إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الذهبي يُقسم بأن جماعة من كبار محدثيهم(يستبيحون)التدليس عن الضعفاء،وأن هذه بليّة منهم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الذهبي يُقسم بأن جماعة من كبار محدثيهم(يستبيحون)التدليس عن الضعفاء،وأن هذه بليّة منهم

    - قال الذهبي في كتابه "ميزان الاعتدال" - ج 1 ص 339 ، بترجمة بقية بن الوليد رقم (1250) :
    ( وقال أبو الحسن بن القطان : "بَقيّة يدلّس عن الضعفاء ، ويستبيح ذلك ، وهذا - إنْ صَحَّ - مُفسِدٌ لعدالته" .

    قلت : نعم والله صَحَّ هذا عنه ، إنه يفعله ‍‍!! ، وصَحَّ عن الوليد بن مسلم - بل وعن جماعة كبار - فِعْله !! ، وهذه بلية منهم ، ولكنهم فعلوا ذلك باجتهاد ، وما جوَّزوا على ذلك الشخص - الذي يُسْقطونَ ذكره بالتدليس - إنه تعمَّدَ الكذب . هذا أمثل ما يعتذر به عنهم . ) انتهى كلام الذهبي بنصه .





    - وفي سير أعلام النبلاء - للذهبي نفسه ج 8 ص 528 ، قال :
    (قال الحافظ أبو الحسن بن القطان : بقية يدلس عن الضعفاء ، ويستبيح ذلك ، وهذا إن صح مفسد لعدالته .

    قلت : نعم ، تيقنا أنه كان يفعله ، وكذلك رفيقه الوليد بن مسلم ، وغير واحد ، ولكنهم ما يظن بهم أنهم اتهموا من حدثهم بالوضع لذلك ، فالله أعلم . ) انتهى كلام الذهبي .





    - وقد نقل كلام الذهبي سبط ابن العجمي في كتابه "التبيين لأسماء المدلسين" ص 13 ، قال :
    (ونقل الذهبي عن أبي الحسن بن القطان في بقية انه يدلس عن الضعفاء ويستبيح ذلك وهذا إن صح عنه مفسد لعدالته .

    قال الذهبي في "الميزان" : قلت : نعم والله صح هذا عنه انه يفعله وصح عن الوليد بن مسلم بل وعن جماعة كبار فعله وهذا بلية منهم ولكنهم فعلوا ذلك باجتهاد وما جوزوا على ذلك الشخص الذي يسقطون ذكره بالتدليس انه تعمد الكذب وهذا أمثل ما يعتذر به عنهم والله اعلم . انتهى .

    ( تنبيه ) اعلم ان الشافعي اثبت أصل التدليس بمرة واحدة .
    قال ابن الصلاح : والحكم بأنه لا يُقبل من المدلس حتى يُبيِّن ؛ قد أجراه الشافعي فيمن عرفناه دلَّسَ مرة . انتهى .

    وممن حكاه عن الشافعي البيهقي في " المدخل " والله اعلم . ) انتهى كلام سبط ابن العجمي بنصه .






    أقول أنا مرآة التواريخ :
    نستفيد من كلام الذهبي الآتي :
    1-اعتراف الذهبي - بل ويُقسم على هذا - ان جماعة من كبار مُحدّثيهم كانوا يستبيحون التدليس عن الضعفاء .

    2-اعترافه أن هذا الفعل هو بليَّةٌ منهم

    3-سخافة اعتذاره عن فعلهم القبيح ، والذي لا يخفى على الفطن .





    مرآة التواريخ / ما أجمل مخالفي مذهب أهل البيت حينما يزعمون بتوحدّهم بمعرفة علم الحديث ورجاله ... !! أبهذه البلايا ؟!!!

  • #2
    هكذا يسقط الذهبي علم الحديث عندهم

    أحسنت مولانا العزيزي مرآة التواريخ

    تعليق


    • #3
      بارك الله بك اخي الكريم ابن التراب


      أين أهل الحديث - زعموا - ؟!!

      تعليق


      • #4
        ماشاء الله

        مواضيع تترا عن عدالة الصحابة


        بارك اللهكم مولاي مراة التواريخ

        واسمح لي ان اضيف ماورد هنا في موضوعي المثبت

        او تشرفني باضافته بنفسك


        وشكرا لكم

        تعليق


        • #5
          بارك الله بكم اخي الكريم

          إن أضفتموها إلى موضوعكم فأنتم أصحاب الفضل والمنّة


          اللهم صل على محمد وآل محمد

          تعليق


          • #6
            اللهم صل على محمد وآل محمد

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مرآة التواريخ
              اعترافه أن هذا الفعل هو بليَّةٌ منهم

              3-سخافة اعتذاره عن فعلهم القبيح ، والذي لا يخفى على الفطن .





