تسكين زلزلة على عهد أبي بكر

ابن بابويه: قال: حدثنا احمد بن محمد ، عن أبيه ، عن محمد بن أحمد ، قال : حدثنا أبو عبد الله الرازي ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن روح بن صالح ، عن هارون بن خارجة ، رفعه عن فاطمة - عليها السلام - قالت :

أصاب الناس زلزلة على عهد ابي بكر ، وفزع الناس إلى ابي بكر وعمر ، فوجدوهما قد خرجا فزعين إلى علي - عليه السلام - فتبعهما الناس إلى ان انتهوا إلى باب علي عليه السلام ، فخرج إليهم علي عليه السلام غير مكترث لما هم فيه ، فمضى فاتبعه الناس حتى انتهى إلى تلعةٍ ، فقعد عليها وقعدوا حوله وهم ينظرون إلى حيطان المدينة ترتج جائية وذاهبة ، فقال لهم علي عليه السلام : كأنكم قد هالكم ما ترون ؟ قالوا : وكيف لا يهولنا ولم نر مثلها قط !

قالت : فحرك شفتيه ثم ضرب الارض بيده ، ثم قال : مالك اسكني ، فسكنت ، فعجبوا من ذلك أكثر من تعجبهم أولا حيث خرج إليهم قال لهم : فإنكم قد تعجبتم من صنيعي؟ قالوا : نعم ، قال : أنا الرجل الذي قال الله تعالى :
( إذا زلزلت الارض زلزالها وأخرجت الارض أثقالها وقال الانسان ما لها يؤمئذ تحدث اخبارها ) .. إيّاي تحدّث

السلام عليك يا مظهر العجائب

نسألكم الدعــــــاء
عاشقة العتره

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

التقي الصالح "محمد رحيم إسماعيل بيك" كان معروفا بتوسله بأهل بيت النبي (ص) والنادر في حبه القلبي لسيد الشهداء (ع) ، وقد نال من هذا الباب رحمة وبركاته صورية ومعنوية نقل قصة فقال : كان عمري ست سنوات عندما ابتليت بوجع العيون وبقيت كذلك ثلاث سنوات حتى آل أمري إلى العمى في كلتا عيني . وفي أيام عاشوراء كان قد أقيم مجلس العزاء في بيت خالي الأكبر الحاج "محمد تقي إسماعيل بيك" ، وكان الجو حارا ، فكانوا يقدمون للحضور شرابا باردا ، فرجوت خالي أن يسمح لي بـتـقـديم الشراب للحضور فـقال لي : أنت أعمى ولا يمكنك ذلك فقلت :أرسل معي أحدا لمساعدتي . فوافق على ذلك وشرعت بتوزيع الشراب على الحاضرين بمساعدته هو . وفي هذه الأثـنـاء اعـتـلى المنبر "معين الشريعة الاصطهباناتي" وشرع بقراءة العزاء على السيدة زينب (ع) ، وتـأثـرت كثيرا وبكيت حتى فقدت الوعي ، عندها شاهدت السيدة زينب (ع) فوضعت يدها على كلتا عيني وقالت لي : لقد شفيت وانتهى وجع عينيك . فتحت عـيـنـي فوجدت أهـل المجلس حولي في فرح وسرور ، فركضت نحو خالي وتأثر الحاضرون واجـتمعوا حـولي ، فـأخـذني خالي إلى الغرفة وفرق الناس من حولي . وكذلك قبل عـدة سنين كنت مشغول في اختبار وكنت غافلا عن الوعاء المملوء بالكحول الذي كان بجانبي ، فأشعلت الكبريت ، فاشتعل الكحول واحترق جسمي بكامله ماعدا عيناي ، وقضيت عدة أشهر للعلاج في المستشفى ، وسألوني كيف بقيت عينيك سالمتين ؟ فقلت : بقاؤهما سالمين عطاء من الإمام الحسين (ع) وهكذا لم يصيبني أي مكروه في عيني طول عمري .

