الاجابة باختصار هناك ناس من مصلحتهم الشخصية بقاء هذه التفرقة وبصراحة اكثر من الطرفين

سلام

نعم هنالك من يحاول اشعالها أكثر مما هي عليه ..
هو في صفوفنا وأيضا في صفوفهم للأسف

اذا

اذا لنكون واقعين ونبعد عن التعصب الاعمى ورحمونا يرحمكم الله

كلنا مسلمون

نعم كلنا مسلمون ، وجاهل من يثير الفتن والتقليل من شأن الأخر أو مذهبه ، فتمام إيمان المسلم لا يكتمل إلا بإعترافه بالاديان السماوية الأخري فما بالكم بمذهب اسلامي يميل حبا لآل البيت عليهم السلام ، فإن كان ذلك خطأ ، فماذا يكون الصح .

لا يثير الفتنة إلا جاهل أو حاقد أو ظالم أو كاره لنفسه وللناس ، لا وقت الأن ولا في اي زمان لإثارة الفتنة بين المسملين ، الوقت الأن يجب أن يكون للدفاع عن هذا الدين وهذه الأمة ، المد الصهيوني قادم ونحن في غفلة سوف يكتسح كل شىء ولن يفرق بين مذاهب ، افيقوا يا عباد الله يرحمكم الله يجب أن يكون شعارنا الأن كلنا مسلمون .

اعجبتني جدا هذه العبارة لسماحة السيد محمد فضل الله واحببت ان اشكر بها كل من يشاركني في دعوتي للوحدة




معنى الوحدة الإسلامية لا تعني أن يتنازل الشيعي عن شيعيته، أو يتنازل السنّي عن سنيته، بل أن نلتقي على ما اتفقنا عليه ونتحاور في ما اختلفنا فيه، وهذه الاختلافات نجدها في داخل المذهب الواحد. وإذا كان الأساس في الاختلاف هو مسألة الولاية، فتعالوا نلاحظ كيف تعاطى عليّ(ع) مع هذه المسألة ـ وهو صاحب الحق ـ وإنني أقول إن رائد الوحدة الإسلامية هو عليّ (ع) الذي قال: "لأسلمن ما سلمت أمور المسلمين ولم يكن بها جور إلا عليّ خاصة"، لأن الإمام عليّ(ع) كان يعتبر نفسه المسؤول عن وحدة الإسلام وحمايته، وإذا كنا نوالي علياً(ع)، فإن الموالاة لعلي هي بالالتزام بخط أهل البيت(ع) وحفظ الإسلام، لا سيما في هذه الظروف الصعبة التي برز فيها الكفر كله إلى الإسلام كله.