إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

السيد محسن الامين يصحح سند لعن زرارة بن اعين

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السيد محسن الامين يصحح سند لعن زرارة بن اعين

    أعيان الشيعة - السيد محسن الأمين - ج 7 - ص 54
    ابو جعفر محمد بن قولويه حدثني محمد بن أبي القاسم أبو عبد الله المعروف بماجيلويه عن زياد بن أبي الحلال قلت لأبي عبد الله ع ان زرارة روى عنك في الاستطاعة شيئا فقبلنا منه وصدقناه وقد أحببت ان أعرضه عليك فقال هاته فقلت زعم أنه سالك عن قول الله عز وجل ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا فقلت من ملك زادا وراحلة فقال كل من ملك زادا وراحلة فهو مستطيع للحج وان لم يحج فقلت نعم فقال ليس هكذا سألني ولا هكذا قلت كذب علي والله قالها مرتين لعن الله زرارة قالها ثلاثا انما قال لي من كان له زاد وراحلة فهو مستطيع للحج قلت وقد وجب عليه قال فمستطيع هو قلت لا حتى يؤذن له قلت فأخبره زرارة بذلك قال نعم فقدمت الكوفة فلقيت زرارة فأخبرته بما قال أبو عبد الله ع وسكت عن لعنه فقال اما انه قد أعطاني الاستطاعة من حيث لا يعلم وصاحبكم هذا ليس بصيرا بكلام الرجال . السند صحيح على الظاهر فماجيلويه وان لم يوثق صريحا الا انه من مشايخ الصدوق . ربما يظهر من هذا الكلام ان زرارة كان يقول الاستطاعة هي القدرة على الفعل ولا يشترط فيها تعقب الفعل لها والجبرية يقولون يشترط في القدرة إذن الله في الفعل فمن استطاع ولم يفعل فهو غير قادر على الفعل لان الله لم يأذن له فيه ولم يشأ ان يفعل فاستطاعة الحج الشرعية ملك الزاد والراحلة وصحة البدن والاستطاعة العقلية إذن الله مع ذلك . والظاهر أن ذلك من فروع الجبر والاختيار المتنازع فيه بين العدلية والأشاعرة وما وقع في هذه الروايات من بعض الاجمال والغموض في العبارات لعل منشأه التقية!!!!! وقول الصادق ع الذي ظاهره موافقة الجبرية وتكذيبه زرارة ولعنه خارج مخرج التقية !!!!!!!!

  • #2
    طيب و ما المشكله ؟؟

    تعليق


    • #3
      يمكنناأن نزيد هذه المسألة إيضاحاً فنقول:
      والقـول لشيخنا علي المحسن وضعته برمته لأنه قد كفانا الجواب حفظه اللـه
      أولاً: أن كل الروايات التي وردت في ذم زرارة أو أكثرها قد رواها الكشي فقط في كتابه، ولم ينقلها غيره من العلماء، وهذا في حد ذاته موهن لها.

      ثانياً: أن كل تلك الروايات أو أكثرها ضعيف السند، وقد أوضحنا ذلك فيما مرَّ، فكيف يصح الاحتجاج بها؟!

      ثالثاً: أنها معارضة بروايات أخر صحيحة مادحة لزرارة.
      منها: صحيحة جميل بن دراج، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: بشِّر المخبتين بالجنة: بريد بن معاوية العجلي، وأبا بصير ليث بن البختري المرادي، ومحمد ابن مسلم،
      وزرارة، أربعة نجباء أمناء الله على حلاله وحرامه ، لولا هؤلاء لانقطعت آثار النبوة واندرست
      ( 1 ).

      وصحيحة سليمان بن خالد قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: ما أجد أحداً أحيى ذِكْرنا وأحاديث أبي عليه السلام إلا زرارة، وأبو بصير ليث المرادي، ومحمد بن مسلم، وبُرَيد بن
      معاوية العجلي ، ولولا هؤلاء ما كان أحد يستنبط هذا، هؤلاء حُفَّاظ الدين وأمناء أبي عليه السلام على حلال الله وحرامه، وهم السابقون إلينا في الدنيا، والسابقون إلينا في الآخرة.

      وعن أبي العباس الفضل بن عبد الملك قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: أحب الناس إليَّ أحياءاً وأمواتاً أربعة: بُرَيد بن معاوية العجلي، وزرارة، ومحمد بن مسلم، والأحول، وهم أحب الناس إليَّ أحياءاً وأمواتاً.

      وعن المفضل بن عمر، أن أبا عبد الله عليه السلام قال للفيض بن المختار في حديث: فإذا أردتَ حديثنا فعليك بهذا الجالس. وأومى إلى رجل من أصحابه، فسألت أصحابنا عنه، فقالوا: زرارة بن أعين.

