الاستاذ حسيني
سالتني
فاجبتك ب
. .
فسؤالي الان
هذه اجابة السؤال الاول فهل اجابتي صحيحة ام خاطئة ؟؟؟؟
بعد ان تقرر سانتقل الى السؤال الذي بعده في حال كانت اجابتي صحيحة
سالتني
هل ان المنافق مسلم ام كافر...؟؟؟؟؟؟؟؟
هل نزلت الايات التي اوردتها انا انفا في مشركي قريش او غيرهم من المشركين ام انها نزلت في مسلمين منافقين من اهل المدينة وممن حولهم من الاعراب؟؟؟؟
هل نزلت الايات التي اوردتها انا انفا في مشركي قريش او غيرهم من المشركين ام انها نزلت في مسلمين منافقين من اهل المدينة وممن حولهم من الاعراب؟؟؟؟
اجبته على هذا السؤال وقلت له أن المنافق كافر واستدللت بالقران الكريم
من سورة المنافقون وقول الله عز وجل
(((إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ
لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ (1) اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً
فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (2) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا
ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَفْقَهُونَ (3) ))))
ولك عزيزي القارئ ان تتأكد\ من صحة كلامي في هذه المشاركة
http://yahosein.sytes.net/vb/showpos...5&postcount=48
ستجد عزيزي القارئ انني اجبته على سؤاله
أما سؤاله ((ام انها نزلت في مسلمين منافقين )) اقول بالله كيف اجيب على سؤال خاطئ اساسا كيف يكون السؤال خاطئ اخبركم عن ذلك .. ببساطة المنافق ليس بمسلم فالاجابة تكون اذا لا هذا ولا ذاك فلم تنزل في مشركي قريش ولم تنزل في مسلمين منافقين لان المنافق كافر ولا ادري الى متى سوف اكرر هذه الكلمة
حسيني فور افر سؤال شخصي لو سمحت .. اصدقني القول هل كنت تعمل في المخابرات او هل ما زلت تعمل في الاستخبارات قسم التحقيق لان هذه الاساليب يستخدمها المحققون في الاستخبارات الغرض منها الحرب النفسية على المعتقل يسألونه كل يوم نفس السؤال وعليه أن يجيب وهكذا وقانا الله شرهم وابعدهم عنا
حسيني فور افر هل تقسم بالله العلي العظيم الذي رفع سبعا وخفض سبعا انني لم اجبك على سؤالك هذا من قبل اذا كانت اجابتك لا فماذا تسمي ما قلته لك في المشاركة رقم 48
وان كانت اجابتك نعم فلماذا تفتري علي هذا الافتراء هل هي العزة بالاثم ام ماذا ام ان طبقات الحقد والكراهية ضد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم تحتاج الى قرون لتنجلي منها ولو جزء بسيط حتى تستطيع ان تتبصر وتفهم ما نكتبه لك عجبي عجبي
اما قولك يا حسيني فور افر
إقتباس:
بما انك تدعي انك من اهل السنة والجماعة فلااقبل برايك او ردك انت بل يجب ان يكون الرد موثقا من كتب قومك
ماذا تقصد بهذا الكلام هل تقصد بانك لا تريد أن تحاورني ؟؟؟ اذا كان ذلك كذلك فلم قبلت من اتلبداية هل غصبتك \على ذلك ام انت الذي قبلت بل انك منذ البداية لم تشترط تاحا معينا لم تشترط عالما لكي يجيبك ولا اعلم اين تعلمت اسس النقاشات ؟؟؟
انا اتيتك برأيي ودعمته بدليل من كتاب الله عز وجل وان كنت ترى أن كلام العلماء مقدم على كلام الله فانا لا ارى ذلك بل ارى ان كلام العالم سيضرب عرض الحائط لو لا سمح الله عارض القران التوثيق ليس هذا موضعه يا مبتدئ لاني اجبتك من القران وباية محكمة هل تعلم ماذا يعني محكم يعني لا يحتاج الى دليل اخر من الخارج يوضحه فاذا كان الكلام محكم فلم تطلب التوثيق
لكني مع هذا لن ادع لك خرم ابرة لا لك ولا لابليس لتنفذ منها وسأجيبك واتيت باقوال الرجال المطابق تماما لكلامي
يقول بن كثير
ذلك بِأَنَّهُمْ ءَامَنُواّ ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ على قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَفْقَهُونَ} أي إنما قدر عليهم النفاق لرجوعهم عن الإيمان إلى الكفران،
