إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أنتم الشيعة إلى متى تصدّقون هذه الخرافات؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة الغبي
    اخذته العزة بالأثم الأخ
    لا تعليق


    انت اكيد دارس قواعد اللغه العربيه
    سؤال لماذا نقول "الى ابراهيمَ" بفتح الميم بدل ما نقول "الى ابراهيمِ" بكسر الميم؟
    و نفس الشيء مع اسم اسماعيل فهو يفتح بدل ما يكسر فس حالة الجر
    السبب لأنه اسم اعجمي و ليس عربي, و الاسماء الاعجميه في النحو عند الجر تفتح ولا تكسر
    ابراهيم و اسماعيل هي اسماء عبريه (يهوديه)
    و النبي ابراهيم كان يتكلم العبريه
    و النبي اسماعيل تعلم العربيه من قبائل العرب القحطانيه (العرب العاربه) عندما ذهب مع امه الى مكه
    فهو عرب مستعرب و هو اب العرب العدنانيين (العرب المستعربه)
    كلمة الاعجمي في اللغه العربيه تعني غير العربي
    و كان قصدي مما قلت ان النبي ابراهيم و النبي اسماعيل عبريين و ليسو عرب
    المشاركة الأصلية بواسطة الغبي
    اخذته العزة بالأثم الأخ
    ليش عيني اثم؟
    هذه حقيقه
    نحن في العراق بنينا اول حضاره في العالم (سومر)
    اصدرنا اول قانون في العالم (مسلة حمورابي)
    نحن اخترعنا الكتابه (الكتابه المسماريه)
    الانجيل يقول ان اول امبراطوريه في العالم كانت في العراق
    ارض الرافدين هي مهد الاديان السماويه
    ماذا انتم صنعتو؟
    حضارتكم القديمه هي ان تطوفو في بيت الله عراة!
    النبي ابراهيم كان عبري وليس عربي
    العرب العدنانيه التي ينتمي اليها النبي محمد هم من نسل ابراهيم العبري العراقي
    لكن انضر عندما ذهبو الى الصحراء تخلفو عن اهلهم المتحضرين في العراق و رجعو الى الوراء
    الى ان جاء النبي و حررهم من تخلف العرب البدو
    ولكن انضر, اول ما اصبحت بيدهم قوه و سلطه رجعو الى موطنهم الاصلي موطن الحضارات
    و قامو بنقل الخلافه الاسلاميه الى العراق و الشام و مصر
    الكثير من العلماء و الفقهاء كانو من الفرس
    ابو حنيفه و البخاري و الخوارزمي و الرازي و ابن سينا, الخ كلم ايرانيين
    الفينقيين (اللبنانيين) هم الذين ابتكرو الابجديه, و يعود الفضل لهم الى انشاء الكتابه اللاتينيه
    و لكن ماذا انتم صنعتو في الخليج؟
    هل كانت هنالك حضاره لاهل الامارات على سبيل المثال
    تخيل لو لم يكتشف الامريكان و الانجليز النفط في بلادكم
    مذا كان سيصبح حالكم الآن؟

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة نهاد الحركاني
      ادعوك انت والاخ العراق ان تتركوا السب والغلط على الاخوات لكون هذه ليس من اخلاق العراقي الشهم والسلام على من اتبع الهدى

      تعليق


      • #33
        صلو على النبي يا جماعه
        اللهم صلي و سلم على محمد و على آله الطيبين الطاهرين و عجل فرجهم و سهل مخرجهم

        بسكم هواش عيب عااااااااد بحق الدين الاسلامي بسكم سب و لعن بعض
        كل واحد بكيفه بعقيدته واسلامه
        لحد يقول هذا قتله حلال ولله حرام
        كل انسان سيموت بروحه و يدفن بروحه و سيحاسب بروحه

        والله يهدي الجميع الى الطريق الصحيح

        تعليق


        • #34
          بسم الله الرحمن الرحيم
          اللهم صل على محمد وآل محمد
          لايجوز القول بقتل الناس هكذا بلا دليل فما الفرق بيننا وبين التكفيريين إذا اصبحنا مثلهم وهل التكريتي يحلل دمه امجرد كونه تكريتي ونحن نعلم ان تكريت اعطت ضحايا كثيرين واعدم منهم صدام اكثر من 700 من خيرة رجالهم بدءاً برشيد مصلح وانتهاءاً بالدكتور راجي التكريتي وثابت سلطان وجاسم مخلص فلا تكونوا كمن تنتقدوهم وتسبوهم ولو اني اعتبر المسبه دليل الجهل والتخلف

