تويت
تحديات امام شيعة اهل البيت
حقيقة التي استوقفتني كثيرا هي, ماهي المبررات التي ستجعل من شيعتنا في العالم يد واحده ,,نعم حيث انني لا استبعد عدم الأخذ برفض او نفي الأخذ بتجاهل قبول او تكذيب الموضوع هذا لا انني لااختلف مع احد رغم انني احترم واجل مشاركات الكتاب الكثيرة في الحياة السياسية للعراقيين سواء في المهجر او في داخل العراق اوحتى خارج المهجر حيث انني متابع لمؤلفات الجميع التي اغنت المكتبة العالمية ...بالرغم من واقعية كلامهم المنبثقة من قبل وعيهم العميق في التعرف الى الامكانات الحقيقية المتجسدة في قلب الامة النابض بالمحبة والاخاء والسعادة.
الا انني مازلت انوه الى ان تناول الاخوة للمواضيع كان بشكل شره رغم التعنت القسري لآراءهم الشخصية الا انني اؤكد على شفافية الموقف والموضوع الذي تجلى بصورة رائعة في معظم عباراتهم وانتقائيتهم المتميزة للكلمات المعبرة عن سيطرة الذات بدوافع داخلية قد تكون او لا تكون مجهولة الرؤى الاحادية الجانب رغم السكنات المعبرة عن الصميم المتناول للقضية الرئيسية في صلب الموضوع الآنف الذكر.
اذا كان القوميين العنصريين العرب العراقيين و الشيعة و السنه العراقيين يؤمنون بفكر عنصري وهو هوية العراق عنصرية قومجية عربي مثل فرض الهوية الصربية في اليوغسلافيا في عهد ميلوزفيتش صربيون وان لم تنتمي رغم تعدد القوميات فيهما، نقول :
· يامجحم خليف آل مطر اذا الهوية العراقية عنصرية عربية كما يدعي الكذبة القومجيين البعثيين والناصريين اذن هوية العراقيين عنصريا فاشستيا عربية فكيف كركوك لكل العراقيين.
وعودة على ذي بدأ فأن الاسس التي ترتكز عليها المقالات بالرغم من حساسية الموقف المعبر فأذا ما لاح في الافق بوادر انهماك معنوي وجسدي متأصل ضمن الحبكة القصصية للموضوع نجد ان كتاب المقالات يفتقر بالرغم من حداثة عهدهم بالمواضيع الايدلوجية الفوضوية الى احد اسباب نهضة الامة والواقع العراقي الاليم .
عندما عدت الى المقال بتمعن وتدبر عالي فألقى في بالي مفاهيم جديدة كانت غائبة عن مداركي ومن خلال التمحيص في المفهوم الذي انطلق منه الاخوة يبدو انهم حاولواعبثا ايجاد طريقة لنقض الأسس التي استند عليها مجحم خليف آل مطر ناهيك انها كانت اسس رخوية لتقيم الواقع العراقي المعاصر ونستشف هذه الركاكة في استعانتهم بأمثلة بعيدة نسبيا عن اطر المرحله الراهنة والتي تحتاج الى شفافية بالغة وانهمار استقصائي لتحديد الجوانب المضيئة في حياة الكاتب وربما حياة من احبهم او الذين لايحبهم....من الممكن ان يكون مجحم خليف آل مطر قد ناظر بفكره المستطيرمجمل كتابات اتوفيق الحكيم ضمن حياته الأدبة الزاخرة بالمؤلفات فيجب ان لايوجه الأنتقادات الشديدة لجواد عزيز نادر لكي لاتحسب هذه الكلمات ضده كابواق دعائية تحاول النيل من مرتكزاته الأستراتجية في نقده المستمر والواعي للأدب العراقي المعاصر في جوانبه العديده من شعر ونثر ورواية وخصوصا الرواية الطويلة التي نادرا ما كان المهندس داود يحاول ان يستنبط منها افكارا جديده خارج او داخل الواقع السياسي والأجتماعي للشعوب الشرق- أوسطيه وخصوصا الناطقة باللغة العربية والتي تكتب بالعربية كالهند وباكستان وايران وهنا ليس كل الهند بالطبع مقتصرا علة الجانب الهندي من كشمير وامو التي شهدت نزاعات شديده وتوترات بالغة على هذه المناطق بين الهند وباكستان واخرها حرب 1974 التي احرقت الأخضر واليابس فكان المهندس داود من الأقلام التي انبرت تحت لواء الحرية والمطالبة المستمرة بتحقيق الشرعية في تلك الناطق الساخنه. تحية المهندس داود على جرأته العاليه في رده المباشر والجريء ضد مجحم خليف آل مطر مما الجمه والزمه الحجة البالغة فكان حقيقة ابن الشمال وطائره المسافر والذي يحن دوما الى عشه في ارض الجنوب ارض العراق
مع جزيل الشكر
علي البطيحي
allli8_ali8
الا انني مازلت انوه الى ان تناول الاخوة للمواضيع كان بشكل شره رغم التعنت القسري لآراءهم الشخصية الا انني اؤكد على شفافية الموقف والموضوع الذي تجلى بصورة رائعة في معظم عباراتهم وانتقائيتهم المتميزة للكلمات المعبرة عن سيطرة الذات بدوافع داخلية قد تكون او لا تكون مجهولة الرؤى الاحادية الجانب رغم السكنات المعبرة عن الصميم المتناول للقضية الرئيسية في صلب الموضوع الآنف الذكر.
