إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

خبر عاجل هروب عمر من معركة أحد والخندق

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خبر عاجل هروب عمر من معركة أحد والخندق

    هروب عمر من المعارك الحساس كما يهرب الفار وهذه عادته فهو جمع كل النجسة والحقارة لنعرف بعدين صحة الحديث الموضوع على الرسول والذي يقول اللهم عز الأسلام باحد العمرين
    تعالوا لنرى العز الذي حققه ابن صهاك الزانية

    صحيح البخاري - فرض الخمس - من لم يخمس... - رقم الحديث : ( 2909 )
    - ‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين علا رجلا من المسلمين فاستدرت حتى أتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت ما بال الناس قال أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال من قتل قتيلا له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال الثالثة مثله فقمت فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فاقتصصت عليه القصة فقال رجل صدق يا رسول الله ‏ ‏وسلبه ‏ ‏عندي فأرضه عني فقال ‏ ‏أبو بكر الصديق ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏صدق فأعطاه فبعت الدرع فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.
    صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى يوم حنين - رقم الحديث : ( 3978 )
    - حدثنا ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت ما بال الناس قال أمر الله عز وجل ثم رجعوا وجلس النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏مثله فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏مثله فقمت فقال ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏صدق فأعطه فأعطانيه فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ‏ ‏وقال ‏ ‏الليث ‏ ‏حدثني ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏لما كان يوم ‏ ‏حنين ‏ ‏نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين ‏ ‏يختله ‏ ‏من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي ‏ ‏يختله ‏ ‏فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ثم ترك ‏ ‏فتحلل ‏ ‏ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا ‏ ‏بعمر بن الخطاب ‏ ‏في الناس فقلت له ما شأن الناس قال أمر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحدا يشهد لي فجلست ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏كلا لا يعطه ‏ ‏أصيبغ ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسدا من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال فقام رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأداه إلي فاشتريت منه ‏ ‏خرافا ‏ ‏فكان أول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام

    صحيح مسلم - الجهاد والسير - إستحقاق القاتل - رقم الحديث : ( 3295 )
    - حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏هشيم ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد الأنصاري ‏ ‏وكان جليسا ‏ ‏لأبي قتادة ‏ ‏قال قال ‏ ‏أبو قتادة ‏ ‏واقتص الحديث ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ليث ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏وساق الحديث ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏أبو الطاهر ‏ ‏وحرملة ‏ ‏واللفظ له ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏عبد الله بن وهب ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏مالك بن أنس ‏ ‏يقول حدثني ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين ‏ ‏جولة ‏ ‏قال فرأيت رجلا من المشركين قد ‏ ‏علا رجلا ‏ ‏من المسلمين فاستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال ما للناس فقلت أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال مثل ذلك فقال فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فقصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله ‏ ‏سلب ‏ ‏ذلك القتيل عندي ‏ ‏فأرضه ‏ ‏من حقه وقال ‏ ‏أبو بكر الصديق ‏ ‏لا ها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله وعن رسوله ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏صدق فأعطه إياه فأعطاني قال فبعت الدرع فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏كلا لا يعطيه ‏ ‏أضيبع ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسدا من أسد الله ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏لأول مال ‏ ‏تأثلته
    ( فرار عمر من الزحف يوم حنين )

    عدد الروايات : (
    2 )

    سنن أبي داود- الجهاد - في السلب يعطى القاتل - رقم الحديث : ( 2342 )
    - حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسلمة القعنبي ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد ‏ ‏علا رجلا ‏ ‏من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ‏ ‏ريح الموت ‏ ‏ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت له ما بال الناس قال أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال فقمت ثم قلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثانية من قتل قتيلا له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال فقمت ثم قلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال فاقتصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي فأرضه منه فقال ‏ ‏أبو بكر الصديق ‏ ‏لاها الله ‏ ‏إذا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله وعن رسوله ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏صدق فأعطه إياه فقال ‏ ‏أبو قتادة ‏ ‏فأعطانيه فبعت الدرع فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.
    موطأ مالك- الجهاد - ما جاء في السلب - رقم الحديث : ( 863 )
    - حدثني ‏ ‏يحيى ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة بن ربعي ‏ ‏أنه قال ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد ‏ ‏علا رجلا ‏ ‏من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني قال فلقيت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت ما بال الناس فقال أمر الله ثم إن الناس رجعوا فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال فقمت ثم قلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه قال فقمت ثم قلت من يشهد لي ثم جلست ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال فاقتصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي فأرضه عنه يا رسول الله فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لا هاء الله ‏ ‏إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ ‏فيعطيك سلبه فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏صدق فأعطه إياه فأعطانيه فبعت الدرع فاشتريت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.
    إبن حبان- صحيح إبن حبان - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 131 )
    4892 - أخبرنا عمر بن سعيد بن سنان ، بمنبج ، قال : أخبرنا أحمد بن أبي بكر ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، مولى قتادة عن أبي قتادة الأنصاري ثم السلمي أنه ، قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، قال : فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال ، فاستدبرت ، حتى أتيته من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة ، فقطعت منه الدرع ، قال فأقبل علي ، فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت ، فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت له : ما بال الناس ؟ ، فقال أمر الله ، قال : ثم إن الناس قد رجعوا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قتل قتيلا له ، عليه بينة ، فله سلبه " ، قال أبو قتادة : فقمت ، ثم قلت من يشهد لي ؟ ، ثم جلست ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قتل قتيلا له ، عليه بينة ، فله سلبه " ، فقمت ، ثم قلت : من يشهد لي ؟ ، ثم جلست ، ثم قال الثالثة ، فقمت ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما لك يا أبا قتادة ؟ " ، فاقتصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله ، وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه مني ، فقال أبو بكر : لاها الله ، إذا لا يعمد إلي أسد من أسد الله يقاتل عن الله وعن رسوله فيعطيك سلبه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " فأعطه إياه " ، فقال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فابتعت منه مخرفا في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام ، قال أبو حاتم رضي الله عنه : " هذا الخبر دال على أن قوله جل وعلا ، : فأن لله خمسه أراد بذلك بعض الخمس ، إذ السلب من الغنائم ، وليس بداخل في الخمس ، بحكم المبين عن الله جل وعلا ، مراده من كتابه صلى الله عليه وسلم .

    إبن حبان- صحيح إبن حبان - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 167 )
    4927 - أخبرنا الحسين بن إدريس الأنصاري ، قال أخبرنا أحمد بن أبي بكر ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة الأنصاري ثم السلمي أنه قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، قال : فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين ، قال فاستدبرت له ، حتى أتيت من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة فقطعت الدرع ، فأقبل علي فضمني ضمة وجدت فيها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت : ما بال الناس ؟ ، فقال : أمر الله ، قال : ثم إن الناس قد رجعوا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قتل قتيلا له عليه بينة ، فله سلبه " ، قال أبو قتادة : فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ، ثم جلست ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قتل قتيلا له ، عليه بينة ، فله سلبه " ، فقمت ، ثم قلت : من يشهد لي ، ثم جلست ، ثم قال ذلك الثالثة ، فقمت ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما بالك يا أبا قتادة " ، قال : فقصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه مني ، فقال : أبو بكر الصديق رضوان الله عليه : لاها الله ، إذا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ، وعن رسوله ، فيعطيك سلبه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " صدق فأعطه إياه " ، فقال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فابتعت به مخرفا في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام


    إبن كثير- السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 622 )
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    - وقال البخاري : حدثنا عبدالله بن يوسف ، أنبأنا مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمرو بن كثير بن أفلح ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة ، عن أبى قتادة قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرسلني ، فلحقت عمر ، فقلت : ما بال الناس ؟ فقال : أمر الله ..........

    إبن كثير
    - البداية والنهاية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 376)
    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    - وقال البخاري : ثنا عبد الله بن يوسف ، أنبأ مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمرو بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة عن أبي قتادة قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين ، فضربته من ورائة على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر ، فقالت : ما بال الناس ؟ فقال : أمر الله .........

    إبن الأثير- جامع الأصول - غزوة حنين -الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 400 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    - وانهزم المسلمون وانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس ، فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله ، ثم تراجع الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وآله . انتهى

    البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 306 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
    11963 - ( أخبرنا ) أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب انا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم انا عبد الله بن وهب قال وسمعت مالك بن انس يقول حدثنى يحيى بن سعيد ( ح وأخبرنا ) أبو عبد الله الحافظ وأبو بكر بن الحسن وغيرهما قالواثنا أبو العباس محمد بن يعقوب انا الربيع بن سليمان انا الشافعي انامالك ( ح وانا ) محمد بن عبد الله الحافظ انا احمد بن محمد بن عبدوس ثنا عثمان بن سعيد ثنا القعنبى فيما قرأ على مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن افلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة عن أبى قتاة الانصاري قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين فلما لتقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى اتيت من ورائه فضربته على حبل عاتفه ضربة فاقبل على وضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم ادركه الموت فارسلني فلحقت عمر بن الخطاب رضى الله عنه فقلت له ما بال الناس قال امر الله ثم ان الناس رجعوا ........ الحديث.
    البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 306 )
    4106 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، وأبو بكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، أخبرنا الربيع بن سليمان ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة الأنصاري قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين ، فاستدرت له حتى أتيته من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة ، فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت ، فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت له : ما بال الناس ؟ قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قتل قتيلا له عليه بينة ، فله سلبه " ، فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ثم جلست ، فقالها الثانية ، فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ثم جلست ، فقالها الثالثة ، فقمت في الثالثة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما بالك يا أبا قتادة ؟ " فاقتصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله ، وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه منه ، فقال أبو بكر : لاها الله ، إذن لا يعمد إلى أسد من أسد الله ، يقاتل عن الله فيعطيك سلبه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : صدق ، فأعطه إياه قال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فابتعت به مخرفا في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام " . قال مالك : المخرف النخل . أخرجه البخاري ومسلم في الصحيح من حديث مالك . قال الشافعي رحمه الله : هذا حديث ثابت معروف عندنا ، وفيه ما دل على أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من قتل قتيلا ، فله سلبه " يوم حنين بعدما قتل أبو قتادة الرجل .



    أن عمر قبل الهروب بدقائق قطع كفار قريش على طهر عمر أنعال وكادوا أن يفعلوا به الفاحشة كما في الجاهلية ما ألومهم فقد إشتاقوا لعمر مند زمن لم يتدوى بماء الرجال


  • #2
    علشان طبقة النعال الذي قطعت على طهر عمر من قبل كفار قريش يرفع

    تعليق


    • #3
      مازال عمر في حالة هروووووووووووووب كالفار

      تعليق


      • #4
        خبر عاجل هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

        ياسبحان الله
        ياسبحان الله
        ياسبحان الله

        عمر بن الخطاب ميت وفي قبره ولاتألون جهدا في سبة وشتمة ولعنه!!

        فكيف اذا كان حيا من الأحياء هل ستستخدمون القنابل النووية في قتلة ؟؟

        هل الميت يرعبكم اكثر من الحي وماهي الفائدة من سب شخص قد مات ؟؟

        انني ادعوكم ياشيعة العالم لتأمل والتفكر بعقلانية بعيدا عن السب والشتم واللعن ومقولة خبر عاجل وفي النهاية موضوع ليس فيه اي فائدة تذكر.

        تعليق


        • #5
          االى هذا الحد يرعبكم عمر نحن نرى دائما ان الضعيف لا يستخدم فى هجومه الا السب والشتم وان كان قويا جدا فانه سيستخدم الغدر الغدر الغدر .......

          تعليق


          • #6
            كيف يرعبنا وهو الجبان الرعديد الذي يهرب من المعارك والحروب

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة برق
              كيف يرعبنا وهو الجبان الرعديد الذي يهرب من المعارك والحروب
              والله يرعبكم ..والله يرعبكم
              الكل يعلم من هم الذين يهربون من مواجهة الامريكان فى العراق ...ومن هم الذين يغدرون بابناء بلدهم ولكن لا اقول سوى
              برز الثعلب يوما فى شعار الواعضينا ...ومشى فى الارض يهدى ويسب الماكرينا ...مخطئ من ضن يوما ان للثعلب دينا

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد المولى
                والله يرعبكم ..والله يرعبكم
                الكل يعلم من هم الذين يهربون من مواجهة الامريكان فى العراق ...ومن هم الذين يغدرون بابناء بلدهم ولكن لا اقول سوى
                خخهههه قال يرعبنا هيا يا المولى اذكر لنا شخص بارزه عمر في ميدان القتال وقتله أو جرحه
                عمر شاطر على ضرب النساء بالدرة والإماء

                ويالله ارنا شجاعتكم يا مطاوعة أبليس واذهب للعراق وفجّر نفسك النتنة هناك حتى تحظى بالحور يات تتراقص عليك وتعانقك وترى عمر هناك

                تعليق


                • #9
                  [quote=برق]خخهههه قال يرعبنا هيا يا المولى اذكر لنا شخص بارزه عمر في ميدان القتال وقتله أو جرحه
                  عمر شاطر على ضرب النساء بالدرة والإماء

                  ويالله ارنا شجاعتكم يا مطاوعة أبليس واذهب للعراق وفجّر نفسك النتنة هناك حتى تحظى بالحور يات تتراقص عليك وتعانقك وترى عمر هناك [/qu
                  والله ياريت الله يكتبلى شوفة عمر ابن الخطاب رضى الله عنه وارضاه هذا الرجل الذى ما زالت ضرباته تؤلم من يكرهونه ولا يكفون عن شتمه من ابناء المتعه واكيد انته واحد منهم نعم انته واحد منهم لان هذا الرجل الذى تتكلم عنه ليس من ابناء المتعه

