يا للغباء


الصهاينة لم ولن يعلنوا عن الحجم الحقيقي للدمار والقتلى.. لانهم شعب جبان سيترك الاراضي المحتلة ويعود لموطنه الاصلي ..
ثانيا .. الصهاينة كلهم في ملاجئ محصنة ضد الصواريخ تحت الارض.. ولا تستطيع صواريخ المقاومة اختراقها..

ثالثا.. الاسرائيلي الواحد .. يعادل 100 عند اليهود.. 20 اسرائيلي يعني 2000

رابعا.. وما دخلك أنت .. اذهب وتابع برامج الرقص على القنوات العربية أحسن لك.. يمكن تحرر بها فلسطين؟؟؟

.................................................. .................................................. ........

واتمنى من المقاومة الاسلامية ضرب معامل البتروكيماويات في حيفا حتى تنبعث منها الغازات السامة ويقتل بها الكثير من الصهاينة... كم اتمنى سماع ذلك بالقريب العاجل

انه الاعلام العتم يا اخي
بالاضافة إلى انها سياسية حرب نفسية
حتى يبثوا اليأس في نفوس المقاومين ،،
غير ان ذلك بعدهم .

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
أخي الكريم . . أرى عدد مشاركاتك ( 1 ) . . فأهلاً . . وسهلاً . . بك بمنتداك .
وكلي أمل ان تكون . . من هؤلاء الأعضاء الذين . . يثيرون النقاشات

بالنسبة لرقم القتلى الصهاينة ( 20 ) اعتقد . . انه غير صحيح . . حيث اعلن حزب الله قبل ايام ان عدد القتلى وصل الى ( 100 ) ، في حين اعلن الصهاينة . . ان قتلاهم ( 49 ) .

وسواء كانوا . . 100 أو 49 . . او حتى 20 . . فهل . . قتل هذا العدد منهم خلال الثلاثين سنة . . الماضية ! !

اما بخصوص تساؤلك . . فسوف احاول اجيب رغم اني ليس خبير عسكري . . ولكن هذا ما فهمناه . . من التحليلات التي تدور هذه الأيام . . عبر الفضائيات .
حيث ان السبب يعود ان هذه الصواريخ . . لا توجه . . توجيه دقيق . . لبدائيتها .

والسبب الثاني . . يعود إلى استعداد الصهاينة . . للحرب . . حيث تجد ان كل شعبهم . . يعيش بالملاجىء . . المعده لحمايتهم .

أما بخصوص بندقية جدك المحارب . . الوقت وقتها . . ( ورنا . . فعايلها ) !

الخبيث ابن الخبيث ايهود شارون البغيض

صدقوني للحظة ظننت ان المدعو محمد يوسف الحميد اسمه الخبيث ابن الخبيث ايهود شارون البغيض


شكرا لك ياابن يوسف كشفت اوراقك وخبثك من اول موضوع لك.






غدير لبنانية ذات الـ14 ربيعا احترق نصف جسدها بسبب صواريخ فسفورية صهيونية

على الأقل هذه الصواريخ إستطاعت ان تهزم إسرائيل وأمريكا وتجبرهم على وقف الحرب

وليس مثل بعض العرب الذين لا يعرفون إلا الكلام والشجب والإستنكار