      وعن إبراهيم بن عبد الحميد وغيره قالوا: قال أبو عبد الله عليه السلام: رحم الله زرارة بن أعين، لولا زرارة ونظراؤه لاندرست أحاديث أبي عليه السلام.

      وعن أبي عبيدة الحذاء، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: زرارة، وأبو بصير، ومحمد بن مسلم، وبريد، من الذين قال الله تعالى ( وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ * أُوْلَئِكَ المُقَرَّبُونَ ).

      والأحاديث في ذلك كثيرة، فمن أرادها فليطلبها من مظانها.

      * هامش *
      ( 1 ) اختيار معرفة الرجال 1/398.
      رابعاً: أن بعض الروايات الأخر قد كشفت عن أن ما صدر من الإمام الصادق عليه السلام من ذم زرارة وغيره من أجلاء الرواة إنما كان تقيَّة عليهم لئلا تتوجه إليهم أنظار المخالفين فيلحقوهم بالأذى والضرر.

      ومن تلك الروايات ما رواه الكشي بسنده عن عبد الله بن زرارة قال: قال لي أبو عبد الله عليه السلام : اقرأ مني على والدك السلام، وقل له: إني إنما أعيبك دفاعاً مني عنك، فإن الناس

      والعدو يسارعون إلى كل من قرَّبناه وحمدنا مكانه، لإدخال الأذى فيمن نحبه ونقرِّبه، يرمونه لمحبتنا له وقربه ودنوّه منا، ويرون إدخال الأذى عليه وقتله، ويحمدون كل من عبناه نحن وأن
      نحمد أمره، فإنما أعيبك لأنك رجل اشتهرتَ بنا ولِمَيْلك إلينا، وأنت في ذلك مذموم عند الناس غير محمود الأثر، لمودتك لنا ولميلك إلينا، فأحببتُ أن أعيبك ليحمدوا أمرك في الدين بعيبك
      ونقصك، ويكون بذلك منا دافع شرّهم عنك، يقول الله جل وعز ( أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا ) ( 1 ) ، هذا
      التنزيل من عند الله صالحة ، لا والله ما عابها إلا لكي تسلم من الملِك ولا تعطب على يديه ، ولقد كانت صالحة، ليس للعيب منها مساغ والحمد الله. فافهم المثل يرحمك الله، فإنك والله أحب
      الناس إليَّ، وأحب أصحاب أبي عليه السلام حيًّا وميتاً، فإنك أفضل سفن ذلك البحر القمقام الزاخر ، إن من ورائك ملكاً ظلوماً غصوباً ، يرقب عبور كل سفينة صالحة ترِدُ من بحر
      الهدى، ليأخذها غصباً ثم يغصبها وأهلها، فرحمة الله عليك حيًّا، ورحمته ورضوانه عليك ميتاً، ولقد أدَّى إليَّ ابناك الحسن والحسين رسالتك، حاطهما الله وكَلاهما ورعاهما وحفظهما بصلاح
      أبيهما كما حفظ الغلامين ، فلا يضيقنَّ صدرك من الذي أمرك أبي عليه السلام وأمرتك به ، وأتاك أبو بصير بخلاف الذي أمرناك به، فلا والله ما أمرناك ولا أمرناه إلا بأمر وسعنا
      ووسعكم الأخذ به، ولكل ذلك عندنا تصاريف ومعان توافق الحق، ولو أُذِنَ لنا لعلمتم أن الحق في الذي أمرناكم به،
      * هامش *
      ( 1 ) سورة الكهف، الآية 79.
      فردوا إلينا الأمر، وسلِّموا لنا، واصبروا لأحكامنا وارضوا بها، والذي فرَّق بينكم فهو راعيكم الذي استرعاه الله خلقه، وهو أعرف بمصلحة غنمه في فساد أمرها، فإن شاء فرَّق بينها لتسلم
      ، ثم يجمع بينها لتأمن من فسادها وخوف عدوها في آثار ما يأذن الله، ويأتيها بالأمن من مأمنه والفرج من عنده. عليكم بالتسليم والرد إلينا، وانتظار أمرنا وأمركم وفرجنا وفرجكم...
      ( 1 ).

      وعن الحسين بن زرارة، قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: إن أبي يقرأ عليك السلام ويقول لك: جعلني الله فداك، إنه لا يزال الرجل والرجلان يقدمان فيذكران أنك ذكرتني وقلت فيَّ.

      فقال: اقرأ أباك السلام، وقل له: أنا والله أحب لك الخير في الدنيا، وأحب لك الخير في الآخرة، وأنا والله عنك راضٍ، فما تبالي ما قال الناس بعد هذا ( 2 ).

