المحرقة اليهودية و كرامة رسول الله في كفتي ميزان الغرب – أمريكا –
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
سيدي ومولاي محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
أوجه كلامي هذا الى كل مسلم غيور واخص بالذكر ذوي العقول النيره
في صدد الأحداث او الأوضاع السياسية التي تعرضت لجميع المسلمين
بلأهانه والاستفزاز والتحقير من شان شخصيه عظيمه تمثل الدين في
أقدس رموزه بارتكابهم جريمتهم التي غلفت بغلاف الحرية والديمقراطية
خرجت هذه الاهانه من الدنمارك وسرعان ما انضم إليها باقي الدول الصهيونية
وبينما جميع الدول الاسلاميه تنكر عليهم فعلتهم فان باقي الدول الغربية كانت
تقف في صفهم وتبرر أفعالهم بأنها حرية و ديمقراطية
هتف الكل و ينادي برد الاعتبار لمليار ونصف مليار مسلم وكان لابد من الرد
ولكن ديننا الحنيف أدبنا وعلمنا أن لا نرد السيئه بمثلها فأخلاقنا المحمدية
تردعنا من التعرض لشخصياتهم المقدسه مثلا او لدين اعتنقوه او حتى لصنم يعبدون
فما كان منا الا ان نكشف قناع الحرية الذي ارتدوه ظلما وعدوانا وكان هذا التصرف
صدر من الجمهورية الاسلامية الايرانيه وبالتحديد من احد صحفها بطرحهم
لمسابقه لأكثر كريكاتير مضحك للمحرقه اليهودية ....
وسرعان ما انقلبت الموازين وتلاشى كلامهم عن الحريه وذهب مع ركب الرياح
اختفت كل الشعارات التي تطالب بحرية الراي لمجرد ان دولة مسلمه تعرضه لليهود
ورائنا جورج بوش يدين ايران لتعرضها لليهود
والسؤال هو اين ذهبت الحريه واين هي الدمقراطية ؟!!
حرية ودمقراطية تحترم اليهود وتهين الرسول الاعظم هي حرية مرفوضة
وباطلة !!
تحياتي
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
سيدي ومولاي محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
أوجه كلامي هذا الى كل مسلم غيور واخص بالذكر ذوي العقول النيره
في صدد الأحداث او الأوضاع السياسية التي تعرضت لجميع المسلمين
بلأهانه والاستفزاز والتحقير من شان شخصيه عظيمه تمثل الدين في
أقدس رموزه بارتكابهم جريمتهم التي غلفت بغلاف الحرية والديمقراطية
خرجت هذه الاهانه من الدنمارك وسرعان ما انضم إليها باقي الدول الصهيونية
وبينما جميع الدول الاسلاميه تنكر عليهم فعلتهم فان باقي الدول الغربية كانت
تقف في صفهم وتبرر أفعالهم بأنها حرية و ديمقراطية
هتف الكل و ينادي برد الاعتبار لمليار ونصف مليار مسلم وكان لابد من الرد
ولكن ديننا الحنيف أدبنا وعلمنا أن لا نرد السيئه بمثلها فأخلاقنا المحمدية
تردعنا من التعرض لشخصياتهم المقدسه مثلا او لدين اعتنقوه او حتى لصنم يعبدون
فما كان منا الا ان نكشف قناع الحرية الذي ارتدوه ظلما وعدوانا وكان هذا التصرف
صدر من الجمهورية الاسلامية الايرانيه وبالتحديد من احد صحفها بطرحهم
لمسابقه لأكثر كريكاتير مضحك للمحرقه اليهودية ....
وسرعان ما انقلبت الموازين وتلاشى كلامهم عن الحريه وذهب مع ركب الرياح
اختفت كل الشعارات التي تطالب بحرية الراي لمجرد ان دولة مسلمه تعرضه لليهود
ورائنا جورج بوش يدين ايران لتعرضها لليهود
والسؤال هو اين ذهبت الحريه واين هي الدمقراطية ؟!!
حرية ودمقراطية تحترم اليهود وتهين الرسول الاعظم هي حرية مرفوضة
وباطلة !!
تحياتي
تعليق