رضي الله عنه وارضاه

ألا لعنة الله عليه وعليك وعلى كل من يترضى عن يزيد اللعين ابن اللعين

بسم الله الرحمن الرحيم
إلى الذي يترضى على يزيد
حشرك الله معه..لأن المحب يوم القيامة يحشر مع من يحب
أنت شاركت في ضرب الكعبة بالمنجنيق..
وشاركت في قتل سيد الشهداء..
وشاركت في استباحة المدينة..
وشاركته على مائدة الخمر..
إ ذا تريد المزيد فراجع حياة يزيد_أحد أعضاء الشجرة الملعونة المذكورة في القران_..
_اللهم العن قاتل الحسين_

لعنت الله على يزيد

قال الرسول الأعظم حسين مني وانا من الحسين احب الله من احب حسين .

فلعن الله قاتليك يأبا عبد الله

رضي الله عن يزيد والحسين ...

يا اخي ليش ما قلتم نبغى نسب وريحتم انفسكم ..

لن اقول كما قلتم ..
لان من يسب دائما هو الذي ليس لديه حجة ولا شيء الا السب ..

وانا لن ارد بالسب لان الله تعالى قال : (( وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ مَرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ))
وقال تعالى (( وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا )) فأقول لكم سلاما!!

بسم الله الرحمن الرحيم
أين السب في الردود..
رجاءا اقرأ الردود بتمعن قبل أن تتهمنا بالسب..
أنت تترضى على سيد الشهداء وعلى سيد اللعناء في وقت واحد..
أين الحسين وأين الوضيع يزيد..
الحسين هو سبط النبي صلى الله عليه وأله وسلم
أما يزيد فسبط الطليق أبو سفيان أبو الشجرة الملعونة..
يزيد ملعون في القران..
والسلام ختام

بسم الله، وبعد

الحمد لله قاصم الجبارين مبيـر الظالمين مدرك الهاربين نكال الظالمين صريـخ المستصرخيـن موضع حاجات الطالبيـن معتمد المؤمنيـن

.

يا اخي ليش ما قلتم نبغى نسب وريحتم انفسكم ..
لن اقول كما قلتم ..
لان من يسب دائما هو الذي ليس لديه حجة ولا شيء الا السب ..

قال السيوطي في (تاريخ الخلفاء) ص207 عن مقتل الحسين عليه السلام:
(فقتل وجيء برأسه في طست حتى وضع بين يدي ابن زياد لعن الله قاتله وابن زياد معه ويزيد ايضا)

فما هو موقف اهل السنة من عالمهم السيوطي !!!

والسلام/...

اللهم صلّ على محمد وآل محمد


بارك الله فيك أخي طالب الثأر

كما أوجه سؤال بسيط للأخوة الموافقين على الترضي على يزيد إن كانوا يريدوا الحوار في ذلك

ســ / ما الدليل على جواز الترضي على يزيد (..... )وما الداعي له ؟؟



إلـــيـــاســـ

لكل من يدافع عن يزيد بن معاوية عليه لعنة الله وعلى اعوانه ومن اتبعهم من الاولين و الاخرين ....

اقدم لكم بعضاً مما جاء في ( المصادر السنيه ) والتي تجيز لعن يزيد بن معاويه.

1- رأي الذهبي في يزيد في ( سير أعلام النبلاء ) ج4ص37: قلت : "وكان ناصبيا فظا غليظا جلفا يتناول المسكر ويفعل المنكر افتتح دولته بمقتل الحسين الشهيد واختتمها بواقعة الحرة فمقته الناس " .

2- وقال الذهبي في تاريخ الإسلام الجزء الخاص لأحداث السنوات ( 61 - 80 ) ص 30 : " قلت ولما فعل يزيد بأهل المدينة ما فعل وقتل الحسين وأخوته وآله وشرب يزيد الخمر وارتكب أشياء منكرة بغضه الناس وخرج عليه غير واحد ولم يبارك الله في عمره "

3- وقال ابن كثير : ان يزيد كان اماماً فاسقاً … البداية : 8/ 223

4- وقال المسعودي : ولمّا شمل الناس جور يزيد وعماله وعمّهم ظلمه وما ظهر من فسقه ومن قتله ابن بنت رسول الله « صلى الله عليه وسلم » وأنصاره وما أظهر من شرب الخمر ، سيره سيرة فرعون ، بل كان فرعون أعدل منه في رعيّته ، وأنصف منه لخاصّته وعامّته أخرج أهل المدينة عامله عليهم ، وهو عثمان بن محمّد بن أبي سفيان . مروج الذهب : 3 /82

5- وروي أنّ عبد الله بن حنظلة الغسيل قال : والله ما خرجنا على يزيد ، حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، أنّه رجل ينكح امّهات الأولاد والبنات والاخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة . الكامل : 3 / 310 وتاريخ الخلفاء : 165 .

