بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والعراق تصرخ هل من مغيث .. هل من معين
مشاهد متكرره ......تبعث في نفوس الشعوب النائمه والحكومات المترهله
الملل ...لاشيء غير الملل
..............
اولمرت يسمي عملياته الارهابيه في فلسطين >>الصيف الممطر <<

المسلمون يسمون تخاذلهم >>جدّه غير >> لاعسير في عسير
>>تركيا بكل لغات العالم >>مصر البيت بيتك >>الخ ..
شتان بين صيف اليهود والامريكان الارهابيين
وصيف المسلمين الذين يلهثون خلف الاستجمام والراحه ..؟؟
لاحول ولا قوة لنا إلا بالله العظيم
هو السميع العليم
يسمع نجونا وحرقة قلوبنا على أخواننا
الذين نسأل الله عز وجل لهم الثبات
والنصر والعزة أنه قادر على كل شي
الله الله بالدعاء فإنه سلاح المؤمن
سلاح خفي يقلب الامور ويصلحها
الله الله في البعد عن المعاصي
فبها يمنع الدعاء
للجميع الاحترام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم لنا موعد
مع الاهات
مع الذل والهوان
ومع جرائم الارهابيين المتواصله
ومع ذلك
نعيش بعالم النسيان
عالم نذهب اليه هربا من واقعنا المهين
لا حياة فينا ....
لا احد يكذب فيقول ان ضميره يؤنبه
لانه لاضمائر فينا
لقد انقرضت تلك الضمائر كما انقرضت كثير من المخلوقات من قبل
اننا اموات فحسب
نسير على اقدام تعشق الدنيا ولا تحيا وتسير الا لاجل الدنيا
في كل يوم لنا موعد مع
القتل
الاغتصاب
والدمار
والتهديد
والقانون الدولي الكافر .
والحكومات المتخاذله
والشعوب النائمه وان استيقظت فلا تجدها الا شعوبا تافهه
لاهم لها الا الضحك واللعب والاكل والغناء والرقص
هنا وانا واحده من هذه الشعوب
لا يسعني الا ان أطأطئ رأسي
واكتفي بالمشاهده ونقل بعض الاهات والالام
..............................
اهات
جريمة اغتصاب فاقت وحشيتها وخستها وبشاعتها كل الحدود
من 10 إلى 15 جنديًا ارهابي امريكي
قاموا باحتجاز كل من قاسم وزوجته وابنته هديل في غرفة واحدة وأعدموهم رميًا بالرصاص
قاموا بعد ذلك باقتياد عبير وعمرها 15سنه
إلى الغرفة المجاورة وحاصروها في إحدى زوايا المنزل ونزعوا ثيابها عنها وتناوبوا العشرة على
اغتصابها، ثم ضربوها بآلة حادة على رأسها -
ثم وضعوا وسادة على فمها وأنفها وخنقوها ثم أحرقوها بالنار.
خبر عادي لايبعث على اي احساس في داخلنا
..............
اهات
ثلاثة معتقلين مجاهدين يقتلهم الارهابيون في كوبا
لاكن ذلك الحدث ايضا ليس بالقوه التي تجلب لنا الاحساس
..........................
اهات

فلسطين ..لاغذاء ...ولاماء ....ولاكهرباء ...
قصف ...وخطف .......واغتيال ...وقتل اطفال ...وهدم منازل ...
الاقصى مهدد بالسقوط
مع الاهات
مع الذل والهوان
ومع جرائم الارهابيين المتواصله
ومع ذلك
نعيش بعالم النسيان
عالم نذهب اليه هربا من واقعنا المهين
لا حياة فينا ....
لا احد يكذب فيقول ان ضميره يؤنبه
لانه لاضمائر فينا
لقد انقرضت تلك الضمائر كما انقرضت كثير من المخلوقات من قبل
اننا اموات فحسب
نسير على اقدام تعشق الدنيا ولا تحيا وتسير الا لاجل الدنيا
في كل يوم لنا موعد مع
القتل
الاغتصاب
والدمار
والتهديد
والقانون الدولي الكافر .
والحكومات المتخاذله
والشعوب النائمه وان استيقظت فلا تجدها الا شعوبا تافهه
لاهم لها الا الضحك واللعب والاكل والغناء والرقص
هنا وانا واحده من هذه الشعوب
لا يسعني الا ان أطأطئ رأسي
واكتفي بالمشاهده ونقل بعض الاهات والالام
..............................
اهات
جريمة اغتصاب فاقت وحشيتها وخستها وبشاعتها كل الحدود
من 10 إلى 15 جنديًا ارهابي امريكي
قاموا باحتجاز كل من قاسم وزوجته وابنته هديل في غرفة واحدة وأعدموهم رميًا بالرصاص
قاموا بعد ذلك باقتياد عبير وعمرها 15سنه
إلى الغرفة المجاورة وحاصروها في إحدى زوايا المنزل ونزعوا ثيابها عنها وتناوبوا العشرة على
اغتصابها، ثم ضربوها بآلة حادة على رأسها -
ثم وضعوا وسادة على فمها وأنفها وخنقوها ثم أحرقوها بالنار.
خبر عادي لايبعث على اي احساس في داخلنا
..............
اهات
ثلاثة معتقلين مجاهدين يقتلهم الارهابيون في كوبا
لاكن ذلك الحدث ايضا ليس بالقوه التي تجلب لنا الاحساس
..........................
اهات

فلسطين ..لاغذاء ...ولاماء ....ولاكهرباء ...
قصف ...وخطف .......واغتيال ...وقتل اطفال ...وهدم منازل ...
الاقصى مهدد بالسقوط
والعراق تصرخ هل من مغيث .. هل من معين
مشاهد متكرره ......تبعث في نفوس الشعوب النائمه والحكومات المترهله
الملل ...لاشيء غير الملل
..............
اولمرت يسمي عملياته الارهابيه في فلسطين >>الصيف الممطر <<

المسلمون يسمون تخاذلهم >>جدّه غير >> لاعسير في عسير
>>تركيا بكل لغات العالم >>مصر البيت بيتك >>الخ ..
شتان بين صيف اليهود والامريكان الارهابيين
وصيف المسلمين الذين يلهثون خلف الاستجمام والراحه ..؟؟
لاحول ولا قوة لنا إلا بالله العظيم
هو السميع العليم
يسمع نجونا وحرقة قلوبنا على أخواننا
الذين نسأل الله عز وجل لهم الثبات
والنصر والعزة أنه قادر على كل شي
الله الله بالدعاء فإنه سلاح المؤمن
سلاح خفي يقلب الامور ويصلحها
الله الله في البعد عن المعاصي
فبها يمنع الدعاء
للجميع الاحترام
تعليق