الإمام يجب أن يكون معصوماً :
1 - ليؤمن منه الزّيادة والنّقصان في الشريعة
2 - ليؤمن منه الظّلم والجور والتّعدّي في الحدود والتّعزيرات .
3 - وهو لا يفعل قبيحاً .
4 - أن يكون غير جائز الخطأ وإلاّ لاحتاج إلى مدد
5 - أن يكون غير مداهن في الرّعيّة ، وإلاّ وقع الهرج والمرج
6 - أن لا يقع منه منكر ، وإلاّ لزم ترك الواجب إن لم ينكر عليه
7 - أن يكون مقتدى به في أقواله وأفعاله على الإطلاق
8 - أن يكون صادقاً على الإطلاق ليحصل الوثوق بأخباره
9 - أن لا يفعل قبيحاً ولا ينحل بواجب
10 - أن يكون أعلى رتبة في الرّعية
11 - أن يكون منزّهاً عن جميع الذّنوب والفواحش ما ظهر منها وما بطن ، لأنّه أقرب إلى الخالق تعالى في الرّعيّة
هذه هي بعض صفات العصمة أي هو شيء من "لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى" و هذه العصمة من المفروض أن يتمتع بها 14 شخصا أولهم الرسول صلواة الله عليه و سلامه و آخرهم الإمام المهدي مرورا بفاطمة و علي و الحسن ثم الحسين و من بعده علي بن الحسين إل أن نصل إلى المهدي.
و بطبيعة الحال يسند ذلك الإعتقاد مئات من الأحاديث و آلاف من الرويات و الكثير الكثير من التخريجات و التفسيرات القرآنية و كل هذا جميل و من هذا كله نفهم بأن الأئمة معصومون من الخطأ و الزلل و الظلم و الجور و المداهنة و لا يقعون في منكر و لا يفعلون القبيح و منزهين عن جميع الذنوب و الفواحش ما ظهر منها و ما بطن و أنهم أعلى رتبة في الرعية و بأنهم أقرب إلى الخالق تعالى في الرعية حتى أن بعض الأحاديث تذهب إلى أن أعمال البشر اليومية تعرض عليهم قبل أن تعرض على الله سبحانه و تعالى أي أنهم السكرتاريا الخاصة لله سبحانه أو مجلس وزرائه
ثم هناك روايات تقول بأنهم يقضون الليل ساجدين راكعين مستغفرين الله باكين نادمين ... سؤالي يستغفرون من ماذا؟ و يندمون على ماذا؟ و يبكون على ماذا؟ فهم منزهون و معصومون من أي خطيئة. فغير المعصوم هو من يشك مهما أخلص في عبادة الله من أنه ربما أخطأ أو قصر أو ظلم لذا هو يطلب الغفران و يبكي إلى الله أن يرحمه إن كان صدر منه خطأ أو ذنب.
أيهما نصدق : الأئمة يبكون و يستغفرون رغم أنهم ليسوا بحاجة لفعل ذلك لآنهم معصومون و عم يفعلون ذلك تمثيلا ليفعل البشر مثلهم؟
أم أنهم ليسوا معصومين بل بشر مثلنا لذا و رغم جليل مقامهم إلا أنهم يشكون ف ي أنه بدر منهم شيء هين قد يغضب الرب عليهم فيستغرونه؟
أبحث عن الحقيقة بدليل علمي منطقي و ليس بدليل حشو كتب الروايات.
1 - ليؤمن منه الزّيادة والنّقصان في الشريعة
2 - ليؤمن منه الظّلم والجور والتّعدّي في الحدود والتّعزيرات .
3 - وهو لا يفعل قبيحاً .
4 - أن يكون غير جائز الخطأ وإلاّ لاحتاج إلى مدد
5 - أن يكون غير مداهن في الرّعيّة ، وإلاّ وقع الهرج والمرج
6 - أن لا يقع منه منكر ، وإلاّ لزم ترك الواجب إن لم ينكر عليه
7 - أن يكون مقتدى به في أقواله وأفعاله على الإطلاق
8 - أن يكون صادقاً على الإطلاق ليحصل الوثوق بأخباره
9 - أن لا يفعل قبيحاً ولا ينحل بواجب
10 - أن يكون أعلى رتبة في الرّعية
11 - أن يكون منزّهاً عن جميع الذّنوب والفواحش ما ظهر منها وما بطن ، لأنّه أقرب إلى الخالق تعالى في الرّعيّة
هذه هي بعض صفات العصمة أي هو شيء من "لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى" و هذه العصمة من المفروض أن يتمتع بها 14 شخصا أولهم الرسول صلواة الله عليه و سلامه و آخرهم الإمام المهدي مرورا بفاطمة و علي و الحسن ثم الحسين و من بعده علي بن الحسين إل أن نصل إلى المهدي.
و بطبيعة الحال يسند ذلك الإعتقاد مئات من الأحاديث و آلاف من الرويات و الكثير الكثير من التخريجات و التفسيرات القرآنية و كل هذا جميل و من هذا كله نفهم بأن الأئمة معصومون من الخطأ و الزلل و الظلم و الجور و المداهنة و لا يقعون في منكر و لا يفعلون القبيح و منزهين عن جميع الذنوب و الفواحش ما ظهر منها و ما بطن و أنهم أعلى رتبة في الرعية و بأنهم أقرب إلى الخالق تعالى في الرعية حتى أن بعض الأحاديث تذهب إلى أن أعمال البشر اليومية تعرض عليهم قبل أن تعرض على الله سبحانه و تعالى أي أنهم السكرتاريا الخاصة لله سبحانه أو مجلس وزرائه
ثم هناك روايات تقول بأنهم يقضون الليل ساجدين راكعين مستغفرين الله باكين نادمين ... سؤالي يستغفرون من ماذا؟ و يندمون على ماذا؟ و يبكون على ماذا؟ فهم منزهون و معصومون من أي خطيئة. فغير المعصوم هو من يشك مهما أخلص في عبادة الله من أنه ربما أخطأ أو قصر أو ظلم لذا هو يطلب الغفران و يبكي إلى الله أن يرحمه إن كان صدر منه خطأ أو ذنب.
أيهما نصدق : الأئمة يبكون و يستغفرون رغم أنهم ليسوا بحاجة لفعل ذلك لآنهم معصومون و عم يفعلون ذلك تمثيلا ليفعل البشر مثلهم؟
أم أنهم ليسوا معصومين بل بشر مثلنا لذا و رغم جليل مقامهم إلا أنهم يشكون ف ي أنه بدر منهم شيء هين قد يغضب الرب عليهم فيستغرونه؟
أبحث عن الحقيقة بدليل علمي منطقي و ليس بدليل حشو كتب الروايات.
تعليق