إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يا اخواننا الشيعه 00 اليست هذه بدعه ؟ ؟ !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    وأزيد على أخي صالح حسين
    مع أنه لم يقصر الزيادة التي تمت على الآذان وهي أشهد أن علي ولي الله
    هي على زمن الأمام جعفر الصادق عليه السلام

    لأن معاوية اب ابي سفيان أمر بسب علي على المنابر وتمت حتى أربعين عام
    وقالوا القراء كيف نسبه نخاف أن يقومو علينا المسلمين قال ألعنو ابا تراب . الحديث صحيح مسلم / والبخاري

    تعليق


    • #17
      .................................................. .

      تعليق


      • #18
        قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ : «إِذَا قَالَ الْمُؤَذِّنُ: اللّهُ أَكْبَرُ اللّهُ أَكْبَرُ. فَقَالَ أَحَدُكُمْ: اللّهُ أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ. ثُمَّ قَالَ: أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ اللّهُ. قَالَ: أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ الله. ثُمَّ قَالَ: أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ. قَالَ: أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ. ثُمَّ قَالَ: حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ. قَالَ: لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بالله. ثُمَّ قَالَ: حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ. قَالَ: لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِالله. ثُمَّ قَالَ: الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ. قَالَ: الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ. ثُمَّ قَالَ: لاَ إِلٰهَ إِلاَّ الله. قَالَ: لاَ إِلٰهَ إِلاَّ الله، مِنْ قَلْبِهِ دَخَلَ الْجَنَّةَ».

        صحيح مسلم

        أَنَّ نَبِيَّ اللّهِ عَلَّمَهُ هٰذَا الأَذَانَ: «الله أَكْبَرُ اللّهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ اللّهُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ اللّهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ»، ثُمَّ يَعُودُ فَيَقُولُ: «أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ اللّهُ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ اللّهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ (مَرَّتَيْنِ) حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ (مَرَّتَيْنِ) زَادَ إِسْحٰقُ «الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ. لاَ إِلٰهَ إِلاَّ الله»

        صحيح مسلم

        حدثه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم علمه الأذان تسع عشرة كلمة، والإقامة سبع عشرة كلمة، الأذان: «الله أكبرُ الله أكبرُ أشْهَدُ أنْ لا إلٰه إلا الله، أشْهَدُ أنْ لا إلٰهَ إلا الله، أَشْهَدُ أنَّ محمداً رسولُ الله، أشْهَدُ أن محمداً رسولُ الله، حَيَّ على الصَّلاةِ، أشْهَدُ أنْ لا إلٰهَ إلا الله، أشْهَدُ أنْ لا إلٰهَ إلا الله، أَشْهَدُ أنَّ محمداً رسولُ الله، أشْهَدُ أنَّ محمداً رسولُ الله، حَيَّ على الصَّلاةِ، حَيَّ على الفلاحِ، حَيَّ على الفلاحِ، الله أكبرُ الله أكبرُ، لا إلٰهَ إلا الله» والإقامة مثنى مثنى: «الله أكبرُ الله أكبرُ، أشْهَدُ أنْ لا إلٰهَ إِلاَّ الله، أشْهَدُ أنَّ محمداً رسولُ الله، حَيَّ على الصَّلاةِ، حَيَّ على الصَّلاةِ، حَيَّ على الفلاحِ، حَيَّ على الفلاحِ، قد قامَتِ الصّلاةُ قد قامَتِ الصّلاةُ، الله أكبرُ الله أكبرُ لا إلٰهَ إلا الله»