          تعليق


          • #35
            بسم الله الرحمن الرحيم
            اللهم صل على محمد وآل محمد
            لايجوز القول بقتل الناس هكذا بلا دليل فما الفرق بيننا وبين التكفيريين إذا اصبحنا مثلهم وهل التكريتي يحلل دمه امجرد كونه تكريتي ونحن نعلم ان تكريت اعطت ضحايا كثيرين واعدم منهم صدام اكثر من 700 من خيرة رجالهم بدءاً برشيد مصلح وانتهاءاً بالدكتور راجي التكريتي وثابت سلطان وجاسم مخلص فلا تكونوا كمن تنتقدوهم وتسبوهم ولو اني اعتبر المسبه دليل الجهل والتخلف وهذا خلاف ما ربانا عليه امير المؤمنين

            تعليق


            • #36
              مشكوووووووووووووووووور على القصه

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة علي الكوفي
                بسم الله الرحمن الرحيم
                اللهم صل على محمد وآل محمد
                لايجوز القول بقتل الناس هكذا بلا دليل فما الفرق بيننا وبين التكفيريين إذا اصبحنا مثلهم وهل التكريتي يحلل دمه امجرد كونه تكريتي ونحن نعلم ان تكريت اعطت ضحايا كثيرين واعدم منهم صدام اكثر من 700 من خيرة رجالهم بدءاً برشيد مصلح وانتهاءاً بالدكتور راجي التكريتي وثابت سلطان وجاسم مخلص فلا تكونوا كمن تنتقدوهم وتسبوهم ولو اني اعتبر المسبه دليل الجهل والتخلف وهذا خلاف ما ربانا عليه امير المؤمنين


                ولك يا ابن العوجه, قتلكم واجب على كل مسلم و مسيحي و يهودي و كافر و مشرك و كل انسان على وجه الارض يجب ان نمحيكم من الوجود و في العوجه مو بس الناصبي, حتى الشيعي الاثني عشري يجب ان يقتل


                الحمدلله لازال من الاخوة الشيعة من هم على اخلاق امير المؤمنيين.
                لاكن قدسمعت ان ناديت حيا...
                الاخ حلل قتل الشيعة من اين لك هذه الاخلاق?
                اللهم لاتاخذنا بمافعل السفهاء منا يارب العالمين

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة men_tikrite

                  الحمدلله لازال من الاخوة الشيعة من هم على اخلاق امير المؤمنيين.
                  لاكن قدسمعت ان ناديت حيا...
                  الاخ حلل قتل الشيعة من اين لك هذه الاخلاق?
                  اللهم لاتاخذنا بمافعل السفهاء منا يارب العالمين
                  لعنة الله على تكريت و اهل تكريت
                  سوف تنمحون من الخارطه
                  اعدك بذلك

                  تعليق


                  • #39
                    شكرا لك على القصه

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة علي الكوفي
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      اللهم صل على محمد وآل محمد
                      لايجوز القول بقتل الناس هكذا بلا دليل فما الفرق بيننا وبين التكفيريين إذا اصبحنا مثلهم وهل التكريتي يحلل دمه امجرد كونه تكريتي ونحن نعلم ان تكريت اعطت ضحايا كثيرين واعدم منهم صدام اكثر من 700 من خيرة رجالهم بدءاً برشيد مصلح وانتهاءاً بالدكتور راجي التكريتي وثابت سلطان وجاسم مخلص فلا تكونوا كمن تنتقدوهم وتسبوهم ولو اني اعتبر المسبه دليل الجهل والتخلف وهذا خلاف ما ربانا عليه امير المؤمنين
                      بسم الله الرحمن الرحيم يااخ علي الكوفي هل حقا انك كوفي واسمك علي انني اشك بذلك لكونك الظاهر لست عراقي من اين جاة بهذا ان اهل تكريت قدموا اكثر من 700 ضحيه اعدموا في زمن الطاغيه الفرعوني صدام الوهابي القذر انا اقول لك والى كل الذين يطبلون ويزمرون الى صدام والوحده مع الوهابيه والبعثيه كل بعثي ان كان من تكريت او من البصره او من النجف او من كربلاء هو دمه وماله واهله حلال كلهم وكل تكريتي مظطهد ولو هذا لايوجد من المستحيل يوجد تكريتي مظطهد من قبل صدام نقول اذا فهو عراقي وله حق العيش في العراق الحر الجديد اخي ارجع الى حروب صدام مع ايران ومع الكويت ومع الاخوان في شمال العراق الاكراد اتحداك واتحدى كل من يدافع ويطبل الى اهل العوجه والبعثيه ان يقول لى ان اهل تكريت قتل واحد منهم في هذه الحروب كفى من هذا الكلام وحده مع من الوحده والتاخي مع من قتل علمائنا الافاظل ومراجعنا مع من قتل اخواننا في الجنوب مع من قتل اخواننا في الشمال مع من دمر وسرق خيرات العراق مع من استباح اعراض اخواتنا الموت للبعثيه اينما وجدوا الموت للوهابيه والتكفيريين والصداميين ومن دافع ويدافع عنهم والموت لمن ينادي بالوحده معهم قالها امامنا ابى الاحرار الحسين ع هيهات منا الذله فكفى صبر وكفى ذله ولامكان لهوؤلاء الاقزام بعد اليوم اذا كنت من اهل الكوفه حقا فهذا عيب عليك ان تدافع عن اناس ظلموك وقتلوا المراجع والعلماء فعليك ان تنادي الموت للبعثيه والوهابيه والتكفيريين والصداميين اينما حلوا واينما وجدوا ولامكان لهم في العراق الحر الجديد عراق علي والحسين ع فعليهم ان يصلوا ويدعوا ليل مع نهار الى مراجعنا الافاضل الذين هم خلصوهممن الموت والسلام على من اتبع الهدى

