الزملاء في منتدى ياحسين سنة وشيعة
السلام عليكم جميعاً وكل عام وأنتم بخير
الزميل سلمان كتب
__________________________________________________ ___________________________________
أما الاحتمال الثالث وهو ان امهات المؤمنين تعني يا مؤمنين لا تتزوجوا نساء النبي فهو الاقرب
__________________________________________________ _____________________________________-
أيها الزميل سلمان هل كتاب الله يفسر بالأحتمال الأقرب والأبعد أما بالأحتمال الأوحد الأصوب الذي يريده الله
أيها الزميل الله يقول في كتابه
قال الله تعالى (النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُم).
راجع كلام الله في كتابه جيداً من هو أولى من المؤمنين بأنفسهم منذ عصر الرسالة الى يوم الحساب هو الرسول العظيم ( محمد ) (ص ) ومن هم أمهات هؤالاء المؤمنين منذ عصر الرسالة الى يوم الحساب هم أزواج الرسول العظيم (( وأزواجه أمهاتهم )) فهل هنا في هذه الآية التي أحاوركم بها يوجد فيها أشارة الى نهي الله عن زواجنا بهم ثم أن زواجنا بهم ممتنع وغير محقق بموتهم منذ ( 1400) سنة ولم يشرفوا على تربيتنا الماديه أو تربيتنا الروحيه فكيف هم أمهاتنا وهل هناك فصل في هذه الآية بين زوجات الرسول حتى تخرجون السيدة عائشة منهم وتعترفون بمن تبقى وهل السيدة عائشة أماً لأبيها أبي بكر رضي الله عنهما أو السيدة حفصة أماً لأبيها عمر رضي الله عنهما وهل الاثنتان السيدة عائشة والسيدة حفصة هما أمهات للأمام علي ( عليه السلام ) والائمة الاطهار من ذريتة عليهم السلام جميعاً أما أن تثبت وتشرح أو تنفي وتشرح
الزميل سلمان كتب
__________________________________________________ ____________________________________
فأنت تركت كل خلفاءكم
__________________________________________________ __________________________________
ومن قال لك أنني ذكرت خلفائنا أو خلفائكم علمائنا أو علمائكم شيوخنا أو شيوخكم فقهائنا أو فقهائكم
أيها الزميل أنا أحاوركم بآية من كتاب الله كما هي موجودة في كتاب الله عندنا موجودة في كتاب الله عندكم
الزميل سلمان كتب
__________________________________________________ ____________________________________
فإن الأئمة أو لنقل الخلفاء عشان خاطرك هم الأولى بتبيين لنا شرع النبي وإلا ما الغرض منهم ؟ والنبي نفسه يعلم الناس اي يبلغهم جميعا فغير معقول انه يبلغ ازواجه اشياء لا يبلغها للناس ليأتي الناس لأزواجه باعتبارهم أمهاتهم الروحيين فيتعلموا منهن
__________________________________________________ ________________________________
أيها الزميل قل ماشئت ولا تهكل هم خاطري فمعرفة التفسير الحقيقي لما أراده الله من هذه الآيه أهم من مرعاة خاطري طالما الكتابة ضمن حدود الأدب ولا تمس شخص المحاور
أما قولك (هم الأولى بتبيين لنا شرع النبي وإلا ما الغرض منهم ؟ )
هذا السؤال المفترض أنت من يجيب عليه نعم ( ما الغرض منهم ) وماهي مهمتهم والغاية من وجودهم
ثم هل عندك مصدر شرح لهذه الآيه مأخوذ عن الرسول الكريم محمد (ص) أو الائمة الأطهار (ع) يقولون أن زوجات النبي هم أمهات للمؤمنين هات ما عندك أن كان عندك
////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
الزميل الكاهل الأعبل كتب
__________________________________________________ ____________________________________
بالنسبة للموضوع فهذا كلام الإمام الشيخ أبي علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي
من أكابر علماء الإمامية في القرن السادس
في كتابه مجمع البيان في تفسير القرآن المجلد الثامن صفحة 93 والكتاب بين يداي
يقول في كلامٍ منطقي يفهمه كل عاقل بلا تعقيد:
(وأزواجه أمهاتهم) المعنى أنهن للمؤمنين كالأمهات في الحرمة وتحريم النكاح وليس أمهات بالمعنى الحقيقي إذ لو كنّ كذلك لكانت بناته أخوات المؤمنين على الحقيقة فكان لا يحلّ للمؤمن التزويج بهنّ فثبت أن المراد به يعود إلى حرمة العقد عليهن لا غير لأنه لم يثبت شيء من أحكام الأمومة بين المؤمنين وبينهن سوى هذه الواحدة ألا ترى أنه لا يحل للمؤمنين رؤيتهن ولا يرثن المؤمنين ولا يرثونهن ولهذا قال الشافعي: (وأزواجه أمهاتهم) في معنى دون معنى وهو أنهن محرمات على التأبيد وما كنَّ محارم في الخلوة والمسافرة. وهذا معنى ما رواه مسروق عن عائشة أن امرأة قالت لها يا أمِّه فقالت لست لكِ بأم إنما أنا أم رجالكم فعلى هذا لا يجوز أن يقال لإخوانهن وأخواتهن أخوال المؤمنين وخالات المؤمنات. قال الشافعي: تزوّج الزبير أسماء بنت أبي بكر ولم يقل هي خالة المؤمنين.
