الجمرى يريد أن يقول أن الكافر الذى ظهر لنا كفره بما لا يدع مجالا للشك طالما أنه قال أنا مسلم فيجب علينا تصديقه و معاملته كمسلم و له حقوق الإسلام ؟؟؟ يا جمرى أصحاب العقول فى راحة .
بل البغال الذين هم أمثالك في راحة ، فيا أيها الجاهل المركب إن ما تناقشه لا يختلف فيه المسلمون ، فأنت تناقش البديهيات يا بغل ، فخذ هذه الصفعة من شيخ الخرفان :
( .... ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلم من المنافقين من عرفه الله بهم وكانوا يحلفون له وهم كاذبون وكان يقبل علانيتهم ويكل سرائرهم إلى الله ..... و بالجملة فأصل هذه المسائل ان تعلم أن الكفر نوعان كفر ظاهر وكفر نفاق فإذا تكلم في أحكام الآخرة كان حكم المنافق حكم الكفار وأما في أحكام الدنيا فقد تجري على المنافق أحكام المسلمين . [ مجموع الفتاوى ج: 7 ص: 620 ]
وهذه حجر أخرى لا أظنك قادر على بلعها يا بغل
قال شيخ الخرفان :
( و هكذا سائر أهل الكبائر إيمانهم ناقص ....... وهؤلاء يدخلون فى إسم الإيمان فى أحكام الدنيا كما يدخل المنافق المحض . [ إغاثة اللهفان ج: 7 ص: 349 ]
فابن تيمية يا بغل يقول صراحة أن المنافق يدخل تحت مسمى الإيمان .
و بمعنى آخر يا ثور : فإن كل من يدخل تحت هذا المسمى يشمله نداء ( يا أيها الذين آمنوا )
وأما بقية تهريجك المضحك حول الآية المتقدمة فينبغي أن تقوله أولا لأئمة التفاسير عندكم قبل أن توجهه لنا يا نعجة ..
يعني بالعربي الفصيح حل مشكلتك أولا مع مجاهد إمام التفسير عندكم ، ومع ابن تيمية شيخ الخرفان وكذلك تلميذه ابن القيم ، ثم قدم خشمك لنا بعد ذلك لنضعه لك في المكان الذي يليق به .
( الجمري )
التعديل الأخير تم بواسطة الجمـري; الساعة 08-08-2006, 01:08 PM.
لو كنت تعرف حقيقة المنافق ومتاكدا من كفره .....هل تعامله معاملة المؤمن ام الكافر ؟؟؟
ساأسهلها عليك
المنافق الذي عرف باطنه لدي الجميع بما لا يدع اي مجال للشك .....هل يبقى منافقا ام يصبح كافرا ؟؟؟
يا بغل ، بعد كل هذا الكلام الطويل والعريض ، وهذا التفصيل الممل لا تعرف جوابي ؟!! ..
والله العظيم قليله عليك كلمة بغل
أنظر يا حمار ولينظر معك العقلاء ، كيف أنني أجبتك على نفس السؤال في مشاركة واحدة بشكل واضح جدا لا يقبل الشك .
المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري
فلو كنا متاكدين من حقيقته لماجاز لنا الا معاملته معاملة الكافر وأنا اقول :
لا يا بغل ، الحكم الشرعي غير متوقف على ما تعلمه عن المنافق يا بهيمة ، فيكفي أن تعلم أنه منافق لتعامله معاملة المسلم . يا لك من غبي ، أبسط الأحكام تجهلها وتناقش شيعة الكرار .
المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري
طيب لو كنت تعرف حقيقة المنافق ومتاكدا من كفره .....هل تعامله معاملة المؤمنام الكافر ؟؟؟ ونقول : معاملة المؤمن يا بغل ، وقد كان الرسول يعامل عبد الله بن أبي معاملة المؤمن وهو يعلم بنفاقه .
