلا القرآن ولا الرسول جاءوا بفكرة الأمم المتحدة ووضعوا حدودا للدول وتسميات...الخ !!

إذا كانت الحكومة الإيرانية لا تؤمن بكل ذلك فلم تلهث وراء الدول الأخرى لكي تنضم لمنظمة التجارة العالمية، السيد نجاد نصب نفسه متحدثا باسم الله
لا أدري لم كل هذا الكلام عن فلسطين وإسرائيل، من يسمع يعتقد بأن الحكومة الإيرانية وفرت كل شيء للشعب الايراني المغلوب على أمره والآن ما عندهم شغل ثاني غير تحرير فلسطين.
اذهبوا إلى إيران وانظروا حال الشعب الإيراني المسكين..
فلقد شاهدت بأم عيني، أمام حرم السيدة المعصومة ع في قم، شخصا مسنا يجلس بالقرب من سلة القمامة ويبحث في القمامة وبيده قطعة بالية من الخبز يأكل منها.. حزنت كثيرا لهذا المنظر وأنا أمام المحلات القريبة من مدخل الحرم الشريف فقلت في نفسي أهذه هي حكومة علي ابن ابي طالب ع أو حكومة المهدي عج الذي يتغنى به الحرس الجمهوري الإيراني في التجمعات الشعبية والمناسبات السياسية والدينية.. يعني هالمنظر ما تشوفة حتى في فلسطين !

هذه التصاريح اللا مسؤولة ليست سياسة مناورة حتى تقيس نبض اسرائيل كما أشار أحد الأخوه المشاركين، إنها تصاريح غبية وسرعان ما نفت إيران نيتها بتنفيذ التهديد فلم كل هذا الضجيج، وجمع وتوحيد الأعداء بل وخلق أعداء جدد كانت بالأمس صديقة للجمهورية الاسلامية!.

نجاد لا توجد له برامج ناجحة لذا يريد توجيه الرأي العام للخارج وهذا هو أول الفشل، والله يعين الشعب الإيراني على (الحكومة الفلسطينية!!!)
والدليل على ذلك مظهره الخارجي، فهو غير مرتب، فالانسان العادي الفقير يحاول أن يرتب نفسه ويظهر بشكل جميل فكيف برئيس دولة؟! ما يرتب لحيته ولا يحلق شعره بل ولا يغير ملابسه!! أعرف سيعلق البعض ويقول بأنه متواضع، ولكن هل التواضع يكون بالمظهر؟ إذن فالإنسان الذي شكله غير مرتب بالتأكيد بيته غير مرتب ولا حياته ولا جدوله ولن تكون تصريحاته مرتبه ولا سياسته! لا أدري كيف انتخبه الشعب، ربما انخدعوا بالمظهرالبسيط.

نرجو من الحكومة الإيرانية أن تتعقل وترى مصالح شعبها قبل مصالح الشعوب الأخرى، ماذا جنيتم من وراء فلسطين؟ أليست دماء المسلمين أغلى من المقدسات كالعبة المشرفة؟ فلم كل هذا الضجيج من أجل المسجد الأقصى، فللمسجد رب يحميه إن شاء الله.. فلم ترخصون دم الشباب الإيراني وتريدون زجه في حروب جديدة؟! فلسطين دولة محتله وعلى الفلسطينيين مقاومة الاحتلال لكي يحرروا بلدهم، فما شأن إيران بذلك؟ الشعب الايراني والفلسطيني شعبين مختلفين فلنكن واقعيين
فلا مصالح مشتركة ولا مذهب مشترك ولا لغة مشتركة ولا تاريخ مشترك.. وازيدكم من الشعر بيت.. بعض الفلسطينيين شاركوا في الحرب المفروضة على إيران ووقفوا جنبا الى جنب مع البعثيين حتى يوقفوا المد الفارسي المجوسي كما يقولون والرأي العام العربي بما فيه الفلسطيني كان يعادي الإيرانيين ولا زال يعادي الايرانيين!!

لا أريد من أحد أن يتهمني بأنني صهيوني أو أمريكي!! ولكن هناك فرق كبير بين الحكومة الإيرانية والشعب الإيراني، وأظن أن في إيران كثير من العلماء والمجتهدين آراؤهم تخالف الحكومة الإيرانية من سياسات ولكن ( سياسة تكميم الأفواه) جعلت تلك الأصوات مغيبة من الساحة..