        مسند الامام احمد

        ،، قالَ: وقَدْ كانَ رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلّم حينَ قَدِمَهَا، قالَ أبو محمدٍ، يعني المدينةَ، إنما يجتمعُ إليه بالصلاةِ لحينِ مواقيتِهَا بغيرِ دعوةٍ، فهمَّ رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلّم أنْ يجعلَ بوقاً كبوقِ اليهودِ الذينَ يدعونَ بِهِ لصلاتهم، ثُمَّ كرهَهُ ثُمَّ أمرَ بالناقوسِ، فنُحِتَ لِيُضْرَبَ بِهِ للمسلمينَ إلَى الصلاةِ، فبينَمَا هُمْ علَى ذلِكَ إذْ رأى عبدُاللَّهِ بْنُ زيدِ بنِ عبدِ ربّهِ، أخو الحارثِ بنِ الخزرجِ، فأتَى رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلّم فقالَ: يا رسولَ اللَّهِ إنهُ طافَ بي الليلةَ طائفٌ، مرّ بي رجلٌ عليهِ ثوبانِ أخضرانِ يحملُ ناقوساً في يدِهِ، فقلتُ: يا عبدَاللَّهِ أتبيعُ هذا الناقوسَ، فقالَ: وما تصنعُ بِهِ، قلتُ: ندعو بِهِ إلى الصلاةِ، قالَ: أَفَلاَ أدلّكَ عَلَى خيرٍ منْ ذلِكَ، قلتُ وَمَا هُوَ؟ قالَ تقولُ: اللَّهُ أكبرُ اللَّهُ أكبرُ اللَّهُ أكبرُ اللَّهُ أكبرُ، أشهدُ أن لا إلهَ إلاَّ اللَّهُ أشهدُ أن لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ، أشهدُ أنَّ محمداً رسولُ اللَّهِ أشهدُ أنَّ محمداً رسولُ اللَّهِ، حيَّ علَى الصلوةِ حيَّ علَى الصلاةِ، حيَّ علَى الفلاحِ حيَّ علَى الفلاحِ، اللَّهُ أكبرُ اللَّهُ أكبرُ لاَ إلهَ إلاَّ االلَّهُ، ثُمَّ استأخَرَ غيرَ كثيرٍ، ثُمَّ قالَ مثلَ ما قالَ وجعلَهَا وتراً، إلاَّ أنهُ قالَ قَدْ قامتِ الصلاةُ قَدْ قامتِ الصلاةُ اللَّهُ أكبرُ اللَّهُ أكبرُ لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ، فلما أُخبرَ بِهَا رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلّم قالَ: «إنهَا لرؤيَا حقّ إنْ شاءَ اللَّهُ، فقُمْ مَعَ بلالٍ فألِقَها عليهِ، فإنه أندَى صوتاً منكَ»، فلما أذَّنَ بلالٌ سمعَهَا عمرُ بنُ الخطابِ، فقالَ: وهوَ في بيتِهِ، فخرجَ إلَى رسولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلّم و

        سنن الدرامي

        ، قال: «لَمَّا أَمَرَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم بالنَّاقُوسِ يُعْمَلُ لِيُضْرَبَ بِهِ لِلنَّاسِ لِجَمْعِ الصَّلاَةِ، طَافَ بِي وَأَنَا نَائِمٌ رَجُلٌ يَحْمِلُ نَاقُوسَاً في يَدِهِ، فَقُلْتُ: يَاعَبْدَ الله أَتَبِيعُ النَّاقُوسَ؟ قال: وَمَا تَصْنَعُ بِهِ؟ فَقُلْتُ: نَدْعُو بِهِ إِلَى الصَّلاَةِ، قال: أَفَلاَ أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ خَيْرٌ مِنْ ذَلِكَ؟ فَقُلْتُ لَهُ: بَلَى، قال فقال: تَقولُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ. أَشْهَدُ أَنْ لا إِلٰهَ إِلاَّ الله، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلٰه إِلاَّ الله. أَشْهَدُ أَنَّ مُحمَّداً رَسُولُ الله، أَشْهَدُ أَنَّ مُحمَّداً رَسُولُ الله. حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ. حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ، حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ. الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ. لا إِلٰهَ إِلاَّ الله. قال: ثُمَّ اسْتَأْخَرَ عَنِّي غَيْرَ بَعِيدٍ، ثُمَّ قال: وتَقولُ إِذَا أَقَمْتَ الصَّلاَةَ: الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ. أَشْهَدُ أَنْ لا إِلٰهَ إِلاَّ الله، أَشْهَدُ أَنَّ مُحمَّداً رَسُولُ الله. حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ. قَدْ قَامَتْ الصَّلاَةُ، قَدْ قَامَتِ الصَّلاَةُ. الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ، لا إِلٰهَ إِلاَّ الله. فَلمَّا أَصْبَحْتُ أَتَيْتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم فأَخْبَرْتُهُ بِمَا رَأَيْتُ، فقال: إِنَّهَا لَرُؤْيَا حَقٌ إِنْ شَاءَ الله، فَقُمْ مَعَ بِلاَلٍ فأَلْقِ عَلَيْهِ مَا رَأَيْتَ فَلْيُؤَذِّنْ بِهِ فإِنَّهُ أَنْدَى صَوْتاً مِنْكَ، فَقُمْتُ مَعَ بِلاَلٍ فَجَعَلْتُ أُلْقِيهِ عَلَيْهِ وَيُؤَذِّنُ بِهِ. قال: فَسَمِعَ ذَلِكَ عُمَرُ بنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ الله عَنْهُ وَهُوَ في بَيْتِهِ، فَخَرَجَ ي

        سنن ابي داوود

        «وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قدمها إنما يجتمع الناس إليه للصلاة بحين مواقيتها بغير دعوة، فهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يجعل بوقا كبوق اليهود الذي يدعون به لصلواتهم، ثم كرهه، ثم أمر بالناقوس، فنحت ليضرب به للمسلمين إلى الصلاة، فبينما هم على ذلك أرى عبد الله ابن زيد ابن عبد ربه أخو الحارث ابن الخزرج النداء، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له: يا رسول الله إنه طاف بي هذه الليلة طائف، مر بي رجل عليه ثوبان أخضران يحمل ناقوسا في يده فقلت: يا عبد الله أتبيع هذا الناقوس فقال: وما تصنع به؟ قلت: ندعو به إلى الصلاة فقال: ألا أدلك على خير من ذلك؟ قلت: وما هو؟ قال: تقول الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمد رسول الله أشهد أن محمد رسول الله حي على الصلاة حي على الصلاة حي على الفلاح حي على الفلاح الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ثم استأخر غير كثير، ثم قال مثل ما قال وجعلها وترا إلا قد قامت الصلاة قد قامت الصلاة قد قامت الصلاة الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، فلما خبرتها رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إنها لرؤيا حق إن شاء الله، فقم مع بلال فألقاها عليه فإنه أندى صوت منك، فلما أذن بلال سمع عمر ابن الخطاب وهو في بيته، فخرج إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يجر رداءه وهو يقول: يا نبي الله والذي بعثك بالحق لقد رأيت مثل ما رأى فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلله الحمد فذاك أثبت»