                      تعليق


                      • #41
                        اللهم اللعن النواصب

                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                        اللهم صل على محمد وآل محمد
                        ا للهم انتقم من اعداء اهل البيت اجمعين

                        تعليق


                        • #42
                          إلى لقطاء تكريت الذين رفعوا صور الطاغية.. لن ننسى جرائم قائدكم الذليل

                          مثل اليوم الطاغية صدام حسين أعتى ديكتاتور عرفه التاريخ المعاصر أمام المحكمة المختصة بجرائمه ليحاكم على الجرائم الكبرى التي ارتكبها ضد الشعب العراقي طيلة خمسة وثلاثين عاما من حكم حزبه الأسود وعائلته الملعونة.. وإذا كان غلمان تكريت اللقطاء الذين رفعوا صور الشيطان صدام في مدينتهم قد نسوا ماذا فعل الطاغية بأبناء الشعب العراقي المظلوم فإننا نذكرهم بهذه الجرائم حتى يفهموا أن القصاص الذي سينزل به يكون أقل من عادل ذلك أن الشعب العراقي يرى أن العدالة المثلى التي يجب أن تقام على صدام هو قتله مليون مرة بعدد الضحايا الذين فتك بهم طيلة عقود من حكمه الأسود. إن الطاغية الملعون صدام بن صبحة ارتكب جرائم كبرى ضد الإنسانية ومنها:

                          ـ أصدر الأوامر بقتل عشرات الآلاف من السجناء السياسيين المعارضين في موجة إعدامات عرفت بعمليات ((تطهير السجون)) في العراق.
                          ـ أصدر الأوامر باغتيال المئات من الشخصيات السياسية والأكاديمية والعلمية العراقية المعارضة داخل العراق وخارجه.
                          ـ أمر بملاحقة المعارضين للنظام البائد خارج العراق واغتيالهم أو نقلهم إلى داخل العراق سرا بتواطؤ من بعض الأنظمة العربية في لبنان والجزائر والكويت والأردن وتونس وكذلك في باكستان وقتلهم تحت التعذيب.
                          ـ أمر بارتكاب جريمة قطع الأيدي من الرسغ وقطع الأصابع وقطع صوان الأذن ووشم الجبهة بحق المواطنين الذين يمتنعون من التوجه إلى جبهات القتال أو المعارضين للنظام، والاعتداء الجنسي على العراقيين بعد بتر أعضائهم التناسلية.
                          ـ أمر بإجراء برامج تجارب لأسلحة كيماوية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل على المعتقلين السياسيين، واستخدم سموم قاتلة كمادة /الثاليوم/ التي تعرف بالسم العراقي وأنشأ أحواض التيزاب، كـ /حامض الكبريتيك/ و/حامض النتريك/، وماكنات فرم اللحم البشري وإلقاء المعارضين للنمور والحيوانات المفترسة كوسيلة من وسائل النظام لتصفية معارضيه السياسيين.
                          ـ أصدر الأوامر بارتكاب جرائم قتل مدنية فظيعة رافقتها تصفيات سرية لمعارضين سياسيين في السجون وإلقاء المسئولية على /أبو طبر/ الشخصية الوهمية الذي بثت الرعب والخوف في نفوس الشعب.
                          ـ اعتقل نظامه مالا يقل عن مليون مواطن عراقي منذ وصوله للسلطة عام 1968 حيث زج بهم في 300 سجن ومعتقل خاص أنشأت في طول البلاد وعرضها، وقد تعرض معظم المعتقلين إلى التعذيب الشديد باستخدام الأدوات الجارحة حيث استخدم النظام (107) طريقة للتعذيب.
                          ـ أعدم المفكر والفيلسوف والمرجع الكبير الشهيد آية الله السيد محمّد باقر الصدر في 8 نيسان 1980، وارتكب جريمة القتل بيده شخصيا.
                          ـ أصدر الأوامر بتعذيب وقتل الشهيدة بنت الهدى شقيقة الشهيد آية الله السيد محمّد باقر الصدر في سجون النظام.
                          ـ أعدم كوكبة من العلماء من أسرة آل الحكيم حيث بلغ الشهداء منهم 43 شهيدا خلال العقدين الأخيرين من حكم النظام.
                          ـ أصدر الأوامر باغتيال المرجع السيد محمّد محمّد صادق الصدر ونجليه في الكوفة عام 1999.
                          ـ أمر باغتيال العشرات من مراجع الشيعة وعلماء الدين الشيعة من رجال الحوزة العلمية في النجف الأشرف، بينهم آية الله البروجردي وآية الله الغروي، وكذلك قتل أبناء وأقارب المرجع الديني آية الله السيد الخوئي، ومحاولة اغتيال آية الله السيد علي السيستاني. ومنهم قد قتل داخل العراق والآخر اغتيل خارج الوطن كالسيد حسن الشيرازي في بيروت عام 1980.
                          ـ أصدر الأوامر باغتيال العشرات من أبناء مراجع الشيعة وعلمائهم ومساعديهم ووكلائهم في حوادث مدبرة داخل القطر وخارجه.
                          ـ أمر بتهجير مئات الآلاف من الأسر العراقية بشكل جماعي إلى خارج الوطن وتحديدا إلى إيران وما اقترنت بها من حالات الوفيات في الطريق، وكذلك الذين وافاهم الأجل وما سبق ذلك من حجز مشين بما في ذلك للشيوخ والأطفال والنساء، وجريمة التفريق بين أفراد الأسرة الواحدة، وفي ظروف قاسية هي الأخرى، والتعمد في توقيت التسفيرات في أقسى الظروف الجوية، وحجز الأبناء المجندين الذين كان مصير معظمهم إما المقابر الجماعية أو الإبادة بشتى الوسائل.
                          ـ أصدر الأوامر باحتجاز الآلاف من الشباب العراقيين ذات الفئات العمرية بين 18 و28 عاما (بضمنهم بعض الشابات والأطفال) كرهائن لدى النظام خلال تهجير عوائلهم إلى خارج الوطن ومن ثم اختفائهم كليا وعدّهم من المفقودين أو المتوفين.