              سؤالين

              السؤال الاول: عندك معرفة بأسباب كون الراوى يدلس؟


              السؤال الثانى: جل رواياتكم فى كتبكم عنعنة فى عنعنة ولاندرى هل هى سماعات ام مراسيل.. فإبراهيم بن هاشم مثلا كوفى سكن قم وأقام فيها ويروى 900 رواية تقريبآ عن ابن ابى عمير وهو بغدادى النشأة والمقام ..تجيبها إزاى دى؟

              تعليق


              • #8
                أهذا جوابك عن الإشكال ؟!!

                سؤالك هذا يُوجّه لأئمتك المدلسين ، وليس لمرآة التواريخ .

                وهو ما آلم الذهبي بقوله
                قلت : نعم والله صَحَّ هذا عنه ، إنه يفعله ‍‍!! ، وصَحَّ عن الوليد بن مسلم - بل وعن جماعة كبار - فِعْله !! ، وهذه بلية منهم ، ولكنهم فعلوا ذلك باجتهاد ، وما جوَّزوا على ذلك الشخص - الذي يُسْقطونَ ذكره بالتدليس - إنه تعمَّدَ الكذب . هذا أمثل ما يعتذر به عنهم .



                تعساً وترحاً لهكذا مذاهب قائمة على التدليس

                تعليق


                • #9
                  شوف يامرآة التواريخ .. كل ماتظنة أنه مستمسك علينآ إنما هى لايتعدى محيط خيالك الضيق .لذلك كل ماتراه من أخطاء واشباهات تقفز إليها لكن يفوتك دائمآ هذا السؤال: هل نقضت رواية الحديث عندنا؟

                  مثلا هناك راوى مدلس فى سند حديث ما لكن يفوتك ان هناك آخر رواة بنفس مضمون الحديث بل والفاظة

                  النتيجة: أرهاق نفسك وإفلاس موضوعك!

                  ماذا تتخيل ؟ أبهذة المقطوعات والقصاصات ستنال من كتاب عظيم إسمة صحيح البخارى وستنال من صحيح مسلم؟ ماذا أقصى أن يفعلة الشيعة؟ سيتطرقون لتراجم الرواة ويقولون هذا الراوى الذى احتج فية البخارى ضعفة ابن ابى حاتم مثلا إذآ نعمل موضوع ونفضح الوهابية !! وتتناسون ان الحديث لة طريق اخر او ان هذا الراوى وثقة اكثر من واحد او ان ذاك الذى ضعفة انما ضعفة بجرح لم يفسرة , الخلاصة التى اريدك ان تفهمها ان (الزبدة) هو كتاب صحيح عندنا ونحن اعلم بصنعتنا فاستمر على ارهاق نفسك الى يوم القيامة هذة كتبنا تتحداكم وبقوة

                  انظر الى كتب التراجم عندكم؟ ميتة جدآ لاحياة فيها .. أفتح رجال النجاشى بالكاد أجد فلان ثقة وان كان لة كتب ذكرت كتبة هذا كل شى.. انما عندنا على العكس تجد عشرات العلماء يذكرون هذا الراوى وصفاتة او وفاتة ودرجة وثاقتة وان شئت المآخذ الذى علية وهكذا ..أما فى كتبكم لاتوجد هذة الامور فلان ثقة وفقط !! طيب هل سمع من فلان هل أدرك فلان؟ لاندرى!

                  بينما فى كتبنا تجد الحياة والحرارة تدب فيها وتجد حركة ونقاشات واعتراضات وهكذا ,, المهم تشعر بأنه كتاب يكلمك على عكس كتاب صامت اسمة رجال النجاشى مع ان اسمة الاصلى فهرست لانه يذكر المصنفين فقط ولاعلاقة لة بدرجة الرجال من حيث الوثاقة انما ينقلها عن من سبقة ((هكذا تقولون)) !

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مرآة التواريخ
                    - قال الذهبي في كتابه "ميزان الاعتدال" - ج 1 ص 339 ، بترجمة بقية بن الوليد رقم (1250) :

                    ( وقال أبو الحسن بن القطان : "بَقيّة يدلّس عن الضعفاء ، ويستبيح ذلك ، وهذا - إنْ صَحَّ - مُفسِدٌ لعدالته" .