        صحيح ابن خزيمة

        : قُلْتُ: يا رسولَ اللَّهِ، عَلِّمْنِي سُنَّةَ الأذانِ، قال: فَمَسَحَ مُقَدَّمَ رَأْسي وقال: «تَقُولُ: اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ»، وَرَفَعَ بِهَا صَوْتَهُ، ثمَّ تَقُولُ: «أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلٰهَ إلَّا اللَّهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إلٰه إلَّا اللَّهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رسولُ اللَّهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّه، وَاخْفِضْ بِهَا صَوْتَكَ، ثمَّ تَرْفَعُ صَوْتَكَ بالشَّهادَةِ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلٰهَ إلَّا اللَّهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إلٰه إلَّا اللَّهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رسولُ اللَّهِ، مَرَّتَيْنِ، وَحَيَّ عَلَى الصَّلاةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلاةِ، حَيَّ عَلَى الفَلَاحِ، حَيَّ عَلَى الفَلَاحِ. فَإِنْ كَانَتْ صَلَاةُ الصُّبْحِ قُلْتُ: الصَّلاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، الصَّلاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّومِ، اللَّ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ». (1:94)

        صحيح ابن حبان

        قال: سألتُ مالك بنَ أَنَسٍ عَنِ السُّنَّةِ فِـي الأَذَانِ فقالَ: مَا تَقولُونَ أنتـم فـيه الأَذَانِ وعَمَّن أَخَذْتُـمُ الأَذَانَ، قال الولـيد: فقلت: أخبرنـي سعيدُ بنُ عبدِ العزيز وابنُ جَابِرٍ وغيرُهُمَا أَنَّ بِلالاً لَـمْ يُؤَذِّنْ لأَحَدٍ بَعْدَ رَسُولِ الله وأَرَادَ الـجِهَادَ، فَأَرَادَ أَبُو بَكْرٍ مَنْعَهُ وَحَبْسَهُ فَقَالَ: إِنْ كُنَتَ أَعْتَقْتَنِـي لِلَّهِ فَلاَ تَـحْبِسنِـي عن الـجهادِ، وإِن كنتَ أَعْتَقْتَنِـي لنفسِكَ أقمتُ، فَخَـلَّـى سَبـيلَهُ وَكَانَ بالشَّأْمِ حَتَّـى قَدِمَ عَلَـيْهِمْ عُمَرُ بنُ الـخَطَّابِ الـجَابِـيَةَ فسألَ الـمسلـمونَ عُمَرَ بنَ الـخَطَّابِ أَنْ يَسْأَلَ لَهُمْ بِلالاً يُؤَذِّنُ لَهُمْ، فَسَأَلَهُ فَأَذَّنَ لَهُمْ يوماً أو قالوا صلاةَ واحدةً قالوا: فَلَـمْ يُرَ يَوْماً كانَ أَكْثَرَ باكياً مِنْهُمْ يومئذٍ حينَ سَمِعُوا صَوْتَهُ ذُكْراً مِنْهُمْ لِرَسُولِ الله، قَالُوا: فَنَـحْنُ نَرى أَو نَقولُ إِنَّ أَذَانَ أَهْلِ الشَّأْمِ عن أَذانِهِ يومئذٍ، فَقَال مالك: لا أدري ما أذانُ يومٍ أو صلاةُ يومٍ، أذن سعدُ القَرَظِ فِـي هٰذَا الـمَسْجِدِ فـي زَمَانِ عُمَرَ بنِ الـخَطَّابِ وأصحابُ رَسُولِ الله مُتَوَافِرُونَ فـيهِ، فَلَـمْ يُنْكِرْهُ أحَدٌ مِنْهُمْ، فَكَانَ سعدٌ وَبَنُوهُ يؤذنونَ بأذَانِهِ إلـى الـيومِ، ولو كان والٍ يَسمعُ مِنِّـي لرأيتُ أن يَجْمَعَ هٰذِهِ الأُمَّةَ عَلـى أَذَانِهِمْ، فَقـيل لـمالكٍ: فكيفَ كانَ أَذَانُهُمْ قالَ: «الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ الله، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ الله، أَشْهَدُ أَنَّ مُـحَمَّداً رَسُولُ الله، أَشْهَدُ أَنَّ مُـحَمَّداً رَسُولُ الله، ثُمَّ يُرَجِّعُ فَـيَقُولُ:

        سنن البيهقي

        قَالَ: عَلَّمَنِي رَسُولُ اللَّهِ الأَذَانَ فَقَالَ: «اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إلٰهَ إلاَّ اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إلٰهَ إلاَّ اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدا رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدا رَسُولُ اللَّهِ ثُمَّ يَعُودُ فَيَقُولُ: أَشْهَدُ أَنْ لا إلٰهَ إلاَّ اللَّهُ أَشْهَدُ أَنْ لا إلٰهَ إلاَّ اللَّهُ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدا رَسُولُ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدا رَسُولُ اللَّهِ حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لاَ إلٰهَ إلاَّ اللَّهُ».

