إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الي متي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بسم الله الرحمن الرحيم
    أحببت أن أشارك كما قال العديد من الأخوة والأخوات ولكن
    الإجابات كانت كافية
    وأزيد خطبة لسيد البلاغة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب على نبينا وعليه وآلهما الصلاة والسلام
    وهي عن التوحيد وأظن أنك يا صاحبة السؤال سترين بأن الشيعة لا يرببون أحد مع الله عز وجل
    ــــــــــــــــــــــــــ
    ومن خطبة له (عليه السلام) في التوحيد وتجمع هذه الخطبة من أصول العلم ما لا تجمعه خطبة
    مَا وَحَّدَهُ مَنْ كَيَّفَهُ ولا حَقِيقَتَهُ أَصَابَ مَنْ مَثَّلَهُ ولا إِيَّاهُ عَنَى مَنْ شَبَّهَهُ ولا صَمَدَهُ مَنْ أَشَارَ إِلَيْهِ وتَوَهَّمَهُ كُلُّ مَعْرُوفٍ بِنَفْسِهِ مَصْنُوعٌ وكُلُّ قَائِمٍ فِي سِوَاهُ مَعْلُولٌ فَاعِلٌ لا بِاضْطِرَابِ آلَةٍ مُقَدِّرٌ لا بِجَوْلِ فِكْرَةٍ غَنِيٌّ لا بِاسْتِفَادَةٍ لا تَصْحَبُهُ الأوْقَاتُ ولا تَرْفِدُهُ الأدَوَاتُ سَبَقَ الأوْقَاتَ كَوْنُهُ والْعَدَمَ وُجُودُهُ والابْتِدَاءَ أَزَلُهُ بِتَشْعِيرِهِ الْمَشَاعِرَ عُرِفَ أَنْ لا مَشْعَرَ لَهُ وبِمُضَادَّتِهِ بَيْنَ الأمُورِ عُرِفَ أَنْ لا ضِدَّ لَهُ وبِمُقَارَنَتِهِ بَيْنَ الأشْيَاءِ عُرِفَ أَنْ لا قَرِينَ لَهُ ضَادَّ النُّورَ بِالظُّلْمَةِ والْوُضُوحَ بِالْبُهْمَةِ والْجُمُودَ بِالْبَلَلِ والْحَرُورَ بِالصَّرَدِ مُؤَلِّفٌ بَيْنَ مُتَعَادِيَاتِهَا مُقَارِنٌ بَيْنَ مُتَبَايِنَاتِهَا مُقَرِّبٌ بَيْنَ مُتَبَاعِدَاتِهَا مُفَرِّقٌ بَيْنَ مُتَدَانِيَاتِهَا لا يُشْمَلُ بِحَدٍّ ولا يُحْسَبُ بِعَدٍّ وإِنَّمَا تَحُدُّ الأدَوَاتُ أَنْفُسَهَا وتُشِيرُ الآلاتُ إِلَى نَظَائِرِهَا مَنَعَتْهَا مُنْذُ الْقِدْمَةَ وحَمَتْهَا قَدُ الأزَلِيَّةَ وجَنَّبَتْهَا لَوْلا التَّكْمِلَةَ بِهَا تَجَلَّى صَانِعُهَا لِلْعُقُولِ وبِهَا امْتَنَعَ عَنْ نَظَرِ الْعُيُونِ ولا يَجْرِي عَلَيْهِ السُّكُونُ والْحَرَكَةُ وكَيْفَ يَجْرِي عَلَيْهِ مَا هُوَ أَجْرَاهُ ويَعُودُ فِيهِ مَا هُوَ أَبْدَاهُ ويَحْدُثُ فِيهِ مَا هُوَ أَحْدَثَهُ إِذاً لَتَفَاوَتَتْ ذَاتُهُ ولَتَجَزَّأَ كُنْهُهُ ولامْتَنَعَ مِنَ الأزَلِ مَعْنَاهُ ولَكَانَ لَهُ وَرَاءٌ إِذْ وُجِدَ لَهُ أَمَامٌ ولالْتَمَسَ التَّمَامَ إِذْ لَزِمَهُ النُّقْصَانُ وإِذاً لَقَامَتْ آيَةُ الْمَصْنُوعِ فِيهِ ولَتَحَوَّلَ دَلِيلاً بَعْدَ أَنْ كَانَ مَدْلُولاً عَلَيْهِ وخَرَجَ بِسُلْطَانِ الامْتِنَاعِ مِنْ أَنْ يُؤَثِّرَ فِيهِ مَا يُؤَثِّرُ فِي غَيْرِهِ الَّذِي لا يَحُولُ ولا يَزُولُ ولا يَجُوزُ عَلَيْهِ الأفُولُ لَمْ يَلِدْ فَيَكُونَ مَوْلُوداً ولَمْ يُولَدْ فَيَصِيرَ مَحْدُوداً جَلَّ عَنِ اتِّخَاذِ الأبْنَاءِ وَ طَهُرَ عَنْ مُلامَسَةِ النِّسَاءِ لا تَنَالُهُ الأوْهَامُ فَتُقَدِّرَهُ ولا تَتَوَهَّمُهُ الْفِطَنُ فَتُصَوِّرَهُ ولا تُدْرِكُهُ الْحَوَاسُّ فَتُحِسَّهُ ولا تَلْمِسُهُ الأيْدِي فَتَمَسَّهُ ولا يَتَغَيَّرُ بِحَالٍ ولا يَتَبَدَّلُ فِي الأحْوَالِ ولا تُبْلِيهِ اللَّيَالِي والأيَّامُ ولا يُغَيِّرُهُ الضِّيَاءُ والظَّلامُ ولا يُوصَفُ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الأجْزَاءِ ولا بِالْجَوَارِحِ والأعْضَاءِ ولا بِعَرَضٍ مِنَ الأعْرَاضِ ولا بِالْغَيْرِيَّةِ والأبْعَاضِ ولا يُقَالُ لَهُ حَدٌّ ولا نِهَايَةٌ ولا انْقِطَاعٌ ولا غَايَةٌ ولا أَنَّ الأشْيَاءَ تَحْوِيهِ فَتُقِلَّهُ أَوْ تُهْوِيَهُ أَوْ أَنَّ شَيْئاً يَحْمِلُهُ فَيُمِيلَهُ أَوْ يُعَدِّلَهُ لَيْسَ فِي الأشْيَاءِ بِوَالِجٍ ولا عَنْهَا بِخَارِجٍ يُخْبِرُ لا بِلِسَانٍ ولَهَوَاتٍ ويَسْمَعُ لا بِخُرُوقٍ وأَدَوَاتٍ يَقُولُ ولا يَلْفِظُ ويَحْفَظُ ولا يَتَحَفَّظُ ويُرِيدُ ولا يُضْمِرُ يُحِبُّ ويَرْضَى مِنْ غَيْرِ رِقَّةٍ ويُبْغِضُ ويَغْضَبُ مِنْ غَيْرِ مَشَقَّةٍ يَقُولُ لِمَنْ أَرَادَ كَوْنَهُ كُنْ فَيَكُونُ لا بِصَوْتٍ يَقْرَعُ ولا بِنِدَاءٍ يُسْمَعُ وإِنَّمَا كَلامُهُ سُبْحَانَهُ فِعْلٌ مِنْهُ أَنْشَأَهُ ومَثَّلَهُ لَمْ يَكُنْ مِنْ قَبْلِ ذَلِكَ كَائِناً ولَوْ كَانَ قَدِيماً لَكَانَ إِلَهاً ثَانِياً لا يُقَالُ كَانَ بَعْدَ أَنْ لَمْ يَكُنْ فَتَجْرِيَ عَلَيْهِ الصِّفَاتُ الْمُحْدَثَاتُ ولا يَكُونُ بَيْنَهَا وبَيْنَهُ فَصْلٌ ولا لَهُ عَلَيْهَا فَضْلٌ فَيَسْتَوِيَ الصَّانِعُ والْمَصْنُوعُ ويَتَكَافَأَ الْمُبْتَدَعُ والْبَدِيعُ خَلَقَ الْخَلائِقَ عَلَى غَيْرِ مِثَالٍ خَلا مِنْ غَيْرِهِ ولَمْ يَسْتَعِنْ عَلَى خَلْقِهَا بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِهِ وأَنْشَأَ الأرْضَ فَأَمْسَكَهَا مِنْ غَيْرِ اشْتِغَالٍ وأَرْسَاهَا عَلَى غَيْرِ قَرَارٍ وأَقَامَهَا بِغَيْرِ قَوَائِمَ وَ رَفَعَهَا بِغَيْرِ دَعَائِمَ وحَصَّنَهَا مِنَ الأوَدِ والاعْوِجَاجِ ومَنَعَهَا مِنَ التَّهَافُتِ والانْفِرَاجِ أَرْسَى أَوْتَادَهَا وضَرَبَ أَسْدَادَهَا واسْتَفَاضَ عُيُونَهَا وخَدَّ أَوْدِيَتَهَا فَلَمْ يَهِنْ مَا بَنَاهُ ولا ضَعُفَ مَا قَوَّاهُ هُوَ الظَّاهِرُ عَلَيْهَا بِسُلْطَانِهِ وعَظَمَتِهِ وهُوَ الْبَاطِنُ لَهَا بِعِلْمِهِ ومَعْرِفَتِهِ والْعَالِي عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ مِنْهَا بِجَلالِهِ وعِزَّتِهِ لا يُعْجِزُهُ شَيْ‏ءٌ مِنْهَا طَلَبَهُ ولا يَمْتَنِعُ عَلَيْهِ فَيَغْلِبَهُ ولا يَفُوتُهُ السَّرِيعُ مِنْهَا فَيَسْبِقَهُ ولا يَحْتَاجُ إِلَى ذِي مَالٍ فَيَرْزُقَهُ خَضَعَتِ الأشْيَاءُ لَهُ وذَلَّتْ مُسْتَكِينَةً لِعَظَمَتِهِ لا تَسْتَطِيعُ الْهَرَبَ مِنْ سُلْطَانِهِ إِلَى غَيْرِهِ فَتَمْتَنِعَ مِنْ نَفْعِهِ وضَرِّهِ ولا كُفْ‏ءَ لَهُ فَيُكَافِئَهُ ولا نَظِيرَ لَهُ فَيُسَاوِيَهُ هُوَ الْمُفْنِي لَهَا بَعْدَ وُجُودِهَا حَتَّى يَصِيرَ مَوْجُودُهَا كَمَفْقُودِهَا ولَيْسَ فَنَاءُ الدُّنْيَا بَعْدَ ابْتِدَاعِهَا بِأَعْجَبَ مِنْ إِنْشَائِهَا واخْتِرَاعِهَا وكَيْفَ ولَوِ اجْتَمَعَ جَمِيعُ حَيَوَانِهَا مِنْ طَيْرِهَا وبَهَائِمِهَا ومَا كَانَ مِنْ مُرَاحِهَا وسَائِمِهَا وأَصْنَافِ أَسْنَاخِهَا وأَجْنَاسِهَا ومُتَبَلِّدَةِ أُمَمِهَا وأَكْيَاسِهَا عَلَى إِحْدَاثِ بَعُوضَةٍ مَا قَدَرَتْ عَلَى إِحْدَاثِهَا ولا عَرَفَتْ كَيْفَ السَّبِيلُ إِلَى إِيجَادِهَا ولَتَحَيَّرَتْ عُقُولُهَا فِي عِلْمِ ذَلِكَ وتَاهَتْ وعَجَزَتْ قُوَاهَا وتَنَاهَتْ ورَجَعَتْ خَاسِئَةً حَسِيرَةً عَارِفَةً بِأَنَّهَا مَقْهُورَةٌ مُقِرَّةً بِالْعَجْزِ عَنْ إِنْشَائِهَا مُذْعِنَةً بِالضَّعْفِ عَنْ إِفْنَائِهَا.
    وَإِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ يَعُودُ بَعْدَ فَنَاءِ الدُّنْيَا وَحْدَهُ لا شَيْ‏ءَ مَعَهُ كَمَا كَانَ قَبْلَ ابْتِدَائِهَا كَذَلِكَ يَكُونُ بَعْدَ فَنَائِهَا بِلا وَقْتٍ ولا مَكَانٍ ولا حِينٍ ولا زَمَانٍ عُدِمَتْ عِنْدَ ذَلِكَ الآجَالُ والأوْقَاتُ وزَالَتِ السِّنُونَ والسَّاعَاتُ فَلا شَيْ‏ءَ إِلا اللَّهُ الْواحِدُ الْقَهَّارُ الَّذِي إِلَيْهِ مَصِيرُ جَمِيعِ الأمُورِ بِلا قُدْرَةٍ مِنْهَا كَانَ ابْتِدَاءُ خَلْقِهَا وبِغَيْرِ امْتِنَاعٍ مِنْهَا كَانَ فَنَاؤُهَا ولَوْ قَدَرَتْ عَلَى الامْتِنَاعِ لَدَامَ بَقَاؤُهَا لَمْ يَتَكَاءَدْهُ صُنْعُ شَيْ‏ءٍ مِنْهَا إِذْ صَنَعَهُ ولَمْ يَؤُدْهُ مِنْهَا خَلْقُ مَا خَلَقَهُ وبَرَأَهُ ولَمْ يُكَوِّنْهَا لِتَشْدِيدِ سُلْطَانٍ ولا لِخَوْفٍ مِنْ زَوَالٍ ونُقْصَانٍ ولا لِلاسْتِعَانَةِ بِهَا عَلَى نِدٍّ مُكَاثِرٍ ولا لِلاحْتِرَازِ بِهَا مِنْ ضِدٍّ مُثَاوِرٍ ولا لِلازْدِيَادِ بِهَا فِي مُلْكِهِ ولا لِمُكَاثَرَةِ شَرِيكٍ فِي شِرْكِهِ ولا لِوَحْشَةٍ كَانَتْ مِنْهُ فَأَرَادَ أَنْ يَسْتَأْنِسَ إِلَيْهَا ثُمَّ هُوَ يُفْنِيهَا بَعْدَ تَكْوِينِهَا لا لِسَأَمٍ دَخَلَ عَلَيْهِ فِي تَصْرِيفِهَا وتَدْبِيرِهَا ولا لِرَاحَةٍ وَاصِلَةٍ إِلَيْهِ ولا لِثِقَلِ شَيْ‏ءٍ مِنْهَا عَلَيْهِ لا يُمِلُّهُ طُولُ بَقَائِهَا فَيَدْعُوَهُ إِلَى سُرْعَةِ إِفْنَائِهَا ولَكِنَّهُ سُبْحَانَهُ دَبَّرَهَا بِلُطْفِهِ وأَمْسَكَهَا بِأَمْرِهِ وأَتْقَنَهَا بِقُدْرَتِهِ ثُمَّ يُعِيدُهَا بَعْدَ الْفَنَاءِ مِنْ غَيْرِ حَاجَةٍ مِنْهُ إِلَيْهَا ولا اسْتِعَانَةٍ بِشَيْ‏ءٍ مِنْهَا عَلَيْهَا ولا لانْصِرَافٍ مِنْ حَالِ وَحْشَةٍ إِلَى حَالِ اسْتِئْنَاسٍ ولا مِنْ حَالِ جَهْلٍ وعَمًى إِلَى حَالِ عِلْمٍ والْتِمَاسٍ ولا مِنْ فَقْرٍ وحَاجَةٍ إِلَى غِنًى وكَثْرَةٍ ولا مِنْ ذُلٍّ وضَعَةٍ إِلَى عِزٍّ وقُدْرَةٍ.

