1-ورد في توقيع هذا الوهابي red death أخزاه الله هذا النص الحرفي :
2- المتأمل في هذا الحديث يتيقن أنه استخدمه لخبث في نفسه , وللأسف لم يكن أمينًا في نقله ...فماذا فعل الأخ ؟
1- بتر النص .
2- ترك التعقيبات في هوامش الكتاب .
3- الحديث كاملاً :
94 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن الحسن بن علي، عن اليعقوبي(1)، عن بعض أصحابنا، عن عبدالاعلى مولى آل سام، عن أبي عبدالله عليه السلام: قال ان يهوديا يقال له: سبحت جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: يا رسول الله ! جئت أسألك عن ربك، فإن أنت أجبتني عما أسألك عنه وإلا رجعت، قال: سل عما شئت، قال: أين ربك؟ قال: هو في كل مكان وليس في شئ من المكان المحدود(....................هنا وقع البتر .......................)(2): قال: وكيف هو؟ قال: وكيف أصف ربي بالكيف(3) والكيف مخلوق والله لا يوصف بخلقه، قال: فمن أين يعلم أنك نبي الله؟ قال: فما بقي حوله حجر ولا غير ذلك إلا تكلم بلسان عربي مبين يا سبحت إنه رسول الله.
صلى الله عليه وسلم فقال سبحت: ما رأيت كاليوم امرا أبين من هذا، ثم قال أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله.
4- الأخ لم يكتف فقط ببتر النص بل لم يذكر حتى التعقيبات وإليكم التعقيبات :
(1) اليعقوبي هنا بالمثناة على ما في أكثر النسخ والصحيح بالموحدة نسبة إلى بعقوبا وهي قصبة في ساحل نهر الديالة ببغداد وهو أبوعلي داود بن علي البعقوبي الهاشمي من أصحاب الكاظم والرضا عليهما السلام، وسبحت في بعض النسخ [سبخت] بضم الخاء.
(2) اي المعين أو المحدود بالحدود مع انه تعالى غير محدود والحاصل ان القرب والحضور على قسمين قرب المفارقات والمجردات وحضورها بالاحاطة العلمية بالاشياء وقرب المقارنات وذوات الاوضاع وحضورها بالحصول الاينى والمقارنة الوضعية في الامكنة ومع المتكنات والمتحيزات وحضور الحق تعالى من الاول دون الثاني. (آت).
(3) أي بصفة زائدة على ذاته وكل ما يغاير ذاته فهو مخلوق والله لا يوصف بخلقه لانه لا يجوز حلول غيره فيه لانه يوجب استكماله بغيره وكونه في مرتبة ايجاده ناقصا.
وأيضا لا يتحقق الحلول الا بقوة في المحل وفعلية بالحال وهو سبحانه لا يصح عليه قوة الوجود، لان قوة الوجود عدم وهو برئ في ذاته من كل وجه من العدم. (آت).
--------------
ألم أقل لكم بأنه غبي
بالله عليكم من لا يستأمن في نقله هل يُناقش معه
أتعرفون من الذي فضحه ؟
ركزوا فستعرفون السبب وأنه من البديهيات ولكنه لم يكتشفه لأن الله أعمى بصيرته
علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن الحسن بن علي ، عن اليعقوبي ( 1 ) ، عن بعض أصحابنا ، عن عبد الاعلى مولى آل سام ، عن أبي عبد الله عليه السلام : قال ان يهوديا يقال له : سبحت جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فقال : يا رسول الله ! جئت أسألك عن ربك ، فإن أنت أجبتني عما أسألك عنه وإلا رجعت ، قال : سل عما شئت ، قال : أين ربك ؟ قال : هو في كل مكان وليس في شئ من المكان المحدود
الكافي للكليني
الكافي للكليني
2- المتأمل في هذا الحديث يتيقن أنه استخدمه لخبث في نفسه , وللأسف لم يكن أمينًا في نقله ...فماذا فعل الأخ ؟
1- بتر النص .
2- ترك التعقيبات في هوامش الكتاب .
3- الحديث كاملاً :
94 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن الحسن بن علي، عن اليعقوبي(1)، عن بعض أصحابنا، عن عبدالاعلى مولى آل سام، عن أبي عبدالله عليه السلام: قال ان يهوديا يقال له: سبحت جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: يا رسول الله ! جئت أسألك عن ربك، فإن أنت أجبتني عما أسألك عنه وإلا رجعت، قال: سل عما شئت، قال: أين ربك؟ قال: هو في كل مكان وليس في شئ من المكان المحدود(....................هنا وقع البتر .......................)(2): قال: وكيف هو؟ قال: وكيف أصف ربي بالكيف(3) والكيف مخلوق والله لا يوصف بخلقه، قال: فمن أين يعلم أنك نبي الله؟ قال: فما بقي حوله حجر ولا غير ذلك إلا تكلم بلسان عربي مبين يا سبحت إنه رسول الله.
صلى الله عليه وسلم فقال سبحت: ما رأيت كاليوم امرا أبين من هذا، ثم قال أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله.
4- الأخ لم يكتف فقط ببتر النص بل لم يذكر حتى التعقيبات وإليكم التعقيبات :
(1) اليعقوبي هنا بالمثناة على ما في أكثر النسخ والصحيح بالموحدة نسبة إلى بعقوبا وهي قصبة في ساحل نهر الديالة ببغداد وهو أبوعلي داود بن علي البعقوبي الهاشمي من أصحاب الكاظم والرضا عليهما السلام، وسبحت في بعض النسخ [سبخت] بضم الخاء.
(2) اي المعين أو المحدود بالحدود مع انه تعالى غير محدود والحاصل ان القرب والحضور على قسمين قرب المفارقات والمجردات وحضورها بالاحاطة العلمية بالاشياء وقرب المقارنات وذوات الاوضاع وحضورها بالحصول الاينى والمقارنة الوضعية في الامكنة ومع المتكنات والمتحيزات وحضور الحق تعالى من الاول دون الثاني. (آت).
(3) أي بصفة زائدة على ذاته وكل ما يغاير ذاته فهو مخلوق والله لا يوصف بخلقه لانه لا يجوز حلول غيره فيه لانه يوجب استكماله بغيره وكونه في مرتبة ايجاده ناقصا.
وأيضا لا يتحقق الحلول الا بقوة في المحل وفعلية بالحال وهو سبحانه لا يصح عليه قوة الوجود، لان قوة الوجود عدم وهو برئ في ذاته من كل وجه من العدم. (آت).
--------------
ألم أقل لكم بأنه غبي
بالله عليكم من لا يستأمن في نقله هل يُناقش معه

أتعرفون من الذي فضحه ؟
ركزوا فستعرفون السبب وأنه من البديهيات ولكنه لم يكتشفه لأن الله أعمى بصيرته

تعليق