إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المشاكل الجنسية للشباب ( الإستمناء العادة السرية )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاكل الجنسية للشباب ( الإستمناء العادة السرية )

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمدلله رب العالمين و الصلاه و السلام علي سيدنا محمد و اله الطاهرين المعصومين
    الصلاه و السلام علي بقيه الله في الارضين الحجه ابن الحسن عجل الله تعالي فرجه الشريف و السلام علي جميع الانبياء و الاولياء الصالحين الي قيام يوم الدين .

    ترددت كثيرا , كنت أفكر مليا في ما أنا مقدم عليه , تحيرت في أمري , ترى كيف يكون وقع هذا الموضوع , هل من المفيد أن أجعله موضوعا في هذا المنتدى , كنت متحيرا , و لكن ........و لكن لا أستطيع أن أقف مكتوف الأيدي حيال هذا الأمر , فالكثير يعاني منه , إنه مصيدة شيطان , و لكن القليل القليل يبحث عن السبب و علاجه , لا , لا أستطيع أن لا أفعل شيئا يجب
    أن أنبههم , قد هو لا يجرؤ على السؤال أو يستحي من طرحه فالأبادر للمساعدة , لا أريد إلا أن أساعده فالمصاب به , م أول ما يبتلى به من جرآء هذا العمل هو «أوّل آثار الإعتياد على هذه العادة السيئة هو زوال قوّة وشفافية العين مع ذبولها وفقدان لونها الأصلي، عدم مشاهدة الذكاء والإدراك السابق في المبتلين به، ظهور الإنقباض في وجوههم، إحاطة عيونهم بحلقات زرقاء، مشاهدة الضعف والكسل في مختلف أعضائهم، قلّة الحافظة، عدم الرغبة في الأكل، عسر الهضم، ضيق النفس، تغيّر الأخلاق والمزاج بشكل عجيب، الحسد، الغم والحزن، اختلال العقل، التفكير بالوحدة والعزلة.
    كلّ هذه الاُمور من نتائج الإبتلاء بهذا الإنحراف الجنسي».
    نعم مشكلة شبابنا لعصر الحالي , و مصيدة الشيطان , إنه الإستمناء العادة السرية .
    سوف أضع في هذا الموضوع مقتطفات من كتاب المشاكل الجنسية للشباب لسماحة المرجع المبجل مكارم الشيرازي , أضعها بين حين و أخرى , لكي لا يمل القارئ و يستفيد أكثر , سنبدأها بمقدمة , فلا تغفل أهميتها .

  • #2
    المشاكل الجنسية للشباب





    سماحة آية اللّه العظمى

    مكارم الشيرازي





    المترجم: عبدالرحيم الحمراني



    (من أجل إيقاظ العوائل)

    تعليق


    • #3
      المقدمة

      يغط الآباء والاُمّهات في سبات عميق، ولا يبالى الشباب بالحوادث ذات الصلة بمصيرهم، وربّما يفكّر الأعم الأغلب بالهروب من مشاكلهم العضال بنسيانها أو التعامل معها باسلوب التريّث والتأنّي على حد قول الساسة، ويذهب آلاف الشباب الأبرياء ضحية هذا الإهمال; الأمر الذي يقود إلى تلوّث المجتمع وفساده وما يُثير الدهشة والذهول هو هذا الكم الهائل من الإجتماعات والندوات والمؤتمرات التي
      [ 8 ]

      يعقدها عُلماء العالم سنوياً بغية دراسة المعادن والفلزات في باطن الأرض وأعماق البحار، وطبيعة الحيوانات الكائنة في مختلف المحيطات وحركة الرياح والهواء في طبقات الأرض، دون أن يتعرّضوا لمشاكل الشباب الذين يمثّلون الشريحة الفاعلة في المجتمع، وان أسعدهم الحظ بالتحدّث عنها فإنّما يتناولونها بصورة سطحية مقتضبة.
      فما العمل يا تُرى مع هذه الأزمة؟
      يشهد عالمنا المعاصر غياب سيادة العقل والمنطق والحقائق والواقعيات، والدوافع الشخصية والعاطفية وسائر العناصر القشرية هي التي تعين مسار الأحداث والقضايا المهمّة، وإلاّ فليس من الصواب أن تهجر مثل هذه الأزمة الى هذه الدرجة. والجدير بالذكر هو أنّ الإهمال الذي مارسه العُلماء والمفكّرون حيال هذه الأزمة ليس من شأنه الحؤول دون نهوض الشباب والآباء والاُمهّات بمسؤوليتهم التأريخية المُلقاة على عاتقهم، فقد يعذر البعض في عدم التفاته الى هذه
      [ 9 ]

      القضية ولكن ما بال المعنيين؟ حقاً ليست هنالك مشكلة من بين هذا الكم الهائل من المشاكل التي يواجهها الشباب ترقى أهميتها لخطور المشكلة الجنسية، ومما يؤسف له أنّ هذه المشكلة آخذة في الازدياد والاضطراد تبعاً لتطوّر المكننة وآلات الحياة إلى جانب ازدياد مدّة الدراسة والدورات الفنية وتسلل وسائل التجمل والزينة إلى أوساط الاُسر والعوائل، بحيث انفصمت عرى الثقة بين الفتيان والفتيات.
      لقد تعرّضنا صراحة في أبحاث هذا الكتاب إلى هذه المشاكل، كما أوردنا الحلول الناجحة بهذا الخصوص، وقد أثبتنا سهولة القضية رغم تصور البعض بأنّ المرض قد استفحل وقد سبق السيف العذل، وقد بحثنا بصورة ضمنية الموضوع المتعلّق بـ «الانحرافات الجنسية» والذي تمهّد مطالعته السبيل أمام الشباب من أجل التخلّص من هذا المرض العضال.
      هذا وقد نشرت هذه الأبحاث سابقاً في مجلة «جيل
      [ 10 ]

      الشباب»، وقد قمنا باعادة النظر فيها واتقانها لتظهر بصورة كتاب اثر كثرة الرسائل والبرقيات التي وصلت مكتب المجلة.
      وفي الختام نسأل الباري سبحانه وتعالى أن يوفّق الشباب لحل مشاكلهم من خِلال الإلتزام بالعمل بوصايا هذا الكتاب.
      وما توفيقي إلاّ بالله عليه توكلت وإليه اُنيب.

      المؤلف

      تعليق


      • #4
        مشكور اخوي لانك تحاول تساعد بعض الشباب بس انا ما فهمت ما هي المشكلة بالضبط وما عرفت اذا المشكلة تخص البنات و لا الصبيان اتمنى ان توضح اسلوبك عشان يفهمونك الشباب على حسب كلامك ان المشكلة الي ما عرفتها انا متفاقمة في المجتمع
        باي

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X