إنتهى كلام الشيخ الطبرسي قدس الله روحه الطاهرة.
__________________________________________________ __________________________________
================================================== =========
وهذا معنى ما رواه مسروق عن عائشة أن امرأة قالت لها يا أمِّه فقالت لست لكِ بأم إنما أنا أم رجالكم
================================================== =======
أشكرك أيها الزميل على هذه المشاركة الجيدة فهي تضيف جديداً على الحوار فأنت أتيت بها من مجمع البيان المجلد الثامن الصفحة (93 ) كما ذكرت
وأنت تعرف كاتبه بما يلي
--------------------------------------------------------
بالنسبة للموضوع فهذا كلام الإمام الشيخ أبي علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي
من أكابر علماء الإمامية في القرن السادس
--------------------------------------------------------
أذا كان أكابر علماء الإماميه ينفي أمومة السيدة عائشة عن المؤمنات النساء ويقر بانها أم للمؤمنين الرجال فقط نقلاً لحديث مروي عن لسانها
فالسؤال الذي يفرض نفسه في هذه الآيه ان النبي هو أولى بالمؤمنين من أنفسهم يقصد به الرجال فقط بدون المؤمنات النساء وهل كل آية في كتاب الله مذكور بها (( المؤمنين )) يقصد بها المؤمنين الرجال فقط ولا علاقه للنساء بها
ثم أذا الآيه تشير الى قوله تعالى أن الرسول أولى بالمؤمنين من انفسهم رجالاً ونسائاً فتتمة الآيه (( وأزواجه أمهاتهم )) هي شاملة للرجال والنساء ونفي السيدة عائشة عن كونها أماً للمؤمنات النساء يخالف نص الآية
ثم أنت تقول أنه من أكابر علماء الأماميه فأذا كان تفسيرة ملزم للشيعة فهذا أقراراً منك أن السيدة عائشة أماً للأئمة عليهم السلام ومن بينهم الأمام ( علي ) فهل أنتم توافقون على هذا الشرح وأذا فصلتموها عن بقية زوجاته بينوا لنا كيفية فهم الفصل في هذه الآية أو ذكر مصدر عائد للأئمة الأطهار يفسرون هذه الآيه بأنها عائدة للزوجات الرسول اصلاً
///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
الزميل طاهر العاملي كتب
__________________________________________________ ______
أولا: هل هذا رأيه؟! أم رأي علمائه؟! فإن كان رأية الخاص فهذا لا يهمنا إذا لم يكن مستنداً إلى أدلة.!!
ثانياً: وإذا كان رأي علمائه فلابد أن يذكر لنا مصدراً لهذا الكلام أو (التعريف)، ونرجو منه أن يوثق كلامه حول أي موضوع نتحدث به.
__________________________________________________ _________
أيها الزميل أننا نتحاور في تفسير آيه من كتاب الله فما هو المصدر الذي تريده أصدق وأوثق من كتاب الله ثم أنك تركت موضوع البحث وبدأت بسبر أغواري وتصيد عبارات من كتاباتي أذكرها من باب التأدب في الحوار مع الآخرين وليس من الضروري أقتناعي بمضمونها فأنا أدعوا لخير البشريه جمعاء فما هو الذي يضرك في هذا فأنا من مذهب يخالف مذهبك وليس كل ما تقر به أنه صحيح عندكم هو ملزم لغيركم من المذاهب الا ما تثبت صحته بالحوار في كتاب الله لأنه دستور جميع الفرق الاسلاميه لا خلاف عليه ونختلف على معظم الأشياء خارجه ثم أنت تكتب ردك وتوجه خطابك لأعضاء المنتدى وكأنك واضعني في مخبر وتجري تجاربك علي وعلى ردودي على اسئلتك الأمتحانيه التي ليس لها علاقه بالموضوع لا من قريب ولا من بعيد
ومع كل هذا سوف أمتثل لتجاربك وأجيب على كل أسئلتك
أيها الزميل هذا رأي الشخصي فأنا ليس عندي علماء ولن تجد في كل مشاركاتي قول منقول عن أي عالم من العلماء فأنا أعتمد على كتاب الله أولاً وأخراً
وهنا أريد توجيه أليك سؤال أتمنى أن تجيبني عليه قبل أكمال تجاربك
هل عندك آيه في كتاب الله تثبت لنا بها بأطاعة وأتباع العلماء التي تطالبني بذكر مصادرهم التي أعتمد عليها
أما عن التوثيق فأنا وثقت كتاباتي من كتاب الله وهل من بعد قول الله قول بأن أكثر من كان معاصراً للرسول هم من المنافقين
وسوف أعيد النسخ واللصق لأذكرك بما كتبت
أنا المشاكس بالحق كتبت للزميل طاهر العاملي من سابق
************************************************** ************************************************** ******************************
أيها الزميل أكثرية من كان حول رسول الله من صحابته منافقين
قال الله تعالى
(( أن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وأذا قاموا الى الصلاة قاموا كسالى يرأون الناس ولا يذكرون الله ألا قليلا )) النساء 142
(( أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كا الأنعام بل هم أضل سبيلا )) الفرقان 44
(( بل جاءهم بالحق وأكثرهم للحق كارهون )) المؤمنون 70
أيها الزميل ألا تجيبني كما أجبتك
************************************************** ************************************************** ***************************
لاحظ أيها الزميل وثقت كتاباتي من كتاب الله وطلبت منك الأجابه على الموضوع الرئسي ولكنك مازلت تجري التجارب
على كل حال لنتابع معاً الأجابه على ما تبقى
الزميل طاهر العاملي كتب يسأل
__________________________________________________ _____________________________________
أولا: مع التحفظ على تعرف المنافق.. لم يطلب أحد منه أن يحكم على نفاق أشخاص لا يعلم حالهم..