        سنن النسائي


        تعليق


        • #19
          أخي الصحراء إذا كان عند ك أعتراض على الأحديث التي ذكرتها فعليك ان تلوم صحيح مسلم بكثرة تضاربه في الأحاديث فتارتاً يقول حديث ويخطأه بآخر فهذا هو دالدليل عليك فكثرة الكلام لاتنفع
          وشكراً
          وابحث جيدا قبل ان تسميها بدعه فعمر الخطاب هو الذي قال ثلاثاً كنتا على عهد الرسول انهي عنهم أنا على عهدي
          1- ذكر حي على خير العمل .
          2- متعة الحج .
          3- متعة النساء .
          فتعال يا أخي الكريم لنبحث ونفكر لماذا عمر نهى عنهم . هل الوحي يخبره بهذا التحريم أو ان الرسول والعياذ بالله غافل ام ان عمر يعلم شيء والرسول لا يعلم والعياذ بالله .
          وذكرت لك لماذا اضاف الأمام جعفر الصادق عليه السلام وامر بذكر أشهد أن علي ولي الله .
          واضيف عليك لا تتضايق انت ايضاً أذكر أن ابا بكر ولي الله لا احد يلومك فعمر أضاف الصلاة خير من النوم هل عندك دليل على هذه الزيادة .
          أسئلك أن تضع الله بين عينيك فمن تتحدث عنه هو إبن عم وأخ الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
          وشكراً
          شكر الله سعيك يا أخي الصحراء وأسأل الله أن يحشرنا مع من نتبع
          ويحشرك ممع من تتبع

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة الصحراء
            قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ : «إِذَا قَالَ الْمُؤَذِّنُ: اللّهُ أَكْبَرُ اللّهُ أَكْبَرُ. فَقَالَ أَحَدُكُمْ: اللّهُ أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ. ثُمَّ قَالَ: أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ اللّهُ. قَالَ: أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ الله. ثُمَّ قَالَ: أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ. قَالَ: أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ. ثُمَّ قَالَ: حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ. قَالَ: لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بالله. ثُمَّ قَالَ: حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ. قَالَ: لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِالله. ثُمَّ قَالَ: الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ. قَالَ: الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ. ثُمَّ قَالَ: لاَ إِلٰهَ إِلاَّ الله. قَالَ: لاَ إِلٰهَ إِلاَّ الله، مِنْ قَلْبِهِ دَخَلَ الْجَنَّةَ».

            صحيح مسلم

            أَنَّ نَبِيَّ اللّهِ عَلَّمَهُ هٰذَا الأَذَانَ: «الله أَكْبَرُ اللّهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ اللّهُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ اللّهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ»، ثُمَّ يَعُودُ فَيَقُولُ: «أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ اللّهُ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ اللّهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ (مَرَّتَيْنِ) حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ (مَرَّتَيْنِ) زَادَ إِسْحٰقُ «الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ. لاَ إِلٰهَ إِلاَّ الله»

            صحيح مسلم

            حدثه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم علمه الأذان تسع عشرة كلمة، والإقامة سبع عشرة كلمة، الأذان: «الله أكبرُ الله أكبرُ أشْهَدُ أنْ لا إلٰه إلا الله، أشْهَدُ أنْ لا إلٰهَ إلا الله، أَشْهَدُ أنَّ محمداً رسولُ الله، أشْهَدُ أن محمداً رسولُ الله، حَيَّ على الصَّلاةِ، أشْهَدُ أنْ لا إلٰهَ إلا الله، أشْهَدُ أنْ لا إلٰهَ إلا الله، أَشْهَدُ أنَّ محمداً رسولُ الله، أشْهَدُ أنَّ محمداً رسولُ الله، حَيَّ على الصَّلاةِ، حَيَّ على الفلاحِ، حَيَّ على الفلاحِ، الله أكبرُ الله أكبرُ، لا إلٰهَ إلا الله» والإقامة مثنى مثنى: «الله أكبرُ الله أكبرُ، أشْهَدُ أنْ لا إلٰهَ إِلاَّ الله، أشْهَدُ أنَّ محمداً رسولُ الله، حَيَّ على الصَّلاةِ، حَيَّ على الصَّلاةِ، حَيَّ على الفلاحِ، حَيَّ على الفلاحِ، قد قامَتِ الصّلاةُ قد قامَتِ الصّلاةُ، الله أكبرُ الله أكبرُ لا إلٰهَ إلا الله»

            مسند الامام احمد



            من اين جائت الصلاة خير من النوم؟!!

