إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مالفرق بين لاتخاف ولاتحزن ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد .. أما بعد ،،

    تسجيل مُتابعة .. فقط !!!

    نصرالشاذلى / خادم الإمام

    تعليق


    • #17
      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهم صل على محمد و على آل محمد
      .
      الأخ الفاضل المتبع للحق
      بارك الله فيك و كان الله فى عونكم فى مشاغلكم و موفق إن شاء الله .
      .
      الزميل عبد المؤمن
      من المفترض ان أبدأ أنا و لكن لنترك لك البداية لتعرض علينا ما لديك من أدلة على أقوالك ثم نبدأ بعدها بإذن الله ... فتفضل .
      .
      هدانا الله جميعا للخير .

      تعليق


      • #18
        أعانكم الله أخي ابو شهاب على نوائب الحق
        تسجيل متابعه وللمشاركه ان شاء الله

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة أبو شهاب
          بسم الله الرحمن الرحيم
          اللهم صل على محمد و على آل محمد
          .
          الزميل عبد المؤمن
          من المفترض ان أبدأ أنا و لكن لنترك لك البداية لتعرض علينا ما لديك من أدلة على أقوالك ثم نبدأ بعدها بإذن الله ... فتفضل .
          .
          هدانا الله جميعا للخير .
          تفضل ايها الزميل وساعقب على كلامك

          تعليق


          • #20
            بسم الله الرحمن الرحي
            اللهم صل على محمد و على آل محمد

            الزميل عبد المؤمن
            قلت فى المشاركة رقم ( 3 )
            حسب معلوماتى القليلة يقال ان الخوف نابع من الاحساس بالخوف من المستفبل الغامض والمجهول
            اما الحزن فهو نابع من الماضى و الندم والحسرة على ما كان .
            فلوكان هذا الكلام صحيحا لاصبح قوله تعالى " لاتحزن ان الله معنا " ليس فضلا بل منقصة فى حق ابى بكر
            و نقول لك :
            الخوف يكون من خطر فى المستقبل و لا يشترط أن يكون مجهولا أو غامضا ... و أيضا الخوف يكون من شيئ فى الحاضر و ليس فى المستقبل فقط .
            أما الحزن ... فهو نابع من الماضى و الحاضر و المستقبل و قد يكون مرتبطا بحسرة أو ندامة أو لا فهذا ليست شروط للحزن و لا ترتبط به .
            الأدلة على ذلك من العقل
            الخوف يكون من خطر فى المستقبل و لا يشترط أن يكون مجهولا أو غامضا
            فلو عرف الأنسان أن شخصا ما يتربص له و يريد قتله فى أى وقت كان فإنه يكون خائفا من خطر فى المستقبل و لكن هذا الخطر غير مجهول أو غامض حيث أنه يعرف من مسبب الخطر و ماذا يريد .
            الخوف يكون من شيئ فى الحاضر و ليس فى المستقبل فقط .
            إذا ظهر هذا الشخص بالفعل و الذى كان يتربص بالإنسان ليقتله ... فحين مواجهته و مقاومته يكون هناك خوف بالفعل و بذلك يكون الخوف فعلا من شيئ حاضر و ليس مستقبل فقط .
            أما عن أمثلة الحزن فى الماضى و الحاضر و المستقبل فنقول
            الحزن على شيئ ماضى
            عندما يتذكر الإنسان أمه التى توفيت فى العام الماضى و يحزن عليها و على ذكرها و تفيض عيناه دمعا عليها ... يكون حزينا على شيئ ماض و لكن ليس فى ذلك أى ندم أو حسرة ... بل حزن فقط .
            الحزن على شيئ حاضر
            عندما يجد الإنسان أمه مريضة فى أشد حالات المرض و الألم ... فينظر إليها الإبن و هو حزين ... و حزنه هذا على شيئ فى الزمن الحاضر و ليس الماضى و كما ترى أيضا فحزنه ليس له علاقة بالندم أو الحسرة .
            الحزن على شيئ فى المستقبل
            عندما تعرف الأم أن إبنها سوف يهاجر إلى أمريكا الشهر القادم مثلا ليستقر هناك لمدة خمس سنوات لتحسين ظروفه المادية ... فإنها تعيش فى حزن بسبب فراق إبنها لها بعد شهر ... و بذلك يكون الحزن على شيئ فى المستقبل و ليس مرتبطا بالندم أو الحسرة .
            و بذلك يثبت الآتى
            أن الخوف يكون حاضر و مستقبلا ... و قد يكون من شيئ مجهول أو غير مجهول .
            أما الحزن فيكون فى عن شيئ فى الماضى أو الحاضر أو المستقبل و لا يشترط له الندم أو الحسرة .
            قد يكون هناك حزن فيه ندم و حسرة و قد لا يكون للحزن علاقة بالندم و الحسرة .
            لا يمكن أن تعرف الندم و الحسرة فى الحزن إلا بقرينة تدل عليه فقط .
            هذا الكلام عن الخوف و الحزن بشكل عام و بذلك تجد ان كلامك الذى إستندت عليه لتثبت أن حزن سيدنا أبا بكر فى الغار هو منقصة له ... تجد أنه ليس صحيحا لعدم إرتباط الحزن بالندم و الحسرة من جهة و لعدم إرتباط الحزن بالماضى من جهة أخرى بل قد يكون الحزن للحاضر و للمستقبل أيضا .
            هدانا الله جميعا لما يحبه و يرضاه .

