إعـــــــلان

**أسد الإسلام** · 04-03-2006, 01:14 AM

بالمناسبة المناطق التي أحل المفتي تقبيلها لا تحل إلا للزوج ..
لأنها من المثيرات جنسياً .. فحتى لو افترضنا جدلاً سلامة نية الأب فالبنت ليست ملاكاً .. هي بالتالي بشر له شهوة

أعتقد أن الآية قد جانب الصواب في فتواه .. وهاردلك
سلام ،،

**مشتاق للحسين** · 04-03-2006, 09:00 AM

مؤدب يا مشتاق

لكن من يشتاق للحسين عليه أن يحافظ على فمه طاهراً حتى يقابل الحسين الطاهر وهو طاهر ..
أشك أنك تربيت على منهج الحسين وأبا الحسين وجد الحسين

حاول أن تنتقي ألفاظك يا هذا قبل أن تكتب

فهناك ما هو أنجس من الفأر إذا أردت أن تنزل ستحصل على مبتغاك

سلاما

أهـذه حيلة العاجز

أما بالنسبة

بالمناسبة المناطق التي أحل المفتي تقبيلها لا تحل إلا للزوج ..
لأنها من المثيرات جنسياً .. فحتى لو افترضنا جدلاً سلامة نية الأب فالبنت ليست ملاكاً .. هي بالتالي بشر له شهوة

أعتقد أن الآية قد جانب الصواب في فتواه .. وهاردلك
سلام ،،

أهروب من السؤااااااااااااااااااااااااااال

فهل هنالك أي مانع شرعي يمنع الوالد من أن يُقبل إبنته دون شهوة ؟؟؟؟!!!

**أسد الإسلام** · 04-03-2006, 10:27 AM

ومن منعه أن يقبلها؟
لكن هناك حدود لا يجب أن يتجاوزها الإنسان العاقل ..
هذه أولاً وآخراً أنثى وفي فورة الشباب .. كما أن الوالد (أو أي محرم) له الاطلاع فقط على ما ظهر من زينة الابنة أو الأخت أو الام كالوجه واليدين والرأس أما ما عدا ذلك فلا توجد شريعة في الأرض تبيح له مجرد النظر (فضلاً عن التقبيل) .. هذا إذا استثنينا طبعاً شريعة الغاب

ثم دعنا نتوقف عند قول السائلة (والتي لم ينكره عليها سماحة الآية) في أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يفعل هذا مع سيدة نساء العالمين فاطمة رضي الله عنها وأرضاها ..
فأعطنا الدليل الشرعي من كتبكم على أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يفعل هذا

هيا .. ولنرى من الذي يتهرب من السؤال

سلام ،،

**مشتاق للحسين** · 04-03-2006, 01:31 PM

1 ـ عن عائشة: إن النبي صلى الله عليه وآله قبَّل يوماً نحر فاطمة( إحقاق الحق: ج10،ص185ـ186).

2 ـ عن عائشة قالت: كان النبي صلى الله عليه وآله إذا قدم من سفر قبل نحر فاطمة وقال: منها أشم رائحة الجنة(إحقاق الحق: ج10،ص185ـ186).

3 ـ عن عائشة: كان النبي صلى الله عليه وآله كثيرا ما يقبل عرف فاطمة، وكان يقبلها ويمسها لسانه(إحقاق الحق: ج10،ص185ـ186).

4 ـ عن حذيفة قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله لا ينام حتى يقبل عرض وجه فاطمة وبين يديها(إحقاق الحق: ج10،ص185ـ186).

5 ـ عن عائشة قالت: قلت: يا رسول الله مالك إذا جاءت فاطمة قبلتها حتى تجعل لسانك في فيها كله كأنك تريد أن تلعقها عسلا؟(إحقاق الحق: ج10،ص185ـ186).

6 ـ عن عائشة قالت: يا رسول الله مالك إذا قبلت فاطمة جعلت لسانك في فمها؟ قال: يا عائشة إن الله أدخلني الجنة، فناولني جبرائيل تفاحة، فأكلتها فصارت في صلبي، فلما نزلت من السماء واقعت خديجة( تاريخ بغداد: ج5،ص87).