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة نورس دجلة
              السلام عليكم 00
              احبابي اعضاء وزوار هذا المنتدى الكريم 00
              احييكم تحية الاسلام 00
              اخواني في الله 00 عندما بنى رسول الله ( صلى الله عليه واله وصحبه وسلم ) المسجد النبوي
              وامر بلال الحبشي 00 برفع الاذان كيف كان الاذان 00 هل كان بلال يقول ( اشهد ان عليا ولي الله )
              او كان يقول ( حي على خير العمل )
              الامام علي ( عليه السلام ) انسان مجاهد 00 ناضل في سبيل الاسلام 00 وقتل شهيدا 00
              ومنزلته معروفه في الاسلام 00
              لكن لم يكن الاذان الذي كان يريده الرسول ( صلى الله عليه واله وصحبه وسلم ) هكذا
              واذا كان الاذان من اهم الشعائر الدينيه 00 فكيف يخالف الاذان الذي كان في زمن الرسول 00
              اليست هذه بدعه 00 والرسول يقول ( اياكم ومحدثات الامور ، فان كل محدثه بدعه ، وكل بدعه ضلاله
              وكل ضلاله في النار )
              واعلموا والله شاهد على ما اقول انني لم اطرح الموضوع الا لنية سليمه 00
              لنتبادل الافكار بخصوص هذا الموضوع 00
              اريد ان اسمع منكم اخواني الشيعه 00
              والسلام عليكم
              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
              يا اخ نورس دجلة
              هل كنت معهم فذلك الوقت لكي تقول ان بلال (رض) لم يقل ( حي على خير العمل ) في الاذان؟
              يا اخ نورس دجلة
              انت عراقي و المفروض ان تكون منطقي في اسئلتك
              انت من وادي الرافدين مهد الحضارات
              كلنا هنا لم نشهد تلك الواقعه
              انما سمعنى انها حصلت من كتب الحديث و الروايات والله اعلم
              طبعا لكل من السنه و الشيعه رواتهم المعتمدين
              و كثيرا من الاحيان الروايات تكون مختلفه
              فالروايات المعتمده عندنا تروي انه كان يقال ( حي على خير العمل ) في الاذان
              و الروايات المعتمده عند اهل السنه و الجماعه تنفي ذكر ( حي على خير العمل ) في الاذان
              السؤال المنطقي هو أي الروايات أصح؟ و لماذا؟
              التعديل الأخير تم بواسطة al3iraqi; الساعة 04-03-2006, 10:40 AM.

              تعليق


              • #22
                اللهم صلي على النبي المختار واله الأطهار

                اللهم ارزقني شفاعة الحسين يوم الورود

                اللهم عجل فرج مولانا صاحب العصر والزمان
                *****************************


                متابعة انشاء الله

                تعليق


                • #23
                  الوهابية نسخ ولصق

                  وانا اقوووول ليش يجاوبون بسرعة........

                  الحمد لله الذي جعل أعدائنا من الناسخين والمهرجين والجهال والحمقى

                  تعليق


                  • #24
                    بسم الله، وبعد
                    الحمد لله قاصم الجبارين مبيـر الظالمين مدرك الهاربين نكال الظالمين صريـخ المستصرخيـن موضع حاجات الطالبيـن معتمد المؤمنيـن

                    .
                    البخاري: الجمعة، باب 14
                    901 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ قَالَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ قَالَ أَخْبَرَنِى عَبْدُ الْحَمِيدِ صَاحِبُ الزِّيَادِىِّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ ابْنُ عَمِّ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ لِمُؤَذِّنِهِ فِى يَوْمٍ مَطِيرٍ إِذَا قُلْتَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ . فَلاَ تَقُلْ حَىَّ عَلَى الصَّلاَةِ . قُلْ صَلُّوا فِى بُيُوتِكُمْ . فَكَأَنَّ النَّاسَ اسْتَنْكَرُوا ، قَالَ فَعَلَهُ مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنِّى ، إِنَّ الْجُمُعَةَ عَزْمَةٌ ، وَإِنِّى كَرِهْتُ أَنْ أُخْرِجَكُمْ ، فَتَمْشُونَ فِى الطِّينِ وَالدَّحْضِ.

                    أليس هذا تصرّف في الأذان يا أهل السنة !!!!!

                    فإذا كان ابن عباس قد تصرّف في الأذان لسبب بسيط جدا وهو المطر، فلماذا تنكرون على الشيعة تصرفهم في الاذان لسبب أكثر وجاهة وهو نكران ولاية أمير المؤمنين الذي جاء أمر توليته من السماء حتى سلّم عليه بن أبي قحافة وابن الخطاب وبخبخوا بقولهم (بخ بخ لك با ابن ابي طالب) !!!

                    والسلام/...

