
اخوتي في الاسلام اما بعد
في ظل انهزام العدو الاسرائيلي وكسر رقبة الصهاينة تحت اقدام المجاهدين
في الجنوب اللبناني وتخبط العدو في معاقله
يحاول الصهاينة هم واتباعهم ان يبعثو بالفرقة بين السنة والشيعة
لطالما استخدم العدو الغاشم هذا الاسلوب ولكنه لم يجدي نفعا
بسبب وعي المسلمون وحكمتهم العالية
لذى احب ان اذكر بعض المتصهينين باننا جميعا مسلمون
والاهنا واحد ونبينا واحد وعدونا واحد
ولا يجدي نفعا ابدا ان يبعثو الفرقة بين المسلمون
وانا اؤكد هذا الحديث بالدليل الاتي
انا مذهبي سني واطرح افكاري على موقعكم المحترم والشريف
وان من هم في ساحة الشرف والجهاد هم اخوتي والسيد الشريف البطل المجاهد اطال الله عمره
حسن نصر الله هو قائدي وحبيبي
واني ابكي دما كل يوم بسبب بعدي عن اخوتي المجاهدين في ساحة العز والفخار
واؤكد لكم انه مهما طال الزمن او قصر فلا بد ان التقي مع اخوتي المجاهدين في خندق واحد
لنصرة دين الحق وتحرير اخر ذرة تراب من الجنوب ومن فلسطين وجميع التراب العربي
اخوتي في الاسلام اما بعد
انا كلي ثقة بان ما يتهدد بالعالم الاسلامي هو اكبر بكثير مما كنا نظن
فيجب على جميع الاخوة الحيطة والحذر مما يسمعون ويقراون
ولله الحمد

تعليق