بسم الله الرحمن الرحيم


من خلال محاولاتي لللتفكر لماذا وما هو المعنى و المغزى العظيم أن يقول أمير المؤمنين أنا النقطة في الباء في البسملة

أهم نتيجة هي :

ضع أصبعك على النقطة أو أخفي هذه النقطة هل تستطيع أن تقرأ القرآن كله بدون النقطة؟

اللهم صل على أمير المؤمنين علي بن مؤمن قريش اللهم صل على محم و آل محمد

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد واله الطاهرين
صلى الله عليك يا امير المؤمنين ويا صراطه المستقيم
ياعلي
ياعلي
ياعلي

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

بسم الله الرحمن الرحيم


هذه قصة هذا العنوان:

شخص أراد أن يستخرج من الحروف المقطعة جملة أخرى غير (( علي صراط حق نمسكه))


فخرجت معه (( نص حكيم قاطع........ له سر)) !!!

الله اكبر تدبروا بالجملة


نص حكيم قاطع = ولاية أمير المؤمنين نص رباني تعميم رباني قاطع.


له سر= أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه الصلاة و أزكى السلام و أخيه وعترته و زوجته هم سر الأسرار.

اللهم صل على فاطمة و ابيها و بعلها وبنيها و السر المستودع فيها

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وخاتم النبيين وآله الطيبين الطاهرين.
قال تعالى عز وجل في محكم كتابه:
انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون.
وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
انا مدرسة العلم وعلي بابها.
والان ، اقول لجميع المشككين:
عندما كنا صغاراً ، كيف كان الطلبة المهذبين يدخلون الى مدارسهم ، حسب علمي كان الطالب المهذب يدخل من الباب ، اما الطالب الغير مهذب فكان خروجه ودخوله من غير الباب كأن يكون ان يدخل من الشباك او قفز الجدار الى ماشابه من تصرفات غير منطقية.
وهنا أُعقب على ذلك ، فأنّا شيعة علي بن ابي طالب عليه السلام، نوالي علي كما أمرنا الله في الايه المشار اليها اعلاه ، وكما أمرنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حديثه المشار اليه اعلاه ،،، ومن هنا اقول نعم انا لااستغرب من ان ولي الله هو النقطة في الباء في بسم.
واعتقد ايضاً ، كمنطق وموروث تاريخي ، فأن محادثة الجاهل بحق علي هو ليس بجديد حيث أُذَّكر بأن الولاية سُلِبت من الامام فما بالك الان بأحفاد الفرقة السالبة للحق ، هل سيصدقون او يُقّرون بحق الامير!!!؟؟!!
شكراً (باء) على النقل وجعله الله في سجل حسناتك انه سميع الدعاء.

هذا الحديث لا أصل له , والظاهر أنه منقول من كتب الصوفيه.
يقول السيد الخميني رحمه الله : (( وهناك جنبة أخرى وفيها حديث شريف وهي قضية النقطة تحت الباء وبالنسبة للحديث ومدى صحته وهل أنه وارد أم لا ؟ ! لعل الشواهد تدل على عدم صحة وروده ... )) إلى آخر كلامه رحمه الله.
المصدر : تفسير آية البسملة ص 84.

سؤال:اذا كانت الحروف غير منقطة في زمن الأمام علي عليه السلام
فكيف كان القارئ في ذلك الزمان يميز بين الباء والتاء والثاء
او بين االجيم والحاء والخاء
او بين الزاي والراء
او بيم الدال والذال
او بين العين والغين
او بين القاف والفاء
او بين الصاد والضاد ووو
هذا السؤال يثبت لنا بأن في ذلك الزمان كان يوجد تنقيط يميز للقارئ بين الباء والتاء والثاء
والا كيف سيعرف القارء في ذلك الزمان الباء من التاء او من الثاء ؟..
لاتنسوا ان الله تبارك وتعالى عندما خلق القلم وامره بالكتابة فأول ما كتب هي النقطة فسالت النقطة فصارت حرف الأف الى اخر الرواية التي هي في كتب القوم .
وهذا دليل على ان القلم اول ما خلقه الله أقر بالنقطة اي أقر بولايةاميرالمؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام ...

