واشنطن - تظهر نتائج دراسة جديدة أن الأطفال الذين تتعرضأمهاتهم لإعتداءات بدنية قد يعانون فى العادة من مشكلات تتعلق بعاطفتهم و سلوكهمنتيجة ذلك .
وتقدم الدراسة كما يقول الباحثون دليلا على ان معايشة العنف فيالبيت قد يكون له عواقب وخيمة على الصحة العقلية للاطفال وقدرتهم على التفاعل معمتطلبات حياتهم اليومية.
ويقول الباحثون في دورية طب الاطفال "تشير النتائج الىالحاجة لجهود منتظمة للتيقن من ان حاجات الصحة العقلية معروفة ومتحققة بشكل مناسبلدى الاطفال الذين يتعرضون للعنف."
وبنى باحثون من مركز ابحاث خدمات المراهقينفي سان دييجو نتائجهم على بيانات جمعت من 2020 أسرة امريكية درست من جانب سلطاتحماية الاطفال للاشتباه في اساءتها معاملة الاطفال او اهمالهم.
ووجدوا انالامهات اللائي قلن انهن تعرضن لاساءة معاملة خطيرة من جانب شركائهن سواء كانت ضربااو خنقا او تهديدا بسلاح حدثت عموما مشكلات عاطفية وسلوكية أكثر لاطفالهن الذينتتراوح أعمارهم بين أربع سنوات و14 عاما.
وأظهرت الدراسة ان سلوك الام لهدور في هذا الارتباط. ومنبع هذا الارتباط هو ان النساء اللائي يتعرضن لاساءة معاملةبدنية يصبحن على الارجح أكثر عدوانية تجاه أطفالهن من الاخريات او يستخدمن العقابالبدني وهو ما يفسر جزئيا المعدلات المرتفعة للاكتئاب والقلق والسلوك العدواني بينأطفالهن.
تشدد النتائج التي خلصوا لها على أهمية وكالات رفاهة الاطفال والبرامجالموجهة الى عنف الشريك الحميم للتيقن من انهم يلبون الحاجات الخاصة بالصحة العقليةللاطفال الذين يشاهدون عنفا.
منقول
تحياتي
وتقدم الدراسة كما يقول الباحثون دليلا على ان معايشة العنف فيالبيت قد يكون له عواقب وخيمة على الصحة العقلية للاطفال وقدرتهم على التفاعل معمتطلبات حياتهم اليومية.
ويقول الباحثون في دورية طب الاطفال "تشير النتائج الىالحاجة لجهود منتظمة للتيقن من ان حاجات الصحة العقلية معروفة ومتحققة بشكل مناسبلدى الاطفال الذين يتعرضون للعنف."
وبنى باحثون من مركز ابحاث خدمات المراهقينفي سان دييجو نتائجهم على بيانات جمعت من 2020 أسرة امريكية درست من جانب سلطاتحماية الاطفال للاشتباه في اساءتها معاملة الاطفال او اهمالهم.
ووجدوا انالامهات اللائي قلن انهن تعرضن لاساءة معاملة خطيرة من جانب شركائهن سواء كانت ضربااو خنقا او تهديدا بسلاح حدثت عموما مشكلات عاطفية وسلوكية أكثر لاطفالهن الذينتتراوح أعمارهم بين أربع سنوات و14 عاما.
وأظهرت الدراسة ان سلوك الام لهدور في هذا الارتباط. ومنبع هذا الارتباط هو ان النساء اللائي يتعرضن لاساءة معاملةبدنية يصبحن على الارجح أكثر عدوانية تجاه أطفالهن من الاخريات او يستخدمن العقابالبدني وهو ما يفسر جزئيا المعدلات المرتفعة للاكتئاب والقلق والسلوك العدواني بينأطفالهن.
تشدد النتائج التي خلصوا لها على أهمية وكالات رفاهة الاطفال والبرامجالموجهة الى عنف الشريك الحميم للتيقن من انهم يلبون الحاجات الخاصة بالصحة العقليةللاطفال الذين يشاهدون عنفا.
منقول
تحياتي
تعليق