مويضيعك ــ اسمه
نحن رافضة ولنا الفخر .. افتخر ما هي المشكله ..؟
وتسأل ..
، ولكن ماالذي رفضناه يا ترى ؟
كيف تفتخر بما لا تعي ..
وتضيف
فهل من بطل يجيبنا ؟ اجبناك
رفضتم الشرف فالسيستاني افتى بأنه يجوز للمرأه ان تتكسب من المتعه ..
حسب القاعدة العجيبة عند الوهابية اجتهد وله الأجر
رفضتم العترة وغدرتم بها ..
والدليل رميكم لحديث الثقلين وتمسككم بحد كتاب الله وسنتي المتهالك
رفضتم الله .. ونسبتم إليه البداء بينما أئمتكم لا ينسون ولا يخطئون .. فهم افضل من الله !
وعقيدة البداء السلفية العجيبة لا تنساها ولا تنسى عصمة الصحابة من النار والكذب والخطأ وسلام الله على أئمتنا المعصومين
رفضتم العقول .. حيث انكم تطبرون مما أدى إلى انعدام الاحساس وضربت فيوزات عقولكم فأصبحتم لا تفكرون ..
أفلح من طبر
رفضتم القرآن وهو محرف عندكم !
هل تقصد القرآن الذي أكلته الصخلة
رفضتم السنة وعلومها وأصبحتم تصدقون الموضوع وتحملون الصحيح على التقية !!! لانه لا يوافق هواكم ..!
هل تقصد سنة عمر في تغير الطلاق وتحريم متعتي الحج والنساء وهل تقصد علوم ابن تيميه الذي أنكر كل فضائل أهل البيت
رفضتم علي رضي الله عنه فأنتم تقولون ان زوجته تضرب وهو ( يقال انه يبكي ويقال انه يجمع القرآن !! ) !!!! ويغصب حقه وهو صامت !! وكل شيء حصل له هو صامت فقط !! فهو رافضكم قبل ان ترفضونه !
ربما أنت مخطىء فعثمان عندما هجم على داره وضربت زوجته بقي صامتا وهل تقصد رفضكم لموالاته وموالاة من حاربه كمعاوية لعنة الله عليه
رفضتم انفسكم .. فالرافضي يعيش في شخصيتين .. وانفصام شخصي !! حيث انه يظهر خلاف ما يبطن
هل تقصد التقية التي تعمل بها بإسم ( الكافي للكليني)
فالتطبير و التقيّه والحسينيات والطين تجتع لسند جميع منافذ العقل !!
أفلح من طبر وأبقى الله لنا الحسينات والمنابر لنقيم ذكر أهل البيت
أنتم رفضتم الفطره فأصبحتم ................ تم تحريره .........
بإختصار : رفضتم الحق ورحبتم بالباطل المحرر م12
يهمل لانك >>>>>>لامكان لامثالك بيننا ______________ بسم الله الرحمن الرحيم العضو المحترم لا يجوز رد السيئة بسيئة فهذه ليست من اخلاقنا ... نلفت نظركم الى ضرورة الالتزام بالقوانين . المحرر م12
التعديل الأخير تم بواسطة م12; الساعة 03-10-2009, 01:06 AM.
إذا كان جوابك علميا ومدعوما بالدليل فأنا أظمن لك أن لا تطرد وإن كان جوابك قبيحا ، وإذا كان تهريجا وفيه سوء أدب وليس مدعوما بالدليل فعلى أقل تقدير سوف تُعطى إنذارا ، وطبعا أنا لست مشرفا فهذا يعود لتقدير المشرف .
ALKAREEM
أولا : ليس بالضرورة أن أعرف معنى كلمة رافضي كي أفتخر بها ، بل يكفيني أن تكون هذه المفردة تدل على كل شيعي كي تشعرني بالفخر والإعتزاز . فيكفيني أنها مفردة تدل على جماعة .
ثانيا : بالنسبة لي أنا أعرف ما الذي رفضته ، ولكنني أريد أن أعرف منكم أنتم لم أسميتمونا رافضة .
الكافي للكليني
أريد كلاما مدعوما بالدليل ، وليس شخيرا .
( الجمري )
التعديل الأخير تم بواسطة الجمـري; الساعة 30-08-2009, 01:50 AM.