وكذلك في ينابيع المودة لذوي القربى - القندوزي - ج 2 - ص 59 - 60

فهرس الكتب > مستدرك الحاكم > كتاب معرفة الصحابة رضي الله تعالى عنهم > ذكر مناقب فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم

4738:حديث رقم

حدثنا الحاكم الفاضل أبو عبد الله محمد بن عبد الله إملاء غرة ذي القعدة سنة إثنتي و أربعمائة ، ثنا أبو الحسين عبد الصمد بن علي بن مكرم ابن أخي الحسن بن مكرم البزار ببغداد ، ثنا مسلم بن عيسى الصفار العسكري ، ثنا عبد الله بن داود الخريبي ، : (قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : أتاني جبريل عليه الصلاة و السلام بسفرجلة من الجنة فأكلتها ليلة أسري بي فعلقت خديجة بفاطمة فكنت إذا اشتقت إلى رائحة الجنة شممت رقبة فاطمة .

http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=194&BkNo=13&KNo=33&startno=10

بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 34 ص 78 :
وعن حذيفة قال : كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) لا ينام حتى يقبل عرض وجنة فاطمة ( عليها السلام ) أو بين ثدييها . وعن جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) قال كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لا ينام حتى يضع وجهه الكريم بين ثديي فاطمة ( عليها السلام ) .

- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 34 ص 42 :
الباقر والصادق ( عليهما السلام ) أنه كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) لا ينام حتى يقبل عرض وجه فاطمة ، يضع وجهه بين ثديي فاطمة ويدعو لها ، وفي رواية حتى يقبل عرض وجنة فاطمة أو بين ثدييها

هاتان الروايتان ضعيفتا السند، لأنهما مرسلتان، و ذكرهما المجلسي من غير أسانيد.

ولو سلَّمنا بصحَّتهما فما فيهما لا ينافي الآداب، فإن النبي صلى الله عليه وآله إنما كان يقبّلها تقبيل أبوَّة ومحبَّة وإجلال، لا تقبيل شهوة ولذة، وهذا لا محذور فيه

والمراد بوضع الوجه بين الثديين هو وضعه على الصدر فوق الثديين وأسفل العنق، لا على نفس الثديين.

هذا مع العلم أيها المدعو أسد أن أكثر علماء أهل السنة يجوِّزون تقبيل الولد والبنت في أي موضع منهما ما عدا العورة.

قال ابن حجر: قال ابن بطال: يجوز تقبيل الولد الصغير في كل عضو منه، وكذا الكبير عند أكثر العلماء ما لم يكن عورة، وتقدم في مناقب فاطمة عليها السلام أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبِّلها، وكذا كان أبو بكر يقبِّل ابنته عائشة. (فتح الباري 10/350).

ثم إن أهل السنة قد رووا في كتبهم أمثال هذه الروايات المشتملة على تقبيل النبي صلى الله عليه وآله لابنته فاطمة الزهراء عليها السلام، التي لا تقل في مضمونها عن هاتين الروايتين، بل ربما زادت على ما فيهما.

فقد روى محب الدين الطبري في (ذخائر العقبى) روايات مختلفة في هذا الباب، فقال:
ذكر ما جاء أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبِّلها في فيها ويمصها لسانه:

عن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت: يا رسول الله مالك إذا قبَّلت فاطمة جعلتَ لسانك في فيها كأنك تريد أن تلعقها عسلاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم: إنه لما أُسري بي أدخلني جبريل الجنة، فناولني تفاحة فأكلتها، فصارت نطفة في ظهري، فلما نزلت من السماء واقعت خديجة، ففاطمة من تلك النطفة، كلما اشتقت إلى تلك التفاحة قبَّلتها. خرجه أبو سعد في شرف النبوة.

وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر القبل لفاطمة، فقالت له عائشة: إنك تكثر تقبيل فاطمة! فقال صلى الله عليه وسلم: إن جبريل ليلة أسرى بي أدخلني الجنة، فأطعمني من جميع ثمارها، فصار ماءً في صلبي، فحملت خديجة بفاطمة، فإذا اشتقت لتلك الثمار قبَّلت فاطمة، فأصبت من رائحتها جميع تلك الثمار التي أكلتها. خرجه أبو الفضل بن خيرون.

وعنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا جاء من مغزاه قبَّل فاطمة، خرجه ابن السرى.

وعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قبَّل يوماً نحر فاطمة. خرجه الحربي، وخرجه الملا في سيرته، وزاد: فقلت له: يا رسول الله فعلت شيئاً لم تفعله؟ فقال: يا عائشة إني إذا اشتقتُ إلى الجنة قبَّلتُ نحر فاطمة. (ذخائر العقبى، ص 36).

وأخرج الحاكم في المستدرك عن سعد بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتاني جبريل عليه الصلاة والسلام بسفرجلة من الجنة، فأكلتها ليلة أُسري بي، فعلقتْ خديجة بفاطمة، فكنت إذا اشتقت إلى رائحة الجنة شممتُ رقبة فاطمة. (المستدرك 3/169. الدر المنثور 5/218).وكنت أوردت لك رابط هـذا الحديث

وفي حديث آخر رواه الحاكم بسنده عن أبي ثعلبة جاء فيه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رجع من غزاة أو سفر أتى المسجد، فصلى فيه ركعتين، ثم ثنى بفاطمة رضي الله عنها، ثم يأتي أزواجه، فلما رجع خرج من المسجد تلقَّتْه فاطمة عند باب البيت تلثم فاه... (المستدرك 3/169).