نسألكـــم الدعــــاء
عاشقة العتره

بسمه تعالى
الحمد لله رب العالمين والف الصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد واله الطيبين الطاهرين وصحبه الغر الميامين
وبعد
يوجد في صحن امير المؤمنين علي عليه السلام مرزاب يسما مرزاب الذهب ( المرزاب باللهجه العراقيه انبوب يوضع في اعلى الصطح للمنزل او البناء الغرض منه تصريف مياه الامطار التي تصقط في اعلى الصطح)
ويروى ان احد خدام المنبر الحسيني كان يجلس في الصحن الشريف ويقرأ للحضور مصائب اهل البيت يقوم بعض الجالسين باعطاء هديه للشيخ لاكن الشيخ يرفض هذه الهدايا ويقول انا خادم اهل البيت واريد اهل البيت ان يعطوني ولا اخذ من احد سواهم واستمر هو يقرأ ويذهب الى منزله واستمر على هذا الحال فتره من الزمن حتى اصابه الفقر والضنك وهو يرفض ان ياخذ اي مبلغ من اي احد كان وفي احد الايام وهو كعادته يقرأ في الصحن الشريف جمعو له الحاضرون مبلغ من المال فرفضه وارجعه لاصحابه وقال اريد من امير المؤمنين واذا بهاذا المرزيب الذي كان هو جالس تحته تنزل عليه كميه من الليراة الذهبيه وتقع على ركبتيه وفي احضانه واستمر تصاقط النقود هذه وصط تعالي الصلاة على محمد وال محمد وقام الناس بجمع هذه النقود الذهبيه واعطائها الى الشيخ وسميه منذ تلك الحادثه المرزيب اللذي تصاقطت منه النقود بمرزيب الذهب وموجود الان في الصحن الشريف وهو الان من الذهب تكريما لتلك الحادثه التي حولت الشيخ الفقير الى اغنا الاغنياء وقد استمر هذا الشيخ على عادته يقرأ في نفس المكان حتى وافاه الاجل رحمه الله

بسمه تعالى
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام عالى سيد المرسلين محمد واله الطيبين الطاهرين وبعد
اروي هذه الروايه وقد سمعتها من احد الشيوخ رحمه الله
كان الناس عندما يريدون السفر بين مدينه واخرى يتنقلون على الابل او الخيول او الحمير والفقير يسير على قدميه
المهم في هذا الاطراء انه في سنه 1920 تقريبا اتفق مجموعه من الاصدقاء وعددهم اربعه او خمس للذهاب الى زياره ضريح امير المؤمنين على عليه السلام في النجف الاشرف وهؤلاء الاشخاص من جنوب العراق وغادرو القريه التي هم فيها وذهبو الى النجف وكل منهم على دابته وصلو الى النجف وزارو ضريح الامام علي عليه السلام وقررو العوده الى قريتهم وفي الطريق العوده قرر بعض الاصدقاء ان يعملو مقلب في احدهم لغرض التسليه والضحك فاتفق الاربعه على احدهم وقالو له يافلان هل اعطاك امير المؤمنين تذكره الزياره قال لا قالو له نحن اعطانا وانت لم يعطيك واخرج كل واحد من هؤلاء ورقه من جيبه وقال هذه من الامام علي اعطاني اياها وبقيه هذا الشخص متحير كيف هو لم يعطيه الامام ورقه مثل اصحابه فقال لهم انا لم احصل على هذه الورقه فقالو له ان زيارتك غير مقبوله وانت مرتكب ذنب كبير تكلم ماذا فعلت فغضب الرجل ورجع الى النجف بعد ان قطع مسافه من الطريق ووصل الى ضريح امير المؤمنين وراح يبكي ويشتكي كيف هو لم ينل الرضى وانه لم يحصل على الورقه وبينما هو على هذا الحال واذا بيد تعطيه ورقه من داخل الشباك ومختومه بختم امير المؤمبين وعليها اسمه ففرح الرجل ورجع مسرعا للحاق في اصحابه والتحق بهم بعد مسافه حيث كانو ينتضرونه فقال لهم هذه تذكرتي من امير المؤمنين فاستغرب الاصدقاء بعدان قص عليهم كيف حصل على هذه التذكره فاعترفو له بالحقيقه وقالو له انهم لم يعطيهم امير المؤمنين شئ وكانو يمزحون معه وانقب المزاح الى رحمه لهذا الشخص

اخر معجزة جسمي ارتجف منها ،،
سبحان الله ..السلام على امير المؤمنين و ابناءه و آله ،،
اني سمعت بمعجزة في البحرين .. بعض اهلنا شافوها بنفسهم بس اني ما شفتها للأسف ،،
مرة كانت في مراة طيبة تحب تخدم الحسين كانت على قد حالها ، يعني فقيرة و عندها جهال .. و عاد مرة من المرات مثل ام قلت لكم تحب تخدم الحسين (ع) مع انها على قد حالها و لكن قالت لازم اطبخ للعزا مع ان الكل قال لها انها ما تقدر و مو لازم و لكن اصرت ، عاد طبخت للعزا في صفرية و وزعته و غسلت المواعين قبل ما تنام و خلت الصفرية تنشف و ناموا .. اليوم الثاني قامت بتحط الصفرية في الكبت بعد ما نشفت و لا تشوف عليها نفس التشمخ على مغطة شالت المغطة تأملتها و إلا تشوف مرسومة واقعة الطف ، و كأن حفر يعني تجيب ماي و تحطه يمشي عليها .. نساء و أطفال و كفوف أبي الفضل ، خالتي و يدتي شافوها اني ما شفتها خسارة ..
اما الثانية كانت في بيتنا ، كان في رمضان و أختي كانت تقطع السلطة و كان ما ادري هو شأسمه ريحانة على ما اظن كانت بتقطعها و شافت عليها مثل التخربط لما تأملته طلع مكتوب عليها (( محمد )) و راوتها يدتي و ابوي و الأهل و كلهم قالوا مثل الشي لأن بمجرد ما تشوفها تعرف ان مكتوب محمد ..
و بعد سمعت ان في ياهل كان مريض عمره في الشهور يعني و عاد كانت امه تعرف انه بيموت يعني ان الاطباء قالوا لها ما بيعيش و كانت رايحة سوريا تزور السيد زينب (ع) لما دخلت الطفل قعدت تبجي و تشتكي للسيدة و راحت المستشفى في سوريا تشيك على الياهل لأنها لاحظت في حالته تغير و الا طلع ماكو فيه شي و كل اللي كان فيه راح لما ردت الضريح و قالت للناس جذي قاموا الناس يتمسحون بالياهل و جذي لين ما مسكين انقطع عنه النفس و ذبحوه الله يسامحهم .. الله يرحمه ....