ثانياً: قوله بشأن علم الغيب، نتفق معه أنه هو لا يعلم الغيب، إلا أنه لا نتفق معه إن أن لا يعلم ذلك لأننا نعتقد أن الرسول قد ارتضاه الله لنفسه قوله تعالى: {عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أحَدًا، إِلاّ مَنِ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ} .
ثالثاً: لا نتفق معه في أن لا يمكن أن نميز المنافق من المؤمن، لأنه للمؤمن علامات، كما للمنافق أخبرنا بها الرسول وأهل بيته عليهم السلام.
رابعاً: قد أخبرنا القرآن الكريم بوجود المنافقين في صحابة الرسول الكريم صلى الله عليه وآله، كما وأخبرنا النبي العظيم عنهم أجمالاً تارة وتفصيلاً أخرى.
خامساً: فإذا غرفنا ذلك نعلم ولو إجمالاً بوجود المنافقين في صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله، فلا يمكن أن نصلي على (جميع) الصحابة بما فيهم المنافقين. لأنا نهينا عن ذلك..
سادساً: إن مسألة أحترام المخالف لا بد أن تخضخ لموازين حدود وأساس شرعي فلا يمكن إعتبار الصلاة على المنافق أنه من الإحترام لكونه يمثل مخالفة للباري عز وجل، ولا نظن أنه يقبل بذلك!!!
سابعاً: قياسه ذلك على أحترامه لأئمتنا غير صحيح لأنه يعقد صلاحهم ويعتقد أيمانهم، وليس هناك أي مانع شرعي يمنه ذلك.
ثامناً: هل يعتبر نفسه من جملة المنافقين عندما قال: (فأنت في حوار ديني مع مخالفك في المذهب والأحترام المتبادل) نعوذ الله من أن يكون أراد ذلك.
فإدخال المنافق أجمالاً في صلاته غير صحيح، فليقتصر على (آله والصحبه المنتجبين الأخيار) دون (وصحبه أجمين) لدخول منافق أجمالاً في كلمة أجمعين.
__________________________________________________ ____________________________________
لهذا أعتراضنا على قوله (وصحبه أجمعين)
__________________________________________________ _____________________________________
أيها الزميل أطال الله عمرك وافادنا بعلمك كل ما كتبته هو خارج الموضوع فليس أنا من يحكم على كفر صحابي أو نفاقه وقد عاصر الرسول قبل مولدي ب ( 1400) سنة وليس أنت من يسألني أن كنت أترضى عليهم أم لا فهل أطيعك وأعصى الله فأن الله لا يسألنا عنهم فهل تسألني أنت
أنت تتهمني بأنني لا أوثق من مصادر علمائي وأنا سوف أوثق لك من كتاب الله ألا يعجبك هذا
الزملاء في منتدى ياحسين سنة وشيعة
السلام عليكم جميعاً وكل عام وأنتم بخير
الزميل سلمان كتب
__________________________________________________ ___________________________________
أما الاحتمال الثالث وهو ان امهات المؤمنين تعني يا مؤمنين لا تتزوجوا نساء النبي فهو الاقرب
__________________________________________________ _____________________________________-
أيها الزميل سلمان هل كتاب الله يفسر بالأحتمال الأقرب والأبعد أما بالأحتمال الأوحد الأصوب الذي يريده الله
أيها الزميل الله يقول في كتابه
قال الله تعالى (النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُم).