    تعليق


    • #17
      لما نجعل هذه التربة الطاهرة من عبق كربلاء الخالدة سبب في الكراهية و التعصب و الفرقة

      إذا كان الاخوة الشيعة يتبركون بها إلى الله فالله يجعلها قربان لهم و يضعها في ميزان حسناتهم دون أن يجبروا أحداً على السجود عليها

      و أذا السنة لا يرون في هذا من الدين فهذا رأيهم أيضاً فليتبركوا بما شاؤا و لا يلزموا غيرهم باجتهادهم

      إلى متى .. إلى متى .. إلى متى

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة سديم
        لما نجعل هذه التربة الطاهرة من عبق كربلاء الخالدة سبب في الكراهية و التعصب و الفرقة
        إذا كان الاخوة الشيعة يتبركون بها إلى الله فالله يجعلها قربان لهم و يضعها في ميزان حسناتهم دون أن يجبروا أحداً على السجود عليها
        و أذا السنة لا يرون في هذا من الدين فهذا رأيهم أيضاً فليتبركوا بما شاؤا و لا يلزموا غيرهم باجتهادهم
        إلى متى .. إلى متى .. إلى متى
        اسمح لي ارفع لك القبعة مولاي الكريم واسمح لي اقولك مولاي لان كل شخص محترم مثل شخصكم الكريم يستحق ان اقول له مولاي

        تحياتي

        تعليق


        • #19
          كربلاء أفضل من الكعبة
          وتربة الحسين الصلاة عليها أثوب وأدعى للقبول و رفعها
          ومن لايعجبه ذلك أو يرى خلافه فهو حر , لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي

          تعليق


          • #20
            الى ام الشمعة ؟؟؟

            المنتدى للحوار لا للتهريج
            ان كنت اهل للحوار فمنتدى العقائد ينتظرك ...

            نأمل منكم الانتباه وهذا انذار اول وبعده سيكون الطرد ...


            المشرف

            ابو حيدر العاملي

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة Al-7osayni
              اسمح لي ارفع لك القبعة مولاي الكريم واسمح لي اقولك مولاي لان كل شخص محترم مثل شخصكم الكريم يستحق ان اقول له مولاي

              تحياتي
              بل أنا أخي من أنحني أمام أدبك الجم

              بارك الله فيك

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة Al-7osayni
                الله يرحم ايام جحا

                ام شمعة لماذا لا تسجدين على التراب والحصير كما كان يفعل رسول الله
                ولماذا تسجدين على السجادة اليس السجود لله
                انت لم تنكر ما كتبتها الاخت ثم قل لنفسك هذا الكلام

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة شجيع السيما
                  انت لم تنكر ما كتبتها الاخت ثم قل لنفسك هذا الكلام
                  يا بطل الاخوان ردو على ام شمعة شنو تبيني اكتب بعد

                  اما قولك قل لنفسك هذا الكلام
                  فنحن والحمدلله نسجد على التربة لانه فعل النبي الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم
                  وليس على السجادة يا محترم

                  تعليق


                  • #24
                    يا بطل الاخوان ردو على ام شمعة شنو تبيني اكتب بعد

                    اما قولك قل لنفسك هذا الكلام
                    فنحن والحمدلله نسجد على التربة لانه فعل النبي الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم
                    وليس على السجادة يا محترم
                    أذا من يسجد على الحجر وقد رأى العالم كله ذلك ولايمكن أن تنكره

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة شجيع السيما

                      أذا من يسجد على الحجر وقد رأى العالم كله ذلك ولايمكن أن تنكره
                      ماتسمه حجر يا محترم هو تربة متماسكة
                      ويمكنك ان تتأكد بأن تاخذ احد هذه الحجارة على قولك وتفتتها لترى التراب المتناثر يا محترم

                      ولا تتهم الناس بدون دليل

                      فهل علمت اننا الان نتبع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بينما تخالفونه انتم ؟؟

                      تعليق


                      • #26
                        ماتسمه حجر يا محترم هو تربة متماسكة
                        ويمكنك ان تتأكد بأن تاخذ احد هذه الحجارة على قولك وتفتتها لترى التراب المتناثر يا محترم

                        ولا تتهم الناس بدون دليل

                        فهل علمت اننا الان نتبع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بينما تخالفونه انتم ؟؟
                        لا يوجد دليل على ذلك

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة شجيع السيما

                          لا يوجد دليل على ذلك
                          دليل على ماذا بالضبط يا محترم ؟؟

                          ان كنت تقصد لايوجد دليل على كون ما تسميه حجر انها تربة فيمكنك بنفسك ان تتأكد من اي تربة يا محترم
                          وان كنت تقصد ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن يسجد على التربة او الحصير فنحضر لك الدليل من كتبك ونكحل عينك بالأدلة وليس مجرد دليل ان شاء الله

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                          استجابة 1
                          12 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          يعمل...
                          X