                    تعليق


                    • #25
                      بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين
                      والصلاة والسلام على محمد أشرف المرسلين وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين
                      طبعا لا يوجد أحاديث تقول بشكل صريح أن هناك تحريف في الآذان ، ولكن توجد أحاديث يستدل منها على أن هناك أضطراب في شكل الآذان ، وكيفيته .

                      التخبط في الأذان :
                      صحيح مسلم – كتاب الصلاة - باب صفة الأذان
                      حدّثني أَبُو غَسَّانَ الْمِسْمَعِيُّ مَالِكُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ وَ إِسْحٰقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ. قَالَ: أَبُو غَسَّانَ: حَدَّثَنَا مُعَاذٌ. وَقَالَ إِسْحٰقَ : أَخْبَرَنَا مُعَاذُ بْنُ هِشَامٍ صَاحِبِ الدَّسْتَوَائِيِّ : وَحَدَّثَنِي أَبِي عَنْ عَامِرٍ الأَحْوَلِ عَنْ مَكْحُولٍ عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ مُحَيْرِيزٍ عَنْ أَبِي مَحْذُورَةَ ، أَنَّ نَبِيَّ اللّهِ عَلَّمَهُ هٰذَا الأَذَانَ: «الله أَكْبَرُ اللّهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ اللّهُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ اللّهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ»، ثُمَّ يَعُودُ فَيَقُولُ: «أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ اللّهُ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ اللّهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ (مَرَّتَيْنِ) حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ (مَرَّتَيْنِ) زَادَ إِسْحٰقُ «الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ. لاَ إِلٰهَ إِلاَّ الله».
                      لاحظ أن هذا الأذان لا يوجد به الله أكبر إلا مرتين فقط والشهادتان كل واحدة مكررة أربعة مرات ، وفي تفسير الحديث يقولون أن الشهادتين الأولتين تسميان الترجيع ، أي أن المؤذن يقول أشهد أن لا إله إلا الله مرتين وأشهد ان محمدا رسول الله مرتين بصوت منخفض ، ثم بعد ذلك يجهر بها صوته ، ولكن اختلفوا هل الترجيع فرض أم سنة .
                      من الحديث السابق يبدو انه فرض ، ولكن أجمع الفقهاء لوجود احاديث اخرى على أنه سنة ، ولذلك تجد ان كثير من المؤذنين لا يفعلونه .

                      ولكن تجد بعض الروايات تقول ان فصول الأذان 19 فصلا أو 19 كلمة وهذا معناه ان الترجيع فرض وليس سنة ، ومن هذه الروايات الرواية التالية
                      سنن أبي داود – كتاب الصلاة - بابا كيف الآذان
                      حدثنا الْحَسَنُ بنُ عَلِيٍّ حدثنا عَفَّانُ وَ سَعِيدُ بنُ عَامِرٍ وَ حَجَّاجٌ ـ الْمَعْنَى وَاحِدٌ ـ قالوا حدثنا هَمَّامٌ حدثنا عَامِرٌ اْلأَحْوَلُ حدثني مَكْحُولٌ أَنَّ ابنَ مُحَيْرِيزٍ حَدَّثَهُ أَنَّ أَبَا مَحْذُورَةَ ، حَدَّثَهُ «أَنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم علمّه اْلأَذَانَ تَسْعَ عَشْرَةَ كَلِمَةً، وَاْلإِقَامَةَ سَبْعَ عَشْرَةَ كَلِمَةً، اْلأَذَانَ: الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلٰهَ إِلاَّ الله، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلٰهَ إِلاَّ الله، أَشْهَدُ أَنَّ مُحمَّداً رَسُولُ الله، أَشْهَدُ أَنَّ مُحمَّداً رَسُولُ الله، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلٰهَ إِلاَّ الله، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلٰهَ إِلاَّ الله، أَشْهَدُ أَنَّ مُحمَّداً رَسُولُ الله، أَشْهَدُ أَنَّ مُحمَّداً رَسُولُ الله، حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ، حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ، الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ، لا إِلٰهَ إِلاَّ الله. وَاْلإقَامَةُ: الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلٰهَ إِلاَّ الله، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلٰهَ إِلاَّ الله، أَشْهَدُ أَنَّ مُحمَّداً رَسُولُ الله، أَشْهَدُ أَنَّ مُحمَّداً رَسُولُ الله، حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلاَةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ، حَيَّ عَلَى الْفَلاَحِ، قَدْ قَامَتِ الصَّلاَةُ، قَدْ قَامَتِ الصَّلاَةُ، الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ، لا إِلٰهَ إِلاَّ الله» كَذَا في كِتَابِهِ في حديثِ أَبي مَحْذُورَةَ.
                      وهناك روايات كثير تتحدث أن الأذان 19 كلمة ، ويظل الخلاف واقعا هل الترجيع فرض أم سنة .