      وعن حمزة بن حمران، قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام : بلغني أنك برئت من عمي ـ يعني زرارة. قال: فقال: أنا لم أبرأ من زرارة، لكنهم يجيئون ويذكرون ويروون عنه، فلو سكتُّ عنه ألزمونيه، فأقول: من قال هذا فأنا إلى الله منه بريء
      ( 3 ).

      والأحاديث الدالة على مدح زرارة وبراءته كثيرة، وفيما ذكرناه كفاية.

      ومن كل ذلك يتضح أن ما ساقه الكاتب من هذه الروايـة لا يمكن التمسك به في الطعن في زرارة بن أعين رحمه الله.


      * هامش * ( 1 ) اختيار معرفة الرجال 1/349.( 2 ) المصدر السابق 1/352.( 3 ) نفس المصدر 1/358.

      تعليق


      • #4
        لماذا لا يكون الامام اتقى في المدح درئا لشره
        و تكلم بالصحيح بالذم

        تعليق


        • #5
          انتهى الموضوع وانتفى

          تعليق


          • #6
            أولاً: أن كل الروايات التي وردت في ذم زرارة أو أكثرها قد رواها الكشي فقط في كتابه، ولم ينقلها غيره من العلماء، وهذا في حد ذاته موهن لها.



            اقول
            أولا : بأن الكشي تفرد بنقل تلك الروايات هو غلط ومجانبة للصواب فالشيخ الطوسي نقلها في كتابه اختيار معرفة الرجال .
            ثانيا : وهل تنكرون منزلة الكشي عندكم ؟؟؟

            هل تنكروتن فضل كتاب الكشى ,, وان انكرتم فقد وردت هذه الرواية فى كتب عديدة منقوله عن الكشى هى وغيرها من روايات الذم بزرارة
            (رجال لكشي 147ط: مشهد. كتاب تنقيح المقال 443:1 ط: النجف. والخوئي في معجم رجال الحديث. ط : النجف. وبحار الانوار للمجلسى (رجال الكشي 160 والمامقاني في تنقيح المقال444:1)وفى اختيار معرفة الرجال ج1 [346][367]


            242 - حدثني حمدويه بن نصير، قال: حدثني محمدبن عيسى، عن عمار ابن المبارك، قال: حدثني الحسن بن كليب الاسدي، عن أبيه كليب الصيداوي، أنهم كانوا جلوسا، ومعهم عذافر الصيرفي، وعدة من أصحابهم معهم أبوعبدالله عليه السلام قال، فابتدأ أبوعبدالله (ع) من غير ذكر لزرارة،
            فقال لعن الله زرارة لعن الله زرارة لعن الله زرارة ثلاث مرات.
            اختيار معرفة الرجال ج1.... الشيخ ابي جعفر الطوسي
            زرارة بن أعين
            [346][367]



            ثالثاً: أنها معارضة بروايات أخر صحيحة مادحة لزرارة.


            اقول لكن العلة ليست في لعن زرارة وحسب بل الطعن الاخر في زرارة هو طعن زرارة في الامام وذمه له

            الم تر بأنه يقول
            وسكت عن لعنه فقال اما انه قد أعطاني الاستطاعة من حيث لا يعلم وصاحبكم هذا ليس بصيرا بكلام الرجال


            و في
            اختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي - ج 1 - ص 356 - 357
            حدثنا محمد بن مسعود ، قال حدثنا جبريل بن أحمد الفاريابي ، قال : حدثني العبيدي محمد بن عيسى ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن ابن مسكان ، قال : سمعت زرارة يقول : رحم الله أبا جعفر واما جعفر فان في قلبي عليه لعنة ! فقلت له وما حمل زرارة على هذا ؟ قال : حمله على هذا ؟ قال : حمله على هذا لان أبا عبد الله عليه السلام أخرج مخازيه


            وها هو ايضا يطعن في الامام

            ختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي - ج 1 - ص 377
            محمد بن مسعود ، قال : كتب إلينا الفضل ، يذكر عن ابن أبي عمير عن إبراهيم بن عبد الحميد ، عن عيسى بن أبي منصور وأبي أسامة الشحام و يعقوب الأحمر ، قالوا : كنا جلوسا عند أبي عبد الله عليه السلام فدخل عليه زرارة فقال إن الحكم بن عيينة حدث عن أبيك أنه قال صل المغرب دون المزدلفة ، فقال له أبو عبد الله عليه السلام انا تأملته ما قال أبى هذا قط كذب الحكم على أبي ، قال : فخرج زرارة وهو يقول : ما أرى الحكم كذب على أبيه


            رابعاً: أن بعض الروايات الأخر قد كشفت عن أن ما صدر من الإمام الصادق عليه السلام من ذم زرارة وغيره من أجلاء الرواة إنما كان تقيَّة عليهم لئلا تتوجه إليهم أنظار المخالفين فيلحقوهم بالأذى والضرر.


