في التزاحم أمام صالونات العناية بالشعر والأضفار
رجال (( عالموضة )) .. ينافسون النساء
لم يعد عالم الجمال حكرا على المرأة .. فقدا أصبح من المألوف أن يبدى الرجل , أيضأ
العناية نفسها بأناقته
ومظهره .. بل أن الاقبال المتزايد للشباب على صالونات التجميل , بات يشكل منافسة
حقيقية للمرأة في هذا المجال
ولكن هذا لا ينفي أن هذه الظاهرة لا تزال مثار رفض من الكثيرين باعتبار أنها تمحو
الخطوط الفاصلة بين الجنسين
* اهتمام الرجل بشكله لا ينم عن شخصية سطحية دأئما.
* شباب اليوم لم يتركوا للفتيات شيا سمسزهن عنهم.
* الرجال استعمال مستحضر لازالة التجاعيد
أصبحت الاسواق التجارية تعاني زحمة من الاعلانات التي تروج لمستحضرات
التجميل التي تعد النساء باطلالة أكثر
اشراقا وتلك التي تنجح في اجتداب اعداد كبيرة من النسوة بسبب استخدامها تعابير
طبية توحي للمستهلك بأنها
جديرة بالثقة ولكن في الغالب يبقى الأمر صعبا على المستهلك النواق للتخلص من
بعض العيوب الخلقية التأكد من
حقيقية ما يشاهد ويقراء كيف السبيل التي تبديد الشكوك؟ التجرية خيربرهان وهو
الضبط ما حدا براني الى قصد
الصيدلية لشراء عدد من المرهم والمستحضرات المخصصة لازالة التجاعيد من محيط
العينين والجبهة وحول الشفتين
الاعلان من حد ذاته لم يكن كافيا لاقناع راني بضرورة شراء المستحضر وفيه تظهر
امرأة تبدو من خلال سمات وجهها
أوربية وفرنسية على الارجح نسبة الى مصدر المنتج المعروف عاليا لا تبدو المرأة
فائقة الجمال امرأة عادية لكن تميز
الاعلان يكمن في اعتراف هذه المرأة بسني عمرها عمري 43 هنا لابد للمواطن أن
يتساءل وان يكن؟ لم سرعان ما
يسندرك ان في هذه العبارة نوعا من الغواية والاعتزاز بالنفس وهو ما يقصده بالضبط
هذا الاعلان فهذه المرأة تفتخر
بأنها بلغت من العمر 43 سنة وقد استطاعت ان تتغلب على هذه السنوات لمنع ظهور
التجاعيد في وجهها بواسطة هذا
الكريم السحري
وبطبيعةالحال يعتقد كل من تقع عيناه على هذا الاعلان انه موجه للنساء لأنهن في
الغالب اكثر قلقا وتوجسا من
ظهور علامات الزمن على وجههن لكن هذا لم يمنع شريحة من الرجال والشباب من
الاستفاة من هذه المنتجات والدهاب
بعيدا الى حد اسداء النصح الى النساء انفسهن باختيار مستحضرات دون غيرع
والجال ما كان يصدقو ان مثل هذه المنتجات قادرة على فعل هذا التغير الايجابي
رجال (( عالموضة )) .. ينافسون النساء
لم يعد عالم الجمال حكرا على المرأة .. فقدا أصبح من المألوف أن يبدى الرجل , أيضأ
العناية نفسها بأناقته
ومظهره .. بل أن الاقبال المتزايد للشباب على صالونات التجميل , بات يشكل منافسة
حقيقية للمرأة في هذا المجال
ولكن هذا لا ينفي أن هذه الظاهرة لا تزال مثار رفض من الكثيرين باعتبار أنها تمحو
الخطوط الفاصلة بين الجنسين
* اهتمام الرجل بشكله لا ينم عن شخصية سطحية دأئما.
* شباب اليوم لم يتركوا للفتيات شيا سمسزهن عنهم.
* الرجال استعمال مستحضر لازالة التجاعيد
أصبحت الاسواق التجارية تعاني زحمة من الاعلانات التي تروج لمستحضرات
التجميل التي تعد النساء باطلالة أكثر
اشراقا وتلك التي تنجح في اجتداب اعداد كبيرة من النسوة بسبب استخدامها تعابير
طبية توحي للمستهلك بأنها
جديرة بالثقة ولكن في الغالب يبقى الأمر صعبا على المستهلك النواق للتخلص من
بعض العيوب الخلقية التأكد من
حقيقية ما يشاهد ويقراء كيف السبيل التي تبديد الشكوك؟ التجرية خيربرهان وهو
الضبط ما حدا براني الى قصد
الصيدلية لشراء عدد من المرهم والمستحضرات المخصصة لازالة التجاعيد من محيط
العينين والجبهة وحول الشفتين
الاعلان من حد ذاته لم يكن كافيا لاقناع راني بضرورة شراء المستحضر وفيه تظهر
امرأة تبدو من خلال سمات وجهها
أوربية وفرنسية على الارجح نسبة الى مصدر المنتج المعروف عاليا لا تبدو المرأة
فائقة الجمال امرأة عادية لكن تميز
الاعلان يكمن في اعتراف هذه المرأة بسني عمرها عمري 43 هنا لابد للمواطن أن
يتساءل وان يكن؟ لم سرعان ما
يسندرك ان في هذه العبارة نوعا من الغواية والاعتزاز بالنفس وهو ما يقصده بالضبط
هذا الاعلان فهذه المرأة تفتخر
بأنها بلغت من العمر 43 سنة وقد استطاعت ان تتغلب على هذه السنوات لمنع ظهور
التجاعيد في وجهها بواسطة هذا
الكريم السحري
وبطبيعةالحال يعتقد كل من تقع عيناه على هذا الاعلان انه موجه للنساء لأنهن في
الغالب اكثر قلقا وتوجسا من
ظهور علامات الزمن على وجههن لكن هذا لم يمنع شريحة من الرجال والشباب من
الاستفاة من هذه المنتجات والدهاب
بعيدا الى حد اسداء النصح الى النساء انفسهن باختيار مستحضرات دون غيرع
والجال ما كان يصدقو ان مثل هذه المنتجات قادرة على فعل هذا التغير الايجابي
تعليق