أنت الذى يهرب من سؤالى الأصلى وأسلوب السفسطة لا يجدى
أنا أريد أن يجاوبنى أى واحد بيفهم على:
1\ هل تقرون بما آتى فى هذه الوثيقة؟
2\ هل يجوز أو كان من الجائز فى الماضى مبايعة الحسن رضى الله عنه (وعلى سائر آل البيت الأطهار) أم أن المبايعة كانت قاصرة فقط على الحسين؟!!!!!!!!
والله يا اخوان احنا نتابعكم ونريد معرفة الحقيقة
يا اخ Al-7osayni
الاجابة سؤاللك في غير محله
لو قرأت نص الكتاب ان الامام الحسين عليه السلام توجه من حرم الله وحرم رسوله يعني في المدينة المنورة يعني انه لم يحارب او لم يظلم او لم يقتل الا بين شيعته الذين ذهب اليهم ليستنصر بهم ةهذا بنص كتابكم
ولكي نستفيد من هذا المنتدى
نريد منك الجواب عن هذه الوثيقة فنحن قرابة 50 نفر بانتظار الاجابة الشافية عن سؤال صاحب الموضوع بدون تشعب الموضوع واترك السؤال بعد ان تجيب او يجيب احدكم اجابة شافية
يا شيخ ابو حيدر ماهو الجرم الذي اجرمه صاحب الموضوع حتي ينذر
نحن بانتظار الاجابة من اي واحد منكم على سؤال صاحب الموضوع
واذا جمد ونسي الموضوع صار حجة عليكم لازلنا بالانتظار ونحن معكم ساهرون
لا لن نجمدك الان ولاكن ساوجه لك انذار لكي تنتبه ولا تحاول ان تتخطى حدودك
...
أنا بصراحة لا أدرى ماذا يحدث أفكلما لا تجدون ردا على أية أسئلة محترمة تفضح أفكاركم التى ليس لها أية منطق ولا سند من صحيح الدين تلجأوا لهذا الأفلاس يا ناس أشهدوا على هزيمتكم
مامعنى كلمة الشيعة لغويا هذا أولا
السؤال الثاني إين كان أهل السنة يوم قتل الحسين مع العلم أن أهل السنة دائما يقولون نحن الأكثرية مع العلم الذي استشهد مع الحسين سبعين نفر بينما الأكثرية كانت هيا المقتلة
السؤال الثالث هل عمر بن سعد شيعي علما بان ابن سعد ثقة عندكم وروى له صححكم
فصل وكانت الكوفة بها قوم من الشيعة المنتصرين للحسين وكان رأسهم المختار بن أبي عبيد الكذاب وقوم من الناصبة المبغضين لعلي رضي الله عنه وأولاده ومهم الحجاج بن يوسف الثقفي كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 554.
والسؤال لمن ينسب قتل الحسين عليه السلام بدعوى ان الكوفة شيعة ما دليلك على إخراج النواصب من تهمة قتل الحسين ؟
علما ان ابن سعد عندكم ثقة تـاخذون دينكم منه !!!
مارايك بكلام ابن تيمية ان الكوفة فيه نواصب هل شيخ الحمير ابن تيمية (ابن سحلية) كاذب
أذا نحن متفقون على لعن قتلة آل البيت عودا حميدا للحق لكن أنا أريد أن أثبت أن أهل السنة يحبون ويجلون آل البيت لأن الله فرض علينا فى الصلاة ذلك ولا تصح الصلاة بدون السلام عليهم ولا يتنافى حبنا لآل البيت مع أجلال وتقدير كل الصحابة الأخرين وعلى رأسهم أبوبكر وعمر وعثمان وعلى[/SIZE]
واما هلوثيقه الي دكرتها في وثاق صحيحه ووثاق موضوعه وضعيفه
والان ساعرفك على اجدادك يزيد وشمر ومعاويه
أولاً : أن القول بأن الشيعة قتلوا الحسين عليه السلام فيه تناقض واضح، وذلك لأن شيعة الرجل هم أنصاره وأتباعه ومحبّوه، وأما قتلته فليسوا كذلك، فكيف تجتمع فيهم المحبة والنصرة له مع حربه وقتله ؟!