اذا كان القوميين العنصريين العرب العراقيين و الشيعة و السنه العراقيين يؤمنون بفكر عنصري وهو هوية العراق عنصرية قومجية عربي مثل فرض الهوية الصربية في اليوغسلافيا في عهد ميلوزفيتش صربيون وان لم تنتمي رغم تعدد القوميات فيهما، نقول :
· يامجحم خليف آل مطر اذا الهوية العراقية عنصرية عربية كما يدعي الكذبة القومجيين البعثيين والناصريين اذن هوية العراقيين عنصريا فاشستيا عربية فكيف كركوك لكل العراقيين.
وعودة على ذي بدأ فأن الاسس التي ترتكز عليها المقالات بالرغم من حساسية الموقف المعبر فأذا ما لاح في الافق بوادر انهماك معنوي وجسدي متأصل ضمن الحبكة القصصية للموضوع نجد ان كتاب المقالات يفتقر بالرغم من حداثة عهدهم بالمواضيع الايدلوجية الفوضوية الى احد اسباب نهضة الامة والواقع العراقي الاليم .
عندما عدت الى المقال بتمعن وتدبر عالي فألقى في بالي مفاهيم جديدة كانت غائبة عن مداركي ومن خلال التمحيص في المفهوم الذي انطلق منه الاخوة يبدو انهم حاولواعبثا ايجاد طريقة لنقض الأسس التي استند عليها مجحم خليف آل مطر ناهيك انها كانت اسس رخوية لتقيم الواقع العراقي المعاصر ونستشف هذه الركاكة في استعانتهم بأمثلة بعيدة نسبيا عن اطر المرحله الراهنة والتي تحتاج الى شفافية بالغة وانهمار استقصائي لتحديد الجوانب المضيئة في حياة الكاتب وربما حياة من احبهم او الذين لايحبهم....من الممكن ان يكون مجحم خليف آل مطر قد ناظر بفكره المستطيرمجمل كتابات اتوفيق الحكيم ضمن حياته الأدبة الزاخرة بالمؤلفات فيجب ان لايوجه الأنتقادات الشديدة لجواد عزيز نادر لكي لاتحسب هذه الكلمات ضده كابواق دعائية تحاول النيل من مرتكزاته الأستراتجية في نقده المستمر والواعي للأدب العراقي المعاصر في جوانبه العديده من شعر ونثر ورواية وخصوصا الرواية الطويلة التي نادرا ما كان المهندس داود يحاول ان يستنبط منها افكارا جديده خارج او داخل الواقع السياسي والأجتماعي للشعوب الشرق- أوسطيه وخصوصا الناطقة باللغة العربية والتي تكتب بالعربية كالهند وباكستان وايران وهنا ليس كل الهند بالطبع مقتصرا علة الجانب الهندي من كشمير وامو التي شهدت نزاعات شديده وتوترات بالغة على هذه المناطق بين الهند وباكستان واخرها حرب 1974 التي احرقت الأخضر واليابس فكان المهندس داود من الأقلام التي انبرت تحت لواء الحرية والمطالبة المستمرة بتحقيق الشرعية في تلك الناطق الساخنه. تحية المهندس داود على جرأته العاليه في رده المباشر والجريء ضد مجحم خليف آل مطر مما الجمه والزمه الحجة البالغة فكان حقيقة ابن الشمال وطائره المسافر والذي يحن دوما الى عشه في ارض الجنوب ارض العراق
مع جزيل الشكر
علي البطيحي
allli8_ali8