قال المناوي: وكانت فاطمة من فضلاء الصحابة وبلغاء الشعراء، وكانت أحب أولاده إليه، وإذا قدمت عليه قام إليها وقبَّلها في فمها. (فيض القدير 1/105).

وقال أيضاً: (كان ـ يعني النبي صلى الله عليه وآله ـ كثيراً ما يقبِّل عُرْف) ابنته (فاطمة) الزهراء، وكان كثيراً ما يقبلها في فمها أيضاً. زاد أبو داود بسند ضعيف: ويمص لسانها. (المصدر السابق 5/174).

فما تقول في هذه الأحاديث التي اشتملت على مص اللسان وتقبيل النحر وشمِّه ولثم الفم، هل هو جائز عندكم أم أنه لا يجوز؟؟؟؟

كرّااااااااتي ......

**أسد الإسلام** · 04-03-2006, 02:24 PM

عن عائشة قالت : (لم يحدث شيء من هذا)
وعن عائشة قالت : (من تحدث بحديث لم يذكر سنده فروايته مطعون فيها)
وعن عائشة قالت : (كذب من نسب الشذوذ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم)

إلا بالمناسبة - وكما يقولون - الشيء بالشيء يذكر :
كيف ولدت فاطمة رضي الله عنها.. اقصد من أين خرجت عند ولادتها؟
أنا جاد في سؤالي فبصرنا بصرك الله بالحق

**أسد الإسلام** · 04-03-2006, 02:32 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مشتاق للحسين

قال ابن حجر: قال ابن بطال: يجوز تقبيل الولد الصغير في كل عضو منه، وكذا الكبير عند أكثر العلماء ما لم يكن عورة، وتقدم في مناقب فاطمة عليها السلام أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبِّلها، وكذا كان أبو بكر يقبِّل ابنته عائشة. (فتح الباري 10/350).

هذا هو المجلد العاشر من كتاب فتح الباري (شرح صحيح البخاري) للإمام الحافظ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني

أول صفحة منه 5835 وبالتالي الصفحة التي أشار إليها سماحتكم وهي 350 لا تمت بالكتاب المذكور بأي صلة ولا تربطها به أي قرابة

فتأكد من استدلالك بارك الله فيك

أرأيت أننا مساكين مظلومين لا نعرف التدليس ولا نعمد للتقية (يعني على بركة الله .. على الفطرة)

سلام ،،

**مشتاق للحسين** · 04-03-2006, 05:22 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أسد الإسلام

عن عائشة قالت : (لم يحدث شيء من هذا)
وعن عائشة قالت : (من تحدث بحديث لم يذكر سنده فروايته مطعون فيها)
وعن عائشة قالت : (كذب من نسب الشذوذ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم)

يبدو أنك لست إلا بمراوغاً

الكتاب والجزء والصفحة موجود أمام أعينك فإذهب وتبحر وإقرأ

المشاركة الأصلية بواسطة أسد الإسلام

هذا هو المجلد العاشر من كتاب فتح الباري (شرح صحيح البخاري) للإمام الحافظ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني

أول صفحة منه 5835 وبالتالي الصفحة التي أشار إليها سماحتكم وهي 350 لا تمت بالكتاب المذكور بأي صلة ولا تربطها به أي قرابة

يبدو أنك لا تريد أن تتححق من كتاب فتح الباري بنفسك فمعذرة برقم الصفحة إن كان خطأ

وإليك الصفحة الصحيحة وكحل عيناك

وللتأكيد

فتح الباري شرح صحيح البخاري

كِتَاب الْأَدَبِ ( 529 من 668 )

*3*

باب رَحْمَةِ الْوَلَدِ وَتَقْبِيلِهِ وَمُعَانَقَتِهِ

وَقَالَ ثَابِتٌ عَنْ أَنَسٍ أَخَذَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِبْرَاهِيمَ فَقَبَّلَهُ وَشَمَّهُ

الشرح‏:‏

قوله‏:‏ ‏(‏باب رحمة الولد وقبلته ومعانقته‏)‏ قال ابن بطال‏:‏ يجوز تقبيل الولد الصغير في كل عضو منه وكذا الكبير عند أكثر العلماء ما لم يكن عورة، وتقدم في مناقب فاطمة عليها السلام أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبلها، وكذا كان أبو بكر يقبل ابنته عائشة‏.‏

http://www.al-eman.com/Hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=529#s1

أما بالنسبة عن كيفية ولادة سيدة نساء العالمين روحي لها الفداء السيدة فاطمة الزهراء عليها أفضل الصلاة والسلام فليس موضوعنا ولا تحاول اللف والدوران بلا كيف