ان الحكومة الايرانية هي الحكومة الشيعية (بالظاهر) الوحيدة في العالم، ولا نريد أن نفقدها بسبب زلة لسان من هذا وذاك..
إن حدث مكروه لإيران، الجميع سوف يستكلب على الشيعة ويحاربه في كل مكان لأنهم سوف يفقدون احترامهم والجميع سيشمت بهم، فللجمهورية الاسلامية انجازات كثيرة في مجال الدعوة للمذهب الجعفري، والكل يتمنى زوالها (لا قدر الله) ومن أمثلة انجازات الجمهورية الاسلامية التقارب مع السعودية وتغيير سياسة الحكومة السعودية تجاه الزوار الشيعة للبقاع المقدسة في مكة والمدينة، لذا فإن زالت الحكومة الدينية في إيران، سيفقد الشيعة كل ذلك! (حسب اعتقادي)


اللهم احفظ اخوتنا في كل الدول الاسلامية ولا تسلط عليهم من لا يرحمهم
اللهم احفظنا في أوطاننا
اللهم عجل فرج إمامنا صاحب العصر والزمان
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها
مع دعائي لكم أحبتي المشاركين بالتوفيق والسداد في الدنيا والآخرة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الموالي التراكمي يسعدني جدا انك من المتابعين لنا و دائما ترد على كلامنا و انا صراحة معجب بولائك لولا بعض الهفوات التي عندك.

لنعد لموضوعنا.

أما دنياكم البالية التي تخافون تأخيرها فنحن استاذنا الموالي اما ان نعيش احرارا في دنيانا هذه كما اراد لنا ابو عبد الله الحسين عليه السلام من دون هيمنة امريكية صهيونية على قرارنا و خيراتنا و اما لا نريد هذه الدنيا من اصلها.

امّا قولكم بأنه لم تمت اسرائيل فبالطبع طالما معظم العرب و المسلمين مثلكم يسلّمون بهذا الوجود السرطاني فلن تموت ابدا اما نحن فنعتقد ان بداية نهاية هذا الكيان الغاصب البغيض قد بدأت من هنا من تحت اقدام مجاهدينا في جنوب لبنان و تذكّر كلامي جيدا.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

السلام عليكم,
اظن ان تصريحات الرئيس الايراني تدل على عزم ايران تحقيق توازن القوى في المنطقة خصوصا بعد انهيار النظام البعثي الكافر, وتسارع الانظمة العربية الخائنة التطبيع المجاني مع اسرائيل ارظاءا لسيدتها امريكا. ان ايران تدرك جيدا انها في منئى من اي هجوم عسكري ضدها من شانه ان يدفع المنطقة الى كارثة اعظم مما هي عليه اصلا. بهدا فقد اعلنت ايران قيادتها العالم الاسلامي كونها دولة ملتحمة قيادة و شعبا بخلاف الدول العربية.

تصريح أحمدي نجاد، هل كان عفويا أم مدروسا..؟

حسن طهران*

المفتاح الرمزي لتصريح أحمدي نجاد الأخير الذي أثار ضجة في الغرب، واحتل عناوين الصفحات الأولى لصحف العالم ليومين متتاليين، يكمن في نهاية تقرير كتبته صحيفة "كيهان" الطهرانية لسان حال التيار المتشدد الذي ينتمي إليه الرئيس الايراني، وبالذات في تلك العبارة التي تتحدث عن "صدى و ردود أفعال".

صحيفة كيهان مطلع الأسبوع في تقرير خبري على صفحتها الأولى كتبت: " في معرض رده على ضجيج وسائل الإعلام الغربية التابعة للصهاينة حول تصريحه الأخير، قال الرئيس أحمدي نجاد: "الغربيون أحرار في تعليقاتهم لكن ردود فعلهم باطلة"، وأضاف الدكتور أحمدي نجاد بعد مشاركته في مسيرة يوم القدس العالمي في طهران في مقابلة مع وكالة إيرنا الايرانية للأنباء: "من الطبيعي أن الكلام المعتبر والصحيح يترك صدى وردود أفعال". [صحيفة كيهان – السبت 29/10/2005].

وبناءا على هذا، أظهر أحمدي نجاد أن قصده من "صدى و ردود أفعال عالمية"، هو صدى و ردود أفعال حصلت بسبب تصريحه، وبالفعل لا يوجد سبيل آخر له يستطيع من خلاله أن يحتل العنوان الأول لوسائل الإعلام العالمية خلال يومين.

من هنا استطاع أحمدي نجاد أن يترك صداه محليا ودوليا، ففي الداخل استطاع أن يحول مظاهرات يوم القدس إلى تظاهرة مؤيدة له، ودوليا أثار السخط الغربي بعد هدنة نسبية حصلت لصالح إيران.

على خلاف ما يعتقد بعض المراقبين، أن حركات وخطابات أحمدي نجاد –ومنها خطابه في منظمة الأمم المتحدة- قد تكون بسبب قلة الخبرة والحنكة لحكومته الجديدة في المجال السياسي والدبلوماسي أو بسبب عدم التجربة في خوض المناسبات الدولية، هنالك أدلة تثبت خلاف ذلك، منها خطابه الأخير الذي أثار المجتمع الدولي ضد النظام في ايران، وذلك في فترة كانت الأزمة النووية التي افتعلها من قبل، كانت تصل إلى نقطة مقبولة بسبب موافقة روسيا للوساطة.