راجع كلام الله في كتابه جيداً من هو أولى من المؤمنين بأنفسهم منذ عصر الرسالة الى يوم الحساب هو الرسول العظيم ( محمد ) (ص ) ومن هم أمهات هؤالاء المؤمنين منذ عصر الرسالة الى يوم الحساب هم أزواج الرسول العظيم (( وأزواجه أمهاتهم )) فهل هنا في هذه الآية التي أحاوركم بها يوجد فيها أشارة الى نهي الله عن زواجنا بهم ثم أن زواجنا بهم ممتنع وغير محقق بموتهم منذ ( 1400) سنة ولم يشرفوا على تربيتنا الماديه أو تربيتنا الروحيه فكيف هم أمهاتنا وهل هناك فصل في هذه الآية بين زوجات الرسول حتى تخرجون السيدة عائشة منهم وتعترفون بمن تبقى وهل السيدة عائشة أماً لأبيها أبي بكر رضي الله عنهما أو السيدة حفصة أماً لأبيها عمر رضي الله عنهما وهل الاثنتان السيدة عائشة والسيدة حفصة هما أمهات للأمام علي ( عليه السلام ) والائمة الاطهار من ذريتة عليهم السلام جميعاً أما أن تثبت وتشرح أو تنفي وتشرح
الزميل سلمان كتب
__________________________________________________ ____________________________________
فأنت تركت كل خلفاءكم
__________________________________________________ __________________________________
ومن قال لك أنني ذكرت خلفائنا أو خلفائكم علمائنا أو علمائكم شيوخنا أو شيوخكم فقهائنا أو فقهائكم
أيها الزميل أنا أحاوركم بآية من كتاب الله كما هي موجودة في كتاب الله عندنا موجودة في كتاب الله عندكم
الزميل سلمان كتب
__________________________________________________ ____________________________________
فإن الأئمة أو لنقل الخلفاء عشان خاطرك هم الأولى بتبيين لنا شرع النبي وإلا ما الغرض منهم ؟ والنبي نفسه يعلم الناس اي يبلغهم جميعا فغير معقول انه يبلغ ازواجه اشياء لا يبلغها للناس ليأتي الناس لأزواجه باعتبارهم أمهاتهم الروحيين فيتعلموا منهن
__________________________________________________ ________________________________
أيها الزميل قل ماشئت ولا تهكل هم خاطري فمعرفة التفسير الحقيقي لما أراده الله من هذه الآيه أهم من مرعاة خاطري طالما الكتابة ضمن حدود الأدب ولا تمس شخص المحاور
أما قولك (هم الأولى بتبيين لنا شرع النبي وإلا ما الغرض منهم ؟ )
هذا السؤال المفترض أنت من يجيب عليه نعم ( ما الغرض منهم ) وماهي مهمتهم والغاية من وجودهم
ثم هل عندك مصدر شرح لهذه الآيه مأخوذ عن الرسول الكريم محمد (ص) أو الائمة الأطهار (ع) يقولون أن زوجات النبي هم أمهات للمؤمنين هات ما عندك أن كان عندك
////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
الزميل الكاهل الأعبل كتب
__________________________________________________ ____________________________________
بالنسبة للموضوع فهذا كلام الإمام الشيخ أبي علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي
من أكابر علماء الإمامية في القرن السادس
في كتابه مجمع البيان في تفسير القرآن المجلد الثامن صفحة 93 والكتاب بين يداي
يقول في كلامٍ منطقي يفهمه كل عاقل بلا تعقيد:
(وأزواجه أمهاتهم) المعنى أنهن للمؤمنين كالأمهات في الحرمة وتحريم النكاح وليس أمهات بالمعنى الحقيقي إذ لو كنّ كذلك لكانت بناته أخوات المؤمنين على الحقيقة فكان لا يحلّ للمؤمن التزويج بهنّ فثبت أن المراد به يعود إلى حرمة العقد عليهن لا غير لأنه لم يثبت شيء من أحكام الأمومة بين المؤمنين وبينهن سوى هذه الواحدة ألا ترى أنه لا يحل للمؤمنين رؤيتهن ولا يرثن المؤمنين ولا يرثونهن ولهذا قال الشافعي: (وأزواجه أمهاتهم) في معنى دون معنى وهو أنهن محرمات على التأبيد وما كنَّ محارم في الخلوة والمسافرة. وهذا معنى ما رواه مسروق عن عائشة أن امرأة قالت لها يا أمِّه فقالت لست لكِ بأم إنما أنا أم رجالكم فعلى هذا لا يجوز أن يقال لإخوانهن وأخواتهن أخوال المؤمنين وخالات المؤمنات. قال الشافعي: تزوّج الزبير أسماء بنت أبي بكر ولم يقل هي خالة المؤمنين.
إنتهى كلام الشيخ الطبرسي قدس الله روحه الطاهرة.
