المشاركة الأصلية بواسطة ابو مهاوش
سأتشيع إذا أجاب أحد الشيعة على ثمانية أسئلة
1- ما السبب الذي جعل الصحابة يتفقون على تقديم أبي بكر (رضي الله عنه) على علي (رضي الله عنه) مع ما في ذلك من مخالفة للنص عليه (كما تقولون) فهل هو الرغبة في الدنيا فكيف ذلك وأبو بكر حينما تولى الخلافة أراد الذهاب للسوق حتى فرضوا له العطاء ولما مات أمر بأن يوضع ما زاد في ماله بعد تولي الخلافة في بيت المال وكان شيئا يسيرا وزهده مشهور ، فإن قلتم اتفقوا على ذلك خوفا ورهبة منه فنقول : كيف وهو (رضي الله عنه) من بني تيم ، وعلى (رضي الله عنه) من بني هاشم وهم أقوى بطون قريش وأشرفها ، ثم لو كان هناك نص على إمامة علي (رضي الله عنه) فلماذا تردد عندما بويع ؟ .
بالنسبة لهذا السؤال ،، أن كنت تقصد الصحابة ( ابو بكر + عمر + عثمان) فأكيد يفضلون أنفسهم على الإمام علي (ع) لأنهم كانوا من أعداء محمد وآل محمد ،، وكما ذكر أحد الأخوة اذكر لنا المصادر التي تبين اتفاق جميعالصحابة
وأما بالنسبة للنص الذي تريده عن إمامة علي (عليه السلام) ،، فالقرآن ذكر عن الإمامة وإن كنت تقصد بالتحديد إمامة علي (ع) ،،، فمثلاً القرآن ذكر عن وجوب الصلاة ولكن لم يذكر طريقة الصلاة أو عدد الركعات .
2- أن عليا (رضي الله تعالى عنه) سمى بعض أبنائه بأسماء الخلفاء الراشدين قبله وكذلك الحسين (رضي الله عنه) وحارب تحت رايتهم وأخذ من المغانم ولو كان يراهم كفارا لما داهن ولما جاز له فعل كل هذا . 4- الإسلام لم يأت من أجل أن يحكم فلان ولا يحكم فلان ، ورسول الله (صلى الله عليه وسلم) لم يأت ليقيم ملكا فالرسل ليست مهمتهم الدنيا وجمعها ، وقوله سبحانه (وورث سليمان داود) المراد بالميراث ميراث النبوة فإن داود (عليه السلام) له أبناء آخرون ، ولو كان المراد ميراث المال لكان في الكلام ضعفا ولم يكن فيه مزية لسليمان (عليه السلام) فمن المعلوم أن كل أحد يرثه أبناؤه .
إن كنت تقصد بأن الأئمة سموا ابنائهم على أسماء الصحابة وهذا دليل على الحب
فنحن بدورنا نسأل لماذا الصحابة لم يسموا أبنائهم بأسماء الأئمة ،،،،،،،،،،، إلا إذا كان الحب من طرف واحد !!
أما بالنسبة للشطر الآخر من هذا السؤال ،،، إن كنت تقصد بأن الميراث كما ذكر في القرآن ليس ميراث المال وإنما ميراث النبوة ،،،،،،، فهنا يتبين بأن الإمام علي أحق بالميراث من أبو بكر لأن لكل نبي وصي ووارث ووصي النبي ووارثه هو الإمام علي ، لقول الرسول (ص) : لكل نبي وصي ووارث ووصيي ووارثي على إلا لا نبي بعدي ، ( وهذا الحديث من كتبكم تاريخ دمشق لابن عساكر 3/5 . والرياض النضرة 2/178 ز اسد الغابة 1/175 )
3- إذا كان معاوية كافرا كما تقولون فكيف يتنازل الحسن (رضي الله عنهم) له بالخلافة ، ثم لماذا تركزون على الحسين (رضي الله عنه) وذريته وتهملون ذرية الحسن (رضي الله عنهم جميعا وألحقنا بهم في الجنة) .