ولو سلَّمنا جدلاً بأن قتلة الحسين كانوا من الشيعة ، فإنهم لما اجتمعوا لقتاله فقد انسلخوا عن تشيعهم ، فصاروا من غيرهم ، ثم قتلوه.
وثانياً : أن الذين خرجوا لقتال الحسين عليه السلام كانوا من أهل الكوفة، والكوفة في ذلك الوقت لم يكن يسكنها شيعي معروف بتشيعه، فإن معاوية لما ولَّى زياد بن أبيه على الكوفة تعقَّب الشيعة وكان بهم عارفاً، فقتلهم وهدم دورهم وحبسهم حتى لم يبق بالكوفة رجل واحد معروف بأنه من شيعة علي عليه السلام .
( من اتهمتموه بموالاة هؤلاء القوم، فنكِّلوا به، واهدموا داره ). فلم يكن البلاء أشد ولا أكثر منه في العراق، ولا سيما الكوفة، حتى إن الرجل من شيعة علي عليه السلام ليأتيه من يثق به، فيدخل بيته، فيلقي إليه سرَّه، ويخاف من خادمه ومملوكه، ولا يحدِّثه حتى يأخذ عليه الأيمان الغليظة ليكتمنَّ عليه.
الحقيقة في انتساب الشيعة لأهل البيت
قال الكاتب : وقال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته: ( اللهم إن مَتَّعْتَهم إلى حين فَفَرِّقْهم فِرَقاً ، واجعلهم طرائق قِدَداً ، ولا تُرْضِ الوُلاةَ عنهم أبداً، فإنهم دَعَوْنا لِينصرونا، ثم عَدَوا علينا فقتلونا ) الإرشاد للمفيد ص 241.
وقد خاطبهم مرة أخرى ودعا عليهم ، فكان مما قال: ( لكنكم استسرعتم (1) إلى بيعتنا كطيرة الدباء، وتهافَتُّم كتَهَافُت الفرش (2)، ثم نقضتموها، سِفَهاً (3) وبُعداً وسُحقاً لطواغيت هذه الأمة، وبقية الأحزاب، وَنَبَذةِ الكتاب، ثم أنتم هؤلاء تتخاذلون عنا، وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين ) (4) الاحتجاج 2/24.
وهذه النصوص تبين لنا مَن هم قَتَلَةُ الحُسين الحقيقيون، إنهم شيعته أهل الكوفة، أيْ: أجدادُنا، فلماذا نُحَمِّلُ أهل السنة مسؤولية مقتل الحسين رضي الله عنه ؟!
(1) في المصدر: أسرعتم.
(2) في المصدر: الفراش.
(3) في المصدر: سفهاً وضلة، فبعداً.
(4) لقد حرَّف الكاتب النص، فأدرج فيه قوله: ( ثم أنتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا ). وقوله: ( ألا لعنة الله على الظالمين ) جاء في النص بعد عدة أسطر.
لله وللحقيقة الجزء الأول
وأقول : كلمات الإمام الحسين عليه السلام المذكورة إنما قالها لأولئك القوم المجتمعين على قتله في كربلاء، وهم أخلاط من الناس استنفرهم عبيد الله بن زياد لقتل الحسين عليه السلام ، ولم يكونوا من الشيعة، بل ليس فيهم شيعي واحد معروف، فكيف يصح أن يقال : إن قتلة الحسين كانوا من الشيعة ؟
ويمكن إيضاح هذه المسألة بعدة أمور:
أولاً : أن القول بأن الشيعة قتلوا الحسين عليه السلام فيه تناقض واضح، وذلك لأن شيعة الرجل هم أنصاره وأتباعه ومحبّوه، وأما قتلته فليسوا كذلك، فكيف تجتمع فيهم المحبة والنصرة له مع حربه وقتله ؟!
ولو سلَّمنا جدلاً بأن قتلة الحسين كانوا من الشيعة ، فإنهم لما اجتمعوا لقتاله فقد انسلخوا عن تشيعهم ، فصاروا من غيرهم ، ثم قتلوه.