                    قلت : نعم والله صَحَّ هذا عنه ، إنه يفعله ‍‍!! ، وصَحَّ عن الوليد بن مسلم - بل وعن جماعة كبار - فِعْله !! ، وهذه بلية منهم ، ولكنهم فعلوا ذلك باجتهاد ، وما جوَّزوا على ذلك الشخص - الذي يُسْقطونَ ذكره بالتدليس - إنه تعمَّدَ الكذب . هذا أمثل ما يعتذر به عنهم . ) انتهى كلام الذهبي بنصه .





                    - وفي سير أعلام النبلاء - للذهبي نفسه ج 8 ص 528 ، قال :
                    (قال الحافظ أبو الحسن بن القطان : بقية يدلس عن الضعفاء ، ويستبيح ذلك ، وهذا إن صح مفسد لعدالته .

                    قلت : نعم ، تيقنا أنه كان يفعله ، وكذلك رفيقه الوليد بن مسلم ، وغير واحد ، ولكنهم ما يظن بهم أنهم اتهموا من حدثهم بالوضع لذلك ، فالله أعلم . ) انتهى كلام الذهبي .





                    - وقد نقل كلام الذهبي سبط ابن العجمي في كتابه "التبيين لأسماء المدلسين" ص 13 ، قال :
                    (ونقل الذهبي عن أبي الحسن بن القطان في بقية انه يدلس عن الضعفاء ويستبيح ذلك وهذا إن صح عنه مفسد لعدالته .

                    قال الذهبي في "الميزان" : قلت : نعم والله صح هذا عنه انه يفعله وصح عن الوليد بن مسلم بل وعن جماعة كبار فعله وهذا بلية منهم ولكنهم فعلوا ذلك باجتهاد وما جوزوا على ذلك الشخص الذي يسقطون ذكره بالتدليس انه تعمد الكذب وهذا أمثل ما يعتذر به عنهم والله اعلم . انتهى .

                    ( تنبيه ) اعلم ان الشافعي اثبت أصل التدليس بمرة واحدة .
                    قال ابن الصلاح : والحكم بأنه لا يُقبل من المدلس حتى يُبيِّن ؛ قد أجراه الشافعي فيمن عرفناه دلَّسَ مرة . انتهى .

                    وممن حكاه عن الشافعي البيهقي في " المدخل " والله اعلم . ) انتهى كلام سبط ابن العجمي بنصه .






                    أقول أنا مرآة التواريخ :
                    نستفيد من كلام الذهبي الآتي :
                    1-اعتراف الذهبي - بل ويُقسم على هذا - ان جماعة من كبار مُحدّثيهم كانوا يستبيحون التدليس عن الضعفاء .

                    2-اعترافه أن هذا الفعل هو بليَّةٌ منهم

                    3-سخافة اعتذاره عن فعلهم القبيح ، والذي لا يخفى على الفطن .





                    مرآة التواريخ / ما أجمل مخالفي مذهب أهل البيت حينما يزعمون بتوحدّهم بمعرفة علم الحديث ورجاله ... !! أبهذه البلايا ؟!!!

                    علم الحديث عند اهل السنه اكبر منك ولذلك وقعت عينك على المدلس ولم تقع عينك على كيفية التعامل مع رواياتهم


                    لن اشرح لك لمعرفتي بكم انكم ما وضعتم هذا الموضوع الا للتهريج ولذلك اكتفى بان اقلب السحر على الساحر

                    تفضل..........



                    يقول الحر العاملي في وسائل الشيعة ( 30 / 206 ) :
                    ( والثقات الأجلاء من أصحاب الإجماع وغيرهم يروون عن الضعفاء والكذابين والمجاهيل حيث يعلمون حالهم ، ويشهدون بصحة حديثهم ) .



                    نحن اهل السنه نعرف كيف نتعامل مع المدلسين فاخبرنا انت كيف تتعامل مع اصحاب الاجماع عندكم الذين يشهدون بصحة روايات الكذابين والمجاهيل

                    تعليق


                    • #11
                      علم الحديث عند اهل السنه اكبر منك ولذلك وقعت عينك على المدلس ولم تقع عينك على كيفية التعامل مع رواياتهم


                      لن اشرح لك لمعرفتي بكم انكم ما وضعتم هذا الموضوع الا للتهريج ولذلك اكتفى بان اقلب السحر على الساحر

                      تفضل..........



