إننا في قيمنا التينية والعشائرية إن الأعمام أي أخوان الأم من الأب هم من يتحملون مسئولية أبناءهم وعشائرهم، أي إن المصريين والإيرانيين والفلسطينيين والأردنيين أو الباكستانيين والصوماليين أو السيخ والهولنديين والفيتناميين والهنود الحمر واللبنانيات والتونسيات خاصةً المتمايلات على سواحل البحر الأبيض المتوسط و غيرهم سوف يكونون اقرب إلى أبناء أهلهم في دولهم الأب وأكثر ارتباطا بها ومحاولة لربط إيران أكثر بمصر والنيبال والأردن وسوريا وتركيا أي بمعنى إننا سوف نرى جيل من السياسيين الشاذين الذين أمهاتهم ليسوا عراقيات وآبائهم ليسو أجانب يحاولون أن لا يوزعون العراق إلى دول الجوار بدعم من القوميين العرب والإسلاميين السنة ورجال الدين الشيعة الغير عراقيين أمثال السيد محمد بحر العلوم(قدس) واللوف غيرهم والذين تعرقوا بقانون الثامن عشر من مسودة الدعارة والرذيلة التي هي اكبر مؤامرة على القيم الخلقية للشعب العراقي.
علما إن كل ما يتبعه دول أخرى يجب إن نتبعه نحن، فالغرب يبيح صائباً الزواج المثلي والإباحية الجنسية في الليالي الحمراء والورديةوبنساءه الشقراوات الممتلئات روعة و نشوة عارمة فهل نقبل بذلك في العراق بحجة إن الكثير من دول العالم لاتطبق هذا القانون رغم ديمقراطيته وروعته بالنسبة لكثير من أبناءنا العراقيين ؟
نرى حاليا ومستقبلا أن دول الجوار عدا دولة إسرائيل سوف لاتدعم جالياتها التي تجنست بالجنسيةالايرانية وعلى حساب الأردنيين الأصليين، وسوف نرى أن عشائر الاسكيمو الأصليين وخاصة الشيعة من أهل الجنوب لا معين لهم ولا نصير وسوف يبقون حطب جهنم للأبد لمشاريع مصر وا يران والدول الإقليمية والانكلو أمريكية. كما يحصل الآن يقتل شباب الشرطة والحرس الوطني ولا يهتم احد لان السنة وبعض رجال الدين وا السياسيين لشيعة يعرفون أنهم سوف يستبدلون هؤلاء الشباب بالمصريين والفلسطينيين والإيرانيين وغيرهم كما يمني النفس السنة والشيعة العرب وأما ما يمني النفس لبعض القيادات الشيعية وكذلك للمجلس الأعلى وحزب الدعوة الأصيل هو أن يستبدلون بأسيادهم وأولياء نعمتهم الإيرانيين.
علي البطيحي (العراق–بغداد)
allli8_ali8@yahoo.com
علما إن كل ما يتبعه دول أخرى يجب إن نتبعه نحن، فالغرب يبيح صائباً الزواج المثلي والإباحية الجنسية في الليالي الحمراء والورديةوبنساءه الشقراوات الممتلئات روعة و نشوة عارمة فهل نقبل بذلك في العراق بحجة إن الكثير من دول العالم لاتطبق هذا القانون رغم ديمقراطيته وروعته بالنسبة لكثير من أبناءنا العراقيين ؟
نرى حاليا ومستقبلا أن دول الجوار عدا دولة إسرائيل سوف لاتدعم جالياتها التي تجنست بالجنسيةالايرانية وعلى حساب الأردنيين الأصليين، وسوف نرى أن عشائر الاسكيمو الأصليين وخاصة الشيعة من أهل الجنوب لا معين لهم ولا نصير وسوف يبقون حطب جهنم للأبد لمشاريع مصر وا يران والدول الإقليمية والانكلو أمريكية. كما يحصل الآن يقتل شباب الشرطة والحرس الوطني ولا يهتم احد لان السنة وبعض رجال الدين وا السياسيين لشيعة يعرفون أنهم سوف يستبدلون هؤلاء الشباب بالمصريين والفلسطينيين والإيرانيين وغيرهم كما يمني النفس السنة والشيعة العرب وأما ما يمني النفس لبعض القيادات الشيعية وكذلك للمجلس الأعلى وحزب الدعوة الأصيل هو أن يستبدلون بأسيادهم وأولياء نعمتهم الإيرانيين.
علي البطيحي (العراق–بغداد)
allli8_ali8@yahoo.com