__________________________________________________ __________________________________
================================================== =========
وهذا معنى ما رواه مسروق عن عائشة أن امرأة قالت لها يا أمِّه فقالت لست لكِ بأم إنما أنا أم رجالكم
================================================== =======
أشكرك أيها الزميل على هذه المشاركة الجيدة فهي تضيف جديداً على الحوار فأنت أتيت بها من مجمع البيان المجلد الثامن الصفحة (93 ) كما ذكرت
وأنت تعرف كاتبه بما يلي
--------------------------------------------------------
بالنسبة للموضوع فهذا كلام الإمام الشيخ أبي علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي
من أكابر علماء الإمامية في القرن السادس
--------------------------------------------------------
أذا كان أكابر علماء الإماميه ينفي أمومة السيدة عائشة عن المؤمنات النساء ويقر بانها أم للمؤمنين الرجال فقط نقلاً لحديث مروي عن لسانها
فالسؤال الذي يفرض نفسه في هذه الآيه ان النبي هو أولى بالمؤمنين من أنفسهم يقصد به الرجال فقط بدون المؤمنات النساء وهل كل آية في كتاب الله مذكور بها (( المؤمنين )) يقصد بها المؤمنين الرجال فقط ولا علاقه للنساء بها
ثم أذا الآيه تشير الى قوله تعالى أن الرسول أولى بالمؤمنين من انفسهم رجالاً ونسائاً فتتمة الآيه (( وأزواجه أمهاتهم )) هي شاملة للرجال والنساء ونفي السيدة عائشة عن كونها أماً للمؤمنات النساء يخالف نص الآية
ثم أنت تقول أنه من أكابر علماء الأماميه فأذا كان تفسيرة ملزم للشيعة فهذا أقراراً منك أن السيدة عائشة أماً للأئمة عليهم السلام ومن بينهم الأمام ( علي ) فهل أنتم توافقون على هذا الشرح وأذا فصلتموها عن بقية زوجاته بينوا لنا كيفية فهم الفصل في هذه الآية أو ذكر مصدر عائد للأئمة الأطهار يفسرون هذه الآيه بأنها عائدة للزوجات الرسول اصلاً
///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
الزميل طاهر العاملي كتب
__________________________________________________ ______
أولا: هل هذا رأيه؟! أم رأي علمائه؟! فإن كان رأية الخاص فهذا لا يهمنا إذا لم يكن مستنداً إلى أدلة.!!
ثانياً: وإذا كان رأي علمائه فلابد أن يذكر لنا مصدراً لهذا الكلام أو (التعريف)، ونرجو منه أن يوثق كلامه حول أي موضوع نتحدث به.
__________________________________________________ _________
أيها الزميل أننا نتحاور في تفسير آيه من كتاب الله فما هو المصدر الذي تريده أصدق وأوثق من كتاب الله ثم أنك تركت موضوع البحث وبدأت بسبر أغواري وتصيد عبارات من كتاباتي أذكرها من باب التأدب في الحوار مع الآخرين وليس من الضروري أقتناعي بمضمونها فأنا أدعوا لخير البشريه جمعاء فما هو الذي يضرك في هذا فأنا من مذهب يخالف مذهبك وليس كل ما تقر به أنه صحيح عندكم هو ملزم لغيركم من المذاهب الا ما تثبت صحته بالحوار في كتاب الله لأنه دستور جميع الفرق الاسلاميه لا خلاف عليه ونختلف على معظم الأشياء خارجه ثم أنت تكتب ردك وتوجه خطابك لأعضاء المنتدى وكأنك واضعني في مخبر وتجري تجاربك علي وعلى ردودي على اسئلتك الأمتحانيه التي ليس لها علاقه بالموضوع لا من قريب ولا من بعيد
ومع كل هذا سوف أمتثل لتجاربك وأجيب على كل أسئلتك
أيها الزميل هذا رأي الشخصي فأنا ليس عندي علماء ولن تجد في كل مشاركاتي قول منقول عن أي عالم من العلماء فأنا أعتمد على كتاب الله أولاً وأخراً
وهنا أريد توجيه أليك سؤال أتمنى أن تجيبني عليه قبل أكمال تجاربك
هل عندك آيه في كتاب الله تثبت لنا بها بأطاعة وأتباع العلماء التي تطالبني بذكر مصادرهم التي أعتمد عليها
أما عن التوثيق فأنا وثقت كتاباتي من كتاب الله وهل من بعد قول الله قول بأن أكثر من كان معاصراً للرسول هم من المنافقين
وسوف أعيد النسخ واللصق لأذكرك بما كتبت
أنا المشاكس بالحق كتبت للزميل طاهر العاملي من سابق
************************************************** ************************************************** ******************************
أيها الزميل أكثرية من كان حول رسول الله من صحابته منافقين
قال الله تعالى
(( أن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وأذا قاموا الى الصلاة قاموا كسالى يرأون الناس ولا يذكرون الله ألا قليلا )) النساء 142
(( أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كا الأنعام بل هم أضل سبيلا )) الفرقان 44
(( بل جاءهم بالحق وأكثرهم للحق كارهون )) المؤمنون 70
أيها الزميل ألا تجيبني كما أجبتك
************************************************** ************************************************** ***************************
لاحظ أيها الزميل وثقت كتاباتي من كتاب الله وطلبت منك الأجابه على الموضوع الرئسي ولكنك مازلت تجري التجارب
على كل حال لنتابع معاً الأجابه على ما تبقى
الزميل طاهر العاملي كتب يسأل
__________________________________________________ _____________________________________
أولا: مع التحفظ على تعرف المنافق.. لم يطلب أحد منه أن يحكم على نفاق أشخاص لا يعلم حالهم..
ثانياً: قوله بشأن علم الغيب، نتفق معه أنه هو لا يعلم الغيب، إلا أنه لا نتفق معه إن أن لا يعلم ذلك لأننا نعتقد أن الرسول قد ارتضاه الله لنفسه قوله تعالى: {عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أحَدًا، إِلاّ مَنِ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ} .
ثالثاً: لا نتفق معه في أن لا يمكن أن نميز المنافق من المؤمن، لأنه للمؤمن علامات، كما للمنافق أخبرنا بها الرسول وأهل بيته عليهم السلام.
