إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نزولا عند رغبة الاخ مسلم..التجسيم....والدعوة عامة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

    الزميل .. حفيد الحسن .. اهلا بك
    عندما قلت انني لا اريد الخوض في التفسير انما هو لهذه الاختلافات . فنحن الى الآن لم ننتهي من المقدمات البديهية في التعريف . فسأتك عن تعريفات بدائية فلم تجبني .. عن الله و الاله و الرب . وهل هم بمعني واحد و السبب بعينه قد ظهر..

    لذا و من باب عدم قفل ما بدات به، اورد لك يا اخي كيف يرى الله عندا و انقل لك نص حديث ، وهو: ومن كلام لأمير المؤمنين (عليه السلام) ، وقد سأله ذعلب اليماني فقال : هل رأيت ربك يا أمير المؤمنين ؟ فقال (عليه السلام) : أفأعبد ما لا أرى ؟ فقال : وكيف تراه ؟ فقال : لا تدركه العيون بمشاهدة العيان ، ولكن تدركه القلوب بحقائق الايمان …. نهج البلاغة / من الخطبة 177 .


    و قد اثرت لك يا سيدي بعض النقاط لمعاني الرؤية ..
    1 ـ رؤية حسية (مادية) بصرية .
    2 ـ رؤية معنوية قلبية ( عقلية ) .

    أما بالنسبة الى القسم الاول فالله سبحانه وتعالى منزه عن الرؤية المادية الحسية البصرية
    لقوله تعالى : لا تدركه الأبصار وهو يدرك الابصار … الانعام / 103
    ولقوله تعالى لموسى (عليه السلام) : … لن تراني … الاعراف / 143 و كما ذكرت لك في تصنيف معنى (لن) فلا يمكن ان الله تعلي ينفي الشيء ثم يثبته في نفس الآية.

    ولقول أمير المؤمنين (ع) لذعلب اليماني : لا تدركه العيون بمشاهدة العيان
    يعني أن رؤيته ليست بالعين وبمشاهدة القوة البصرية الجسمانية فان هذه غير جائزة على الله تعالى لما يستلزمه من الجسمية والمكانية والجهتية وغيرها والله سبحانه وتعالى منزه عن ذلك
    لقوله : ليس كمثله شيء الشورى /11.

    وأما بالنسبة الى القسم الثاني وهو الرؤية المعنوية القلبية ( العقلية ) وهي أن ينتقل بنا العقل من معلوم الى مجهول ومن شاهد محسوس الى شاهد غائب كما انتقل عقل ( نيوتن ) من مشاهدة التفاحة تسقط من الشجرة على الأرض انتقل من ذلك الى حقيقة قانون الجاذبية وامتلأ قلبه إيمانا بهذه الحقيقة وقلّده كلّ العلماء .
    فلقد رأت العيون الخلق وحكم العقل وجزم بوجود الخالق واعتقد القلب وآمن وهذا ماعناه الامام أمير المؤمنين (عليه السلام) بقوله لذعلب : ( تدركه القلوب بحقائق الايمان ) أي آمن القلب حقاً وواقعاً لأنه رأى بعين الحس والعقل .
    وبعبارة أخرى : تدركه القلوب ـ أي تدركه العقول الصافية عن ملابسة الابدان ـ بحقائق الايمان أي بالانوار العقلية الناشئة من الايمان القوي والعلم والاذعان الخالص بوجود الباري عز وجل .
    وأن الايمان اذا اشتد يصير مشاهدة قلبية ورؤية عقلية .
    ولا يخفى ان إدراك القلوب فوق إدراك العيون لعدم وقوع اللبس والاشتباه في إدراكها بخلاف إدراك العيون فيقع اللبس والاشتباه فيها كثيراً ولبعضهم : لئن لم تَرَكَ العينُ فقد ابصركَ القلبُ
    والخلاصة : ان الانسان المؤمن اذا وصل الى اعلى مراتب الايمان بحيث حصل له القطع واليقين والعلم المتين بوجود الخالق العظيم من خلال الآثار والحقائق والآيات الدالة عليه سوف يرى الله تعالى ـ بقلبه ووجدانه وعقله المذعن ، الخالي عن الماديات ، الصافي من الشكوك والاوهام ـ رؤية نورانية معنوية .


    وفقنا الله واياكم الى ذلك



    ملاحظة : اخي من هذا المنطلق و جدت ان نكمل ما تبقى من الاسئلة مما سبق و من ثم نكمل الكلام في الرؤية و الباقي ..

    و لها تتمة..


    اخوك

    مسلم

    تعليق


    • #17

      اما في شأن الرؤية .. لكليم الله موسى عليه السلام
      فأن ائمتنا علمتنا و فسرت لنا المعانى .. و لك يا اخي هذه الرواية عن احد الائمة الاطهار الامام علي الرضا (ع) في هذا الموضوع بالدات من حيث شرح القرآن في هذه الاية بالذات .