ويقول الامام القرطبي في تفسيره لسورة المنافقين
هذا إعلام من الله تعالى بأن المنافق كافر
ويقول الامام الشوكاني في تفسير سورة المنافقين ايضا
ثُمَّ كَفَرُواْ} في الباطن، أو أظهروا الإيمان للمؤمنين، وأظهروا الكفر للكافرين، وهذا صريح في كفر المنافقين
ولأننا امرنا أن اذا ذبحنا ان نسحن الذبح ونريح الذبيحة فاليك هذه الاقوال من كتبك يا محترم
مستدرك الوسائل - الميرزا النوري - ج 7 - ص 425
عن عبد الجبار بن أحمد بن محمد الروياني ، عن عبد الواحد بن محمد بن سلام ، عن إسماعيل بن الزاهد ، عن محمد بن أحمد ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن مسلم بن إبراهيم ، عن عمرو بن حمزة ، عن أبي الربيع ، عن أنس بن مالك قال : لما حضر شهر رمضان ، قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : " سبحان الله ، ماذا تستقبلون ؟ وماذا يستقبلكم ؟ " قالها ثلاث مرات ، فقال عمر : وحي نزل أو عدو حضر ، قال : " لا ، ولكن الله تعالى يغفر في أول رمضان ، لكل أهل هذه القبلة " ، قال : ورجل في ناحية القوم يهز رأسه ، ويقول : بخ بخ ، فقال ( النبي صلى الله عليه وآله ) : " كأنك ضاق صدرك مما سمعت " ، قال : لا والله ، يا رسول الله ، ولكن ذكرت المنافقين ، فقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) " المنافق كافر ، وليس لكافر في ذا شئ
وفي بحار الانوار مثله ج93 صفحة 347
ويقول الشيخ الطبرسي في تفسير تفسير ج 9 - ص 169
المعنى : ثم بين سبحانه حال المنافقين فقال . ( ومنهم من يستمع إليك ) أي ومن الكافرين الذين تقدم ذكرهم ، من يستمع إلى قراءتك ودعوتك وكلامك ، لأن المنافق كافر
يقول السيد جعفر مرتضى في كتاب
خلفيات كتاب مأساة الزهراء (ع) ج 2 - ص 332
كما أن الرسول قد أبلغ أصحابه بالأئمة الاثني عشر ، فلابد أن يقبلوا منه ذلك ، ويعتقدوه . ويقابله الكافر ، والمنافق . . وكلاهما لا يصح أن يكون مقصودا ، لأن المنافق كافر في واقع الأمر
من سورة المنافقون وقول الله عز وجل
(((إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ
لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ (1) اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً
فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (2) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا
ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَفْقَهُونَ (3) ))))
ولك عزيزي القارئ ان تتأكد\ من صحة كلامي في هذه المشاركة
http://yahosein.sytes.net/vb/showpos...5&postcount=48
ستجد عزيزي القارئ انني اجبته على سؤاله
أما سؤاله ((ام انها نزلت في مسلمين منافقين )) اقول بالله كيف اجيب على سؤال خاطئ اساسا كيف يكون السؤال خاطئ اخبركم عن ذلك .. ببساطة المنافق ليس بمسلم فالاجابة تكون اذا لا هذا ولا ذاك فلم تنزل في مشركي قريش ولم تنزل في مسلمين منافقين لان المنافق كافر ولا ادري الى متى سوف اكرر هذه الكلمة
حسيني فور افر سؤال شخصي لو سمحت .. اصدقني القول هل كنت تعمل في المخابرات او هل ما زلت تعمل في الاستخبارات قسم التحقيق لان هذه الاساليب يستخدمها المحققون في الاستخبارات الغرض منها الحرب النفسية على المعتقل يسألونه كل يوم نفس السؤال وعليه أن يجيب وهكذا وقانا الله شرهم وابعدهم عنا
حسيني فور افر هل تقسم بالله العلي العظيم الذي رفع سبعا وخفض سبعا انني لم اجبك على سؤالك هذا من قبل اذا كانت اجابتك لا فماذا تسمي ما قلته لك في المشاركة رقم 48