            هنا تبرز عدة اشكالات
            الاشكال الاول هو كيف يتقي الامام على اتباعه ولا يتقي على نفسه اليس رأس الامام اثمن من رأس اصحابه بل اليس الامام اولى بالاذى في عرف الظالم من التابعين له ؟؟ فكيف بالله يتقي على الاتباع وينسى نفسه بل لا يمسه الضر ؟؟؟؟

            الاشكال الثاني هو اذا كان ما صدر من ذم هو تقية فماذا نسمي رزايات المدح ؟؟ لم يذمهم لاجل ان يتقي عليهم ومن ثم يمدحهم ؟؟ اليس المدح موجب للاذية لماذا اذا مدحهم ؟؟ لم لم يواصل التقية عليهم ويمتنع عن اذيتهم بالمدح

            الاشكال الاخر ان كان لعن زرارة فى الرواية وهذا ذم فزرارة قدح بالمعصوم وهذا رد وتطاول على من قوله قول الله !!
            وقدح زرارة بالمعصوم بقوله (( و صاحبكم هذا ليس له بصيرة بكلام الرجال )) ...

            اذا زرارة فى كل الاخوال مدان !!



            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الصاعقة المرسلة





              هنا تبرز عدة اشكالات
              الاشكال الاول هو كيف يتقي الامام على اتباعه ولا يتقي على نفسه اليس رأس الامام اثمن من رأس اصحابه بل اليس الامام اولى بالاذى في عرف الظالم من التابعين له ؟؟ فكيف بالله يتقي على الاتباع وينسى نفسه بل لا يمسه الضر ؟؟؟؟

              الاشكال الثاني هو اذا كان ما صدر من ذم هو تقية فماذا نسمي رزايات المدح ؟؟ لم يذمهم لاجل ان يتقي عليهم ومن ثم يمدحهم ؟؟ اليس المدح موجب للاذية لماذا اذا مدحهم ؟؟ لم لم يواصل التقية عليهم ويمتنع عن اذيتهم بالمدح

              الاشكال الاخر ان كان لعن زرارة فى الرواية وهذا ذم فزرارة قدح بالمعصوم وهذا رد وتطاول على من قوله قول الله !!
              وقدح زرارة بالمعصوم بقوله (( و صاحبكم هذا ليس له بصيرة بكلام الرجال )) ...

              اذا زرارة فى كل الاخوال مدان !!



              طنطنة وشنشنة عجبي
              قد فندت اقوالكم فلم العنت والألتواء وتغيرر الفاظ الاشكالات

              للــه دركم من متعنتين ظننت ان هناك اشكالا استج فاذا الاشكالات هي ذاتها بتحوير الفاظ ليس الا

              اللهم صل على محمد وآل محمـد

              تعليق


              • #8
                اهلا وسهلا استاذنا الفاضل

                اسمح لي استاذي المحترم بهذا التعقيب
                1: لست صاحب الرد ولكن صاحب الرد هو محسن الامين وانت قلت بانك نقلته فلم تنسبه لك الان
                2: في مشاركتي الاخيرة طرحت عليك اشكالات جديدة حيث انني في المشاركة الاولى طرحت الرواية الذامة لزرارة وتصحيحها ولم اعلق ثم طرحت اشكالاتي بعد ان نقلت انت كلام محسن الامين
                3: اين ردك على ذم زرارة للامام والطعن فيه في الرواية التي صححها محسن الامين