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو شهاب
              بسم الله الرحمن الرحي
              اللهم صل على محمد و على آل محمد

              و نقول لك :
              الخوف يكون من خطر فى المستقبل و لا يشترط أن يكون مجهولا أو غامضا ... و أيضا الخوف يكون من شيئ فى الحاضر و ليس فى المستقبل فقط .
              متفق معك
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو شهاب

              أما الحزن ... فهو نابع من الماضى و الحاضر و المستقبل و قد يكون مرتبطا بحسرة أو ندامة أو لا فهذا ليست شروط للحزن و لا ترتبط به .
              متفق معك اجمالا
              لكن حزن الشخص على نفسه اذا اصابه مكروه ان يلوم نفسه ويعاتبها ويندم ويحزن .
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو شهاب

              الأدلة على ذلك من العقل
              الخوف يكون من خطر فى المستقبل و لا يشترط أن يكون مجهولا أو غامضا
              فلو عرف الأنسان أن شخصا ما يتربص له و يريد قتله فى أى وقت كان فإنه يكون خائفا من خطر فى المستقبل و لكن هذا الخطر غير مجهول أو غامض حيث أنه يعرف من مسبب الخطر و ماذا يريد .
              متفق معك
              لكن وقت حدوثه مجهول وغامض مما يزيد الامر سوءا .
              وقد ياتيه تهديد من شخص مجهول يهدده بالقتل لانه اذاع امرا او قال كلمة تضر بالآخرين .
              وايضا التلميذ الذى ينتظر الاختبار وهو خائف منه لصعوبته ولانه يجهل الاسئلة التى سوف تاتيه
              اذن الخطر المستقبلى قد يكون معروف ومجهول فى بعض الجوانب وقد يكون مجهول وغامض كعلمك بانه هناك اختبار ولكن تجهل الاسئلة ؟
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو شهاب

              الخوف يكون من شيئ فى الحاضر و ليس فى المستقبل فقط .
              إذا ظهر هذا الشخص بالفعل و الذى كان يتربص بالإنسان ليقتله ... فحين مواجهته و مقاومته يكون هناك خوف بالفعل و بذلك يكون الخوف فعلا من شيئ حاضر و ليس مستقبل فقط .
              متفق معك
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو شهاب

              الحزن على شيئ ماضى
              عندما يتذكر الإنسان أمه التى توفيت فى العام الماضى و يحزن عليها و على ذكرها و تفيض عيناه دمعا عليها ... يكون حزينا على شيئ ماض و لكن ليس فى ذلك أى ندم أو حسرة ... بل حزن فقط .
              الاتتحسر على فراقك والدتك ؟ واعتقد ان الندم والحسرة تكون شرطا اذا حزن الانسان على شىء اصابه من فعل يده هذا اولا
              و ثانيا اذا كان هو السبب فى موتها ولاى سبب من الاسباب او كان يظن انه تسبب فى موتها فهل يختلف الامر؟
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو شهاب

