عقلك نعم لان امامنا جعفرالصادق قال : العقل ما عبد به الرحمن و اكتسب به الجنان قيل فما الذى كان فى معاوية قال عليه السلام تلك النكراء تلك الشيطنة و هى شبيهة بالعقل و ليست بالعقل
المشاركة الأصلية بواسطة montasir
انت تحمل الرواية اكثر مما تحتمل
أين وجدت ان (من كان جاهلا قاصرا عن الحقيقة كعوام السنيين )
الذين سبوا عليا عليه السلام على المنابر لم يقروا بكونه عليه السلام من آل محمد بل اخرجوه عن الاسلام اولا ثم سبوه
و ما فى الرواية يدل على انه لم يقل احد على ملأ عام انا ابغض محمد و آل محمد .
كلامك يلزمك ان عليا رضي الله عنه لم يسب الا من طرف الخوارج
اذا كان مرادك من الخوارج الاصطلاح الخاص فلا الزام فى البين و اذا كان المراد منه المعنى الاعم اى كل من خرج عن طاعة الامام المفترض عليه طاعته فنعم الامام لايسب الا من قبل الخوارج الذين هم كل من خرج عن طاعته كمعاوية و انصاره و خوارج نهروان و اصحاب الجمل و غيرهم
اذا كان المراد منه المعنى الاعم اى كل من خرج عن طاعة الامام المفترض عليه طاعته فنعم الامام لايسب الا من قبل الخوارج الذين هم كل من خرج عن طاعته كمعاوية و انصاره و خوارج نهروان و اصحاب الجمل و غيرهم
وهل كل من حارب عليا رضي الله عنه كان مكفرا له ؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!
اما الظاهري : فهو الذي يبغض الامام علي ع واهل بيته
او يبغض الشيعة لانهم يوالون اهل البيت
اما حكم الاول اي الحقيقي فإنه على قسمين :
القسم الاول الذي هو الظاهري : الذي يعلم بالحق ولكنه يخفيه ، او يبغض الامام عليه السلام فإنه لعين ابن لعين ابن زنا ومثواه النار ولا يحل تزويجه او الاكل من ذبيحته وهو انجس من الكافر ومن الكلب وماله حلال ودمه حلال
اما القسم الثاني من الحقيقي : وهو الذي لا حظ له من العلم إنما يتبع الدجالين والمحتالين والمنافقين ، ويعتقد بخلافة الاربعة دون علم إنما حسب قول علمائه ، ولا يبغض الشيعة لانهم يتولون الائمة
فحكمه في الدنيا ، تجوز معاشرته وتزويجه وذبيحته ويحكم باسلامه ولا يجوز محاربته
هذا هو خلاصة الروايات واقوال العلماء حول الناصب واقسامه
حجتك ضعيفة يا منتصر
لان الامام الصادق كان في زمن العباسيين الذين توقف السب العلني في زمانهم من على المنابر بل انه توقف من عهد عمر بن عبد العزيز الاموي
والعباسيون كانوا يخدعون الناس بقولهم وادعائهم انهم من اهل البيت وانهم يحبون اهل البيت فمن غير المعقول ان يسبونهم علنا
لذلك فان جواب الامام الصادق عليه السلام كان مطابقا لحال زمانه
فتامل
تعليق