                      ورواية اخرى فيها أن التكبير مرتين فقط
                      من سنن أبي دواد ، نفس الباب السابق
                      حدثنا مُحمَّدُ بنُ دَاوُدَ اْلإِسْكَنْدَرَانِيُّ حدثنا زِيَادٌ ـ يَعْنِي ابنَ يُونُسَ عن نَافِعِ ابنِ عُمَرَّ ـ يَعْنِي الْجُمَحِيِّ ـ عن عَبْدِ المَلِكِ بنِ أَبي مَحْذُورَةَ أَخْبَرَهُ عن عَبْدِ الله بنِ مُحَيْرِيزٍ الْجُمَحِيِّ عن أَبي مَحْذُورَةَ ، «أَنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم عَلَّمَهُ اْلأَذَانَ. يقولُ: الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلٰهَ إِلاَّ الله، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلٰهَ إِلاَّ الله» ثُمَّ ذَكَرَ مِثْلَ أَذَانِ حديثِ ابنِ جُرَيْجٍ عن عَبْدِ الْعَزِيزِ بنِ عَبْدِ المَلِكِ وَمَعْنَاهُ. قال أَبُو دَاوُدَ: وفي حديثِ مَالِكِ بنِ دِينَارٍ قال سَأَلْتُ ابنَ أَبي مَحْذُورَةَ قُلْتُ حَدِّثُني عن أَذَانِ أَبِيكَ عن رسولِ الله صلى الله عليه وسلم، فَذَكَرَ فقال: الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ قَطْ. وكَذَلِكَ حديثُ جَعْفَرٍ بنِ سُلَيْمانَ عن ابنِ أَبي مَحْذُورَةَ عن عَمِّهِ عن جَدِّهِ، إِلاَّ أَنَّهُ قال «ثُمَّ تَرَجَّع فَترَفَّعْ صَوْتَكَ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ».


                      التخبط في الإقامة:
                      هناك الكثير من الروايات التي تقول بأن الأذان يكون شفع أي مزدوج -تقول كل شيء مرتين - و الإقامة تكون وتر – أي تقول كل شيء مرة واحدة ما عدا قد قامت الصلاة تقولها مرتين .
                      إلا أنك تجد بعض الروايات التي تقول ان الأقامة شفع أيضا ، وبالمناسبة هذا مثل ما نفعل نحن الشيعة ، فالإقامة عندنا تكون شفعا ، مثل الأذان .
                      ومن الروايات التي ذكرت أن الإقامة شفع.

                      سنن الترمذي – كتاب الصلاة – باب ما جاء أن الإقامة مثنى مثنى
                      حدثنا أَبُو سَعِيدٍ الأْشَجُّ حدثنا عُقْبَةُ بْنُ خَالِدٍ عن ابْنِ أَبي لَيْلَى عن عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عن عَبْدِ الرَّحْمٰنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى عن عَبْدِ الله بْنِ زَيْدٍ ، قالَ: «كَانَ أَذَانُ رَسول الله شَفْعاً شَفْعاً: فِي الأْذَانِ وَالإْقامَةِ».

                      سنن الدارمي – كتاب الصلاة - باب الترجيع في الآذان
                      أخبرنا سعيدُ بنُ عامرٍ ، عنْ همامٍ عنْ عامرٍ الأحولِ عنْ مكحولٍ ، عنْ ابنِ محيريزٍ عنْ أبي محذورةَ ،، أنَّ رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أمرَ نحواً منْ عشرينَ رجلاً فأذنوا، فأعجبَهُ صوتُ أبي محذورةَ فعلَّمَهُ الأذانَ: اللَّهُ أكبرُ اللَّهُ أكبرُ اللَّهُ أكبرُ اللَّهُ أكبرُ، أشهدُ أنْ لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ أشهدُ أَنْ لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ، أشهدُ أنَّ محمداً رسولُ اللَّهِ أشهدُ أنَّ محمداً رسولُ اللَّهِ () أشهدُ أنْ لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ أشهدُ أنْ لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ، أشهدُ أنَّ محمداً رسولُ اللَّهِ أشهدُ أنَّ محمداً رسولُ اللَّهِ، حيَّ علَى الصلاةِ حيَّ علَى الصلاةِ، حيَّ علَى الفلاحِ حيَّ علَى الفلاحِ، اللَّهُ أكبرُ اللَّهُ أكبرُ لاَ إلهَ إلاَّ اللَّهُ والإقامةُ مَثْنَى مَثْنَى.

                      الصلاة خير من النوم :
                      وأيضا توجد روايات تقول أن الصلاة خير من النوم كانت موجودة على عهد الرسول ، وهناك روايات تقول انها لم تكن موجودة أول أيام الرسول ثم وضعها الرسول -صلى الله عليه وآله وسلم- بعد ذلك ، فقد كان نائما وأذن بلال ، فقالوا له أن رسول الله نائم ، فناداه الصلاة خير من النوم . فأقرها الرسول ، ووضعها في أذان الفجر .
                      ولكن هناك روايات أخرى تقول أن أذان الفجر لم يكن به الصلاة خير من النوم ، ولكنها وضعت في عهد عمر . ومن هذه الروايات

                      موطأ مالك – كتاب الصلاة - ما جاء في النداء إلى الصلاة
                      وحدَّثني عَنْ مَالِكٍ ، أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ الْمُؤَذِّنَ جَاءَ إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ يُؤْذِنُهُ لِصَلاَةِ الصُّبْحِ، فَوَجَدَهُ نَائِماً، فَقَالَ: الصَّلاَةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، فَأَمَرَهُ عُمَرُ أَنْ يَجْعَلَهَا فِي نِدَاءِ الصُّبْحِ.