لولا تنازل الإمام الحسن (ع) لما انتصر الحسين (ع) لأنه سوف يكون موقف الإمام الحسن (ع) غير عن موقف الإمام الحسين (ع) فهو سير الأمر إلى أخيه الإمام الحسين (ع)
أما بالنسبة لتركيزنا على ذرية الإمام الحسين ،، فاعلم أن الإمام الحسين (ع) كان لديه أبناء ولكن واحد فقط من أبنائه وصل إلى مرحلة الإمامة والعصمة ،،،،،،،،، أي الإمامة وسام من الله وليس من نحن البشر ...
4- المؤمن الحق يسلم لقدر الله ويقول عند المصيبة : (إنا لله وإنا إليه راجعون) ولا يخرج ويتجمهر لإظهار التسخط إذ لا فائدة في هذا ، والحسين (رضي الله عنه) ليس هو الوحيد الذي قتل مظلوما ، فقد قتل قبله خلفاء راشدون وأنبياء وصالحون ومع ذلك فلم يأمر الشرع بإقامة المآتم عليهم .
بالنسبة لنا فثورة الحسين (ع) واستشهاد أهله وأصحابه وسبي نسائه كانت لهدف كبير جداً لم يدركه أهل السنة بعد ولهذا السبب نجدهم يستهجنون مظاهرات الشيعة العالمية ( ليت أخواننا المسلمين يستفيدون من الثورة العاشورائية كما استفاد الهندوس والنصارى وغيرهم)
5- أن المؤيد بالوحي المعصوم هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وإذا قلنا بعصمة آل البيت فهذا يعني تعدد الرسل ومصادر التشريع ، وإذا كان الأئمة يعلمون الغيب فكيف يعرضون أنفسهم للقتل ؟ .
تخيّل أنّك في زمن رسول الله (ص)
وأتاك رسول الله (ص) وقال لك إنالله أمرني أن أقول لك أنك ستموت في اليوم الفلاني والوقت الفلاني وسيقتلك فلان بنفلان من الناس...
طبعاً أنت علمتَ متى ستموت، لأن رسول الله (ص) أخبرك بذلك...
ولكن لو سألت رسول الله (ص) أنك علمت الآن فهل بإمكانك أن تتجنب هذا الأمر حتى تحافظ على حياتك ؟؟
فقال لك رسول الله (ص) نعم يمكنك ولكن إن تجنبت ذلك فإنك ستعرض الإسلام للخطر وقد تهدمه وتقتله بذلك...
الآن هل ستتجنب ذلك أم ستفدي الإسلام بنفسك وأنت تعلم بذلك ؟؟
أعتقد أنك كمسلم ومؤمن ستقول بالتأكيد لن أتجنب ذلك ما دام عدم موتي بتلك اللحظة فيه مضرّة علىالإسلام
نحن نتكلم عن واقعة ذكرها رسول الله (ص) بكيفياتها وحيثياتها وبأن سبطه وأهل بيته يتشتتون في هذه المنطقة وكما تعلم بأن الرسول الأعظم (ص) " لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى " .. فهل تعتقد بأن هذا شيء سيكون خارجاً عن طاعة الله وإرادته ؟!
6- القتال إذا حصل بين المسلمين فيدل على أنهم ليسوا بمعصومين فالواجب التزام ما أمر الله به من الإصلاح بينهم ثم قتال الفئة الظالمة (في وقت الفتنة) وكون الفئة ظالمة لا يعني بالضرورة أن تكون آثمة لأن الظلم قد يقع ممن يظن أنه على صواب ، ولو لم يوجد لها عذر فهذا خطأ يحاسب الله عليه فتوزن الحسنات والسيئات وهذا ليس بيدنا (كل نفس بما كسبت رهينة) والمؤمن مطالب بتنظيف قلبه من الأحقاد لا أن يثيرها بمثل هذه الاحتفالات مع مضي كل هذه المدة .
