بسم الله الرحمن الرحيم..
الأخت العزيزة كلوديا...
صحيح أن صدام كان مجرما كبيرا, وطاغوتا مفسدا في حقه, ولكن يوجد في عالمنا اليوم أساتذته في الإجرام وهم امريكا و إسرائيل, فالذي أوصل صداما لسدة الحكم وثبت حكم ودعمه بالسلاح والعتاد لحرب إيران وتدمير الشيعة بالعراق كانت أمريكا.
أما بالنسبة للعنه, صحيح أنه يجوز لعن كل الظالمين لكن السؤال هنا عن جدوى لعنه, إن اللعن إن شرع فهو قد شرع لغاية التبرئ من الطغاة ورفض أعمالهم وتحويل هذا الرفض إلى حركة مقاومة لظلمه كما حصل في لبنان البطولة ضد العدو الصهيوني.
ونؤكد أن صداما وأمثاله ليسوا سوى دمى في يد الإستكبار العالمي يحقق بها مصالحه, فاللعن على هذا الإستكبار العالمي الذي تقوده أمريكا وإسرائيل أولى, وعندما نقول اللعن عليهم فإننا نقصد اللعن الذي يتحول لعمل ومقاومة ضد هذا الإستكبار والطغيان.
بسم الله الرحمن الرحيم..
الأخت العزيزة كلوديا...
صحيح أن صدام كان مجرما كبيرا, وطاغوتا مفسدا في حقه, ولكن يوجد في عالمنا اليوم أساتذته في الإجرام وهم امريكا و إسرائيل, فالذي أوصل صداما لسدة الحكم وثبت حكم ودعمه بالسلاح والعتاد لحرب إيران وتدمير الشيعة بالعراق كانت أمريكا.
أما بالنسبة للعنه, صحيح أنه يجوز لعن كل الظالمين لكن السؤال هنا عن جدوى لعنه, إن اللعن إن شرع فهو قد شرع لغاية التبرئ من الطغاة ورفض أعمالهم وتحويل هذا الرفض إلى حركة مقاومة لظلمه كما حصل في لبنان البطولة ضد العدو الصهيوني.
ونؤكد أن صداما وأمثاله ليسوا سوى دمى في يد الإستكبار العالمي يحقق بها مصالحه, فاللعن على هذا الإستكبار العالمي الذي تقوده أمريكا وإسرائيل أولى, وعندما نقول اللعن عليهم فإننا نقصد اللعن الذي يتحول لعمل ومقاومة ضد هذا الإستكبار والطغيان.
مشكورين ايها الاعزاء لكن الله سبحانه وتعال انتقم لشيعة العراق من هذا الطاغيه ..
مع جزيل الشكر .
صحيح كلامكم أختي الكريمة...
لكننا لا نعتبره انتقاما إلهيا بقدر ما نعتبره بلاءا جديدا, فقد رحل الطاغية وجاء أساتذته.
وما نشاهده من قتل يومي للعراقيين الموالين خاصة على يد المخابرات الأمريكية والبريطانية والصهيونية خير دليل على ذلك...
تحية لكم.
صحيح كلامكم أختي الكريمة...
لكننا لا نعتبره انتقاما إلهيا بقدر ما نعتبره بلاءا جديدا, فقد رحل الطاغية وجاء أساتذته.
وما نشاهده من قتل يومي للعراقيين الموالين خاصة على يد المخابرات الأمريكية والبريطانية والصهيونية خير دليل على ذلك...
تحية لكم.
حزب الله والسيد حسن نصر الله ومحبيهما كلكم عالرأس من فوق وربي ينصركم على الباطل ويظهر على أيديكم الحق صدقني أنا فخور فيكم
تربيت في العراق
وكنت اسمع الامهات وهي تدعو الله الهي انتقم من صدام باولاده
وسمعت الهي اري صدام الذلة
وسمعت من العديد وهو يمني نفسه ان يشاهد نهاية صدام لكن الموت لم يمنحهه فرصة مشاهدة النهاية لصدام
وسمعت العديد من الدعاء على صدام
لكني لم اكن اتوقع ان ينتقم الرب من صدام بتلك الطريقة
اولا صدام قام بقتل ازواج بناته
ثانيا قتل اولاده امام عينه
ثالثا اخذت منه قصوره
شتت بناته وزوجاته في بقاع الارض
وهاهو يخرج كل يوم كمهرج ذليل
ويحاكمه معارضته
ويتمنى الموت فلا يستجاب له
ان كنتم تريدون ان تعرفوا من هو صدام
اسئلوا الشيعة العراقين
او الكرد العراقين
اوالكرد الفيلين
او التركمان الشيعة
لكن لا تسئلوا سني عراقي
وان كان ولابد ان تسئلوا عربي
فليكن كويتي
وان اردتم ان تسئلوا اعجمي
فليكن ايراني
فهم اعرف من هو صدام
لكني اقولها وبصراحة ان العديد من الشيعة العرب يعشقون صدام
ولولا خجلهم من امام العالم ان صدام قام بضرب الشيعة العراقين ومراقد الامة
لاعلنوها امام العالم انهم يريدون بقاء صدام
ارجعوا الى تصريحات العديد من الشيعة العرب بمتداح صدام
الله يحشر كل من احب صدام معه في جهنم
وان يخزيه في الدنيا قبل الاخرة كما اخزى صدام
تعليق