                          ـ قَمَع انتفاضة الشيعة عام (1991) بطريقة دموية حيث أبيد الآلاف من سكان مناطق الوسط وجنوب العراق، وتم هدم بيوت أهالي المشاركين بالانتفاضات الشعبية وسلب ممتلكاتهم.
                          ـ أمر بارتكاب مجازر بشرية جماعية ضد المدنيين العراقيين في جنوب العراق أثناء قمع انتفاضة الجنوب في آذار عام 1991.
                          ـ أصدر الأوامر بدفن معتقلين عراقيين من بينهم أطفال ونساء في مقابر جماعية في سائر أنحاء العراق.
                          ـ أصدر أمرا بقصف المدن الشيعية المقدسة كربلاء والنجف الأشرف بصواريخ ارض ارض وقصف سكانها المدنيين بالطائرات مما أدى إلى استشهاد المئات من الأطفال والنساء.
                          ـ أمر بقصف مساجد الشيعة ومزاراتهم في كربلاء والنجف ومهاجمة العتبات المقدسة في المدينتين بالطائرات وإلحاق دمار واسع بالأضرحة المشرفة وقباب الإمام علي بن أبى طالب في النجف والإمام الحسين وأخيه العباس في كربلاء وتخريبها عمدا وعن سابق إصرار.
                          ـ أصدر الأوامر بهدم مدينة (الدجيل) العراقية والإشراف شخصيا على عملية قصفها بطائرات الهليكوبتر الحربية والإتيان على مبانيها وأهلها بالكامل ومسحها من خارطة العراق.
                          ـ أوعز بارتكاب المجازر والاعتقالات وما تبعها في مسيرة أربعين الحسين في عام 1977 بما عرف بانتفاضة صفر حيث اعتقل عشرات الألوف وزج بهم في سجن رقم واحد العسكري وتم إعدام العشرات من قادة الانتفاضة.
                          ـ أوعز بارتكاب جريمة الإبادة ضد سكان مدينة (جيزان الچول).
                          ـ أصدر الأوامر لتصفية المعارضين من أعضاء حزب البعث لنظامه وإشرافه شخصيا على تنفيذ هذه الأوامر عندما كان مسؤول جهاز المخابرات أثناء نيابته لرئيس الجمهورية الأسبق احمد حسن البكر عام 1979 وعرف حينها بمؤامرة الرفاق.