رابعاً: قد أخبرنا القرآن الكريم بوجود المنافقين في صحابة الرسول الكريم صلى الله عليه وآله، كما وأخبرنا النبي العظيم عنهم أجمالاً تارة وتفصيلاً أخرى.
خامساً: فإذا غرفنا ذلك نعلم ولو إجمالاً بوجود المنافقين في صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله، فلا يمكن أن نصلي على (جميع) الصحابة بما فيهم المنافقين. لأنا نهينا عن ذلك..
سادساً: إن مسألة أحترام المخالف لا بد أن تخضخ لموازين حدود وأساس شرعي فلا يمكن إعتبار الصلاة على المنافق أنه من الإحترام لكونه يمثل مخالفة للباري عز وجل، ولا نظن أنه يقبل بذلك!!!
سابعاً: قياسه ذلك على أحترامه لأئمتنا غير صحيح لأنه يعقد صلاحهم ويعتقد أيمانهم، وليس هناك أي مانع شرعي يمنه ذلك.
ثامناً: هل يعتبر نفسه من جملة المنافقين عندما قال: (فأنت في حوار ديني مع مخالفك في المذهب والأحترام المتبادل) نعوذ الله من أن يكون أراد ذلك.
فإدخال المنافق أجمالاً في صلاته غير صحيح، فليقتصر على (آله والصحبه المنتجبين الأخيار) دون (وصحبه أجمين) لدخول منافق أجمالاً في كلمة أجمعين.
__________________________________________________ ____________________________________
لهذا أعتراضنا على قوله (وصحبه أجمعين)
__________________________________________________ _____________________________________
أيها الزميل أطال الله عمرك وافادنا بعلمك كل ما كتبته هو خارج الموضوع فليس أنا من يحكم على كفر صحابي أو نفاقه وقد عاصر الرسول قبل مولدي ب ( 1400) سنة وليس أنت من يسألني أن كنت أترضى عليهم أم لا فهل أطيعك وأعصى الله فأن الله لا يسألنا عنهم فهل تسألني أنت
أنت تتهمني بأنني لا أوثق من مصادر علمائي وأنا سوف أوثق لك من كتاب الله ألا يعجبك هذا
قال الله تعالى
(( تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون )) البقرة 134 البقرة 141
(( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفوا عن كثير )) الشورى 30
أيها الزميل سامحك الله أخرجتنا عن الموضوع وأتهمتني بعدم التوثيق
قال الله تعالى
(( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين أتبعوهم بإ حسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم )) التوبه 100
وبأعتبار أنك أخرجتني عن الموضوع وأخذت مني زمن لا بأس به في الكتابة في أيام عيد الفطر أعادة علينا وعليكم وعلى جميع المسلمين بالخير ( بدي أدعي على كيفي لا تعلق )
تفضل وخذ وقتاً مثلي وأجبني على هذه الآية
(( رضي الله عنهم ورضوا عنه ))
كيف نعلم أن الله رضي عنا والأهم من كل هذا كيف نحن نرضى عن الله
نعود الى المنافقين ممن عاصر رسول الله
قال الله تعالى
(( ومن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينه مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون الى عذاب عظيم )) التوبة 101
أنتبه أيها الزميل الله يخاطب رسوله بنص صريح في كتاب الله بقوله
(( لاتعلمهم نحن نعلمهم ))
رسول الله ومعاصر المنافقين يقول له الله أنت لا تعلمهم نحن نعلمهم وأنت تطلب مني أنا أن أعرفهم وقد ماتوا قبل مولدي ب (1400 ) سنة
ثم دقق بقوله تعالى سوف يعذبهم مرتين بالأضافة الى العذاب العظيم الله يكون في عونهم مو ناقصيني وناقصينك
وتابع معي قوله تعالى
(( الم يعلموا ان الله يقبل التوبة ويأخذ الصدقات وأن الله هو التواب الرحيم )) التوبه 104
حتى ولوا كانوا منافقين فأنهم أذا دفعوا صدقه فقط الله يقبل توبتهم حسب نص الآية والذين تنعتهم بالنفاق والكفر من صحابة رسول الله قد دفعوا كل مايملكون لتجهيز جيش الأسلام لمحاربة أعداء الأسلام فهل تعلم الغيب بأن الله لم يقبل توبتهم فأن كان كذلك وثق لي رأيك كما تطلب مني أن أوثق لك وأنا بأنتظارك
///////////////////////////////////////////////////////
الزميل طاهر العاملي كتب
__________________________________________________ __________________________________
أولاً: لم يجب على السؤال الذي طرحنا: هل أن عائشة أم لأبي بكر وهل حفصة أم لعمر؟ أم أن هناك من يخرج من المعادلة تحصصاً؟!! وهنا من يخرج تخصياً؟!!.