سأكتفي بهذا الحديث للرسول الأكرم (ص) لأهل بيته : (( أنا سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم )) وهذا الحديث موجود في كتب الفريقين
7- أن الشيعة يرون أن جميع حكام المسلمين طوال التاريخ مغتصبين للحكم فلماذا الآن يحكمون قبل أن يظهر الطفل من السرداب (والذي لا أعرف سر اختفائه كل هذه المدة مع ما يراه من الظلم الواقع على المسلمين فمتى يظهر وهل كل هذا الاختفاء ناشيء عن الخوف إذا كان كذلك فكيف سنثق به ونجعله يقود الجيوش ) ، ثم من أين أتوا بولاية الفقيه لما سال لعابهم للحكم (نيابة عن المهدي المزعوم المختفي في السرداب) ، ولماذا تكون ولاية الفقيه حكرا عليهم ، وما فائدة تعيين الأئمة إذا لم يحكموا ؟ .
لا أرى هناك داعٍ للتعدي على الإمام الحجة (ع) .. فالغيبة والأختفاء خوفاً فعلها حتى الأنبياء هداك الله
.. والاستهزاء على هذا الأمر هو استهزاء للأنبياء..
أما بالنسبة لولاية الفقيه ،، كيف تريد أن تقتنع بهذه المسألة وأنت أصلاً غير مقتنع من الأساس أي الإمام الحجة (عج) لأنه هو من أمر بهذا الشأن
8- لقد ألف بعض كبار علمائكم كما تعتقدون وهو الطوسي كتابا أثبت فيه كما يزعم تحريف كتاب رب الأرباب (أي تحريف القرآن تعالى الله عما يقول الظالمون علوا كبيرا) وقال بالتحريف آخرون وهذا لا شك كفر ، فهل تستطيعون تكفيره أو تفسيقه على الأقل فهذا الكلام لا تصح المجاملة فيه ، فإن لم تفعلوا فهل يمكنكم أن تقولوا بأنه جاهل وتكفوا عن الاحتجاج بأقواله ومن قال بقوله ، أم أنكم ترون أن هذه المسألة اجتهادية يمكن الاختلاف فيها ، أو أنكم توافقونه في الباطن ولذلك تنكرون قوله علنا في ذات الوقت الذي تبجلونه فيه ؟
قال تعالى ( إنا أنزلنا الذكر وإنا له لحافظون )
أما بالنسبة للطوسي ،،،،،،،، أين الدليل ؟؟
بلا شك أنه ( كوبي بيست) من المواقع الوهابية
1- ما السبب الذي جعل الصحابة يتفقون على تقديم أبي بكر (رضي الله عنه) على علي (رضي الله عنه) مع ما في ذلك من مخالفة للنص عليه (كما تقولون) فهل هو الرغبة في الدنيا فكيف ذلك وأبو بكر حينما تولى الخلافة أراد الذهاب للسوق حتى فرضوا له العطاء ولما مات أمر بأن يوضع ما زاد في ماله بعد تولي الخلافة في بيت المال وكان شيئا يسيرا وزهده مشهور ، فإن قلتم اتفقوا على ذلك خوفا ورهبة منه فنقول : كيف وهو (رضي الله عنه) من بني تيم ، وعلى (رضي الله عنه) من بني هاشم وهم أقوى بطون قريش وأشرفها ، ثم لو كان هناك نص على إمامة علي (رضي الله عنه) فلماذا تردد عندما بويع ؟ .
بالنسبة لهذا السؤال ،، أن كنت تقصد الصحابة ( ابو بكر + عمر + عثمان) فأكيد يفضلون أنفسهم على الإمام علي (ع) لأنهم كانوا من أعداء محمد وآل محمد ،، وكما ذكر أحد الأخوة اذكر لنا المصادر التي تبين اتفاق جميعالصحابة
وأما بالنسبة للنص الذي تريده عن إمامة علي (عليه السلام) ،، فالقرآن ذكر عن الإمامة وإن كنت تقصد بالتحديد إمامة علي (ع) ،،، فمثلاً القرآن ذكر عن وجوب الصلاة ولكن لم يذكر طريقة الصلاة أو عدد الركعات .
