ان الابتسام قاعدة اكثر من هامة مع الناس وكسب حبهم وودهم فهم
يندفعون الى ذلك الانسان البشوش البسام لا الى ذلك العبوس
المتهجم ويندفعون الى قسمات الوجه المنبسطة المنشرحة التي
يتقاطر منها ندى البشر والطلاقة والابتسام لا الى قسمات الوجه
العابسة المنقبضة التي يخيم عليها ثقل الهم والغضب والانقباض.
وفيما يتعلق بالدور الذي يلعبه الابتسام وأهمية في الجانب الاجتماعي قال اهل الصين القدامى:
((ان الرجل الذي لا يعرف كيف يبتسم،لا ينبغي له ان يفتح متجراً))
وبالفعل فإن اصحاب الدكاكين الأخلاقيين والاجتماعيين والبسومين
والذين يرحبون بالزبائن والمشترين ويقدرونهم هم المحبوبين والذين
يتزاحم الناس على دكاكينهم وحوانيتهم وبالعكس فان الناس تنفر من
الباعة الذين كأنهم قنابل على اهبة الأنفجار بقصر النفس وضيق الصدر والانقباض والغضب
قد يقول قائل : انني أريد أن أكون مبتسماً ولكن لا أجد حافزاً على الابتسام.
ولمعالجة ذلك:
تعود أن تبتسم فالخير عادة كما ان الشر عادة ايضا... ابدأ بفتح نوافذ
قلبك واطرد ما ألم بك من ضجر وسأم وحزن إن وجد ولا تضيع لحظة في
التفكير في خصومك ثم حاول أن تبتسم ولا مانع ان تتكلف الابتسام
وتتصنعه في البداية كمرحلة لخلق حالة التبسم وشيئاًَ فشيئاً سيصبح
الابتسام عادة وسجية فيك وتقليداً.
فلكي تتعامل مع الناس بنجاح كن حكيماً في ان تبتسم وإذا لم يكن من
عادتك الابتسام تعلم فن الابتسام وليس عيباً ان تتعلمه وما أبسطه من
فن ..تخلص من كل الأغلال والاصرار الداخلية واجعل الابتسامة تجري
في لحمك وعظمك وشرايينك واعصابك فضلاً عن قسمات وجهك
وشفتيك ولن تخسر شيئاً بل انت الرابح والسعيد على أية حال.
يعني أبتـــــ
سمٍ
يندفعون الى ذلك الانسان البشوش البسام لا الى ذلك العبوس
المتهجم ويندفعون الى قسمات الوجه المنبسطة المنشرحة التي
يتقاطر منها ندى البشر والطلاقة والابتسام لا الى قسمات الوجه
العابسة المنقبضة التي يخيم عليها ثقل الهم والغضب والانقباض.
وفيما يتعلق بالدور الذي يلعبه الابتسام وأهمية في الجانب الاجتماعي قال اهل الصين القدامى:
((ان الرجل الذي لا يعرف كيف يبتسم،لا ينبغي له ان يفتح متجراً))
وبالفعل فإن اصحاب الدكاكين الأخلاقيين والاجتماعيين والبسومين
والذين يرحبون بالزبائن والمشترين ويقدرونهم هم المحبوبين والذين
يتزاحم الناس على دكاكينهم وحوانيتهم وبالعكس فان الناس تنفر من
الباعة الذين كأنهم قنابل على اهبة الأنفجار بقصر النفس وضيق الصدر والانقباض والغضب
قد يقول قائل : انني أريد أن أكون مبتسماً ولكن لا أجد حافزاً على الابتسام.
ولمعالجة ذلك:
تعود أن تبتسم فالخير عادة كما ان الشر عادة ايضا... ابدأ بفتح نوافذ
قلبك واطرد ما ألم بك من ضجر وسأم وحزن إن وجد ولا تضيع لحظة في
التفكير في خصومك ثم حاول أن تبتسم ولا مانع ان تتكلف الابتسام
وتتصنعه في البداية كمرحلة لخلق حالة التبسم وشيئاًَ فشيئاً سيصبح
الابتسام عادة وسجية فيك وتقليداً.
فلكي تتعامل مع الناس بنجاح كن حكيماً في ان تبتسم وإذا لم يكن من
عادتك الابتسام تعلم فن الابتسام وليس عيباً ان تتعلمه وما أبسطه من
فن ..تخلص من كل الأغلال والاصرار الداخلية واجعل الابتسامة تجري
في لحمك وعظمك وشرايينك واعصابك فضلاً عن قسمات وجهك
وشفتيك ولن تخسر شيئاً بل انت الرابح والسعيد على أية حال.
يعني أبتـــــ


تعليق