__________________________________________________ ___________________________________
أيها الزميل أن زميلك الكاهل الأعبل قد ذكر نقلاً عن كبار علماء الأماميه سابقاً نقلاً عن زوجة رسول الله السيدة عائشة بأنها أماً لكل الرجال المؤمنين ولم تثتثني أبوها وألا فسر بأنه غير مؤمن ثم أنا الذي اسألك لا انت فأنا من فتح الموضوع لأزالة الألتباس في التفسير فهل تطالبني بشرح ما هو مطلوب منك
وأضيف هل السيدة عائشة أم المؤ منين تحارب أبنائها بشنها الحرب على الامام علي عليه السلام ومواليه الأطهار وهي أمهم ثم ما موقف زوجات الرسول الآخريات من هذه الحرب الا يعلموا أن أبنائهم تقتلهم زميلتهم في الأمومه
ثم أن هناك سؤال آخر عندما أمرت أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها وأسكنها فسيح جنانه
بقتل الخليفة الثالث عثمان ذو النورين بقولها ( أقتلوا نعثلاً فقد كفر ) فهل هذا يعني أن خليفة المسلمين عثمان مات كافراً بأعتبار أن من وصفه بالكفر هي من أسماها الله أماً للمؤمنين وهل عندها علم الغيب لتعرف الكافر من المؤمن
أو أن السيدة عائشة أم المؤمنين قد أمرت بقتل رجل مؤمن وبهذه الحالة حكم من يقتل مؤمناً عامد متعمد معروف في الأسلام وبهذا نكون خالفنا نص الآيه بأن زوجات الرسول أمهات المؤمنين قد تعرضوا لخطأ في أصدار فتوى بتكفير ثم اصدار حكم قتل رجل مؤمن
الزميل طاهر العاملي كتب
__________________________________________________ __________________________________
ثانياً: بل نقول: إن (زوجات) النبي صلى الله عليه وآله هن أمهات لجميع المؤمنين (والمؤمنات) إلا ما خرج (تخصصاً أو تخصيصا) بشرط أن بقاءه على الزوجية.
__________________________________________________ ________________________________---
أنت تعترف أن زوجات الرسول هم أمهات لكل المؤمنين فهل هم اعلى مرتبه برأيك من الأئمة الأطهار وخصوصاً الأمام علي الذي قال عنه رسول الله نزل الأيمان كله للكفر كله وفاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين والحسن والحسين سيدا أهل الجنة وهم من اختارهم الله لمباهلة نصارى نجران ولو كان يعلم الله من هم أشرف على هذه الارض من الامام علي وفا طمة الزهراء والحسن والحسين لباهل بهم ولو كان أمهات المؤمنين أعلى مرتبة من آل بيت رسول الله لأخذهم رسول الله الى المباهلة
قال الله تعالى
(( فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبنائنا وأبنائكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين )) آل عمران 61
أيها الزميل الأبناء أبناء علي وليس أبناء الرسول فالرسول عليه الصلاة والسلام جدهم والنساء نساء علي لأن فاطمة الزهراء هي زوجة علي وأبنة رسول الله وليست نسائه والانفس أذاً أصبحت أنفس علي فهم الشخصيات التي أختارها الله للمباهلة على صحة رسالة الاسلام المنزله على رسول الله فهل تجعل أنت بتفسيرك السيدة عائشة وزميلاتها زوجات الرسول أمهات للشخصيات المباهلة
ثم من أين أتيت بتفسيرك التالي
__________________________________________________ _____________________________________
إلا ما خرج (تخصصاً أو تخصيصا) بشرط أن بقاءه على الزوجية.
__________________________________________________ __________________________________
هل تلحظ مثل هذا التفسير من قريب أو بعيد ضمن الآيه الكريمه 000 أشر عليه لوسمحت من أية زاوية أستنبطت هذا التفسير لا أريد تفسير علمائكم أو علمائنا
وانما أقبل بتفسير مؤخوذ عن ائمة اهل البيت عليهم السلام فأنتم لا تشكون بتفاسيرهم لكتاب الله لان الحق معهم وهو معهم
الزميل طاهر العاملي كتب
__________________________________________________ ___________________________________
ثالثاً: إن هذه الأمومة ليست أمومة حقيقة، لعدم جريان الأحكام والأثار الأم التكوينية عليها، فإن هذه الأمومة (جعلية).
رابعاً: فإذا كانت هذه الأمومة (جعلية) لابد من القول بأن (من بيده الجعل بيده الرفع).
__________________________________________________ _____________________________________
أيها الزميل الله يقول أنهم أمهات للمؤمنين وأنت تقول أنهم أمهات غير حقيقيات وتأتينا بعبارات لا أدري سبب ذكرهم هنا سوى أعطاء ديكور لهذا البحث ووضع هاله عليه ورتوش تبعد متابعيه عن السكة الحققيقه للفهم مراد الله من هذه الآية
وألا ماذا تقول عن ( الأحكام والاثار ) ( الأم التكوينيه ) ( أمومة جعلية ) ( من بيده الجعل بيده الرفع)
هل تؤكد أنهم أمهات للشخصيات المباهلة أم شخصيات المباهلة هم أعلى مرتبه من السيدة عائشة وزميلاتها زوجات الرسول عليه الصلاة والسلام هنا مربط الفرس وأنتظر جوابك
الزميل طاهر العاملي كتب
__________________________________________________ _______________________________-
خامساً: فيجب سؤال الشارع المقدس أو البحث عن (دليل) لبقاء هذه الأمومة إلى يوم القيامة، لتصبح كالتكوينية لا تنفصل عنهن كعلقة (الأم والولد)!! أو أنها كالـ (زوج والزوجة) ربما يفترقان ويتخلفان؟!!!