                          ومن جرائم الطاغية صدام في مجال انتهاكه لحقوق الإنسان:

                          ـ تعطيل النظام القضائي العراقي المستقل عبر إنشاء " محكمة الثورة " سيئة الصيت والتي أصبحت الإطار " القانوني" لإصدار عشرات الألوف من أحكام الإعدام والأحكام الأخرى في محاكمات صورية لا يمنح فيها المحكومين أي مهلة مهما قل شأنها ولا تستغرق إجراءاتها سوى قراءة قائمة اتهامات جماعية أو فردية ومن ثم تلاوة الحكم الجاهز مباشرة بعد ذلك دون أية مناقشة أو مرافعة متجاوزة القانون الذي شرعت به هذه المفرمة البشرية الهائلة.
                          ـ التسبب في وفاة آلاف العراقيين بسبب رفض النظام برنامج " النفط مقابل الغذاء " ثم الرضوخ له ممّا سبَّب موت آلاف الأطفال العراقيّين، وحرمان ذويهم من العلاج.
                          ـ إصدار تشريعات جائرة وقّعها رئيس النظام بشأن وجوب تطليق العراقيين لأزواجهم من أصول إيرانية وهدم كيان الأسرة.
                          ـ إصدار تشريعات جائرة بإسقاط الجنسية العراقية عن العراقيين المعارضين للنظام أو المتجنسين بالجنسية العراقية وبأثر رجعي.
                          ـ سحب الشهادات الجامعية والتعليمية من الأكاديميين العراقيين الذين يمتنعون عن تلبية مطالب النظام السياسية.
                          ـ إصدار الأوامر بمصادرة الممتلكات العائدة لمئات الآلاف من الإيرانيين الذين كانوا يقيمون على الأراضي العراقية بصورة شرعية وذلك بعد أن تم تسفيرهم وإبعادهم خارج القطر في السبعينات والثمانينات.
                          ـ إجبار الملايين من أفراد الشعب العراقي على الانتماء لحزب البعث الحاكم تحت طائلة التهديد في حال الممانعة من الانتساب للحزب. وفرض نظام حزب البعث نفسه على الشعب العراقي بقوة الحديد والنار في 17 تموز عام 1968.
                          ـ إرغام أهالي المعتقلين المراد إعدامهم في مناطقهم السكنية أمام الجمهور بالزغردة، وإجبار والديهم على القول جهارا بأن أبنائهم المعدومين خونة يستحقون الإعدام.!
                          ـ ممارسة الطائفية والمذهبية بحصر المناصب والوظائف والامتيازات في مؤسسات الدولة بين أتباع مذهب واحد ومن أقارب المتهم وعشيرته وإلحاق الحيف والظلم بقطاعات واسعة من الشعب العراقي تشكل الأغلبية منه.
                          ـ ممارسة الاضطهاد القومي والديني والطائفي وإثارة النعرات الطائفية مما أدى ذلك إلى تمزيق نسيج الشعب ووحدته.
                          ـ عزل الشعب العراقي عن العالم الخارجي وحرمانه من التواصل مع شعوب العالم مما نجم عن ذلك التخلف والفقر والهجرة.
                          ـ مطالبة المتقدم لشغل الوظائف الحكومية أو الزمالات الدراسية والبعثات والدراسات العليا داخل القطر بوثائق تنتهك القانون العراقي منها عدم وجود أقارب حتى الدرجة السادسة ممن ينتمون إلى حركات سياسية أخرى، أو الرضوخ للتدريب العسكري و التطوع في الجيش الشعبي.
                          ـ جريمة توزيع حصص غذائية بالبطاقة التموينية مما لا يصلح للاستهلاك البشري بسبب تلوثها بالإشعاعات أو انتهاء صلاحيتها أو إضافة أعلاف حيوانات لها وخصوصا في مدن الجنوب.

                          ومن جرائم الطاغية صدام المعروفة:

                          ـ استعمال الأسلحة الكيماوية المحرمة ضد المدنيين في مدينة حلبجة الكردية بشمال العراق يومي 16 – 17 آذار 1988، مما أدى إلى مقتل حوالي 5000 آلاف من النساء والأطفال والشيوخ، وجرح 10000 آخرين من المدنيين.
                          ـ استعمال الأسلحة الكيماوية المحرمة ضد ثوار الانتفاضة في آذار عام 1991 في مدينة كربلاء المقدسة ومدن شيعية أخرى.
                          ـ استخدام السلاح الكيميائي من بينها غاز الأعصاب في عمليات إبادة الاهوار وذلك لملاحقة الثوار في جنوب العراق.
                          ـ استعمال الأسلحة الكيماوية المحرمة دوليا ضد الجنود الإيرانيين خلال الحرب العراقية الإيرانية من بينها غاز الخردل.
                          ـ شن الحرب على إيران لمدة ثمان سنوات واحتلال مدن وأراض لدولة مجاورة للعراق مما أدى إلى مقتل وجرح وإعاقة مليون شخص في صفوف الجانبين فيما أطلق عليه رأس النظام "قادسية صدام".
                          ـ مساندة منظمة مجاهدي خلق الإيرانية الإرهابية وتقديم السلاح والدعم اللوجيستي لها لشن حرب عصابات ضد إيران والقيام بأعمال تخريب أثناء وبعيد انتهاء الحرب.
                          ـ إعدام المئات من القادة العسكريين في الجيش العراقي بحجج واهية منها الهروب من جبهات القتال أو تحت مسميات خيانة النظام أو التجسس للأجنبي.
                          ـ ارتكاب جرائم حرب ضد المدنيين الإيرانيين الأسرى في المدن الإيرانية وهتك أعراض النساء الإيرانيات.
                          ـ إصدار الأوامر بشن عمليات إبادة عرقية ضد المدنيين الإيرانيين من القومية الفارسية في جبهات القتال والمدن الإيرانية المحتلة خلال الحرب العراقية الإيرانية.
                          ـ ارتكاب جريمة تصفية آلاف الأسرى والجرحى الإيرانيين في السجون الحربية للجيش ومعتقلات الأجهزة الأمنية للنظام.
                          ـ جريمة هروب رئيس النظام وجميع قيادات حزب البعث من وزراء وقادة وأمراء، من ساحة المواجهة والمعركة في 9 نيسان 2003 يوم سقوط بغداد، وهو بحد ذاته فرار من ساحة الحرب مع العدو، ويعاقب القانون العراقي كل هارب من ساحة المعركة بالإعدام رميا بالرصاص.
                          ـ إصدار الأوامر بغزو دولة الكويت في 2 آب عام 1990، وتولي قيادة العمليات العسكرية للغزو شخصيا. وتسبب هذا الغزو الذي عرف بحرب الخليج الثانية، تهديد الأمن والسلم الإقليميين في منطقة الخليج، مما أدى إلى مقتل عشرات الآلاف من جنود الجيش العراقي.
                          ـ إصدار الأوامر بهتك أعراض النساء في الكويت، ونهب ممتلكات الدولة وسرقة الأموال العامة والخاصة للشعب الكويتي والمقيمين على أراضيها.
                          ـ تصفية المئات من الأسرى المدنيين الكويتيين في سجون ومعتقلات النظام وكانوا قد نقلوا إلى داخل العراق بعد تحرير الكويت.
                          ـ إرسال جماعات لارتكاب أعمال تخريبية داخل الكويت بهدف زعزعة الاستقرار فيها.
                          ـ جريمة إعدام أصحاب الدور الكويتيين في حال كتبت شعارات معادية للغزو على جدرانها أو إشعال النار فيها وهدمها.
                          ـ إصدار الأوامر بأخذ الرهائن الكويتيين عند تقهقر الجيش العراقي.

                          ومن أبرز الجرائم التي ارتكبها الطاغية المجرم بحق الأكراد:

                          ـ شن عمليات حربية همجية ضد المدن والقرى الكردية في كردستان العراق بين عامي1987 و 1989، وعرفت بـ (عمليات الأنفال) حيث تم قتل وتشريد (180) ألفا من المواطنين العراقيين من القومية الكردية.
                          ـ إصدار الأوامر بقتل الآلاف من الأكراد الذين ينتمون إلى عشيرة مسعود البرزاني عام 1983 ودفنهم في مقابر جماعية.
                          ـ تدمير آلاف القرى الكردية على الحدود مع إيران وتركيا خلال عمليات الأنفال.
                          ـ تدبير محاولة اغتيال القائد الكردي الملا مصطفى البرزاني.