وان كانت اجابتك نعم فلماذا تفتري علي هذا الافتراء هل هي العزة بالاثم ام ماذا ام ان طبقات الحقد والكراهية ضد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم تحتاج الى قرون لتنجلي منها ولو جزء بسيط حتى تستطيع ان تتبصر وتفهم ما نكتبه لك عجبي عجبي
اما قولك يا حسيني فور افر
إقتباس:
بما انك تدعي انك من اهل السنة والجماعة فلااقبل برايك او ردك انت بل يجب ان يكون الرد موثقا من كتب قومك
ماذا تقصد بهذا الكلام هل تقصد بانك لا تريد أن تحاورني ؟؟؟ اذا كان ذلك كذلك فلم قبلت من اتلبداية هل غصبتك \على ذلك ام انت الذي قبلت بل انك منذ البداية لم تشترط تاحا معينا لم تشترط عالما لكي يجيبك ولا اعلم اين تعلمت اسس النقاشات ؟؟؟
انا اتيتك برأيي ودعمته بدليل من كتاب الله عز وجل وان كنت ترى أن كلام العلماء مقدم على كلام الله فانا لا ارى ذلك بل ارى ان كلام العالم سيضرب عرض الحائط لو لا سمح الله عارض القران التوثيق ليس هذا موضعه يا مبتدئ لاني اجبتك من القران وباية محكمة هل تعلم ماذا يعني محكم يعني لا يحتاج الى دليل اخر من الخارج يوضحه فاذا كان الكلام محكم فلم تطلب التوثيق
لكني مع هذا لن ادع لك خرم ابرة لا لك ولا لابليس لتنفذ منها وسأجيبك واتيت باقوال الرجال المطابق تماما لكلامي
يقول بن كثير
ذلك بِأَنَّهُمْ ءَامَنُواّ ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ على قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَفْقَهُونَ} أي إنما قدر عليهم النفاق لرجوعهم عن الإيمان إلى الكفران،
ويقول الامام القرطبي في تفسيره لسورة المنافقين
هذا إعلام من الله تعالى بأن المنافق كافر
ويقول الامام الشوكاني في تفسير سورة المنافقين ايضا
ثُمَّ كَفَرُواْ} في الباطن، أو أظهروا الإيمان للمؤمنين، وأظهروا الكفر للكافرين، وهذا صريح في كفر المنافقين
ولأننا امرنا أن اذا ذبحنا ان نسحن الذبح ونريح الذبيحة فاليك هذه الاقوال من كتبك يا محترم
مستدرك الوسائل - الميرزا النوري - ج 7 - ص 425
عن عبد الجبار بن أحمد بن محمد الروياني ، عن عبد الواحد بن محمد بن سلام ، عن إسماعيل بن الزاهد ، عن محمد بن أحمد ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن مسلم بن إبراهيم ، عن عمرو بن حمزة ، عن أبي الربيع ، عن أنس بن مالك قال : لما حضر شهر رمضان ، قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : " سبحان الله ، ماذا تستقبلون ؟ وماذا يستقبلكم ؟ " قالها ثلاث مرات ، فقال عمر : وحي نزل أو عدو حضر ، قال : " لا ، ولكن الله تعالى يغفر في أول رمضان ، لكل أهل هذه القبلة " ، قال : ورجل في ناحية القوم يهز رأسه ، ويقول : بخ بخ ، فقال ( النبي صلى الله عليه وآله ) : " كأنك ضاق صدرك مما سمعت " ، قال : لا والله ، يا رسول الله ، ولكن ذكرت المنافقين ، فقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) " المنافق كافر ، وليس لكافر في ذا شئ
وفي بحار الانوار مثله ج93 صفحة 347
ويقول الشيخ الطبرسي في تفسير تفسير ج 9 - ص 169
المعنى : ثم بين سبحانه حال المنافقين فقال . ( ومنهم من يستمع إليك ) أي ومن الكافرين الذين تقدم ذكرهم ، من يستمع إلى قراءتك ودعوتك وكلامك ، لأن المنافق كافر
يقول السيد جعفر مرتضى في كتاب
خلفيات كتاب مأساة الزهراء (ع) ج 2 - ص 332
كما أن الرسول قد أبلغ أصحابه بالأئمة الاثني عشر ، فلابد أن يقبلوا منه ذلك ، ويعتقدوه . ويقابله الكافر ، والمنافق . . وكلاهما لا يصح أن يكون مقصودا ، لأن المنافق كافر في واقع الأمر
فسؤالي الان
هذه اجابة السؤال الاول فهل اجابتي صحيحة ام خاطئة ؟؟؟؟
بعد ان تقرر سانتقل الى السؤال الذي بعده في حال كانت اجابتي صحيحة
تعليق