                4: عذر التقية ابطلناه فما تعليقك على ذلك

                5- تقبل خالص تحياتي

                تعليق


                • #9
                  اولا كتاب اختيار معرفة الرجال ليس كتابا مستقلا بل هو اختيار الشيخ من رجال الكشي
                  ثانيا روايات المدح كثيرة جدا بحيث لانشك فى صدورها عن المعصوم عليه السلام و هذه الرواية لاتقاومها فى مقام المعارضة فتسقط هى و تبقي روايات المدح
                  ثالثا الكشي قال فى زرارة : اجتمعت العصابة علي تصديق هؤلاء الاولين من اصحاب ابي جعفر و اصحاب ابي عبدالله عليهما السلام و انقادوا لهم بالفقه فقالوا : افقه الاولين ستة و عد منهم بل اولهم زرارة بن اعين رضوان الله عليه
                  رابعا السيد محسن الامين لم يقل بصحة مضمون الخبر و تصديقه بل قال بصحة سنده و الاعتراف بالسند غير الاعتراف بالمضمون
                  خامسا والدليل على عدم الاعتراف بالمضمون هو ان الامام عليه السلام قال فيه ذلك لحفظه عن الاعداء و الرواية اذا ثبت صدورها تقية لا حجية لها
                  و عليه فقولك فى ابطال التقية غير مجد بل غير صحيح و لو تأملت لفهمت
                  و اما ما فى اخر الحديث المذكور (((وصاحبكم هذا ليس بصيرا بكلام الرجال))) فلا دلالة فيه بان زرارة اراد بهذه العبارة الامام عليه السلام خصوصا مع ذكر كلمة ((( هذا ))) مع ان الامام ليس موجودا معهم حتى اشار اليه ب(((هذا))) و كلمة صاحبكم اذ لوكان المراد الامام عليه السلام فلابد ان يقال ((( وصاحبنا))) بل مراده نفس الشخص الذى نقل كلام الامام عليه السلام اليه و معلوم من العبارة انه لم يتكلم زرارة معه فقط بل كان هناك اشخاص اخر حتي يصح كلمة ((( صاحبكم))) و صحيح ان يقال له صاحبكم لانه كان مصرا على ما سمعه

                  و فى الاخير ولو تأملت فى كلام زرارة (((وصاحبكم هذا ليس بصيرا بكلام الرجال))) و تركت خلفيتك المتعصبة لصدقت صحة ماقلناه لان مراد زرارة من (((الرجال))) هو الامام عليه السلام و الراوى على زعمه ليس بصيرا بكلامه عليه السلام
                  التعديل الأخير تم بواسطة السيد محسن; الساعة 30-07-2006, 06:39 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    كيف نعرف ان الامام اتقى او لم يتق في رواية حتى لو صدرت عدة مرات تكون كل واحدة تقية

                    تعليق


                    • #11
                      اولا كتاب اختيار معرفة الرجال ليس كتابا مستقلا بل هو اختيار الشيخ من رجال الكشي
                      اشكرك على هذه المعلومة التي كنت اجهلها لكن الغرض هو كلام السيد محسن نفسه وتصحيحه للرواية

                      ثانيا روايات المدح كثيرة جدا بحيث لانشك فى صدورها عن المعصوم عليه السلام و هذه الرواية لاتقاومها فى مقام المعارضة فتسقط هى و تبقي روايات المدح
                      اولا : هذا الخبر يدل بدلالة الظهور على ذم زرارة
                      ثانيا : ايضا روايات الذم كثيرة بحيث لا نشك في صدورها من المعصوم

                      الاولى : اختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي - ج 1 - حدثنا محمد بن مسعود ، قال حدثنا جبريل بن أحمد الفاريابي ، قال : حدثني العبيدي محمد بن عيسى ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن ابن مسكان ، قال : سمعت زرارة يقول : رحم الله أبا جعفر واما جعفر فان في قلبي عليه لعنة ! فقلت له : وما حمل زرارة على هذا ؟ قال : حمله على هذا ؟ قال : حمله على هذا لان أبا عبد الله عليه السلام أخرج مخازيه

                      الثانية: اختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي - ج 1 - ص 377
                      محمد بن مسعود ، قال : كتب إلينا الفضل ، يذكر عن ابن أبي عمير عن إبراهيم بن عبد الحميد ، عن عيسى بن أبي منصور وأبي أسامة الشحام و يعقوب الأحمر ، قالوا : كنا جلوسا عند أبي عبد الله عليه السلام فدخل عليه زرارة فقال إن الحكم بن عيينة حدث عن أبيك أنه قال صل المغرب دون المزدلفة ، فقال له أبو عبد الله عليه السلام انا تأملته ما قال أبى هذا قط كذب الحكم على أبي ، قال : فخرج زرارة وهو يقول : ما أرى الحكم كذب على أبيه

                      الثالثة : اختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي - ج 1 - ص 364
                      حدثنا محمد بن مسعود ، قال : حدثني جبريل بن أحمد ، قال : حدثني محمد بن عيسى بن عبيد ، قال : حدثني يونس بن عبد الرحمن ، عن عمر بن أبان عن عبد الرحيم القصير ، قال ، قال لي أبو عبد الله عليه السلام : ايت زرارة وبريدا فقل لهما ما هذه البدعة التي ابتدعتماها ؟ اما علمتما أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : كل بدعة ضلالة . قلت له : اني أخاف منهما فأرسل معي ليثا المرادي فأتينا زرارة فقلنا له ما قال أبو عبد الله عليه السلام ، فقال : والله لقد أعطاني الاستطاعة وما شعر ، فاما بريد فقال : لا والله لا أرجع عنها أبدا .