100 %

إقرأ هذا الرابط فيه جواب لك
http://www.aqaed.com/faq/1149/

تنقيط الحروف:
ملاحظة بسيطة:
يوجد في هذا الرابط اجابة لك:
http://www.aqaed.com/faq/1149/

قام أبو الأسود الدؤلي بناءً على توجيه من الخليفة عليَ بن أبي طالب بوضع قواعد للنحو يتمّ من خلالها ضبط اللغة وتحديد الأسماء، والأفعال، والحروف، ومن جُملة ما قامَ به أبو الأسود الدؤلي أن بدأ بوضع العلامات الدالّة على حركة الأسماء والأفعال وهي الفتحة، والضمّة، والكسرة، فكانَ يدلّ على ذلك بوضع النقاط على الحروف أو أدناها، ولكنَّ جاءَ بعدهُ الخليل بن أحمد الفراهيديّ فبدأ بضبط التشكيلات والحركات حيث وضعَ الألف المبطوحة -إذا جازَ التعبير- لتدلّ على الفتحة والكسرة، فإذا كانت هذهِ الألف المبطوحة فوق الكلمة دلّت على الفتحة فتُقرأ مفتوحةً، وكذلك إن وُضِعَت تحت الكلمة دلّت على أنّها مكسورة، ووضع الواو الصغيرة فوق الكلمة تدل على الضمّة، ومواقع هذهِ الحركات دلّت بشكلٍ آخر على النحو الإعرابي للكلمة أيضاً، كما ضبطَت قراءة القرآن الكريم بلا شكّ، وبدأ الخليل بن أحمد الفراهيديّ أيضاً بوضع النقاط فوق الحروف كالتي نعرفها الآن وهيَ نُقَط الإعجام، وبالتالي يكون أبو الأسود الدؤلي قد وضعَ النقاط في المُصحف بحيث كانت هذهِ النقاط للضبط والتشكيل، أمّا النقاط التي فوق الحروف التي نعرفها الآن فهي من وضع الخليل بن أحمد الفراهيديّ
بالتالي علي بن ابي طالب وبايعاز منه شخصيا وضعت النقاط على الحروف وبالتالي "أنا النقطة التي تحت الباء " حديث صحيح لا يشوبه شيء من الشك

(وقلبي بحبك متيما )=
انت مخطىء هذا حديث صحيح معتبر حتى السنة يؤمنون به..يعني هذا الحديث موجود في كتب السنة اي ضا فلا تتفلسف علينا
روى الشعراني: عن الإمام علي بن أبي طالب رضي اللّه تعالى عنه وكرّم وجهه أنّه كان يقول: لو شئت لأوقرت لكم ثمانين بعيراً من معنى (الباء)(2).
وروى القندوزي الحنفي في (ينابيع المودّة) ما لفظه: وفي الدرّ المنظم: إعلم أنّ جميع أسرار الكتب السماوية في القرآن، وجميع ما في القرآن في الفاتحة، وجميع ما في الفاتحة في البسملة، وجميع ما في البسملة في باء البسملة، وجميع ما في باء البسملة في النقطة التي تحت الباء، قال الإمام علي كرّم اللّه وجهه: أنا النقطة التي تحت الباء.
وقال أيضاً: العلم نقطة كثّرها الجاهلون، والألف وحدة عرفها الراسخون(3).
وعن ابن الآلوسي البغدادي في جلاء العينين ما لفظه: في حقّ علي (عليه السلام)،
هو باب العلم والنقطة تحت الباء.
الآية تقول.: {وَكُلُّ شَيْء أحْصَيْناهُ في إمام مُبِين} وهذا مصداق كلام الحديث "وأنا النقطة التي تحت الباء" أي التي تحتوي على كل شيء من الأسرار والعلوم الإلهية والنور الإلهي
{وَكُلُّ شَيْء أحْصَيْناهُ في إمام مُبِين}، المراد به علي بن أبي طالب (عليه السلام)، وهو الذي فسّر الباء من {بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ} لابن عبّاس فقال: يا ابن عباس لو طال الليل لطلناه.
وفي الروايات الخاصّة ـ أقول: بل العامّة، كما مرّ ـ عنه (عليه السلام) أنّه قال: «علم ما كان وما يكون كلّه في القرآن الكريم، وعلم القرآن كلّه في سورة الفاتحة،
وعلم الفاتحة كلّه في البسملة منها، وعلم البسملة كلّه في بائها، وأنا النقطة تحت الباء».
http://www.haydarya.com/maktaba_mokt...iyilmu-06.html