                      يقول الحر العاملي في وسائل الشيعة ( 30 / 206 ) :
                      ( والثقات الأجلاء من أصحاب الإجماع وغيرهم يروون عن الضعفاء والكذابين والمجاهيل حيث يعلمون حالهم ، ويشهدون بصحة حديثهم ) .



                      نحن اهل السنه نعرف كيف نتعامل مع المدلسين فاخبرنا انت كيف تتعامل مع اصحاب الاجماع عندكم الذين يشهدون بصحة روايات الكذابين والمجاهيل


                      تعرف ترد مثل البشر رد لا تعرف كيف ترد فلا تدلس و تبتر علينا يا كذاب

                      هذا دينكم يالجهال

                      بل كان تظاهرهم بالعداوة لهم أشد من تظاهرهم بها للعامة ، فإنهم كانوا يتاقون العامة ، ويجالسونهم ، وينقلون عنهم ، ويظهرون لهم أنهم منهم ، خوفاً من شوكتهم ، لأن حكام الضلال منهم .
                      وأما هؤلاء المخذولون : فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضرورة داعية إلى أن يسلكوا معهم على ذلك المنوال ، وخصوصا : الواقفة (1) ، فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم ، والتباعد عنهم ، حتى أنهم كانوا يسمونهم « الممطورة » أي الكلاب التي أصابها المطر .
                      وأئمتنا عليهم السلام كانوا ينهون شيعتهم عن مجالستهم ، ومخالطتهم ، ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلاة ، ويقولون : إنهم كفار ، مشركون ، زنادقة ، وأنهم شرّ من النواصب وأن من خالطهم فهو منهم .
                      وكتب أصحابنا مملوءة بذلك ، كما يظهر لمن تصفح كتاب ( الكشي ) وغيره .
                      فإذا قبل علماؤنا ـ وسيما المتأخرون منهم ـ رواية رواها رجل من ثقات الإمامية ، عن أحد من هؤلاء ، وعولوا عليها ، وقالوا بصحتها ، مع علمهم بحاله ؛ فقبولهم لها ، وقولهم بصحتها ، لابد من ابتنائه على وجه صحيح ، لا يتطرق به القدح إليهم ، ولا إلى ذلك الرجل ، الثقة ، الراوي عن من هذا حاله .
                      كأن يكون سماعه منه قبل عدوله عن الحق وقوله بالوقف .
                      أو بعد توبته ، ورجوعه إلى الحق .
                      أو أن النقل إنما وقع من أصله الذي ألّفه ، واشتهر عنه قبل الوقف .
                      أو من كتابه الذي ألفه بعد الوقف ، ولكنه أخذ ذلك الكتاب عن شيوخ أصحابنا الذين عليهم الاعتماد ، ككتاب علي بن الحسن ؛ الطاطري ، فإنه وإن كان من أشد الواقفية عنادا للإمامية ـ فإن الشيخ شهد له في ( الفهرست ) بأنه روى كتبه عن الرجال الموثوق بهم ، وروايتهم .
                      إلى غير ذلك من المحامل الصحيحة .
                      والظاهر : أن قبول المحقق رواية علي بن أبي حمزة ـ مع تعصبه في مذهبه الفاسد ـ مبني على ما هو الظاهر من كونها منقولة من أصله .
                      وتعليله يشعر بذلك ، فان الرجل من أصحاب الأصول .
                      وكذلك قول العلامة بصحة رواية إسحاق بن جرير عن الصادق عليه السلام ، فإنه ثقة من أصحاب الأصول ، أيضا .
                      وتأليف هؤلاء أصولهم كان قبل الوقف ، لأنه وقع في زمن الصادق عليه السلام .
                      فقد بلغناعن مشايخنا ـ قدس الله أرواحهم ـ : أنه قد كان من دأب أصحاب الأصول أنهم إذا سمعوا من أحد الأئمة عليهم السلام حديثا بادروا إلى إثباته في اصولهم ، لئلا يعرض لهم نسيان لبعضه أو كلّه ، بتمادي الأيام ، وتوالي الشهور ، والأعوام .
                      والله أعلم بحقايق الأمور . انتهى (2) .
                      وهذا الكلام يستلزم الحكم بصحة أحاديث الكتب الأربعة ، وأمثالها ، من الكتب المعتمدة ، التي صرّح مؤلفوها وغيرهم بصحتها ، واهتموا بنقلها ورواياتها ، واعتمدوا ـ في دينهم ـ على ما فيها .
                      ومثله يأتي في رواية الثقات ؛ الأجلاء ـ كأصحاب الإجماع ، ونحوهم ـ عن الضعفاء ، والكذابين ، والمجاهيل ، حيث يعلمون حالهم ، ويروون عنهم ، ويعملون بحديثهم ، ويشهدون بصحته .
                      وخصوصا مع العلم بكثرة طرقهم ، وكثرة الأصول الصحيحة عندهم وتمكنهم من العرض عليها ، بل على الأئمة عليهم السلام .
                      فلا بد من حمل فعلهم ، وشهادتهم بالصحة ، على وجه صحيح ، لا يتطرق به الطعن إليهم .
                      وإلا ، لزم ضعف جميع رواياتهم لظهور ضعفهم وكذبهم ، فلا يتم الاصطلاح الجديد .
                      وقد اعترف الشيخ حسن ـ في ( المعالم ) و ( المنتقى ) في عدة مواضع ـ بأن أحاديث كتبنا المعتمدة محفوفة بالقرائن ، وأن المتقدمين إلى زمن العلامة كانوا يعملون بالقرائن ، لا بهذا الاصطلاح المشهور بعده ، وأن المتأخرين قد يعملون بذلك أيضا (1) .