وأما تهريجك حول الآية فقد أجبنا عليه جوابا مطولا ، فتستطيع أن ترد على تفاسيركم قبل أن تسأل الشيعة ، ومع ذلك لا بأس بصفعك بهذا الجواب المختصر .. فالآية الكريمة هنا في مورد تشريع ، والتشريع يشمل كل من ادعى الإيمان وإن كان كاذبا يا بغل ، وقد قال شيخ الخرفان أن المنافق يدخل تحت مسمى المؤمن ، وإضافة لقول شيخ الخرفان فقد قال السمعاني في قوله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا ) أنه نداء تشريف لا تخصيص وأنه يشمل غير المسلمين ، فقبل أن تسألنا أسئلتك السطحية والتافهة والتي تدل على أنك بغل مركب يجدر بك أن تحل مشكلتك مع أئمتك أولا . ولن نرد عليك في هذا الشأن قبل أن تعالج المسألة مع شيوخكم ، فنحن هنا نناقش عقيدة علماء السنة لا عقيدة اللقطاء أو ابناء الشوارع أمثالك .
( الجمري )
التعديل الأخير تم بواسطة الجمـري; الساعة 09-08-2006, 01:13 AM.
قوله : ( باب قول النبي صلى الله عليه وسلم بني الإسلام على خمس )
, سقط لفظ " باب " من رواية الأصيلي , وقد وصل الحديث بعد تاما , واقتصاره على طرفه فيه تسمية الشيء باسم بعضه والمراد باب هذا الحديث .
قوله : ( وهو )
أي : الإيمان ( قول وفعل ويزيد وينقص )
وفي رواية الكشميهني " قول وعمل " وهو اللفظ الوارد عن السلف الذين أطلقوا ذلك , ووهم ابن التين فظن أن قوله وهو إلى آخره مرفوع لما رآه معطوفا , وليس ذلك مراد المصنف , وإن كان ذلك ورد بإسناد ضعيف . والكلام هنا في مقامين : أحدهما كونه قولا وعملا , والثاني كونه يزيد وينقص . فأما القول فالمراد به النطق بالشهادتين , وأما العمل فالمراد به ما هو أعم من عمل القلب والجوارح , ليدخل الاعتقاد والعبادات . ومراد من أدخل ذلك في تعريف الإيمان ومن نفاه إنما هو بالنظر إلى ما عند الله تعالى , فالسلف قالوا هو اعتقاد بالقلب , ونطق باللسان , وعمل بالأركان وأرادوا بذلك أن الأعمال شرط في كماله . ومن هنا نشأ ثم القول بالزيادة والنقص كما سيأتي . والمرجئة قالوا : هو اعتقاد ونطق فقط . والكرامية قالوا : هو نطق فقط . والمعتزلة قالوا : هو العمل والنطق والاعتقاد والفارق بينهم وبين السلف أنهم جعلوا الأعمال شرطا في صحته والسلف جعلوها شرطا في كماله . وهذا كله كما قلنا بالنظر إلى ما عند الله تعالى . أما بالنظر إلى ما عندنا فالإيمان هو الإقرار فقط , فمن أقر أجريت عليه الأحكام في الدنيا ولم يحكم عليه بكفر إلا إن اقترن به فعل يدل على كفره كالسجود للصنم , فإن كان الفعل لا يدل على الكفر كالفسق فمن أطلق عليه الإيمان فبالنظر إلى إقراره , ومن نفي عنه الإيمان فبالنظر إلى كماله , ومن أطلق عليه الكفر فبالنظر إلى أنه فعل فعل الكافر , ومن نفاه عنه فبالنظر إلى حقيقته . وأثبتت المعتزلة الواسطة فقالوا : الفاسق لا مؤمن ولا كافر . وأما المقام الثاني فذهب السلف إلى أن الإيمان يزيد وينقص . وأنكر ذلك أكثر المتكلمين وقالوا متى قيل ذلك كان شكا . قال الشيخ محيي الدين : والأظهر المختار أن التصديق يزيد وينقص بكثرة النظر ووضوح الأدلة , ولهذا كان إيمان الصديق أقوى من إيمان غيره بحيث لا يعتريه الشبهة . ويؤيده أن كل أحد يعلم أن ما في قلبه يتفاضل , حتى إنه يكون في بعض الأحيان الإيمان أعظم يقينا وإخلاصا