بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد الأمين وآله الطاهرين 00
الى القائد المظفر والمؤمن الصادق , سيف العروبة والاسلام , المنصور من الله ، سماحة السيد حسن نصر الله :
اليك يا سيدي هذه الباقة من السطور المعطرة بالمحبة الصادقة والمعبرة عن الحقيقة الناطقة 00 فتقبل مني يسير مالدي وهو عظيم بالنسبة الي 00 ودمتم يا مولانا ذخرا" وفخرا" وعزا" لكل شريف من العرب والمسلمين 00 وشوكة في أعين الأعداء والمتخاذلين :
قـل للجهـاد فهـل عرفت مجـاهـدا" مثـل الذي وهـب الحيـاة تقــربـــا
ومضى الى الشرف المعزز بالفدى وأبى سوى النصر المؤزر مطلبــا
هــــذا الـذي نصـر الالــه بحـــزبـه هــذا الذي ان صاح يوما" أرعبــا
هــــذا الذي عرفت شـمائله الورى هــذا الذي بالـحـق فاز فأعجبـــا
هــــذا ابن من عرفت مكارمه العـلا و لأجـلها وهـب الفدى ما أنجبـــا
هــــذا الذي أردت فوارسـه العدى وأبـى الخنوع وما تردد أن أبــى
حســن وكم فخـر الكمـاة بحســنه ليــث اذا وقــع القتـال تـوثبـــــــا
فـكـأن قـبـضة ذي الـفـقـار بكفـه يرمـي الرقاب فما تقهقر أو كبــا
أنـت الــذي وقـف الجـهـاد ببــابـه و حنــا الجبين تواضعــا" وتحببــا
وســما اليـك لكــي تكــون معلمـا" ومدربــــا" ومكافحـــا" ومؤدّبـــا
مــا كنـت ترضـى أن تعيش بلا علا وبك الشموخ الى المعالي قد صبا
مقتبسة من كتابة الشاعرصالح يونس / طرطوس
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد الأمين وآله الطاهرين 00
الى القائد المظفر والمؤمن الصادق , سيف العروبة والاسلام , المنصور من الله ، سماحة السيد حسن نصر الله :
اليك يا سيدي هذه الباقة من السطور المعطرة بالمحبة الصادقة والمعبرة عن الحقيقة الناطقة 00 فتقبل مني يسير مالدي وهو عظيم بالنسبة الي 00 ودمتم يا مولانا ذخرا" وفخرا" وعزا" لكل شريف من العرب والمسلمين 00 وشوكة في أعين الأعداء والمتخاذلين :
قـل للجهـاد فهـل عرفت مجـاهـدا" مثـل الذي وهـب الحيـاة تقــربـــا
ومضى الى الشرف المعزز بالفدى وأبى سوى النصر المؤزر مطلبــا
هــــذا الـذي نصـر الالــه بحـــزبـه هــذا الذي ان صاح يوما" أرعبــا
هــــذا الذي عرفت شـمائله الورى هــذا الذي بالـحـق فاز فأعجبـــا
هــــذا ابن من عرفت مكارمه العـلا و لأجـلها وهـب الفدى ما أنجبـــا
هــــذا الذي أردت فوارسـه العدى وأبـى الخنوع وما تردد أن أبــى
حســن وكم فخـر الكمـاة بحســنه ليــث اذا وقــع القتـال تـوثبـــــــا
فـكـأن قـبـضة ذي الـفـقـار بكفـه يرمـي الرقاب فما تقهقر أو كبــا
أنـت الــذي وقـف الجـهـاد ببــابـه و حنــا الجبين تواضعــا" وتحببــا
وســما اليـك لكــي تكــون معلمـا" ومدربــــا" ومكافحـــا" ومؤدّبـــا
مــا كنـت ترضـى أن تعيش بلا علا وبك الشموخ الى المعالي قد صبا
مقتبسة من كتابة الشاعرصالح يونس / طرطوس
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق