كم قنبلة فلسطينية توجد فوق رؤوس العراقيين؟؟؟
بالأمس صديق لي يعمل بقرب (مستوطنة فلسطينية) في بغداد طالته أيادي مجموعة موت فلسطينية.........
لأنه مزح أمامهم بأن الحكومة صارت لنا( أي شيعية).
أربع شبان ولدوا في العراق وتربوا فيه.
ترجلوا من عمارة مقابلة لمحل عمله.
محملين بمسدسات ذات كواتم صوت.
فرغوا فيه أكثر من عشرين أطلاقة رداً على مزحته.
فهكذا يتم إرجاع ميزان الكلام الى عدله.....!!!
من وجة النظر (الفلسطينية)!!!!
هذا شخص جديد يضاف الى مئات الضحايا ممن لم تعجب أفكارهم او طروحاتهم او حتى في بعض الأحيان أشكالهم.....
جماعات الصبية المأجورين التي بدأت تنتشر في المستوطنة الفلسطينية.
والمشكلة ان كل من يريد ان يضع حد لهذا القتل سيواجه بسيل عارم من حواجز الأعلام التي تدربت على التعامل مع الاسرائيلييين تهاجمه.
وتحمله كل مشاكل الفلسطينيين منذ بدأ معضلتهم. ولحد ألان.
ليذهب هؤلاء مع مشاكلهم وإمراضهم الأبدية وليبقى المواطن العراقي البسيط قادرا على العيش بأمان في بلده.
ماذا يمكن ان نقول ليتامى هذا المسكين ومعه ألاف الأطفال الذين خطفت أيادي مجموعات الموت الفلسطينية آبائهم .
وتركتهم من دون معيل.
هل يمكنهم ان يتفهموا رغبة الفلسطينيين بتحسين مستوى معيشتهم عن طريق إيجار أنفسهم.
لممولين خليجيين يريدون ان يسكتوا كل من يعرف كلمات ليست في قاموسهم...
في الثمانينات كان الانتحاري الفلسطيني الجاهز ب50$ !!!!
قابلة للتفاوض !!
تُرى بكم أصبح اليوم؟؟؟؟؟؟؟
وبس ربك يستر .
- منقول -
بالأمس صديق لي يعمل بقرب (مستوطنة فلسطينية) في بغداد طالته أيادي مجموعة موت فلسطينية.........
لأنه مزح أمامهم بأن الحكومة صارت لنا( أي شيعية).
أربع شبان ولدوا في العراق وتربوا فيه.
ترجلوا من عمارة مقابلة لمحل عمله.
محملين بمسدسات ذات كواتم صوت.
فرغوا فيه أكثر من عشرين أطلاقة رداً على مزحته.
فهكذا يتم إرجاع ميزان الكلام الى عدله.....!!!
من وجة النظر (الفلسطينية)!!!!
هذا شخص جديد يضاف الى مئات الضحايا ممن لم تعجب أفكارهم او طروحاتهم او حتى في بعض الأحيان أشكالهم.....
جماعات الصبية المأجورين التي بدأت تنتشر في المستوطنة الفلسطينية.
والمشكلة ان كل من يريد ان يضع حد لهذا القتل سيواجه بسيل عارم من حواجز الأعلام التي تدربت على التعامل مع الاسرائيلييين تهاجمه.
وتحمله كل مشاكل الفلسطينيين منذ بدأ معضلتهم. ولحد ألان.
ليذهب هؤلاء مع مشاكلهم وإمراضهم الأبدية وليبقى المواطن العراقي البسيط قادرا على العيش بأمان في بلده.
ماذا يمكن ان نقول ليتامى هذا المسكين ومعه ألاف الأطفال الذين خطفت أيادي مجموعات الموت الفلسطينية آبائهم .
وتركتهم من دون معيل.
هل يمكنهم ان يتفهموا رغبة الفلسطينيين بتحسين مستوى معيشتهم عن طريق إيجار أنفسهم.
لممولين خليجيين يريدون ان يسكتوا كل من يعرف كلمات ليست في قاموسهم...
في الثمانينات كان الانتحاري الفلسطيني الجاهز ب50$ !!!!
قابلة للتفاوض !!
تُرى بكم أصبح اليوم؟؟؟؟؟؟؟
وبس ربك يستر .
- منقول -