                      لا تبتر و تدلس فهذا ليس من أخلاق الأسلام

                      http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-30/30009.html

                      تعليق


                      • #12
                        اللهم صلى على محمد وال محمد

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                          اللهم صلى على محمد وال محمد
                          مشكلتك لا تعى ما تنقله من نقل كل القول.
                          فهو يصب فى الطعن فى اصحاب الاجماع لمن يجعل للحديث مصطلاحات جديده لم تعرف مسبقا من الجرح والتعديل لرجال الحديث ويقصد الاصوليين

                          فهنا قلت فى مشاركتى ان كنت عجزت عن كيفية التعامل مع روايات المدلسين فاخبرنا كيف ستتعامل مع اصحاب الاجماع الكذابين بحسب وصف العاملى للاصوليين افهم


                          وهذا الجمله هى يفهما مراة بكل تاكيد فلذلك دعه هو يجيب


                          =======================

                          التي صرّح مؤلفوها وغيرهم بصحتها ، واهتموا بنقلها ورواياتها ، واعتمدوا ـ في دينهم ـ على ما فيها .


                          ومثله يأتي في رواية الثقات ؛ الأجلاء ـ كأصحاب الإجماع ، ونحوهم ـ عن الضعفاء ، والكذابين ، والمجاهيل ، حيث يعلمون حالهم ، ويروون عنهم ، ويعملون بحديثهم ، ويشهدون بصحته .
                          وخصوصا مع العلم بكثرة طرقهم ، وكثرة الأصول الصحيحة عندهم وتمكنهم من العرض عليها ، بل على الأئمة عليهم السلام .

                          فلا بد من حمل فعلهم ، وشهادتهم بالصحة ، على وجه صحيح ، لا يتطرق به الطعن إليهم .
                          وإلا ، لزم ضعف جميع رواياتهم لظهور ضعفهم وكذبهم ، فلا يتم الاصطلاح الجديد .

                          =================

                          فهو اتى بقول للذهبي ونحن نعرف كيف نتعامل مع روايات المدلسين

                          ولكن كيف تخرج انت يا اصولى من قول الحر العاملي فى الاخذ بهذا المصطلح الجديد الذى فيه اتهام اصحاب الاجماع بانهم وضاعين كذابين كما يبينه الحر العاملي
                          التعديل الأخير تم بواسطة الموده فى القربى; الساعة 01-10-2009, 06:58 AM.

                          تعليق


                          • #14


                            مرآة التواريخ مواضيعه على الدوام متميزة وكثيرة الفائدة




                            ( الجمري )

                            تعليق


                            • #15
                              فلا بد من حمل فعلهم ، وشهادتهم بالصحة ، على وجه صحيح ، لا يتطرق به الطعن إليهم .
                              وإلا ، لزم ضعف جميع رواياتهم لظهور ضعفهم وكذبهم ، فلا يتم الاصطلاح الجديد .



                              فهنا العاملي يقول لاصحاب المصطلح الجديد اما ان تكون اخباريين او يكون اصحاب الاجماع كذابين

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X