وتوكلا منه في بعضها , وكذلك في التصديق والمعرفة بحسب ظهور البراهين وكثرتها . وقد نقل محمد بن نصر المروزي في كتابه " تعظيم قدر الصلاة " عن جماعة من الأئمة نحو ذلك , وما نقل عن السلف صرح به عبد الرزاق في مصنفه عن سفيان الثوري ومالك بن أنس والأوزاعي وابن جريج ومعمر وغيرهم , وهؤلاء فقهاء الأمصار في عصرهم . وكذا نقله أبو القاسم اللالكائي في " كتاب السنة " عن الشافعي وأحمد بن حنبل وإسحاق بن راهوية وأبي عبيد وغيرهم من الأئمة , وروى بسنده الصحيح عن البخاري قال : لقيت أكثر من ألف رجل من العلماء بالأمصار فما رأيت أحدا منهم يختلف في أن الإيمان قول وعمل , ويزيد وينقص . وأطنب ابن أبي حاتم واللالكائي في نقل ذلك بالأسانيد عن جمع كثير من الصحابة والتابعين وكل من يدور عليه الإجماع من الصحابة والتابعين . وحكاه فضيل بن عياض ووكيع عن أهل السنة والجماعة , وقال الحاكم في مناقب الشافعي : حدثنا أبو العباس الأصم أخبرنا الربيع قال : سمعت الشافعي يقول : الإيمان قول وعمل , ويزيد وينقص . وأخرجه أبو نعيم في ترجمة الشافعي من الحلية من وجه آخر عن الربيع وزاد : يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية . ثم تلا ( ويزداد الذين آمنوا إيمانا )
الآية . ثم شرع المصنف يستدل لذلك بآيات من القرآن مصرحة بالزيادة , وبثبوتها يثبت المقابل , فإن كل قابل للزيادة قابل للنقصان ضرورة .
الجمبري مراوغ جيد ...لكنني مصمم على اصطياده
أولا
سألته
مشاركة بواسطة منتصر
المنافق الذي عرف باطنه لدي الجميع بما لا يدع اي مجال للشك .....هل يبقى منافقا ام يصبح كافرا ؟؟؟
فكان جو ابه
لا يا بغل ، الحكم الشرعي غير متوقف على ما تعلمه عن المنافق يا بهيمة ، فيكفي أن تعلم أنه منافق لتعامله معاملة المسلم . يا لك من غبي ، أبسط الأحكام تجهلها وتناقش شيعة الكرار
المتغابي الجمبري يتحدث عن المنافق الذي خفي كفره
أما انا فأسأله عن المنافق الذي ثبت كفره أي الذي أصبح ظاهره مساويا لباطنه
الجمبري تنبه للفخ الذي كان سيقع فيه ولذلك هو يراوغ
على كل حال لن ادعه يفلت
الجمبري السؤال الذي لن تستطع ان تراوغ في الاجابة عنه هو النالي
المسلم الذي يقول قولا كفريا أو يعمل عملا كفريا سيصبح كافرا
الكافر الذي يدخل للاسلام سيصبح مسلما
السؤال
متى يصير المنافق كافرا ؟؟؟؟
هذا السؤال سيقهرك يا جمبري
ثانيا
سألته
مشاركة بواسطة المنتصر
يقول الله تعالى
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ)
السؤال
هل المنافقون اعداء للمؤمنين ام لا ؟؟؟؟
فكا ن جوابه
مشاركة بواسطة الجمبري
وأما تهريجك حول الآية فقد أجبنا عليه جوابا مطولا ، فتستطيع أن ترد على تفاسيركم قبل أن تسأل الشيعة ، ومع ذلك لا بأس بصفعك بهذا الجواب المختصر .. فالآية الكريمة هنا في مورد تشريع ، والتشريع يشمل كل من ادعى الإيمان وإن كان كاذبا يا بغل ، وقد قال شيخ الخرفان أن المنافق يدخل تحت مسمى المؤمن ، وإضافة لقول شيخ الخرفان فقد قال السمعاني في قوله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا ) أنه نداء تشريف لا تخصيص وأنه يشمل غير المسلمين ، فقبل أن تسألنا أسئلتك السطحية والتافهة والتي تدل على أنك بغل مركب يجدر بك أن تحل مشكلتك مع أئمتك أولا .
