يا صاعقة الحديث مذكور عندكم بالبخاري اذا انت تعترف بصحته
فبيني لنا من امام الزمان بالنسبة لك
و بيني ماذا يعني معرفته
بحسب فهمك انت سمعت حديثنا وما اقتنعت بي خلينة نسمع رايك انت
وارجوا من بقية الاعضاء عدم المشاركة الى ان نشوف مفهموم هذا الحديث عندك لانه حديث انت معترف بصحته

لا ليس في البخاري ولا غيره

بحسب فهمك انت سمعت حديثنا وما اقتنعت

ليست المسألة اقناع يا صاح ................الذي ظهر الى الان انكم لا تعرفون معنى المعرفة

واذا جئت بالحديث من كتبكم فماذا سيكون ردك؟

اتشيع مباشرة
(((من مات ولم يعرف امام زمانه مات ميتة جاهلية )))
يكون بهذا النص

قبل ذلك ارجو ان تجيبوني

ما هي المعرفة المطلوبة ؟؟؟ معرفة ماذا ؟؟؟ ما هو الحد الادنى من المعرفة ؟؟؟

تدلل المصدر موجود ومن كتبكم اليوم ان شاء الله اورده اذا امكن لان وضع الكهرباء مو طبيعي دة يصير قطع لفترات طويلة بس ان شاء الله ان شاء الله ان شاء الله اليوم اورده
ثم الحديث الي تذكريه في توقيعك هو مو حجة علينا هخذا حديث من كتبكم حجة عليكم فكما هو معلوم نحن لا نعترف بان كل البخاري صحيح
فكما انا لايجوز لي بان اورد احاديث تثبت صحة كلامي من كتبي اذا كان النقاش يخص عقائدكم انت ايضا لا يجوز لك ان توردي كلام من كتبكم انتم ليكون حجة علي

يقول أمير المؤمنين (عليه السلام) كما في نهج البلاغة : «اللهمّ بلى لا تخلو الارض من قائم لله بحجّة إمّا ظاهراً مشهوراً وإمّا خائفاً مغموراً ، لئلاّ تبطل حجج الله وبيّناته»

هذا الحديث بهذا اللفظ موجود في بعض المصادر ، وقد أرسله سعد الدين التفتازاني إرسال المسلّم ، وبنى عليه بحوثه في كتابه شرح المقاصد 5/239 وما بعدها
«من مات ولم يعرف إمام زمانه فليمتْ إن شاء يهودياً وإن شاء نصرانياً» ، وقد نقله بهذا اللفظ بعض العلماء عن كتاب المسائل الخمسون للفخر الرازي

ولهذا الحديث ألفاظ أُخرى قد تختلف بنحو الاجمال مع معنى هذا الحديث ، إلاّ أنّي أعتقد بأنّ جميع هذه الالفاظ لابدّ وأن ترجع إلى معنى واحد ، ولابدّ أن تنتهي إلى مقصد واحد يقصده رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
فمثلاً في مسند أحمد : «من مات بغير إمام مات ميتة جاهلية» 5/61 رقم 16434 .
وكذا في عدّة من المصادر : كمسند أبي داود الطيالسي 259 ـ دار المعرفة ـ بيروت .
وصحيح ابن حبّان 10/434 رقم 4573 ـ مؤسسة الرسالة ـ بيروت ـ 1418 هـ ، وفيه : «من مات وليس له إمام»
والمعجم الكبير للطبراني 19/388 رقم 910


مثال للتاريخ فقط لا اكثر وانا اعلم انه لا علاقة له بموضوع المعرفة لكن مو اكثر من طرفة ونكتة
ذكر المؤرخون : أنّ عبدالله بن عمر ، الذي امتنع من بيعة أمير المؤمنين سلام الله عليه ، طرق على الحجّاج بابه ليلاً ليبايعه لعبد الملك ، كي لا يبيت تلك الليلة بلا إمام ، وكان قصده من ذلك هو العمل بهذا الحديث كما قال ، فقد طرق باب الحجّاج ودخل عليه في تلك الليلة وطلب منه أن يبايعه قائلاً : سمعت رسول الله يقول : «من مات ولا إمام له مات ميتة جاهلية» ، لكن الحجّاج احتقر عبدالله بن عمر ، ومدّ رجله وقال : بايع رجلي ، فبايع عبدالله بن عمر الحجّاج بهذه الطريقة .
وطبيعي أنّ من يأبى عن البيعة لمثل أمير المؤمنين (عليه السلام) يبتلي في يوم من الايّام بالبيعة لمثل الحجّاج وبهذا الشكل .

وينك يا صاعقة؟

وين الصاعقة شو مختفية؟
ماكو؟ وين راحت؟