إذا كان جوابك علميا ومدعوما بالدليل فأنا أظمن لك أن لا تطرد وإن كان جوابك قبيحا ، وإذا كان تهريجا وفيه سوء أدب وليس مدعوما بالدليل فعلى أقل تقدير سوف تُعطى إنذارا ، وطبعا أنا لست مشرفا فهذا يعود لتقدير المشرف
كلامي مدعوم بأيات من القرأن الكريم . . . . . فهل ننتظر المشرفين أم ماذا ؟.؟؟
فرب العزة رضي عن السابقين الاولين من المهاجرين والانصار وزكاهم في هذه الاية وانتم كفرتموهم وحكمتم بردتهم بخلاف حكم الله واتبعتموهم بالسب والشتم واللعن بدل من اتباعهم باحسان خلافا لامر الله وحكمه
فانتم لستم من المهاجرين الذين اخرجوا من ديارهم وانتم لستم من الانصار الذين تبوؤا الدار يحبون من هاجر اليهم وانتم جئتم بعدهم لكنكم رفضتم ان تقولوا ربنا اغفر لهم بل قلتم ربنا العنهم واجعل في قلوبنا غلا عليهم
فرب العزة رضي عن السابقين الاولين من المهاجرين والانصار وزكاهم في هذه الاية وانتم كفرتموهم وحكمتم بردتهم بخلاف حكم الله واتبعتموهم بالسب والشتم واللعن بدل من اتباعهم باحسان خلافا لامر الله وحكمه
فانتم لستم من المهاجرين الذين اخرجوا من ديارهم وانتم لستم من الانصار الذين تبوؤا الدار يحبون من هاجر اليهم وانتم جئتم بعدهم لكنكم رفضتم ان تقولوا ربنا اغفر لهم بل قلتم ربنا العنهم واجعل في قلوبنا غلا عليهم
مُسمّى الرفض له مناسبات متعددة، ومن هذه المناسبات رفض الإمام المعصوم الحسن عليه السلام الخلافة (وإن شئت فقل الإمامة)، رغم أن الحق كان معه يوم سلّمها للكافر معاوية حسب معتقدكم، فكان الحسن رافضيا بتنازله!!، ثم زاد الرفض عند الإمام الحسن -عليه وعلى أبيه وأمه وأخيه السلام- يوم لم يكتفِ بتسليم الخلافة لكافر!! إذ قام وبايع الكافر نفسه!! فكان الحسن رافضيا مرتين، يوم التسليم ويوم المبايعة، فخالف في ذلك العصمة وخرج عليها بخطأه، ثم سُمّوا الرافضة بعد الحسن يوم رفضوه وأسموه "مذل المؤمنين" حسب كتبكم ومراجعكم...
من مراجعكم:
1/ في بحار الأنوار للمجلسي: ( أن الحسن بن علي عليه السلام قد طعنه شيعته بخنجر في فخذه وسموه بمذل المؤمنين.) ( بحار الأنوار) للمجلسي 44 / 24
2/ وعند القمي في كتاب الإمامة و التبصرة من الحيرة: ( إن الله لما صنع الحسن مع معاوية ما صنع بــدا لله فالآن لا يجعل الوصية و الإمامة إلا في عقب الحسين عليه السلام ). الامامة و التبصرة من الحيرة ص 194
3/ وعن الأعمش عن سالم بن أبي الجعد قال حدثني رجل منا قال: أتيت الحسن بن علي (ع) فقلت: يا ابن رسول، الله أذللت رقابنا و جعلتنا معشر الشيعة عبيدا، ما بقي معك رجل. قال: و مم ذاك؟ قال: قلت بتسليمك الأمر لهذا الطاغية. قال: والله ما سلمت الأمر إليه إلا أني لم أجد أنصارا و لو وجدت أنصارا لقاتلته ليلي و نهاري حتى يحكم الله بيني و بينه و لكني عرفت أهل الكوفة و بلوتهم و لا يصلح لي منهم من كان فاسدا، إنهم لا وفاء لهم و لا ذمة في قول و لا فعل، إنهم لمختلفون ويقولون لنا إن قلوبهم معنا و إن سيوفهم لمشهورة علينا. الاحتجاج ج : 2 ص : 291
4/ قال أبو جعفر قال لي الصادق ع إن الله جل و عز عير أقواما في القرآن بالإذاعة فقلت له جعلت فداك أين قال قال قوله وَ إِذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ ثم قال المذيع علينا سرنا كالشاهر بسيفه علينا رحم الله عبدا سمع بمكنون علمنا فدفنه تحت قدميه و الله إني لأعلم بشراركم من البيطار بالدواب شراركم الذين لا يقرءون القرآن إلا هجرا و لا يأتون الصلاة إلا دبرا و لا يحفظون ألسنتهم اعلم أن الحسن بن علي ع لما طعن و اختلف الناس عليه سلم الأمر لمعاوية فسلمت عليه الشيعة عليك السلام يا مذل المؤمنين فقال ع ما أنا بمذل المؤمنين و لكني معز المؤمنين إني لما رأيتكم ليس بكم عليهم قوة سلمت الأمر لأبقى أنا و أنتم بين أظهرهم كما عاب العالم السفينة لتبقى لأصحابها و كذلك نفسي و أنتم لنبقى بينهم يا ابن النعمان. تحف العقول ص : 308
تعليق