      قال عليّ بن محمّد بن الجهم : حضرت مجلس المأمون وعنده الرضا عليّ بن موسى (عليهما السلام) ، فقال له المأمون : يا ابن رسول الله أليس من قولك انّ الأنبياء معصومون ؟

      قال : بلى
      فسأله عن آيات من القرآن ، فكان فيما سأله أن
      قال له : فما معنى قول الله عزّ وجلّ ولما جاء موسى لميقاتنا وكلّمه ربّه قال ربّ أرني أنظر إليك قال لن تراني
      كيف يجوز أن يكون كليم الله موسى بن عمران (عليه السلام) لا يعلم أنّ الله ـ تعالى ذكره ـ لا تجوز عليه الرؤية حتى يسأله هذا السؤال ؟
      فقال الرضا (عليه السلام) :
      إنّ كليم الله موسى بن عمران (عليه السلام) علم أنّ الله تعالى عن أن يُرى بالأبصار ، ولكنّه لما كلّمه الله عزّ وجلّ وقرّ به نجيّاً ، رجع إلى قومه فأخبرهم أنّ الله عزّ وجلّ كلّمه وقرّبه وناجاه ، فقالوا : لن نؤمن لك حتى نسمع كلامه كما سمعت ، وكان القوم سبعمائة ألف رجل ، فاختار منهم سبعين ألفاً ، ثمّ اختار منهم سبعة آلاف ثمّ اختار منهم سبعمائة ثمّ اختار منهم سبعين رجلاً لميقات ربّه ، فخرج بهم إلى طور سينا ، فأقامهم في سفح الجبل ، وصعد موسى (عليه السلام) إلى الطور وسأل الله تبارك وتعالى أن يكلّمه ويسمعهم كلامه ، فكلّمه الله تعالى ذكره وسمعوا كلامه من فوق وأسفل ويمين وشمال ووراء وأمام ، لأنّ الله عزّ وجلّ أحدَثه في الشجرة ، ثمّ جعله منبعثاً منها حتى سمعوه من جميع الوجوه ، فقالوا : لن نؤمن لك بأنّ هذا الذي سمعناه كلامَ الله حتى نرى الله جهرةً ، فلما قالوا هذا القول العظيم واستكبروا وعتوا بعث الله عزّ وجلّ عليهم صاعقةً فأخذتهم بظلمهم فماتوا ، فقال موسى : يا ربّ ما أقول لبني إسرائيل إذا رجعتُ إليهم وقالوا : إنّك ذهبت بهم فقتلتهم لأنّك لم تكن صادقاً فيما ادّعيت من مناجاة الله إيّاك ، فأحياهم الله وبعثهم معه ، فقالوا : إنّك لو سألت الله أن يريك أن تنظر إليه لأجابك وكنت تخبرنا كيف هو فنعرفه حقّ معرفته ، فقال موسى (عليه السلام) : يا قوم إنّ الله لا يُرى بالأبصار ولا كيفية له ، وإنّما يعرف بآياته ويعلم باعلامه، فقالوا : لن نؤمن لك حتى تسأله ، فقال موسى (عليه السلام) : ياربّ إنّك قد سمعت مقالة بني إسرائيل وأنت أعلم بصلاحهم ، فأوحى الله جلّ جلاله إليه : يا موسى إسألني ما سألوك فلن أُؤاخذك بجهلهم ، فعند ذلك قال موسى (عليه السلام) : (ربّ أرني أنظر إليك قال لن تراني ولكن أنظر إلى الجبل فإن استقرَّ مكانه فسوف تراني فلمّا تجلّى ربّه للجبل (بآية من آياته) جعله دكّاً وخرَّ موسى صعقاً فلمّا أفاق قال سبحانك تُبت إليك ـ يقول : رجعت إلى معرفتي بك عن جهل قومي ـ وأنا أوّل المؤمنين) منهم بأنّك لا تُرى " .

      المصدر : الصدوق ، التوحيد : 121 برقم 24 باب ما جاء في الرؤية


      اقول .. وحتى يمكن لنا البحث في الموضوع بأكثر و جدية اكثر . حان الاوان ان تتفضل على بتعريفك و ما تقدم من اسئلة سألناك اياها ..

      لك مني الف تحية



      مسلم

      التعديل الأخير تم بواسطة M u s l i m; الساعة 12-09-2002, 10:52 AM.

      تعليق


      • #18
        سيدي الفاضل

        قلت لي
        و قد اثرت لك يا سيدي بعض النقاط لمعاني الرؤية ..
        1 ـ رؤية حسية (مادية) بصرية .
        2 ـ رؤية معنوية قلبية ( عقلية ) .