6- قال العلاّمـة سعد الدين التفتازاني الشافعـي في شـرح العقـائـد النسفيّة : الحقّ أنّ رضا يزيد بقتل الحسين عليه السلام واستبشاره به، وإهانته أهـل بيت النبـيّ صلى الله عليه وآله وسلم ممّـا تواتـر معنـاه وإن كانت تفاصيلـه آحاداً، فنحن لا نتوقّف في شأنه بل في إيمانه، لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه. انتهى.

7- صرّح شيخ الاِسلام جلال الدين السيوطيّ الشافعيّ بلعن يزيد ـ لعنه الله ـ فقـال فـي تاريـخ الخلفـاء: لعن الله قاتلـه ـ يعنـي حسينـاً عليه السلام ـ وابن زيادٍ معه ويزيد أيضاً. انتهى.

8- ونقـل شرف الديـن المُنـاوي الشـافعـيّ فـي فيـض القـديـرعـن ابن الكمال، قال: حكي عن الاِمام قوام الدين الصفاري: لا بأس بلعن يزيد.

9- قال المُناوي: ثمّ قال المولى ابن الكمال: والحقّ أنّ لعن يزيد ـ على اشتهار كفره وتواتر فظاعته وشرّه على ما عُرف بتفاصيله ـ جائز. انتهى (جواهر المطالب 2|269 و270 و271 و272 و288 و289 و290 و293)

10- نذكر لك بعض المصادر السنيّة التي ذكرت يزيد وجوره ومن كفّره وجوّز لعنه :

1 ـ تاريخ الطبري : 3 / 13 و 6 / 267 و 7 / 11 و 10 / 60 و 11 / 538 .
2 ـ منهاج السنة : 2 / 253 .
3 ـ الإمامة والسياسية : 1 / 155 .
4 ـ الخصائص الكبرى : 2 / 236 .
5 ـ تطهير الجنان في هامش الصواعق : 64 .
6 ـ روح المعاني للآلوسي : 26 / 73 .
7 ـ البداية والنهاية لابن كثير : 8 / 265 .
8 ـ تاريخ الاسلام للذهبي : 2 / 356 .
9 ـ الكامل لابن الاثير : 3 / 47 .
10 ـ تاريخ ابن كثير : 6 / 234 ، 8 / 22 .
11 ـ تاريخ اليعقوبي : 6 / 251 .
12 ـ تاريخ الخلفاء للسيوطي : 209 .
13 ـ تاريخ الخميس : 2 / 302 .
14 ـ مروج الذهب للمسعودي : 3 / 71
15 ـ الاخبار الطوال للدينوري : 65 .
16 ـ شذرات من ذهب لابن العماد الحنبلي : 1 / 168 .
17 ـ فتح الباري : 13 / 70 .
18 ـ رسائل ابن حزم : 2 / 140 .
19 ـ اسد الغابة : 3 / 243 .


الـلــعـنــة الأبـديـة لـبـنـي أمـيـــة

نسألكم الدعــاء
عاشقة العتره

جزاك الله خير اختي عاشقه العترة

بسم الله الرحمن الرحيم
إلى يزيد
عفوا عبدالكريم المبرمج
حشرك الله مع الشيخين الجليلين أبو بكر وعمر
إذا لم تكن راضيا أن تحشر مع يزيد
-اللهم إلعن من أنكر حق الزهراء
-اللهم إلعن من هجم على دار الزهراء ورض لها ضلعا

يقول أنه لا يريد أن يسب ثم يورد قوله تعالى وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما

وأنا أقول لك سلاما

على ما يبدو أنك لا تريد أن تدخل في حوار هادف
أنت تريد أن تعمل دعاية مضللة كما هو واضح من خلال الرابط الذي تحمله مع توقيعك
كد كيدك يا يزيد..

وهل يجب أن تصنف الناس بين الرضا واللعن؟!