2- أن عليا (رضي الله تعالى عنه) سمى بعض أبنائه بأسماء الخلفاء الراشدين قبله وكذلك الحسين (رضي الله عنه) وحارب تحت رايتهم وأخذ من المغانم ولو كان يراهم كفارا لما داهن ولما جاز له فعل كل هذا . 4- الإسلام لم يأت من أجل أن يحكم فلان ولا يحكم فلان ، ورسول الله (صلى الله عليه وسلم) لم يأت ليقيم ملكا فالرسل ليست مهمتهم الدنيا وجمعها ، وقوله سبحانه (وورث سليمان داود) المراد بالميراث ميراث النبوة فإن داود (عليه السلام) له أبناء آخرون ، ولو كان المراد ميراث المال لكان في الكلام ضعفا ولم يكن فيه مزية لسليمان (عليه السلام) فمن المعلوم أن كل أحد يرثه أبناؤه .
إن كنت تقصد بأن الأئمة سموا ابنائهم على أسماء الصحابة وهذا دليل على الحب
فنحن بدورنا نسأل لماذا الصحابة لم يسموا أبنائهم بأسماء الأئمة ،،،،،،،،،،، إلا إذا كان الحب من طرف واحد !!
أما بالنسبة للشطر الآخر من هذا السؤال ،،، إن كنت تقصد بأن الميراث كما ذكر في القرآن ليس ميراث المال وإنما ميراث النبوة ،،،،،،، فهنا يتبين بأن الإمام علي أحق بالميراث من أبو بكر لأن لكل نبي وصي ووارث ووصي النبي ووارثه هو الإمام علي ، لقول الرسول (ص) : لكل نبي وصي ووارث ووصيي ووارثي على إلا لا نبي بعدي ، ( وهذا الحديث من كتبكم تاريخ دمشق لابن عساكر 3/5 . والرياض النضرة 2/178 ز اسد الغابة 1/175 )
3- إذا كان معاوية كافرا كما تقولون فكيف يتنازل الحسن (رضي الله عنهم) له بالخلافة ، ثم لماذا تركزون على الحسين (رضي الله عنه) وذريته وتهملون ذرية الحسن (رضي الله عنهم جميعا وألحقنا بهم في الجنة) .
لولا تنازل الإمام الحسن (ع) لما انتصر الحسين (ع) لأنه سوف يكون موقف الإمام الحسن (ع) غير عن موقف الإمام الحسين (ع) فهو سير الأمر إلى أخيه الإمام الحسين (ع)
أما بالنسبة لتركيزنا على ذرية الإمام الحسين ،، فاعلم أن الإمام الحسين (ع) كان لديه أبناء ولكن واحد فقط من أبنائه وصل إلى مرحلة الإمامة والعصمة ،،،،،،،،، أي الإمامة وسام من الله وليس من نحن البشر ...
4- المؤمن الحق يسلم لقدر الله ويقول عند المصيبة : (إنا لله وإنا إليه راجعون) ولا يخرج ويتجمهر لإظهار التسخط إذ لا فائدة في هذا ، والحسين (رضي الله عنه) ليس هو الوحيد الذي قتل مظلوما ، فقد قتل قبله خلفاء راشدون وأنبياء وصالحون ومع ذلك فلم يأمر الشرع بإقامة المآتم عليهم .
بالنسبة لنا فثورة الحسين (ع) واستشهاد أهله وأصحابه وسبي نسائه كانت لهدف كبير جداً لم يدركه أهل السنة بعد ولهذا السبب نجدهم يستهجنون مظاهرات الشيعة العالمية ( ليت أخواننا المسلمين يستفيدون من الثورة العاشورائية كما استفاد الهندوس والنصارى وغيرهم)
5- أن المؤيد بالوحي المعصوم هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وإذا قلنا بعصمة آل البيت فهذا يعني تعدد الرسل ومصادر التشريع ، وإذا كان الأئمة يعلمون الغيب فكيف يعرضون أنفسهم للقتل ؟ .
تخيّل أنّك في زمن رسول الله (ص)
وأتاك رسول الله (ص) وقال لك إنالله أمرني أن أقول لك أنك ستموت في اليوم الفلاني والوقت الفلاني وسيقتلك فلان بنفلان من الناس...
طبعاً أنت علمتَ متى ستموت، لأن رسول الله (ص) أخبرك بذلك...