                      وأيضا مصنف إبن أبي شيبة – كتاب الأذان والإقامة – باب من كان يقول الصلاة خير من النوم
                      حدثنا أبو بكر قال نا عبدة بن سليمان عن هشام بن عروة عن رجل يقال له إسماعيل قال جاء المؤذن عمر بصلاة الصبح فقال - الصلاة خير من النوم - فأعجب به عمر وقال للمؤذن أقرها في أذانك .

                      حي على خير العمل :
                      وهناك روايات أيضا تقول أن حي على خير العمل كانت من الأذان وقد أسقطت بعد ذلك ، وأن كثيرا من الصحابة كان يؤذن بها .
                      سنن البيهقي الكبري - كتاب الصلاة - باب مَا رُوِىَ فِى حَىَّ عَلَى خَيْرِ الْعَمَلِ.
                      أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ وَأَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِى عَمْرٍو قَالاَ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ : مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِى طَالِبٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَطَاءٍ حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنْ نَافِعٍ قَالَ : كَانَ ابْنُ عُمَرَ يُكَبِّرُ فِى النِّدَاءِثَلاَثًا وَيَشَّهَدُ ثَلاَثًا ، وَكَانَ أَحْيَانًا إِذَا قَالَ حَىَّ عَلَى الْفَلاَحِ قَالَ عَلَى إِثْرَهَا : حَىَّ عَلَى خَيْرِ الْعَمَلِ.
                      وَرَوَاهُ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ عَنْ نَافِعٍ قَالَ : كَانَ ابْنُ عُمَرَ رُبَّمَا زَادَ فِى أَذَانِهِ : حَىَّ عَلَى خَيْرِ الْعَمَلِ.
                      وَرَوَاهُ اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ نَافِعٍ كَمَا أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ إِسْحَاقَ أَخْبَرَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ دَاوُدَ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ نَافِعٍ قَالَ : كَانَ ابْنُ عُمَرَ لاَ يُؤَذِّنُ فِى سَفَرِهِ ، وَكَانَ يَقُولُ : حَىَّ عَلَى الصَّلاَةِ حَىَّ عَلَى الْفَلاَحِ. وَأَحْيَانًا يَقُولُ : حَىَّ عَلَى خَيْرِ الْعَمَلِ.
                      وَرَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ سِيرِينَ عَنِ ابْنِ عُمَرَ : أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ ذَلِكَ فِى أَذَانِهِ. وَكَذَلِكَ رَوَاهُ نُسَيْرُ بْنُ ذُعْلُوقٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ وَقَالَ فِى السَّفَرِ ، وَرُوِىَ ذَلِكَ عَنْ أَبِى أُمَامَةَ.
                      وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ إِسْحَاقَ حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ دَاوُدَ حَدَّثَنَا حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ : أَنَّ عَلِىَّ بْنَ الْحُسَيْنِ كَانَ يَقُولُ فِى أَذَانِهِ إِذَا قَالَ حَىَّ عَلَى الْفَلاَحِ قَالَ : حَىَّ عَلَى خَيْرِ الْعَمَلِ وَيَقُولُ : هُوَ الأَذَانُ الأَوَّلُ.

                      لاحظ أن علي بن الحسين هذا هو الإمام زين العابدين . أحد أئمتنا

                      وأيضا يقول ابن حزم :
                      وقد صح عن ابن عمر وأبي أمامة بن سهل بن حنيف أنهم كانوا يقولون في أذانهم حي علىخير العمل ولا نقول به لأنه لم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا حجة في أحددونه ولقد كان يلزم من يقول في مثل هذا عن الصاحب مثل هذا لا يقال بالرأي أن يأخذبقول ابن عمر في هذا فهو عنه ثابت بأصح إسناد
                      ( المحلى 3/99)

                      أي ثابت عن بعض الصحابة انهم كانوا يقولون حي على خير العمل ، والسؤال هو لماذا كان الصحابة يقولون ذلك ، هل كانوا يبتدعون في الدين ، أم أن هذا الفصل كان من الأذان فعلا ؟.

                      تعليق


                      • #26
                        طالب الثار يقارن بين الصلاة في المطر في الوضع طبيعي

                        دايما تذهبون الى المستثنى وتريدون تعمميه

                        لا ادري هل يلزمك قول ابن عباس

                        ان كان كذلك فسوف اريك رأيه

                        تعليق


                        • #27
                          هل كانت جملة الصلاة خير من النوم على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟
                          ام انها بدعة؟!

                          افيدونا....

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                          ردود 2
                          12 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          يعمل...
                          X