خلاصة ما في الأمر أن أحمدي نجاد ورجاله إن لم يكونوا على معرفة بالأمر، قد عرفوا خلال هذه الثلاثة أشهر من تصديهم للحكم، أن بعض منافسيهم داخل نظام الحكم لا يعطوهم المجال الكافي لكي يفعلوا ما يريدون ويختاروا رجالهم كيفما يرغبون، والسبب أن النظام خلال 27 عاما من التجربة في الحكم وصل إلى تلك المرحلة من التخصص والحنكة بحيث يعلم ما هي الخطوط الحمراء التي قد تؤدي به إلى خطر الإضمحلال، من هنا فإن المجموعة الوزارية التي يرأسها أحمدي نجاد وحسب تصريحاته قد تعرض إلى ضغوط في أمر تشكيلها، وما استطاع أن ينتخب وزراءه ممن يرغب بهم، وحتى الآن من أجل أن يضغط على السلطات العليا من منافسيه في التيار المتشدد، أبقى أربعة حقب وزارية فارغة وامتنع عن تقديم أسماء وزراء جدد للبرلمان. وعليه فإن الطريقة الوحيدة التي يمتلكها الرئيس الجديد من أجل البقاء ودفع السقوط المحتوم بواسطة منافسيه، هي طريقة إفتعال الأزمات ولو مع العالم الخارجي.

هنالك نماذج واضحة من مثيلات هذه الطريقة من التفكير والعمل على السطح الدولي. بالنظر الى هجوم موسيليني على اثيوبيا، وهتلر على شكسلوفاكيا، لو لم تكن تلك الهجمتين لما استطاعتا الحكومتان الفاشيتان الإيطالية و الألمانية النازية أن تطيل في عمريها بذلك المقدار الذي بقيتا فيه، ومن نماذج العالم العربي التي استطاعت أن تبقى في الحكم لفترة طويلة برفع القضية الفلسطينية، هو نظام صدام في العراق، الذي استطاع أن يواصل بقاءه في السلطة عبر إفتعاله للأزمات مع العالم الخارجي، والذي ضعف واضمحل شيئا فشيئا بعدما انكفأ على نفسه بفعل قوى خارجية تحت غطاء الأمم المتحدة.

إن إفتعال الأزمات هي الطريقة الوحيدة للإستمرار في الحكم في مثيل بعض النظم السياسية، لكن في نفس الوقت قد ينقلب هذا التحدي إلى ضده، ويحصل كما حصل في العراق، هذا إن لم ينتبه بقية اللاعبين السياسيين في الساحة ويتداركوا المصير قبل فوات الأوان.

*باحث في الشؤون الايرانية

كلام الرئيس الايراني جاء في مناسبة يوم القدس
هذا اليوم الذي يتجدد فيه الولاء لفلسطين وللقدس
صحيح هي كلمة قوية ولكنها الحقيقة المرة


قال تعالى(ونريد ان نمُنّ على الذين استضعفوا في الارض ونجعلهم ائمة ونجعلهم الوارثين
ونمكن لهم في الارض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون)
وارادة رب العالمين فوق ارادة الجميع
والعاقبة للمتقين

السلام عليكم... للاسف الاخوه الذين يحملون الرئيس نجاد ويحكموا عليه بلا تدبر وتعمق في الامور السياسية ... لقد حان الوقت ان ينطق الحق في وجه الظلام الفساق ... من حق اي واحد ان يدافع عن حق سلب من ايدي دوله خانها العرب للاسف (فلسطين) ... فالرئيس نجاد يبشر بستراجع الحق الى اهله ... فاين العرب من هذا كفانا صياح كفنا دوبلاماسية وتصريحات واهية كاذبه ... فسوف ترون ماذا يفعل الشعب الايراني اتجاه قضية فلسطين فهو الذي يرجع حقها ان شاء الله .. يحفظك الله يا نجاد من كل مكروه وياالشعب الايراني انتم امل الامة الاسلامية.

للاسف يصدق البعض هذه الشعارات اللتي ما برحوا يطلقونها لمدة 25 عاما و لم تاتي بشئ جدد لان الكثيرين قبلهم سبقوهم بها..

ما شاء الله الاخلاق العالية الرفيعة...........!!!!

و هل تنتظر ان تحارب عنك الدول العربية...؟؟؟؟

عندما كانت ايران تحارب نظام البعث كان العالم كله ضدها... بالاضافة الى الجيش العراقي الذي كان جله من الشيعة...
ايران لا تنتظر من احد ان يقف معها.... يكفي ان يكون الله بجانبها

حقاً كل يوم عاشوراء و كل ارض كربلاء

اذا كانت هذه سياستكم و اسلوبكم باطلاق الشعارت فلا ترموا الناس بها.... انتم احق بهذا الكلام

ستبقى الجمهورية الاسلامية شوكة في عين الحاقدين كافرين كانوا ام من اهل الكوفة....

استغفر الله العظيم.... صدق يلي اختشوا ماتوا