ولن نرد عليك في هذا الشأن قبل أن تعالج المسألة مع شيوخكم ، فنحن هنا نناقش عقيدة علماء السنة لا عقيدة اللقطاء أو ابناء الشوارع أمثالك .
يا جمبري هل هذا جواب على سؤالي .....الجواب لا يحتمل اكثر من قولك نعم او لا ........أظن انك بدات تهجر والدليل افراطك في السب
على كل حال أتحداك أن تجيب
بنعم
أو بلا
أتحداك يا جمبري
اعرف انك لن تجيب لأنك ستحترق ....تذكر يا جمبري .....نعم.................أو ......................لا
تحياتي منتصر صائد السمك
بما ان الموضوع مجاب من قبل الاخوة الموالين و جدال صاحب الموضوع و عدم قناعته امر مربوط به ننصح المحاورين بالحوار البناء و الهادف لاجل الوصول الى الحق فانه احق ان يتبع (و علي مع الحق و الحق معه ) و الا سوف نقوم بغلق الموضوع
المتغابي الجمبري يتحدث عن المنافق الذي خفي كفره أما انا فأسأله عن المنافق الذي ثبت كفره أي الذي أصبح ظاهره مساويا لباطنه
إففففففففففف يا غبي يا بغل يا ثور ، نحن لا نتحدث عن المنافق الذي خفي كفره أصلا ، ما هذا الغباء ؟!!! ومع ذلك نقول ( إن حكم المنافق واحد لا يتجزء ) سواء ظهر للناس كفره أم لم يظهر ، فطالما انه يدعي الإسلام يا بغل فحكمه حكم المسلم وإن ظهر كفره ، إلا أن يدعي صراحة أنه كافر او لا يؤمن بالله ولا رسوله . فحينها لا يسمى منافقا يا بغل وإنما ينتقل الى مسمى الكافر .
وقد كان عبد الله بن أبي معروف عند جميع الصحابه بنافقه ولا أحد يشك في أنه كافر في حقيقته ، ومع ذلك فقد كانوا يعاملونه كما يعاملون المؤمن ، لمجرد أنه يدعي الإيمان .
المشاركة الأصلية بواسطة montasir
هل المنافقون اعداء للمؤمنين ام لا ؟؟؟؟ .............. يا جمبري هل هذا جواب على سؤالي .....الجواب لا يحتمل اكثر من قولك نعم او لا
يا بغل ليس كل سؤال يكون جوابه بنعم أو لا ، فأستطيع الآن أعطيك عشرات الأسئلة لا تستطيع أن تجيب عليها لا بنعم ولا بلا ، وقد أجبنا على تهريجك مرارا ، ونختصر الجواب هنا يا بغل ببضع كلمات أخيرة ، لأنك ثور وإضاعة الوقت في حضيرة الحيوان لا يليق في هذا الشهر ..
إسمع يا بغل :
المنافق في ظاهره ولي للمؤمنين ، ولكن في حقيقته عدو للمؤمنين ، والنداء هنا يا بغل يشمل المنافق لأنه يُظهر الإيمان ويبطن الكفر ، وقد أثبتنا لك من كلام شيخ الخرفان أنه يدخله في مسمى الإيمان ، وهذا لا يعني أن شيخك الحمار ابن تيمية ينسب الجهل لله تعالى يا بغل ، وإنما قلنا سلفا بأن الله تعالى في مورد التشريع يخاطب ( كل من ادعى الإيمان ) سواء كان صادقا أو كاذبا ، ومعنى نداءه ( يا من رضي لنفسه مسمى الإيمان افعل كذا وكذا ) أو ( يا من يدعي الإيمان لا تفعل كذا وكذا ) ، فدلائل النداء يا بغل تختلف عن دلائل الإخبار .
إففففففففففف نقاش الحمير متعب جدا ، لابد أن نشرح كل مفردة بالتفصيل الممل لكي تستوعب البغال ..
يالله معليش ..
على الأقل يذكرنا هذا بكلام الإمام الصادق عليه السلام : ( الحمد لله الذي جعل أعداءنا من الحمقى ) ..