                          ومن جرائم صدام بحق الشعب العراقي أيضا:
                          ـ تهجير ما يقارب المليون مواطن عراقي من العراق وسوقهم بوحشية إلى إيران تحت ظروف قاسية ومصادرة أموالهم المنقولة وغير المنقولة بحجة انحدارهم من أصول إيرانية.
                          ـ تهجير عشرات الآلاف من الأكراد الفيليين من مناطقهم إلى إيران وإسقاط الجنسية العراقية عنهم ومصادرة ممتلكاتهم.
                          ـ قتل المئات من أبناء الكرد الفيليين بعد حجزهم في المعتقلات الجماعية.
                          ـ جريمة تغيير الواقع القومي لمدينة كركوك من خلال نقل آلاف الأسر الكردية من مواطنها بشمال العراق إلى جنوبه فيما عرف بجريمة /أكردة/ الجنوب، وكذلك إجبار آلاف الأسر العربية في الجنوب على الانتقال إلى مدن شمال العراق والعيش فيها فيما عرف بجريمة /تعريب/ كركوك.
                          ـ جريمة (الصهر القومي) المتضمن تحويل الانتماء القومي للعراقيين من غير العرب (الكرد والكلدان والآشوريين والتركمان والصابئة المندائيين والازيديين والأرمن) إلى الانتماء القومي العربي وتعريبها وإصدار تشريعات جائرة بتعريب أسماء المواليد الجدد.
                          ـ قمع تركمان العراق وقتل المئات من أبناء القومية التركمانية، وتهجير الألوف منهم إلى خارج القطر، وإبادة مناطق يسكنها التركمان في شمال العراق بشكل خاص.
                          ـ إصدار الأوامر بملاحقة وإعدام أي عراقي يشتبه فيه بأنه ينتمي إلى حزب الدعوة الإسلامية وبأثر رجعي.
                          ـ ملاحقة وقتل أي مواطن عراقي يوالي ولو بالسر أفكار حزب الدعوة الإسلامية.
                          ـ إصدار قانون 31 آذار 1980 سيئ الصيت والذي لا سابقة له قضائيا ولا دوليا والقاضي بإعدام جميع أعضاء حزب الدعوة الإسلامية وأنصاره والمتعاطفين معه والمروجين لأفكاره وذلك بأثر رجعي!.
                          ـ إصدار الأوامر بملاحقة وتعذيب وقتل كل مواطن عراقي ممن يشتبه في معارضته للنظام ولو سلميا. وأخذ أقارب الضحايا رهائن للمساومة عليهم، وقد استشهد جراء ذلك المئات من العراقيين.
                          ـ إصدار الأوامر بملاحقة الملايين من المواطنين العراقيين الرافضين للانضمام إلى حزب البعث الحاكم وإرغامهم على الانتماء للحزب تحت طائلة القتل والتعذيب ومصادرة ممتلكاتهم وزجهم بالسجون أو التعرض لأسرهم.
                          ـ إرغام المواطنين العراقيين على التجسس على مواطنيهم الآخرين وكتابة التقارير ضدهم وتسليمها لسلطات النظام.
                          ـ جريمة اغتيال الشهداء السيد مهدي الحكيم، وتوفيق رشدي، والشيخ طالب السهيل، ومئات المعارضين الآخرين للنظام.
                          ـ محاولة اغتيال الزعيم عبد الكريم قاسم، ولا تسقط الجريمة بالتقادم.
                          ـ جريمة تصفية التنظيمات الشيوعية وقادتها وكوادرها.
                          ـ تعذيب واغتصاب المئات من النساء العراقيات في المعتقلات لإجبارهن على إخبار السلطات عن مكان اختفاء أزواجهن.
                          ـ خطف النساء العراقيات من الشوارع والاعتداء عليهن في السجون السرية ومعتقلات النظام ومن ثم قتلهن لإخفاء الجريمة.

                          ومن جرائم الطاغية ضد البيئة وثروات العراق الطبيعية:

                          ـ ارتكاب جريمة تدمير الطبيعة وإبادة البيئة الطبيعية في أهوار جنوب العراق حيث تم تجفيفها بالكامل مما أدى إلى تشريد مئات الآلاف من سكان هذه المناطق وقطع أرزاقهم وهدم ممتلكاتهم وتحويل المنطقة إلى صحراء جرداء.
                          ـ إتلاف الثروة السمكية النهرية ومختلف أنواع الطيور والتي تعد سلة غذاء لسكان الأهوار نتيجة تجفيف البيئة.
                          ـ تدمير بساتين النخيل في جنوب العراق بحجة تسطيح الأرض وتهيئتها للأعمال الحربية ضد إيران، وقد أدت هذه الجريمة إلى إتلاف أكثر من مليون نخلة كانت تشكل مصدر ثروة مالية وغذائية لسكان مناطق الجنوب.
                          ـ تلويث البيئة المائية في مجرى تهريب النفط في نهر شط العرب نتيجة لتسرب البترول الخام من وسائط بحرية غير مخصصة لنقل النفط أو غرق بعض منها في الشط.
                          ـ إصدار الأوامر بتفجير وحرق اكثر من 600 بئر من آبار النفط في الكويت مما أدى إلى أكبر كارثة تلوث بيئية شهدتها منطقة الخليج في تاريخها المعاصر.