                      الرابعة: حدثني حمدويه ، قال : حدثني محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن مسمع كردين أبي سيار ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : لعن الله بريدا ولعن الله زرارة .

                      الخامسة : اختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي - ج 1 - ص 358
                      حدثني محمد بن نصير قال : حدثني محمد بن عيسى ، عن حفص مؤذن علي بن يقطين يكني أبا محمد ، عن أبي بصير ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام الذين آمنوا ولم يلبسوا ايمانهم بظلم ؟ قال : أعاذنا الله وإياك يا أبا بصير من ذلك الظلم ذلك ما ذهب فيه زرارة وأصحابه وأبو حنيفة وأصحابه

                      السادسة: اختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي - ج 1 - ص 358
                      حدثني طاهر بن عيسى الوراق ، قال حدثني جعفر بن أحمد بن أيوب قال حدثني أبو الحسن صالح بن أبي حماد الرازي ، عن ابن أبي نجران عن علي ابن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قلت الذين آمنوا ولم يلبسوا ايمانهم بظلم قال أعاذنا الله وإياك من ذلك الظلم قلت : ما هو ؟ قال : هو والله ما أحدث زرارة وأبو حنيفة وهذا الضرب


                      السابعة: اختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي - ج 1 - ص 371
                      حدثني محمد بن قولويه قال : حدثني سعد بن عبد الله بن أبي خلف قال : حدثنا محمد بن عثمان بن رشيد ، قال : حدثني الحسن بن علي بن يقطين ، عن أخيه أحمد بن علي ، عن أبيه علي بن يقطين ، قال ، لما كانت وفاة أبي عبد الله عليه السلام قال الناس بعبد الله بن جعفر . واختلفوا : فقائل قال له ، وقائل قال بأبي الحسن عليه السلام فدعا زرارة ابنه عبيدا فقال : يا بني الناس مختلفون في هذا الامر : فمن قائل بعبد الله فإنما ذهب إلى الخبر الذي جاء ان الإمامة في الكبير من ولد الامام ، فشد راحلتك وامض إلى المدينة حتى تأتيني بصحة الامر ، فشد راحلته ومضى إلى المدينة . واعتل زرارة فلما حضرته الوفاة سأل عن عبيد ، فقيل إنه لم يقدم ، فدعا بالمصحف فقال : اللهم إني مصدق بما جاء نبيك محمد فيما أنزلته عليه وبينته لنا على لسانه ، وأني مصدق بما أنزلته عليه في هذا الجامع ، وان عقيدتي وديني الذي يأتيني به عبيد ابني وما بينته في كتابك ، فان أمتني قبل هذا فهذه شهادتي على نفسي واقراري بما يأتي به عبيد ابني وأنت الشهيد علي بذلك . فمات زرارة ، وقدم عبيد ، فقصدناه لنسلم عليه ، فسألوه عن الامر الذي قصده فأخبرهم ان أبا الحسن عليه السلام صاحبهم
                      اقول : يعني مات قبل ان يعرف امام زمانه

                      الثامنة: عن جميل بن دراج ، قال ما رأيت رجلا مثل زرارة بن أعين ، انا كنا نختلف إليه فما نكون حوله الا بمنزلة الصبيان في الكتاب حول المعلم ، فلما مضى أبو عبد الله عليه السلام وجلس عبد الله مجلسه : بعث زرارة عبيدا ابنه زائرا عنه ليعرف الخبر ويأتيه بصحته ، ومرض زرارة مرضا شديدا قبل ان يوافيه عبيد . فلما حضرته الوفاة دعا بالمصحف فوضعه على صدره ثم قبله ، قال جميل : فحكى جماعة ممن حضره أنه قال : اللهم إني ألقاك يوم القيامة وامامي من ثبت في هذا المصحف إمامته ، اللهم إني أحل حلاله وأحرم حرامه وأومن بمحكمه ومتشابهه وناسخه ومنسوخه وخاصه وعامه ، على ذلك أحيى وعليه أموت إن شاء الله
                      اقول : يعني مات قبل ان يعرف امام زمانه


                      التاسعة: اختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي - ج 1 - ص 373
                      حدثني محمد بن مسعود ، قال : أخبرنا جبريل بن أحمد ، قال : حدثني محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن إبراهيم المؤمن ، عن نصير بن شعيب عن عمة زرارة ، قالت : لما وقع زرارة واشتد به : قال : ناوليني المصحف فناولته وفتحته فوضعه على صدره ، وأخذه مني ثم قال : يا عمة أشهدي أن ليس لي امام غير هذا الكتاب
                      اقول : يعني مات قبل ان يعرف امام زمانه