                  تعليق


                  • #10
                    عن أي ضربات قام بها عمر في أي معركة بارز عمر شخصا وقتله أو جرحه

                    وأنت ابن العرفي وفريند
                    قلنا لك اذهب وفجّر نفسك النتنة حتى تعانقك الحوريات وتتراقص عليك

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة برق
                      عن أي ضربات قام بها عمر في أي معركة بارز عمر شخصا وقتله أو جرحه

                      وأنت ابن العرفي وفريند
                      قلنا لك اذهب وفجّر نفسك النتنة حتى تعانقك الحوريات وتتراقص عليك
                      ابناء العرفى وفريند هم هؤلاء الذين كان والدهم بوش الاب وبوش الابن وكلنتون وغيرهم ممن اتو الى العراق ويحاولون الان تشكيل دوله ومن يساندهم من ابناء المتعه

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد المولى
                        ابناء العرفى وفريند هم هؤلاء الذين كان والدهم بوش الاب وبوش الابن وكلنتون وغيرهم ممن اتو الى العراق ويحاولون الان تشكيل دوله ومن يساندهم من ابناء المتعه
                        بابن العرفي وفريند هيا اذهب وحرر العراق من المحتلين هيا قبل أن تمسك من قبل حكومتك
                        ويعمل بك كفتة وكباب وترمى للكلاب
                        والقطط والفيران

                        تعليق


                        • #13
                          محمد المولى:
                          لان هذا الرجل الذى تتكلم عنه ليس من ابناء المتعه
                          روى محمد بن السائب الكلبي- الصلابة في معرفة الصحابة - الجزء ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 212 )

                          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]


                          - ...... كان نفيل لكلب بن لؤي بن غالب القرشي فمات عنه ثم وليه عبد المطلب , وكانت صهاك ترعى غنمه وكان يفرق بينهما في المرعى فاتفق يوماً اجتماعهما في مراح واحد فهواها وعشقها نفيل , وكان قد ألبسها عبد المطلب سروالاً من الأديم وجعل عليه قفلاً وجعل مفتاحه معه لمنزلتها منه , فلما راودها قالت : مالي إلى ما تقول سبيل وقد ألبست هذا الأديم ووضع عليه قفل فقال : أنا أحتال عليه , فأخذ سمناً من مخيض الغنم ودهن به الأديم وما حوله من بدنها حتى استله إلى فخذيها وواقعها فحملت منه بالخطاب , فلما ولدته ألقته على بعض المزابل بالليل خيفة من عبد المطلب فالتقطت الخطاب امرأة يهودية جنازة وربته , فلما كبر كان يقطع الحطب فسمي الحطاب لذلك بالحاء فصحف بالمعجمة , وكانت صهاك ترتاده في الخفية فرآها ذات يوم وقد تطأطأت عجيزتها , ولم يدر من هي فوقع عليها فحملت منه بحنتمة , فلما وضعتها ألقتها على مزابل مكة خارجها فالتقطها هشام بن مغيرة بن وليد ورباها فنسبت أليه , فلما كبرت وكان الخطاب يتردد على هشام فرأى حنتمة فأعجبته فخطبها إلى هشام فزوجه إياها فولدت عمر ، وكان الخطاب والد عمر لأنه أولد حنتمة إياه حيث تزوجها وحده . لأنه سافح صهاك قبل فأولدها حنتمة والخطاب من أم واحدة وهي صهاك






                          المعادلة بكل بساطة

                          نفيل ( جد عمر ) زنى بصهاك ( جدة عمر ) = فأنجبت الخطاب ( أبو عمر )

                          الخطاب ( أبو عمر ) زنى بصاهاك ( أمه وجدة عمر ) = فأنجبت حنتمة ( أم عمر )

                          الخطاب ( أبو عمر ) تزوج بحنتمة ( إبنته ) = فأنجبت عمر.

                          منقول من مشاركة للعضو دانيال ياسين 2000 :http://www.yahosein.cjb.net/vb/showthread.php?t=57453


                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة برق
                            بابن العرفي وفريند هيا اذهب وحرر العراق من المحتلين هيا قبل أن تمسك من قبل حكومتك
                            ويعمل بك كفتة وكباب وترمى للكلاب
                            والقطط والفيران
                            بل انا ابن العراق وها نحن نبلى البلاء الحسن والحمد لله باعداء الله واذا تريدون تشوفون فهذى بسيطه

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X