        الى ان قلت
        وأما بالنسبة الى القسم الثاني وهو الرؤية المعنوية القلبية ( العقلية ) وهي أن ينتقل بنا العقل من معلوم الى مجهول ومن شاهد محسوس الى شاهد غائب كما انتقل عقل ( نيوتن ) من مشاهدة التفاحة تسقط من الشجرة على الأرض انتقل من ذلك الى حقيقة قانون الجاذبية وامتلأ قلبه إيمانا بهذه الحقيقة وقلّده كلّ العلماء .
        فلقد رأت العيون الخلق وحكم العقل وجزم بوجود الخالق واعتقد القلب وآمن وهذا ماعناه الامام أمير المؤمنين (عليه السلام) بقوله لذعلب : ( تدركه القلوب بحقائق الايمان ) أي آمن القلب حقاً وواقعاً لأنه رأى بعين الحس والعقل

        السؤال هنا

        كل كانت تنقص موسى عليه السلام الرؤية القلبية حتى يطلب من ربه عز وجل ان يراه

        هل كان ينقص نبي الله الايمان القلبي هل كان ايمانه بالله ناقصا حتى يطلب الرؤية نحن نسال الله الهداية وان يقوي الايمان في قلوبنا وهذا منهج الانبياء .اذا الجانب المعنوي هنا منتفي لانه لوكان يريد ان يزداد ايمانا لدعى ربه ولم يطلب رؤيته..............


        بالمناسبة انا افضل الخوض في صلب الموضوع مباشرة ......................
        وشكرا جزيلا

        تعليق


        • #19
          الزميل حفيد الحسن تحية ..

          قال ربي ارني كيف تحيي الموتى، قال اولم تؤمن، قال بلى و لكن ليطمئن قلبي.

          قال تعالى : لا تدركه الأبصار وهو يدرك الابصار … الانعام / 103

          و اتمنى اخي ان تجيبني على الاسئلة الاولى حتى نكمل و قلت لك ان هذا سوف يتكرر فهان ايات كثيرة لها مدلولات شبيهة بهذه .

          اما الاشئلة التي طرحتها لك يا اخي فهي بدائية منها نكون قاعدة للتحاور .



          مسلم

          تعليق


          • #20
            اخ مسلم نحن منهجنا هو منهج نبي الله موسى عليه السلام وعقيدتنا هي عقيدته عندما طلب من الله ان يراه رؤية مادية وليست معنوية لسببين
            1-كيف لنبي ان يكون لديه شك في وجود الله
            2-انه لم يسأل اي معجزة الا واعطي اياها لذلك هذا ليس من باب الاعجاز.
            ----------------------------------------------------------------------------------

            قلت
            قال تعالى(قال ربي ارني كيف تحيي الموتى، قال اولم تؤمن، قال بلى و لكن ليطمئن قلبي.) والسائل هنا هو نبي الله ابراهيم عليه السلام ...وانت جزاك الله خيرا اتيت بما يقوي حجتي وذلك طبعا دون قصد منك....

            أن مسألة إبراهيـم ربه أن يريه كيف يحيـي الـموتـى كانت لـيرى عيانا ما كان عنده من علـم ذلك خبرا . وهذا الشيئ ينطبق على نبي الله موسى عليه السلام عندما سال ربه ان يراه او ينظر اليه....
            فابراهيم عليه السلام لا يشك في قدرة الله على احياء الموتى كذلك موسى عليه السلام لا يشك بوجود الله فقد امن به حسيا واراد ان يراه خبرا ولم يتم له ذلك لكن الله تجلى للجبل.....

            قلت
            قال تعالى : لا تدركه الأبصار وهو يدرك الابصار

            الادراك يختلف عن النظر........
            والدليل
            قوله تعالى
            وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ إلى رَبِّها ناظِرَةٌ
            ---------------------------------------------------------------------------------
            سألتني مالفرق بين الله اله الرب
            قلت لك هو الله ربي لا اله الا هو
            واذا كانت في هذا الاطار فلا فرق بينها

            تعليق


            • #21
              السلام عليكم

              الاخ حفيد الحسن ... تحية و تقدير


              قلت وحقك القول :

              سألتني مالفرق بين الله اله الرب
              قلت لك هو الله ربي لا اله الا هو
              واذا كانت في هذا الاطار فلا فرق بينها

              اشكرك اخي و لكن لم تجبني ما قصدت بالاطار هنا ..
              فهل لك اخي ان تؤول القول في هذه الكلمات .. ؟؟ ام انها ليس لهل تأؤيل ؟

              اقول لا اريد ان اكمل حوارا قبل النهاية من هذا، فانت تعلم اخي اننا نصف هذا الذي انت تعرفه .