                      العاشرة: اختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي - ج 1 - ص 377
                      محمد بن مسعود ، قال : كتب إلينا الفضل ، يذكر عن ابن أبي عمير عن إبراهيم بن عبد الحميد ، عن عيسى بن أبي منصور وأبي أسامة الشحام و يعقوب الأحمر ، قالوا : كنا جلوسا عند أبي عبد الله عليه السلام فدخل عليه زرارة فقال إن الحكم بن عيينة حدث عن أبيك أنه قال صل المغرب دون المزدلفة ، فقال له أبو عبد الله عليه السلام انا تأملته ما قال أبى هذا قط كذب الحكم على أبي ، قال : فخرج زرارة وهو يقول : ما أرى الحكم كذب على أبيه


                      الحادية عشرة: اختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي - ج 1 - ص 380
                      علي بن محمد بن قتيبة ، قال : حدثني محمد بن أحمد ، عن محمد ابن عيسى ، عن إبراهيم بن عبد الحميد ، عن الوليد بن صبيح ، قال : مررت في الروضة بالمدينة فإذا انسان قد جذبني ، فالتفت فإذا انا بزرارة ، فقال لي : استأذن لي على صاحبك ؟ قال : فخرجت من المسجد فدخلت على أبي عبد الله عليه السلام فأخبرته الخبر فضرب بيده على لحيته ، ثم قال أبو عبد الله عليه السلام : لا تأذن له لا تأذن له ، لا تأذن له فان زرارة يريدني على القدر على كبر السن ، وليس من ديني ولا دين آبائي



                      ثالثا الكشي قال فى زرارة : اجتمعت العصابة علي تصديق هؤلاء الاولين من اصحاب ابي جعفر و اصحاب ابي عبدالله عليهما السلام و انقادوا لهم بالفقه فقالوا : افقه الاولين ستة و عد منهم بل اولهم زرارة بن اعين رضوان الله عليه
                      أقول اذا كان هذا حاله وهو الملعون على لسان الامام وهذا حاله وهو يطعن في الامام فكيف بالبقية :: انظر يا اخي من اين تأخذ دينك


                      رابعا السيد محسن الامين لم يقل بصحة مضمون الخبر و تصديقه بل قال بصحة سنده و الاعتراف بالسند غير الاعتراف بالمضمون
                      وهذا ما احتاجه فالنص بدلالة الظهور يدل على ذم زرارة تازره الروايات الاخرى الكثيرة


                      خامسا والدليل على عدم الاعتراف بالمضمون هو ان الامام عليه السلام قال فيه ذلك لحفظه عن الاعداء و الرواية اذا ثبت صدورها تقية لا حجية لها
                      و عليه فقولك فى ابطال التقية غير مجد بل غير صحيح و لو تأملت لفهمت
                      لماذا لايكون قولك بالتقية هو الباطل خصوصا وان العقل لا يقبل تعليل ذلك بالتقية اقصد الرواية

                      ولدي اشكالات لم ترد عليها
                      الاشكال الاول هو كيف يتقي الامام على اتباعه ولا يتقي على نفسه اليس رأس الامام اثمن من رأس اصحابه بل اليس الامام اولى بالاذى في عرف الظالم من التابعين له ؟؟ فكيف بالله يتقي على الاتباع وينسى نفسه بل لا يمسه الضر ؟؟؟؟

                      الاشكال الثاني هو اذا كان ما صدر من ذم هو تقية فماذا نسمي رزايات المدح ؟؟ لم يذمهم لاجل ان يتقي عليهم ومن ثم يمدحهم ؟؟ اليس المدح موجب للاذية لماذا اذا مدحهم ؟؟ لم لم يواصل التقية عليهم ويمتنع عن اذيتهم بالمدح



                      و اما ما فى اخر الحديث المذكور (((وصاحبكم هذا ليس بصيرا بكلام الرجال))) فلا دلالة فيه بان زرارة اراد بهذه العبارة الامام عليه السلام خصوصا مع ذكر كلمة ((( هذا ))) مع ان الامام ليس موجودا معهم حتى اشار اليه ب(((هذا))) و كلمة صاحبكم اذ لوكان المراد الامام عليه السلام فلابد ان يقال ((( وصاحبنا))) بل مراده نفس الشخص الذى نقل كلام الامام عليه السلام اليه و معلوم من العبارة انه لم يتكلم زرارة معه فقط بل كان هناك اشخاص اخر حتي يصح كلمة ((( صاحبكم))) و صحيح ان يقال له صاحبكم لانه كان مصرا على ما سمعه
                      كانك كنت معهم ورأيت زرارة عنما اشار الى ذلك الرجل ؟؟ حتى تأول النص بهذا التأويل

