اختي كلوديا

حكم الله لا اعتراض عليه

ولكن انا لما اعرف ان احد تزوج متعة احسه شي كريه كريييييييييييييه مقرررررررررررف

وانا عن نفسي ما اقبل اتزوج واحد تزوج متعة من قبل ولا بعد

حلال ما قلنا شي بس عاد مو تستغلونه بطريقة خطا

وبجذي انتو تكرهين الناس في حكم الله


المحبوب :

ما افضل تقول هالكلام في المنتدى

ومن قال حكم الله اتقوا الله لا تنسبون الحرام لله
انتو تحللون الحرام والدليل نفسيتكم تتقزز منه

ابن مسلم وشركاه :
ترى النسوان يتقززون حتى من الزواج من الثانيه ، فهل الزواج الثاني حرام بعد؟؟!!

شوف الله يقول المتعه حلال ، رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يقول المتعه حلال ، اهل البيت عليهم السلام وفي مقدمتهم امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام ييقولون المتعه حلال ، القران والسنه تقول المتعه حلال ، بس سيدكم عمر يقول حرام ، سيدكم معاوية يقول حرام ، شيخكم ابن تيمية يقول حرام ، فالواحد يشوف عاد من يتبع ويرجعله ،،،




الاخوات الفاضلات :
علينا ان نفرق بين حكم شرعي ورفض اجتماعي ، فسواء رضت المراه او لم ترضى بالزواج هذا لا يعطيه صبغة الحرمه. لكن استاذتي الفاضله بامكانك النظر للموضوع من وجهة نظر اخرى - ما ساذكره لا يعني بالضرورة انه رايي الشخصي - في حال وجدت حرب واكلت من الشباب جمعا كثيرا كحال ما جرى في البوسنة مثلا وبقيت النساء بلا رجال ، وهناك مجموعة من الفتيات ممن هن على اعتاب الزواج ، واذا قارنا العدد بعدد الرجال فانه قد يكون النصف : اي بمعادلة بسيطه فان نصف الفتيات لن تتزوج !! فأيهما افضل ** ولتجعلي نفسك في النصف الثاني وصادف ان تقدم لك رجل لتكوني الثانيه ** الزواج ام عدم الزواج - طبعا ترك الزواج مخالفا لسنة النبي صلى الله عليه واله وسلم ؟

أيضا : ان وجدت في مجتمع شريحته الديمغرافيه شبيهه بما سبق ، فهل لك ان تجدي الحل لهذا المجتمع ؟؟!!

طبعا لا تنظري للامور من وجهة نظر المراة المتزوجه بل انظري له من وجهة نظر المراه التي ستحرم من الزواج نهائيا !!!

ممكن الدليل على حرمته من القران مثل ما قلت ؟

اخي في ثار الزهراء :

ولو ان السؤال موجه للاخت كلوديا

ولكن اقول بامكانهم يتزوجون اكثر من واحدة زواج دائم

سلبيات هذا الزواج في مجال العمل، رغم وجود تشريع واضح محلل، هو أن البعض قد أساء الإستفادة من هذا التشريع المحلل.. فيلاحظ بأن البعض يصل إلى هذا الحلال عبر قنوات عديدة من الحرام: فإذا أراد أن يصل إلى البغية، تراه يسترق النظر يميناً وشمالاً.. وقد يتحدث حديثاً شهوياً مثيراً.. وقد يصل الأمر إلى مستوى المصافحة، والحديث.. ومن ثم يصل الأمر إلى مستوى الحديث الغرامي.. كل ذلك قبل العقد الشرعي.. فإذن، إن الإنسان المؤمن إذا رأى بأن هذا الحلال الأخير، يتوقف على مقدمات محرمة كثيرة، فكيف يقدم على مثل هذا العمل؟.. وبالتالي، فإنه علينا أن نلتفت إلى أن هذا الأمر، إنما هو جائز بشرطه وشروطه

إن من الأمور التي ينبغي أن نلاحظها في هذه المسألة، أن بعض الناس يأخذ بهذا الحلال، ويكثر من هذا الأمر.. إلى أن يتحول الى موجود تغلب عليه الشهوة، فلا يقـنع بالقليل، ويعيش دائماً هاجس الإستمتاع بعنصر جديد

السلام عليكم
الى هذا الوهابي الم يقل الخليفة الثاني متعتان على عهد رسول الله احرمهما متعة الحج ومتعة النساء فكيف يحرم ما كان على عهد رسول الله محللاً وارجع الى صحيح البخاري باب زواج المتعة وشوف الصحابي جابر بن عبد الله الانصار شو يقول يقول كنا نتمتع على عهد رسول الله وعلى ايام ابي بكر وردحاً من ايام عمر بن الخطاب حتى حرمها عمر
وقد قال حبر الامة عبد الله بن عباس لولا تحريم عمر للمتعة ما زنا الى الاشقى وفي السلام ختام