وثانياً : أن الذين خرجوا لقتال الحسين عليه السلام كانوا من أهل الكوفة، والكوفة في ذلك الوقت لم يكن يسكنها شيعي معروف بتشيعه، فإن معاوية لما ولَّى زياد بن أبيه على الكوفة تعقَّب الشيعة وكان بهم عارفاً، فقتلهم وهدم دورهم وحبسهم حتى لم يبق بالكوفة رجل واحد معروف بأنه من شيعة علي عليه السلام .
قال ابن أبي الحديد المعتزلي : روى أبو الحسن علي بن محمد بن أبي سيف المدائني في كتاب الأحداث، قال: كتب معاوية نسخة واحدة إلى عُمَّاله بعد عام الجماعة: ( أن برئت الذمّة ممن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل بيته ).
فقامت الخطباء في كل كُورة وعلى كل منبر يلعنون عليًّا ويبرأون منه، ويقعون فيه وفي أهل بيته ، وكان أشد الناس بلاءاً حينئذ أهل الكوفة لكثرة ما بها من شيعة علي عليه السلام ، فاستعمل عليهم زياد بن سُميّة ، وضم إليه البصرة، فكان يتتبّع الشيعة وهو بهم عارف، لأنه كان منهم أيام علي عليه السلام ، فقتلهم تحت كل حَجَر ومَدَر وأخافهم ، وقطع الأيدي والأرجل، وسَمَل العيون وصلبهم على جذوع النخل، وطردهم وشرّدهم
الحقيقة في انتساب الشيعة لأهل البيت
عن العراق، فلم يبق بها معروف منهم
إلى أن قال : ثم كتب إلى عمَّاله نسخة واحدة إلى جميع البلدان : انظروا من قامت عليه البيِّنة أنه يحب عليًّا وأهل بيته، فامحوه من الديوان، وأسقطوا عطاءه ورزقه.
وشفع ذلك بنسخة أخرى : ( من اتهمتموه بموالاة هؤلاء القوم، فنكِّلوا به، واهدموا داره ). فلم يكن البلاء أشد ولا أكثر منه في العراق، ولا سيما الكوفة، حتى إن الرجل من شيعة علي عليه السلام ليأتيه من يثق به، فيدخل بيته، فيلقي إليه سرَّه، ويخاف من خادمه ومملوكه، ولا يحدِّثه حتى يأخذ عليه الأيمان الغليظة ليكتمنَّ عليه.
إلى أن قال : فلم يزل الأمر كذلك حتى مات الحسن بن علي عليه السلام ، فازداد البلاء والفتنة ، فلم يبقَ أحد من هذا القبيل إلا وهو خائف على دمه، أو طريد في الأرض (2).
وأخرج الطبراني في معجمه الكبير بسنده عن يونس بن عبيد عن الحسن قال: كان زياد يتتبع شيعة علي رضي الله عنه فيقتلهم، فبلغ ذلك الحسن بن علي رضي الله عنه فقال: اللهم تفرَّد بموته، فإن القتل كفارة (3).
وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء :
قال أبو الشعثاء : كان زياد أفتك من الحجاج لمن يخالف هواه.
وقال: قال الحسن البصري : بلغ الحسن بن علي أن زياداً يتتبَّع شيعة علي بالبصرة فيقتلهم، فدعا عليه.
وقيل: إنه جمع أهل الكوفة ليعرضهم على البراءة من أبي الحسن، فأصابه حينئذ طاعون في سنة ثلاث وخمسين (4).
وقال ابن حجر في لسان الميزان : وكان زياد قوي المعرفة ، جيد السياسة ، وافر العقل، وكان من شيعة علي، وولاَّه إمرة القدس، فلما استلحقه معاوية صار أشد الناس على آل علي وشيعته ، وهو الذي سعى في قتل حجر بن عدي ومن معه (2).
من كل ذلك يتضح أن الكوفة لم يبق بها شيعي معروف خرج لقتال الحسين عليه السلام ، فكيف يصح ادِّعاء الكاتب بأن الشيعة هم الذين قتلوا الحسين عليه السلام ؟ ولا يمكن أن يتوهم منصف أن من كتب للحسين عليه السلام هم شيعته، لأن من كتب للحسين لم يكونوا معروفين بتشيع، كشبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، وعمرو ابن الحجاج وغيرهم.
ثالثاً : أن الذين قتلوا الحسين عليه السلام رجال معروفون، وليس فيهم شخص واحد معروف بتشيعه لأهل البيت عليهم السلام .