                      لكني اقول لك ان اسم الاشارة هذا يصلح للغائب ايضا كما هو للحاضر ثم ان الحوار هنا بين الحلال وزرارة

                      (فقدمت الكوفة فلقيت زرارة فأخبرته بما قال أبو عبد الله ع وسكت عن لعنه فقال اما انه قد أعطاني الاستطاعة من حيث لا يعلم وصاحبكم هذا ليس بصيرا بكلام الرجال )

                      والمتكلم هو ناقل اللعن الى زرارة ثم ان زرارة رد ايضا بقلة ادب مع الامام وقال اما انه اعطاني الاستطاعة من حيث لا يدري

                      وهذا ليس الطعن الاول لزرارة في الامام
                      محمد بن مسعود ، قال : كتب إلينا الفضل ، يذكر عن ابن أبي عمير عن إبراهيم بن عبد الحميد ، عن عيسى بن أبي منصور وأبي أسامة الشحام و يعقوب الأحمر ، قالوا : كنا جلوسا عند أبي عبد الله عليه السلام فدخل عليه زرارة فقال إن الحكم بن عيينة حدث عن أبيك أنه قال صل المغرب دون المزدلفة ، فقال له أبو عبد الله عليه السلام انا تأملته ما قال أبى هذا قط كذب الحكم على أبي ، قال : فخرج زرارة وهو يقول : ما أرى الحكم كذب على أبيه

                      تعليق


                      • #12
                        اولا : هذا الخبر يدل بدلالة الظهور على ذم زرارة
                        ثانيا : ايضا روايات الذم كثيرة بحيث لا نشك في صدورها من المعصوم
                        قد يصح كلامك.

                        1_ لكن مايبطل كلامك تصريح الامام برواية صحيحه يبين فيها ان ذمه لزراره كان لحفظه.

                        2_ الروايات الصحيحه في مدحه كثيره وفي ذمه ان صح منها شئ فلا تتعدى الثلاث روايات, والصحيح المشهور ان عارض الصحيح يطلق على الاخير بالشذوذ.


                        وكما قال الاخ الفاضل علي الجنان:

                        انتهى الموضوع وانتفى
                        بالنسبة للدليل الاول فهو ضايع في الطوشه.

                        اما بخصوص اسألتك:

                        الاشكال الاول هو كيف يتقي الامام على اتباعه ولا يتقي على نفسه اليس رأس الامام اثمن من رأس اصحابه بل اليس الامام اولى بالاذى في عرف الظالم من التابعين له ؟؟ فكيف بالله يتقي على الاتباع وينسى نفسه بل لا يمسه الضر ؟؟؟؟

                        ومن قال بأن الامام لم يتق على نفسه؟!

                        الاشكال الثاني هو اذا كان ما صدر من ذم هو تقية فماذا نسمي رزايات المدح ؟؟ لم يذمهم لاجل ان يتقي عليهم ومن ثم يمدحهم ؟؟ اليس المدح موجب للاذية لماذا اذا مدحهم ؟؟ لم لم يواصل التقية عليهم ويمتنع عن اذيتهم بالمدح

                        المدح يكون لاصحاب الامام المقربين لا علنا امام الملأ.

                        الاشكال الاخر ان كان لعن زرارة فى الرواية وهذا ذم فزرارة قدح بالمعصوم وهذا رد وتطاول على من قوله قول الله !!
                        وقدح زرارة بالمعصوم بقوله (( و صاحبكم هذا ليس له بصيرة بكلام الرجال )) ...

                        قد اجابك السيد محسن مشكورا.

                        اذا زرارة فى كل الاخوال مدان !!

                        مدان في العقول الخرافية فقط.

                        تعليق


                        • #13
                          عزيزي الصاعقة ,

                          لم أجد هذه الرواية في مجلدات السيد محسن الأمين كلها ,

                          نعم في المجلد الأول يتكلم عن زرارة ولكنه لم يأتي بهذه الرواية ,

                          أما المجلدات التالية فليس فيها ذكر لزرارة أصلا ,

                          شكرا على الموضوع ,

                          تعليق


                          • #14
                            كما تشاؤون وتشتهون ... المسألة مسألة نقاش لا اقل ولا اكثر ولا املك ان اجبر مخالفيني بما اراه

                            تقبلو خالص تحياتي

                            تعليق


                            • #15
                              لسنا بالذيـن يقولون بشهواتهم وبمشيئتهم!!

                              فندت حججك

                              هذا تعنت منك !!

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                              ردود 119
                              18,092 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                              استجابة 1
                              100 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                              استجابة 1
                              71 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                              ردود 2
                              154 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                              استجابة 1
                              160 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X