              الحزن على شيئ حاضر
              عندما يجد الإنسان أمه مريضة فى أشد حالات المرض و الألم ... فينظر إليها الإبن و هو حزين ... و حزنه هذا على شيئ فى الزمن الحاضر و ليس الماضى و كما ترى أيضا فحزنه ليس له علاقة بالندم أو الحسرة .
              معك حق ان كنت تحزن على مصاب غيرك ولا تكون طرفا ومن المتسببين فيه حينها يهون الحزن ولايكون مصاحبا للندم والحسرة ولو ركزنا على حزن الام
              المريضة على نفسها الايمكن ان يتطرق اليها الحزن و الندم والحسرة لانها رفضت ان تذهب الى الطبيت وتجاهلت المرض مما ادى الى انتشاره فى جسمها والذى ادى الى وقوعها فى الخطر الا تحزن و تلوم نفسها وتتحسر لانها رفضت وجاهرت فى العناد ؟ اذن كما قلت لك الحزن اذا كان شخصيا للانسان نفسه وكان حزنا على نفسه هنا لابد ان يلوم نفسه ويعاتبها ويتحسر لانه اطاع هواه اعتقد واضح القصد
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو شهاب

              الحزن على شيئ فى المستقبل
              عندما تعرف الأم أن إبنها سوف يهاجر إلى أمريكا الشهر القادم مثلا ليستقر هناك لمدة خمس سنوات لتحسين ظروفه المادية ... فإنها تعيش فى حزن بسبب فراق إبنها لها بعد شهر ... و بذلك يكون الحزن على شيئ فى المستقبل و ليس مرتبطا بالندم أو الحسرة .
              الام حزينة هذا شىء عادى ومنطقى وكما قلت لك الحزن نوعان ان تحزن على نفسك وتلومها وتانبها لانها اوصلتك الى ما انت فيه وحزن على الغير ويصاحبه شىء من الحسرة اذا كان الطرف الآخر عزيزا عليك وقد يكون مصحوبا بالندم والحسرة اذا كنت انت المتسبب في اذى الغير ثم لو تطرقنا وتساءلنا
              ماذا عن الابن الايحزن على فراق والدته واهله؟ الايلوم نفسه ويحزن على فراقهم ويلوم نفسه على اهماله فى تعليمه؟ مثلا لدرجة انه لم يحصل على شهادة عالية تؤهله من العمل فى وطنه وبالقرب من اهله وهذا ما اضطره الى الهجرة من اجل لقمة العيش واولا واخيرا هو الذى يلام على تفصيره ويندم على تهاونه فى الحصول على مؤهلات عالية للعمل فى وطنه نحن نتكلم مباشرة عن صاحب المشكلة لانه هو الواقع فى الحزن تذكر( لاتحزن ان الله معنا)
              .
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو شهاب

              لا يمكن أن تعرف الندم و الحسرة فى الحزن إلا بقرينة تدل عليه فقط .
              هذا الكلام عن الخوف و الحزن بشكل عام و بذلك تجد ان كلامك الذى إستندت عليه لتثبت أن حزن سيدنا أبا بكر فى الغار هو منقصة له ... تجد أنه ليس صحيحا لعدم إرتباط الحزن بالندم و الحسرة من جهة و لعدم إرتباط الحزن بالماضى من جهة أخرى بل قد يكون الحزن للحاضر و للمستقبل أيضا . .
              نحن نتكلم عن حزن الانسان على نفسه اذا اصابه مكروه او احاط به مكروه او المت به مصيبة عظيمة كان هو السبب فى حصولها حينها سوف يلوم نفسه ويندم ويتحسر لانه اطاع نفسه وسار خلفها فاوردته موارد الهلكة فنحن بصدد التكلم عن حزن ابى بكر على نفسه واشتداد حزنه عندما رأى الموت يقترب منه ويحوطه وهو حبيس الغار وهذا يعنى ان الندم والحسرة ولوم النفس يجب ان يتطرق الى الانسان الخائف الحزين حزنا شديدا فركز ايها الزميل على حالة ابى بكر وادرسها جيدا من جميع النواحى .

              تعليق


              • #22
                اخواني في الله 00

                كيف لا يحزن ابي بكر وقد خرج من مكه 00 احب البقاع الى رسول الله 00

                اما ان تتخذ كلمة لا تحزن على انها منقصه بحق ابي بكر فهذا كلام غير معقول 00

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                ردود 13
                2,141 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة مروان1400
                بواسطة مروان1400
                 
                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                ردود 2
                343 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة وهج الإيمان
                بواسطة وهج الإيمان
                 
                يعمل...
                X