                          أما جرائم صدام المخلوع في نهبه أموال الدولة والشعب:

                          ـ نهب أموال الدولة تقدر بمئات الملايين من العملات الصعبة المودعة في البنوك والمصارف الحكومية قبيل سقوط النظام.
                          ـ نهب وسرقة المليارات من الدولارات من المال العام والخاص وإيداعها في بنوك ومصارف أجنبية في فترة حكم رئيس النظام المخلوع.
                          ـ إطلاق يد أفراد أسرته وعشيرته بالاستيلاء على الملكيات العامة والخاصة والمتاجرة بأموال الدولة.
                          ـ إهدار منظم لموارد العراق وتبديد المال العام على مصالح شخصية وعائلية على شكل صرف كوبونات النفط، وتقديم رشاوى للإعلاميّين والصحفيّين، ورجال السياسة في العالم العربي لترويج سياسات النظام وتسويقه في العالم.
                          ـ تهريب النفط وبيعه عبر الوسطاء والاستيلاء على أثمانها.
                          ـ الإيعاز بمنح أعضاء الفرق والشعب والقيادات العليا في حزب البعث الحاكم وقيادات الدولة مخصصات عينية وامتيازات مالية من خزينة المال العام بدون سند قانوني سوى كونهم قياديين في الحزب الحاكم.
                          ـ التصرف غير القانوني لرئيس النظام المخلوع في ميزانية الدولة العراقية على مدى 35 عاما،ً حيث لم تعدّ ولم تناقش أية ميزانية لموارد الدولة العراقية واوجه صرفها المختلفة, وتشريعه لنفسه قوانين وقرارات غير دستورية تبيح له صرف أية مبالغ يشاء ولأية جهة يقررها بدون مساءلة حسابية أو قانونية, وشكلت هذه التشريعات والأوامر الجائرة بابا خرجت منه عشرات المليارات من الدولارات من أموال الشعب المظلوم.


                          أحمد الخفاف
                          Alkhafafahmad@yahoo.com

                          تعليق


                          • #43
                            اللهم ارزقني شفاعة الحسين (ع) يوم الورود وثبت لي قدم صدق عندك مع الحسين (ع)

                            تعليق


                            • #44
                              اللهم ارزقني شفاعة الحسين يوم القيامة

                              نسئلكم الدعاء

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة اللقاء كربلاء
                                يذكر إن شخصاً سافر من إيران إلى كربلاء المقدسة لزيارة الإمام الحسين (عليه السلام)، ولم تكن آنذاك أية وسيلة للنقل من وسائل هذه الأيام، وحينما وصل ذلك الزائر الإيراني إلى قرب نهر الفرات في قضاء (المسيّب). رآه أحد المزارعين وكان من النواصب، فضحك منه، وقال له: أنتم الشيعة إلى متى تصدّقون هذه الخرافات، وتظلّون تبكون، وتقرؤون التعازي، وتأتون لزيارة شخص مات قبل (1200) عام.

                                فلما سمع الزائر قول ذلك الناصبي تأثر كثيراً، وقال له سأشكوك عند أمير المؤمنين، فأخذ الرجل يستهزئ به، فلما وصل الزائر الإيراني إلى النجف الأشرف خاطب الإمام (عليه السلام) قائلاً: يا مولاي، يا ابن عمّ رسول الله (صلى الله عليه وآله)، إني كنت قد جئتك بعشرات الحاجات، ولكني الآن لي حاجة واحدة فقط، وهي مجازاة ذلك المزارع الناصبي حيث أخذ يستهزأ بي وبعقيدتي.

                                وفي الليل وبينما كان الزائر نائماً، رأى في منامه أمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام) يكلمه، ويقول له: يا فلان إنك ومن أجل زيارتنا قطعت هذه المسافات الطويلة، فلك عندنا المنزلة والجاه والمقام، ولكنا لا نستطيع أن نجيبك إلى ما طلبت من معاقبة الرجل الناصبي، فإن لذلك الناصبي حقاً علينا: ففي أحد الأيام، وحينما كان يحرث الأرض بقرب الفرات، وقع بصره مرّة على الماء، فتذكر عطش أبي عبد الله الحسين (عليه السلام)، وقال في نفسه: كم هم ظالمون أهل الكوفة، إذ لم يسقوا الحسين (عليه السلام) وعياله قطرة من هذا الماء الجاري، ثم سقطت من عينه قطرة من الدمع، لذا فإن له حقاً عندنا.

                                بعد ذلك وبعد أن قضى عدة أيام في النجف وكربلاء، عاد الزائر ومن نفس الطريق إلى إيران، فمر أثناء عودته بذلك المزارع، فقال له المزارع: أيها الإيراني هل اشتكيتني إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام)؟

                                فقال له الإيراني: نعم شكوتك، ولكن الإمام (عليه السلام) أجابني بكذا وكذا، ثم ذكر له جواب الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) مفصّلاً، فبكى ذلك المزارع كثيراً، وتشيَّع من ساعته.

                                فسأله الإيراني: عن سبب بكائه وتشيعه؟

                                فقال له المزارع: إن ما قاله لك الإمام (عليه السلام) صحيح جداً، ولم يعلم بهذا الخبر إلا الله وأنا. لذا فعرفت أن إمامكم على الحق، لأنه اطّلع على ما في باطني.

                                بارك الله فيك

                                والله هذا هو الحق ...

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X