              هذه من ناحية ..

              وتقول :
              مسلم نحن منهجنا هو منهج نبي الله موسى عليه السلام وعقيدتنا هي عقيدته عندما طلب من الله ان يراه رؤية مادية وليست معنوية لسببين
              1-كيف لنبي ان يكون لديه شك في وجود الله
              2-انه لم يسأل اي معجزة الا واعطي اياها لذلك هذا ليس من باب الاعجاز.


              اقول :
              اخي هل قرأت الرد السابق في تفسير الاية .. ؟؟
              و لعل الاصل في ذلك اننا ننظر للموضوع من زاويتين ..؟؟
              و بعد التعريف السابق ننهي التسائل و نبدأ بالحوار .؟


              اخوك

              مسلم
              التعديل الأخير تم بواسطة M u s l i m; الساعة 14-09-2002, 07:02 PM.

              تعليق


              • #22
                قلت
                اقول :
                اخي هل قرأت الرد السابق في تفسير الاية .. ؟؟
                و لعل الاصل في ذلك اننا ننظر للموضوع من زاويتين ..؟؟
                و بعد التعريف السابق ننهي التسائل و نبدأ بالحوار .؟

                نعم قرأته جيدا لكنه لا يخدم توجهك باي حال من الاحوال
                وموضوعنا هو التجسيم
                وقلت لك ليس هناك فرق بين تلك الكلمات الثلاث اذا كانت في حدود الالوهية
                ----------------------------------------------------------------------------------
                ارجو منك ان ترد على ر
                دودي السابقة حول الرؤية المادية او ان تطرح وجهة نظرك ومعتقدك
                وشكرا

                تعليق


                • #23
                  الاخ حفيد الحسن ..


                  تقول : وقلت لك ليس هناك فرق بين تلك الكلمات الثلاث اذا كانت في حدود الالوهية
                  اقول :
                  هل تتفق معي ان الرب صفة لله أم ماذا .. ؟؟
                  و هل تتفق معي ان الألوهية صفة لله أم ماذا .. ؟؟ اعني انهما صفة من صفات الله ..


                  وقلت ان الرؤية رؤية حسية اقول لي مثال لك ..
                  لدي مهندس كهرباء
                  قلت له : ارني الكهرباء
                  قال لي : ها هي (بعدما وضع الفاحص على السك).
                  قلت له : هذا ضوء و ليست الكهرباء.
                  قال لي : و من أين الضوء يأتي في السلك.

                  اقول ان الرؤية العقلية التي استدل بها مهندس الكهرباء. و الاستدلال على و جود الكهرباء بفعلها أي ان الضوء في المصباح دلالة عقلية على وجود الكهرباء في السلك. ومن هذا المنطلق اقول ان اهتزاز الجبل مثلا دلالة عقلية على ان الله موجود. وليس لانه تجلى ماديا فهو يقول للشيء كن فيكون. و حيث انه سبحانه و تعالى قد سبقها ب(لن تراني) و لكن الرؤية العقلية الاستدلالية ليست و اقعة في اطار الحس المادي.

                  و عندما نختلف في التفسير نرجع الى العقل. و اقول :
                  ان الجسم و المادة لا يمكن ان يكون دون وجود المكان و الزمان. أي انه لا يمكن لك اخي ان تكون موجودا دون وجود الزمان. و من حيث المبدأ لا اعتقد اننا سوف نختلف في هذا القول.

                  اما من ناحية الصفة و دلالاتها فمثلا لا يمكن ان نقول ان زيدا قويه دون اثبات القوة بالفعل. اعني انه مثلا رفع صخرة كبيرة. و هنا الدلالة على قوة زيد فعله. و من هذا المنطلق اقول لو ان لله يد مادية (و هنا أنا لم أشبهها بالإنسان او بأي مخلوق) و لكن كون وجود يد لا بد و ان تكون مادة. و ان اليد لا يمكن ان تكون الا لغرض الفعل فزيد حمل الصخرة بيده و ان الله عز وجل غني عن ذلك، بدلالة انه يقول للشيء كن فيكون.

                  هذا من ناحية و من ناحية اخرى قلنا ان المادة لا يمكن وجودها دون الزمان و المكان و ان العين لا يمكن ان ترى ان لم يكن الشيء مادي. و لهذا انت دون قصد قد اشرت الى المادة و ان الله جل وعلى خاضع للزمان و المكان.


                  تحية

                  مسلم

                  تعليق


                  • #24
                    في الحقيقة لقد انشغلت عن موضوعنا هذا بموضوع اخر هو حول التوحيد لكن الاشتر اراد ان يجرنا الى هذا الموضوع لذلك استأذنك ان اركز هناك

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                    استجابة 1
                    11 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                    ردود 2
                    13 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    يعمل...
                    X