يبدو ان الجمبري في ورطة ولهذا تتداعى الادارة الى انقاذه
لا علينا
كنت اظن ان الجمبري يتغابى ولكنني الان اقول أنه غبي بالفطرة
يا جمبري
نحن لا نتحدث عن حكم المؤمن على المنافق ، ولكننا نناقش الامر التالي
هل ينادي الله تعالى المنافقين بعبارة ( يا ايها الذين آمنوا ) أم لا ؟؟؟
نحن نتحدث عن حكم الله على المنافق ....فتامل وانتبه جيدااا
ولينتبه القارئ المحترم لكي لا يقع ضحية غباء الجمبري .
واما ما اتيت به يا جمبري من اقوال لشيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله فلن تفيدك في شيء لانها خارج موضوع البحث
يقول شيخ الاسلام
( و هكذا سائر أهل الكبائر إيمانهم ناقص ....... وهؤلاء يدخلون فى إسم الإيمان فى أحكام الدنيا كما يدخل المنافق المحض . [ إغاثة اللهفان ج: 7 ص: 349 ]
نعم بالنسبة لنا، المنافقون يدخلون في اسم الايمان لأننا نجهل حقيقتهم ولاننا نعاملهم بالظاهر فقط
أما إذا كان الامر يتعلق بالله سبحانه وتعالى فالامر يكون بالضد ، لانه عزوجل يعلم حقيقتهم
من غبائك الشديد أردت أن تستدل بقول ابن تيمية ، وخفي عنك ان هذا القول حجة عليك
ما يقوم به الجمبري
هو الخلط بين حكم الله على المنافقين وبين حكم المؤمنين عليهم .......
فلو كان قائل عبارة ( يا ايها الذين آمنوا ) هم المؤمنون لقبلنا منطق الجمبري ، ولكان كلامه سليما
ولكن مادام أن القائل هو الله عزوجل فإن كلام الجمبري فاسد وباطل
سنتعامل مع عقل الجمبري بطريقة سهلة ونوجه له هذا السؤال
المنافق بالنسبة للمؤمنين هو مسلم ويعامل بناءا على ما يظهره
طيب
عند الله تعالى المنافق هل هو مؤمن ام كافر ؟؟؟؟؟
فإن قلت هو مؤمن كفرت
وإن قلت هو كافر ، نسألك لماذا انكرت على اخينا الفارس قوله عنك انك أدخلت الكافر في نداء الايمان ، واعترضت بشدة وقلت أنك لا تدخل (من جيبك) الا المنافق
فإما ان تدخل الجميع وإما ان تخرجهم جميعا .
والان نأتيك بما ينسف كل استدلالاتك
عندما سالناك يا جمبري عن الفرق بين النداء والاخبار قلت
الفرق يا بغل أن النداء بعبارة ( يا أيها الذين آمنوا ) مردوف بأمر أو نهي ، وهذا الأمر والنهي مُلزم لجميع من ادعى الإيمان أو أظهر الإسلام وإن كان منافقا ، و بالتالي فالحكم الذي يأتي بعد هذه العبارة يجري على جميع من ادعى الإسلام بإجماع الأمة يا بهائم .
بينما الإخبار بعبارة ( الله ولي اللذين آمنوا ) ـ على سبيل المثال ـ يكون مدلولها خاصا بمن تتحدث عنهم الآية فقط وهم ( المؤمنون ) ولا تشمل المنافق الذي يدعي الإيمان بوجه من الوجوه ، لأن العبارة هنا إخبار من الله عن واقع حال وليس فيها تكليفا أو حكما .
طيب سنأتيك بخطاب لله تعالى للمؤمنين فيه تكليف وحكم شرعي
يقول الله تعالى
ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا ، حسدا من عند أنفسهم ،
من بعد ما تبين لهم الحق ، فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره ، إن الله على كل شئ قدير )
في هذه الاية الكريمة تكليف وحكم من الله تعالى يوجهه للمؤمنين فاعفوا واصفحوا حتى ياتي الله بأمره
الجمبري يقول أن الامر والنهي يكون ملزما لجميع من إدعى الاسلام ولو كان منافقا
يا جمبري
يقول الله تعالى يردونكم من بعد ايمانكم
منطق يلزمك ان الله تعالى شهد للمافقين بالايمان .....وهذا هو الكفر بعينه
تعليق