مشكووووورين والله على الكلام الحلوا

بسم الله الرحمن الرحيم

مشكووووورين والله على الكلام الحلوا

بسمه تعالى
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدالمرسلين محمد واله الطيبين الطاهرين وبعد
اروي لكم هذه الروايه سمعتها من احد الاشخاص ينقلها من صاحبها الذي حدث معه الحدث

يقول كان هنالك رجل سوداني الجنسيه يعمل في العراق بعقد في بدايه الثمانينات وهذا الرجل كان صديق لي بحكم العمل في مكان واحد قال لي اريد ان اسرك في شىء حدث معي
قال كنت في السودان قد قراة كتاب عن حياة سيد الشهداء الامام الحسين عليه السلام
فعشقت هذه الشخصيه عشق كبير وكان هاجسي ان ازور الحسين في العراق
ولاكن طريقه الوصول صعبه لعدم امتلاكي المال الكافي لكوني لااملك عمل للكسب وفي احد الايام قرأة اعلان عن حاجه الى عمال للعمل في العراق وقد سرني هذا الخبر ورحت مسرعا لاقدم اوراقي وكان هدفي هو الوصول الى العراق لزياره الحسين وعندما وصلت الى مكان التقديم وجدت ان الموجودين اضعاف الطلب المذكور واغلبهم ممن لديه الواصطه في التقديم ولاكني اعطيتم اوراقي ورجعت الى البيت يائس من القبول والمفاجأه عندما وجدت ان اسمي من ضمن المقبولين وحزمت امتعتي وسافرت الى العراق وفي العراق استقبلنا مجموعه الجهاز الخاص التابع للدوله في ذلك الوقت
وعالى الفور سألت احد الافراد عن مدينه كربلاء هل هي قريبه ام بعيده واذا هو يصرخ في وجهي ويقول تبعد 500 كيلو وهو غضبان لااعرف السبب وذهبنا الى المكان المخصص لنا وفي الصباح قالو لي بانني سوف اتعين في مدينه الناصريه وسألتهم كم تبعد عن كربلاء اجابني احد الافراد بغضب ايضا تقريبا 300 كيلو وقلت في نفسي لايهم المهم اني سوف اصل الى كربلاء
ووزعو علينا الكتب الخاصه في التعيين وقرأة الاسماء واذا اسمي موجود مع الاشخاص الذي ضهر تعيينهم في معمل تعليب كربلاء فسررت لذلك كثيرا
اخذة كتابي ورحت اسأل عن الطريق الى كربلاء
وفي كراج العلاوي التقيت بشخص مصري الجنسيه
وقال لي انه ذاهب الى كربلاء وذهبنا سويه الى هناك ولاكن عندما رأيت ضريح الشريف للامام لم اتمالك نفسي ورحت ابكي بشده حتى فقدة وعيي وما افقت لم اجد المصري ولم اجد محفضتي ولا جواز السفر ولانقودي شعرت باني قد وقعت في مصيبه كبيره لايمكن الخروج منها وخرجت من الضريح وانا خائف ومرتعب لعدم وجود المستمسكات الرسميه وبينما انا في هذه الوضعيه واذا اقترب مني شابان يرتديان لباس رجال الدين في عمامه بيضاءويقول الاول للثاني هذا هو ويشير اليه ارتعبت في بادء الامر ولاكنهم اسرعو بسألي ماذا فقدت قلت جواز السفر والمحفضه واذا احدهم يخرجها لي ويقول هذه قلت نعم هي قال عد نقودك وارد عد النقود وانا منشغل في ذلك وارد ان اشكر الشخصين لم اجدهم امامي


واقعه حقيقيه

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين الهم العن اول ظالم ظلم حق محمد وال محمدواخرتابع له على ذلك الهم العن العصابه التي جاهدت الحسين وشايعت وبايعت على قتله الهم العنهم جميعا وصلى وسلام على خير خلقه محمد واله الطيبين الطاهرين

احسنتم عزيزي للمشاركة المميزة
اجرك الله
ننتظر مزيد مميزكم
تحياتي
السماوي