منهم : عمر بن سعد بن أبي وقاص، وشمر بن ذي الجوشن، وشبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، وحرملة بن كاهل، وغيرهم. وكل هؤلاء لا يُعرفون بتشيع ولا بموالاةٍ لعلي عليه السلام.
أن بعض قتَلَة الحسين قالوا له عليه السلام : إنما نقاتلك بغضاً لأبيك (2).
ولا يمكن تصوّر تشيع هؤلاء مع تحقق بغضهم للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام!
وقال بعضهم : يا حسين، يا كذاب ابن الكذاب (3).
وقال آخر : يا حسين أبشر بالنار (4).
وقال ثالث للحسين عليه السلام وأصحابه : إنها ـ يعني الصلاة ـ لا تُقْبَل منكم
أن المتأمِّرين وأصحاب القرار لم يكونوا من الشيعة، وهم يزيد بن معاوية، وعبيد الله بن زياد، وعمر بن سعد، وشمر بن ذي الجوشن، وقيس بن الأشعث بن قيس، وعمرو بن الحجاج الزبيدي، وعبد الله بن زهير الأزدي، وعروة بن قيس الأحمسي، وشبث بن ربعي اليربوعي، وعبد الرحمن بن أبي سبرة الجعفي،
هل عرفة اجدادك بني اميه هي سلالتك هي قتلة الحسين جدك يزيد وشمر ومعاويه
واسمع هلموضوع مقررر بكثره وانا تناقشة فيه مراة ومراة
اجابته مردوده
وبقوال الك نصيحه اقرا مواضيع مفيده احسن الك لانه لووووووووووووو
تناقشنه انا وانت لا انا بقتنع بكلامك ولا انت بتتقنع بكلامي بنضيع وقتنه بدون فاده
ونصيحتي الك شوف الك مواضيع مفيده احسن الك
وهلموضوع انا شاركة فيه مراة عديده
وله عندي الان رغبه ارد اشارك والله تمللة من كثرة الكلاممممممم
في هلموضوع وانا شاركة الان على شانك جلسة في النت ساعه كامله اكتب
جاي لينه تشبه بقتلة الحسين بالشيعه يزيد وشمر وبقية قتلة الحسين ينتمون لسنه
ولا يتنافى حبنا لآل البيت مع أجلال وتقدير كل الصحابة الأخرين وعلى رأسهم أبوبكر وعمر وعثمان
يتنافى يا خوي ؟؟
كيف تترضى عن ابو بكر وفاطمة عليها السلام ماتت غاضبة عليه ولم تبايعه , والمصطفى عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام قال ( فاطمة بضعة مني من أغضبها أغضبني)؟؟؟
كيف تترضى عن عمر وهو كافر بقولكم لاتهامه النبي عليه وعلى آله الصلاة والسلاة بأنّه يهجر؟؟؟
كيف تترضى عن ابو بكر وفاطمة عليها السلام ماتت غاضبة عليه ولم تبايعه , والمصطفى عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام قال ( فاطمة بضعة مني من أغضبها أغضبني)؟؟؟
كيف تترضى عن عمر وهو كافر بقولكم لاتهامه النبي عليه وعلى آله الصلاة والسلاة بأنّه يهجر؟؟؟
فكيف تترضى عن معاوية وهو خرج على إمام زمانه ؟؟ والمعروف أن الخارج على إمام زمانه كافر؟؟اللهم اهدنا جميعاً بهديك
لا يتفق هذا الذى قلته وأفتريت به على حملة وناشرى الأسلام فى جميع الأمصار فكل كتب السيرة والتاريخ لا تنكر أفضال أبى بكر وعمر وعثمان وبالطبع على بن أبى طالب
فهل كان يفتح الله عليهم هذه الفتوحات
ثم أين ردكم وأسأل هذا السؤال للمرة الألف ولا مجيب هل تعترفون بأن أجدادكم وأسلافكم باعوا سيدنا الحسين ليزيد بن معاوية بالدهب والدنانير أم لا
ثم هل كانت الأمامة تصح لسيدنا الحسن أم لا؟!!!!
أرجـــــــــــــــــــــوكــــــــم ردوا يا جماعة الخير!!!!!!!!
تعليق