تويت
سلام الله عليك يا مولاي يا امير المؤمنين حين قلت <ما جادلني عاقل الا صرعته وماجادلني جاهل الا وصرعني >
مالكم يا اشباه اهل الشام نفس الاقاويل ونفس السباب ونفس سوء الاخلاق
التاريخ يذكر لنا بأن أهل الشام استغربوا عندما سمعوا بأن علي عليه السلام قد قتل وهو ساجد في المحراب في مسجد الكوفة وقالوا وتسألوا هل علي يصلي ماذا كان يفعل في المسجد مالذي دفعه بأن يذهب للمسجد
هذا حالكم الأن وهذا حال السيد الحسني أبتلاه الله بناس لا يميزون بين الناقة والجمل
ماذا نقول لكم ماذا نحكي معكم بأي حديث نتحدث معكم ولا يوجد عندكم الا السباب والشتائم
والله تريدون منا بأن ننحط مثل أنحطاطكم
وهيهات هيهات هيهات لنا أسوة بقادتنا المعصومين اصحاب الاخلاق السامية ونائبيهم من مراجعنا الصادقين من الصدر الاول والصدر الثاني والصدر الثالث السيد الحسني
لم ولن ننزل معكم الى التسافل الذي أنتم به الان
هكذا تعلمنا هكذا قرأنا هكذا كتبنا هكذا تكلمنا
لم يكذبوا قادتنا لم يفتروا لم يبهتوا لم يزيفوا لم يداهنوا لم يسايسوا على حساب دينهم وعقيدتهم
ونحن أتباعهم نجعلهم المثل الاعلى في السير على نهجهم وأخلاقهم
مهما قلتم ومهما كتبتم فالقافلة تسير والكلاب تعوي <هذا حالكم >
ولا أعلم هل أن اصحاب السعادة من مشرفين يقبلون هذه الاخلاق السيئة أم هم أصبحوا مصداق لقول النبي <صلى الله عليه واله وسلم > <من أحب عمل قوم حشر معهم >
مالكم يا اشباه اهل الشام نفس الاقاويل ونفس السباب ونفس سوء الاخلاق
التاريخ يذكر لنا بأن أهل الشام استغربوا عندما سمعوا بأن علي عليه السلام قد قتل وهو ساجد في المحراب في مسجد الكوفة وقالوا وتسألوا هل علي يصلي ماذا كان يفعل في المسجد مالذي دفعه بأن يذهب للمسجد
هذا حالكم الأن وهذا حال السيد الحسني أبتلاه الله بناس لا يميزون بين الناقة والجمل
ماذا نقول لكم ماذا نحكي معكم بأي حديث نتحدث معكم ولا يوجد عندكم الا السباب والشتائم
والله تريدون منا بأن ننحط مثل أنحطاطكم
وهيهات هيهات هيهات لنا أسوة بقادتنا المعصومين اصحاب الاخلاق السامية ونائبيهم من مراجعنا الصادقين من الصدر الاول والصدر الثاني والصدر الثالث السيد الحسني
لم ولن ننزل معكم الى التسافل الذي أنتم به الان
هكذا تعلمنا هكذا قرأنا هكذا كتبنا هكذا تكلمنا
لم يكذبوا قادتنا لم يفتروا لم يبهتوا لم يزيفوا لم يداهنوا لم يسايسوا على حساب دينهم وعقيدتهم
ونحن أتباعهم نجعلهم المثل الاعلى في السير على نهجهم وأخلاقهم
مهما قلتم ومهما كتبتم فالقافلة تسير والكلاب تعوي <هذا حالكم >
ولا أعلم هل أن اصحاب السعادة من مشرفين يقبلون هذه الاخلاق السيئة أم هم أصبحوا مصداق لقول النبي <صلى الله عليه واله وسلم > <من أحب عمل قوم حشر معهم >
تعليق