يزيد ليس صحابيا حتى نترضى عليه..الرجل له حسناته وسيئاته ..هو أراد تثبيت حكمه ولم يرد قتل الحسين عليه السلام وهناك الكثير من المبالغات في كتب التاريخ التي ألفت في عهد العباسيين والكثير من الروايات مروية عن بعض الشيعة المتعصبين أمثال أبي مخنف و الواقدي و ابن الكلبي و غيرهم .


============================
يروي البلاذري أن محمد بن علي بن أبي طالب - المعروف بابن الحنفية - دخل يوماً على يزيد بن معاوية بدمشق ليودعه بعد أن قضى عنده فترة من الوقت ، فقال له يزيد ، و كان له مكرماً : يا أبا القاسم ، إن كنت رأيت مني خُلُقاً تنكره نَزَعت عنه ، و أتيت الذي تُشير به علي ؟ فقال : والله لو رأيت منكراً ما وسعني إلاّ أن أنهاك عنه ، وأخبرك بالحق لله فيه ، لما أخذ الله على أهل العلم عن أن يبينوه للناس ولا يكتموه ، وما رأيت منك إلاّ خيراً . أنساب الأشراف للبلاذري (5/17) .

و يروي ابن كثير أن عبد الله بن مطيع - كان داعية لابن الزبير - مشى من المدينة هو و أصحابه إلى محمد ابن الحنفية فأرادوه على خلع يزيد فأبى عليهم ، فقال ابن مطيع : إن يزيد يشرب الخمر و يترك الصلاة و يتعدى حكم الكتاب ، فقال محمد ما رأيت منه ما تذكرون ، قد حضرته و أقمت عنده فرأيته مواظباً على الصلاة متحرياً للخير يسأل عن الفقه ملازماً للسنة ، قالوا : ذلك كان منه تصنعاً لك ، قال : و ما الذي خاف مني أو رجا حتى يظهر إليّ الخشوع ؟ ثم أفأطلعكم على ما تذكرون من شرب الخمر ، فلئن كان أطلعكم على ذلك فإنكم لشركاؤه ، و إن لم يكن أطلعكم فما يحل لكم أن تشهدوا بما لم تعلموا ، قالوا : إنه عندنا لحق و إن لم نكن رأيناه ، فقال لهم : أبى الله ذلك على أهل الشهادة ، و لست من أمركم في شيء . البداية و النهاية (8/233) و تاريخ الإسلام – حوادث سنة 61-80هـ – (ص274) و قد حسّن الأخ محمد الشيباني إسناده انظر مواقف المعارضة من خلافة يزيد بن معاوية (ص384) .

نعلت الله عليه و على الي يتراضى عليه
السلام عليك يا ابا عبدالله الحسين

والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين

كلنا نعرف أن يزيد نصّب ابن زياد على الكوفة والياً بعدما كان والياً على البصرة فقط فضمّ الكوفة إلى ولايته، بعدما عرف أن الحسين (ع) متوجهاً اليها بعدما وصلته كتب أهل الكوفة تعلن نصرتها إليه، وبعدما أشار إليه معاونيه أن والي الكوفة أنذاك ضعيف أو يتضاعف، فنصّب ابن زياد على الكوفة ليأخذ بأهلها وليقف في وجه ابن رسول الله (ع).

وتوجد هناك احتمالات عدّة في تفويض الأمر لابن مرجانة من قبل يزيد فهو أما:

1_ فوّض له الأمر مهما كان خطيراً، وهذا يعني من ضمن الأمر إذا اضطر لقتل الحسين (ع) فليقتله، وبالتالي يد يزيد في قتل ابن بنت رسول الله (ع) واضحة وجلية.

2_ مراسلته في الأمور الكبيرة فقط، وهذا لا يخلو بأن يزيد كان موافقاً على قتل الحسين (ع) لأن قتل ابن بنت رسول الله (ع) من أكبر الأمور وأعظمها، ولا شك بأن ابن زياد قبل أن يقدم على هذه الخطوة قد راسل يزيد اللعين ابن اللعين، ولم يقم بقتل الحسين(ع) إلا بعد أخذ موافقة الملعون.

3_ مراسلته في جميع الأمور الصغير منها والكبيرة _وقد يكون هو المرجح_، ولا شك بأن هذا الإحتمال المرجح، يؤكد على أن يزيد كان موافقاً على قتل ابن بنت رسول الله (ع).

ولا نرى احتمالات أخرى في هذا الأمر.

وأليس الذي يقتل أو يشارك في قتل أو يرضى بقتل ابن بنت رسول الله (ع) ملعون في الدنيا والآخرة؟!