ولكن لو سألت رسول الله (ص) أنك علمت الآن فهل بإمكانك أن تتجنب هذا الأمر حتى تحافظ على حياتك ؟؟
فقال لك رسول الله (ص) نعم يمكنك ولكن إن تجنبت ذلك فإنك ستعرض الإسلام للخطر وقد تهدمه وتقتله بذلك...
الآن هل ستتجنب ذلك أم ستفدي الإسلام بنفسك وأنت تعلم بذلك ؟؟
أعتقد أنك كمسلم ومؤمن ستقول بالتأكيد لن أتجنب ذلك ما دام عدم موتي بتلك اللحظة فيه مضرّة علىالإسلام
نحن نتكلم عن واقعة ذكرها رسول الله (ص) بكيفياتها وحيثياتها وبأن سبطه وأهل بيته يتشتتون في هذه المنطقة وكما تعلم بأن الرسول الأعظم (ص) " لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى " .. فهل تعتقد بأن هذا شيء سيكون خارجاً عن طاعة الله وإرادته ؟!
6- القتال إذا حصل بين المسلمين فيدل على أنهم ليسوا بمعصومين فالواجب التزام ما أمر الله به من الإصلاح بينهم ثم قتال الفئة الظالمة (في وقت الفتنة) وكون الفئة ظالمة لا يعني بالضرورة أن تكون آثمة لأن الظلم قد يقع ممن يظن أنه على صواب ، ولو لم يوجد لها عذر فهذا خطأ يحاسب الله عليه فتوزن الحسنات والسيئات وهذا ليس بيدنا (كل نفس بما كسبت رهينة) والمؤمن مطالب بتنظيف قلبه من الأحقاد لا أن يثيرها بمثل هذه الاحتفالات مع مضي كل هذه المدة .
سأكتفي بهذا الحديث للرسول الأكرم (ص) لأهل بيته : (( أنا سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم )) وهذا الحديث موجود في كتب الفريقين
7- أن الشيعة يرون أن جميع حكام المسلمين طوال التاريخ مغتصبين للحكم فلماذا الآن يحكمون قبل أن يظهر الطفل من السرداب (والذي لا أعرف سر اختفائه كل هذه المدة مع ما يراه من الظلم الواقع على المسلمين فمتى يظهر وهل كل هذا الاختفاء ناشيء عن الخوف إذا كان كذلك فكيف سنثق به ونجعله يقود الجيوش ) ، ثم من أين أتوا بولاية الفقيه لما سال لعابهم للحكم (نيابة عن المهدي المزعوم المختفي في السرداب) ، ولماذا تكون ولاية الفقيه حكرا عليهم ، وما فائدة تعيين الأئمة إذا لم يحكموا ؟ .
لا أرى هناك داعٍ للتعدي على الإمام الحجة (ع) .. فالغيبة والأختفاء خوفاً فعلها حتى الأنبياء هداك الله
.. والاستهزاء على هذا الأمر هو استهزاء للأنبياء..
أما بالنسبة لولاية الفقيه ،، كيف تريد أن تقتنع بهذه المسألة وأنت أصلاً غير مقتنع من الأساس أي الإمام الحجة (عج) لأنه هو من أمر بهذا الشأن
8- لقد ألف بعض كبار علمائكم كما تعتقدون وهو الطوسي كتابا أثبت فيه كما يزعم تحريف كتاب رب الأرباب (أي تحريف القرآن تعالى الله عما يقول الظالمون علوا كبيرا) وقال بالتحريف آخرون وهذا لا شك كفر ، فهل تستطيعون تكفيره أو تفسيقه على الأقل فهذا الكلام لا تصح المجاملة فيه ، فإن لم تفعلوا فهل يمكنكم أن تقولوا بأنه جاهل وتكفوا عن الاحتجاج بأقواله ومن قال بقوله ، أم أنكم ترون أن هذه المسألة اجتهادية يمكن الاختلاف فيها ، أو أنكم توافقونه في الباطن ولذلك تنكرون قوله علنا في ذات الوقت الذي تبجلونه فيه ؟
قال تعالى ( إنا أنزلنا الذكر وإنا له لحافظون )
أما بالنسبة للطوسي ،،،،،،،، أين الدليل ؟؟
بلا شك أنه ( كوبي بيست) من المواقع الوهابية
تعليق