سادساً: لا ننسى ـ بعد إعتبارها جعلية ـ بأننا مسلمون، ويقول الله عز وجل: { وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَان}.
__________________________________________________ ___________________________________
لقد رجعت الى العبارات اللماعة التي لا أراك تقتبس من الآية الكريمة لتوظفها بشرحها وكأن الآيه في واد و عباراتك في واد آخر
تقول ( يجب سؤال الشارع المقدس ) أو ( البحث عن دليل ) ( لتصبح أمومة تكوينية ) ( لا تنفصل عنهن كعلقة ) أو ( كأم وولدها ) أو ( زوج وزجته ) و ( ربما يفترقان ويختلفان ) ( أمومة جعليه )
أيها الزميل خدني على قد عقلي وأربط لي هذه العبارات بتفسير الآية الكريمة هلى زوجات الرسول بما فيهم السيدة عائشة أمهات للمؤمنين بما فيهم الأئمة عليهم السلام أم هم أمهات لهم بدون السيدة عائشة وما هو الرابط بين الآيه التي ذكرتها والآيه موضوع البحث
الزميل طاهر العاملي كتب
__________________________________________________ ____________________________________
نقول في الجواب:
أولا: بعد الذي تقدم نقول: أنه لا يوجد (ملازمة) بين كون عائشة أو غيرها من زوجات النبي صلى الله عليه وآله من أن تعتبر أماً للمؤمنين، ثم يأتي الشارع المقدس ليرفع هذه الأمومة عنها أو عن غيرها من زوجاته صلى الله عليه وآله.
ثانياً: كلام الأخوة الأفاضل لا يخرج عن هذا المحور الذي نتحدث فيه.
__________________________________________________ _____________________________________
تعبيرك الشارع المقدس يرفع أو يؤكد هذه المرة الأولى التي اسمع بها
فأرجوا توضيح لهذه العبارة لكي أتمكن من الأجابه وهل الشارع المقدس به أسماء محدده تفسر كلام الله ونحن علينا الخضوع دون نقاش وهل هم بين بعضهم البعض متفقين أم يوجد بينهم خلاف وهل اتباعهم منصوص عنهم في كتاب الله أو سنة رسوله أو أقوال الأئمة عليهم السلام ثم أنك تستشهد بأقوال الأخوة في المنتدى
وأنا مع أحترامي للجميع لا أقلل من شأن أحد أريد دخول أحد المشرفين في هذا المنتدى لينورنا برأيه ويدلوا بدلوه وأنا سوف أحترم رأيه مهما كان
الزميل طاهرالعاملي كتب
__________________________________________________ ____________________________________
نقول في الجواب:
أولاً: بعد ما تقدم نرى أن لا معنى لهذا السؤال!! لما سوف يتفرع على أصل المطلب من الحدوث والبقاء والجعل والرفع إلخ.. وعندئذ سوف تتوالى الأسئلة مثل:
هل كانت زوجة أم لا؟
وهل شملها الجعل أم لا؟
هل بقيت على الزوجية أم لا؟
هل رفع الجعل (على فرض جعله) أم لا؟
وهل وهل وهل.. وفي كل الحالات يحتاج الأمر مواضيع مفصلة جداً..
__________________________________________________ ____
أنت تقول أنه لا معنى لهذا السؤال لما يتفرع عنه من اسئله وهل وهل وهل وهل وهل وهل وهل
وتذكر ( وهل 7 مرات ) هل هذا سبب مقنع ليكون للسؤال عن تفسير آية من كتاب الله لا معنى له
وهل عندك توثيق من كتاب الله أو سنة رسوله أو أقوال الأئمة عليهم السلام جميعاً تثبت بها دعواك أن الآية التي تحتاج الى تفرع اسئله عنها وهل وهل وهل لامعنى بالسؤال عن محتواها
الزميل طاهر العاملي كتب
__________________________________________________ __________________________________
وأخيراً : يبقى السؤال الذي لم يجب عليه:
هل يؤمن ويقر أهل العامة وجميع علماؤهم بأن أزواج البني صلى الله عليه وآله أمهات لجميع المؤمنين بمن فيهم المؤمنات)؟!! أم لا؟!!
__________________________________________________ _________________________________--
أيها الزميل أنا أتكلم عن نفسي وليس لي علاقة بأهل العامة فأنا لا اتكلم بأسمهم ولا استشهد بأقوالهم
وأنت تطلب مني أن أجيبك على ماهو مطلوب منك أن تجيب عليه
فنزولاً عند رغبتك سوف اجيبك ولكن لا تطلب مني أن أشرح لك ماهو مطلوب منك انت أن تشرحه
جوابي هو ((((( لا )))))
والسلام مشاكس بالحق
__________________________________________________ ____________________________________
تعليق