يعري زوجته أمام أصحابه...!!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه القصة .. حدثت في إحدى الدولالعربية..
بطل القصة مضيف طيران .. وهو وحيد أهله .. سافر مع أهلهإلى السعودية ومن ثم إلى الإمارات وبعدها .. التحق بالوظيفة وطلب منه والده أنيتزوج . وقال له يجب أن تتزوج حيث أن بنات أعمامك هنا .. اختر ما تشاء منهن .. فخطبوا له واحدة منهن .. وذهب بها إلى بلدهم .. وسكن معها في المنزل ..
وكان يذهب بعض الأحيان ويغيب عن البيت عدة أيام بطبيعة عمله كمضيف ... وكان مقابلمنزله .. أقاربه وبعض أصدقاء الطفولة .. في هذا الحي .. الذي ولد به وترعرع ... وكان أمام منزله مباشرة .. ديوانية يلتقي بها الشباب .. ويسهرون لغاية الفجر .. وكانوا يجلسون في حديقة المنزل الذي أمام منزل صاحبنا هذا ...
وذات يوم .. وهو غائب عن البيت .. وعند الساعة الواحدة منتصف الليل .. إذ بفتاة تخرج .. لابسة .. الطرحة .. ومتغطية .. بكامل زينتها .. والعطر الفواح يملأ الشارع .. فدهش الشباب .. من طريقة مشيتها .. وخروجها من المنزل .. وذهبت إلى آخر الشارع وإذ بسيارة تضيءوتركب معها ويذهب السائق مسرعاً ... واستغربوا هذا العمل من زوجة فلان ..
وقال كبيرهم .. لا تظنوا يا شباب ترى عيب ظن السوء يمكن يكون أخوها أو قريبلها .. وانحرج من الوقوف أمام المنزل ..!!!
وبعد يومين .. رجع صاحبنا .. وناداه صاحب الديوانية .. وسأله : هل زوجتك لها إخوان هنا ؟ أو أقارب ؟ فرد صاحبنا : لا ليس لها احد جميع أهلها في الإمارات !! لماذا السؤال ؟ فرد : لا لا شيء فقطسؤال ..
وبعد أسبوع سافر صاحبنا .. وإذا كل يوم وزوجته تخرج .. ومع سيارةغير الثانية .. وكل يوم بسيارة !!!! فغضب صاحب الديوانية .. لان الشباب تضايقوا .. وصار همهم مراقبة متى تطلع الفتاة .. فطرد الشباب ... وانتظر على أعصابه حتى يرجعصاحبنا المضيف .. المسكين ..
فرجع في اليوم التالي .. فناداه .. وقال له : يا أخي أنت مضيف .. والله يعينك على وظيفتك .. لكن عندي نصيحة .. وهي أنك مادامالله ما كتب لك خلفه ولا أنجبت أولاد من زوجتك يا أخي طلقها .. وارتاح وريحنا ..!!!
فقال صاحبنا : أفا .. عسى ما شر ؟ فقال له القصة كلها .
وقال لهأيضا : يا أخي طلقها واستر عليها .. وخاصةً أهلها بالإمارات يعني ما راح يدري احدوترا الحارة بناتها تحت أمرك .. وأنت أخ وعزيز .. فرد صاحبنا وهو .. غاضب : .. اللهيكتب اللي فيه الخير . فذهب إلى بيته ..
وفي اليوم الثاني .. نادي زوجتهوقال لها : اليوم عندي رحلة جهزي حقيبتي ..!! فحملها .. وركب سيارته .. وذهب إلىآخر الشارع منتظراً خروج زوجته !!! وأهل الديوانية ينظرون إليه وفي تمام الساعةالواحدة منتصف الليل .. وإذا بسيارة تقترب من سيارة صاحبنا .. فينزل عليه ويضربه.. ويطرده بعيدا عن الشارع . ويأخذ رقم لوحته .. وينتظر . خروج الزوجة ..
وهاهي تخرج بكامل زينتها ... وآخر الشارع .. مكان مظلم قليلاً .. حيث الإنارة قديمة .. وبعضها تالف .. وإذا بالزوجة تقترب منه سيارته .. وما إن اقتربت كثيرا حتى عرفته .. وأدارت ظهرها إليه تريد العودة .. فينزل .. ويحملها بالسيارة .. ويقترب من مجلسالشباب .. ويرميها بينهم .. ويقول : راح أعريها من ثيابها مثل ما فضحتني .. وعرتني .. ومنهم من فر هارباً .. ومنهم من .. قام يسب .. ويشتم .. وبدأ بنزع ثيابها قطعةقطعة ...
وهنا الطامــــة... نعم .. كانت الخادمة الأجنبية هي التي تخرج ..
ودهش الجميع .. وقال له صاحب الديوانية : لماذا نزعت ثيابها هنا ؟
فقال : لأنني لو ذهبت إلى البيت لقلتم .. أنني سوف أغطي على زوجتي ولنافضحها وقد بينت لكم الحقيقة .. لأنني أثق بزوجتي ثقة عمياء ..
وكانتالزوجة المسكينة تنام بعد صلاة العشاء وتبدأ الخادمة بالاتصالات .. والمواعيد
تعليق