اما عن قولك حرمها عمر تحريمها وان جاء على لسان عمر
كما تدعون لم يكن من نفسه الا كان لديه احاديث من الرسول
المقصود حرمها عمر يعنى نطق بها عمر بس التحريم جاء عن الرسول

وما تقول فى هذه
عن زيد بن علي عن ابائه عن علي عليه السلام قال : حرم رسول الله (ص) يوم خيبر لحوم الحمر الاهليه ونكاح المتعه.((التهذيب للطوسي 2\186 -الاستبصار 3\142 -وسائل الشيعه الحر العاملي 14\441 )).

الى السيد ابن مسلم
نحن لسنا على شاكلتم نقول بان اصح كتاب بعد كتاب الله هو البخاري ومسلم وكل ما فيهما صحيح ان الروايات الواردة في كتب الحديث الاربع في مذهبنا مذهب اهل البيت (ع) هي الكافي والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه والتهذيب وفي هذه الكتب روايات موضوعة ومكذوبة وضعيفة وسقيمة ومرسلة واجب الفقية هو ان يخرج ما صح واعتبر وان يترك ما ضعف وارسل ووضع لذلك تجد في كتبنا روايات غير معتبرة كما في باقي كتب الحديث عنكم ك صحيح ابن ماجة والنسائي ومسند احمد والموطء لابن مالك وغيرها فهذا الحيث غير معتبر عندنا يا ابن مسلم اما قولك ان عمر كان ينطق بالتحرم وليس يحرم لماذا لم ينطق بالتحريم ايام ابي بكر ها اجبني جزاك الله خيرا

زين انك اعترفت ان كتبكم ضضضضضضضضضضعيييييييييييفه

زين راح اجاريك تقول فى ايه قرانيه تبيح لكم المتعه اين هذه الايه ممكن تكتبيها

هي في سورة النساء اية 24(فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة ) اما قولك اني اعترفت ان كتبنا ضعيفة فهذا خلاف الواقع يا سيد ان قلت ان في كتبنا روايات ضعيفة ومهمتة الفيه هي البحث وليس التقليد كا تفعلون فهل يستطيع فقيه من فقهائكم ان يضعف رواية كان يرى البخاري قوتها ام هل يستطيع فقيه من فقهائكم ان يقول بحجية رواية ضعيفة يراها البخاري قلي جزاك الله خيرا

اقراء ولا ترد اقراء ركز افهم مو غلط الانسان يغير تفكيره غلط يعتنق شى خطاء


فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة )


واستدلال بعض الشيعه ان هذه الايه تحلل متعة النساء خطاء كبير
لان

قد ذكر الله تبارك وتعالى التمتع في غير النكاح في مواضع من كتابه الكريم كما قال جل ذكره : { أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها } وقال جل ذكره : { فاستمتعتم بخلاقكم } وقال سبحانه : { والذين كفروا يتمتعون و يأكلون كما تأكل الأنعام } فلا يلزم من ذكر كلمة متعة أنها تكون دائما على هذا الذي زعموه وهو نكاح المتعة ، وقال جل وعلى عن كفار الأنس : { ربنا استمتع بعضنا ببعض وبلغنا أجلنا الذي أجلت لنا ) هل القصود هنا استمتعوا بعض
يعنى ليس التمتع مثل ما تعرفونه

قال الباري:فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة)




يقول الشيعه وخاصه الغلاه منهم الاثنى عشريه ان المتعه حلال ويتدلون بالقران الايه
((فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن ))

ولكن على المسلم العاقل ان يقراء الايه صحيح من ما سبق وما لحق

لو قرأ الإنسان ما قبلها وقرأ أنها ليست في نكاح المتعة في شيء أبدا . إن الله تبارك وتعالى ذكر المحرمات من النساء فقال



ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم من النساء إلا ما قد سلف ، إنه كان فاحشة ومقتا وساء سبيلا } ثم قال جل ذكره : { حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم وأخواتكم من الرضاعة وأمهات نسائكم وربائكم اللاتى في جحوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن ، فإن لم تكونوا قد دخلتم بهن فلا جناح عليكم وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم وان تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف ، إن الله كان غفورا رحيما . والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم وأحل ما وراء ذلك أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة } .



هنا يدل على ان الايه فى الزواج الصحيح الشرعى
واكبر دليل ما ورد قبلها ومن ثم قال ما استمتعم
وليس دليل ان المتعه اسمها متعه
ورد الاسم فى الايه متعه يعنى ذلك مقصود تحليل المتعه اللى تعرفونها
والدليل ان الله ذكر المتعه فى اكثر من ايه وحتى الزواج الرسمى
اسمه متعه

وقد ذكر الله تبارك وتعالى التمتع في غير النكاح في مواضع من كتابه الكريم كما قال جل ذكره : { أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها } وقال جل ذكره : { فاستمتعتم بخلاقكم } وقال سبحانه : { والذين كفروا يتمتعون و يأكلون كما تأكل الأنعام } فلا يلزم من ذكر كلمة متعة أنها تكون دائما على هذا الذي زعموه وهو نكاح المتعة ، وقال جل وعلى عن كفار الأنس : { ربنا استمتع بعضنا ببعض وبلغنا أجلنا الذي أجلت لنا ) هل القصود هنا استمتعوا بعض
يعنى ليس التمتع مثل ما تعرفونه



فالآيات كلها في النكاح الصحيح ، ولذلك لما ذكر الله تبارك وتعالى المحرمات : الأم والبنت والأخت والعمة والخالة وبنت الأخ وبنت الأخت والأم من الرضاعة والأخت من الرضاعة وأم الزوجة وبنت الزوجة والربيبة وزوجات الأبناء الذين من الأصلاب ثم ذكر الجمع بين الأختين ثم ذكر نساء الناس-زوجة الغير –وأنها محرمة بعد ذلك قال تعالى : وأحل لكم ما وراء ذلكم . فالكلام كله في النكاح الصحيح ، وليس في المتعة في شيء ، وليست الآية في المتعة ، ولذلك انظر إلى قول الله تبارك وتعالى : { فما استمتعن به منهن فآتوهن أجورهن فريضة ، ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة ، إن الله كان عليما حكيما
والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين } وقفوا عند قوله تعالى : { محصنين} . لو كانت الآية في المتعة لما قال الله : {محصنين } لأن المتعة لا تحصن ، حتى عند الشيعة المتعة لا تحصن . فلو كانت الآية في المتعة ما قال : { محصنين } لأنها لا تدخل في الإحصان . ولذلك هذه الرواية عندهم عن إسحاق بن عمار قال : سألت أبا إبراهيم عليه السلام (موسى الكاظم) عن الجل إذا هو زنا وعنده الأمة يطأها ، تحصنه الأمة ، قال : نعم . قال : فأن كانت عنده امرأة متعة أتحصِّنُهُ ، قال : لا ، إنما هو على الشيء الدائم عنده . وهذا في وسائل الشيعة ج28 ص 68 . فالآية إذن ليست في المتعة ، وإنما هي في النكاح الصحيح ، بدلالة ما قبلها ، أنها ذكرت في المحرمات ، فذكر الله تبارك وتعالى ما يحل ، ثم بدلالة قول الله تبارك وتعالى : { محصنين } ،

ولا جناح عليكم أن تنكحوهن إذا آتيتموهن أجورهن } . فالأجر يذكر ويراد به المهر الذي هو النكاح الصحيح

كلامك لا نأخذ به
ولست أنت المشرع ولا حتى مذهبك ولا حتى علمائك ولا حتى صحاحك هي التي نأخذ منها نحن الروافض أحكامنا وفقهنا وعباداتنا.
فلا تهرف بما لا تعرف
والأعجب والأغرب لا نراكم بهذا الصوت الجهوري تصرخون ضد زواج
العرفي
والمسيار
والمصياف
وزواج فرند
والزواج بنية الطلاق
ولكن كما قال أسلافكم
واسنة عمراه

أستاذتي الفاضله :

انا كنت اتكلم بشكل مطلق لا عن المتعه!!!

اما ابن مسلم وشركه فاقول لكم بان هذا الموضوع بحثته مرارا وتكرارا ، ولم اجد الا التهرب والنسخ ، ولكن ساحيلك الى بحث يجيبك عن كل تساؤلاتك وان رغبت بالمزيد فانا حاضر !!!

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد وآل محمد

ابن مسلم هل تريد ان اذكر لك احلية المتعة من كتبكم الصحيحة؟؟

انني اعلم ان المتعة مئة بلمئة حلال ولكن انا عقلي لا يقبلها اكيد هنك سبب لهذا التحليل


اما بخصوص ابن مسلم لا تنس انا هناك عندكم زواج المسيار هذا اصعب وعم نسمع نتائجه علي التلفاذ



اما بخصوص الحبوب كلامه ابشع منه بكثير اريد ان اساله هل الامراة التي تقبل معه التمتع اليست هي راخيصه اما ماذا يعتبره
.