المشاركة الأصلية بواسطة مشاكس بالحق
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ نَصِيراً ،
وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ الكريم / مشاكس بالحق
أهلاً بعودتك مرة أخرى
التمسك بحديث الثقلين هو تمسك بالقرآن الكريم الذي أمرنا باتباع الرسول ( ص ) وطاعته كما قال الله عز وجل
بسم الله الرحمن الرحيم
( قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ (32)) ـ آل عمران ـ
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ (20)) ـ الآنفال ـ
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ (33)) ـ محمد ـ
( وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ) ـ 7 الحشرـ
( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا (36)) ـ الأحزاب ـ
وكذلك قد أمرنا الله عز وجل بسؤال أهل الذكر فقال عز وجل ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (43)) ـ النحل ـ
( وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (7)) ـ الأنبياء ـ
فالحديث الشريف قد ثبتت صحته عند أهل البيت ( ع ) وعند أهل السنة وقد وافق القرآن الكريم وقد جعل الرسول ( ص ) السبيل للنجاة من الضلال هو التمسك بما فيه وهما ( القرآن الكريم وأهل البيت ( ع ))
فمن أراد النجاة من الضلال فعليه بالتمسك بهما ، ومن قال بأنه يتمسك بهما ونجا من الضلال فليجب على السؤال السابق
هل هو من المتمسكين بسنة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( ع ) ؟؟؟
وأهلاً بعودتك
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ نَصِيراً ،
وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ الكريم / مشاكس بالحق
أهلاً بعودتك مرة أخرى
التمسك بحديث الثقلين هو تمسك بالقرآن الكريم الذي أمرنا باتباع الرسول ( ص ) وطاعته كما قال الله عز وجل
بسم الله الرحمن الرحيم
( قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ (32)) ـ آل عمران ـ
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ (20)) ـ الآنفال ـ
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ (33)) ـ محمد ـ
( وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ) ـ 7 الحشرـ
( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا (36)) ـ الأحزاب ـ
وكذلك قد أمرنا الله عز وجل بسؤال أهل الذكر فقال عز وجل ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (43)) ـ النحل ـ
( وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (7)) ـ الأنبياء ـ
فالحديث الشريف قد ثبتت صحته عند أهل البيت ( ع ) وعند أهل السنة وقد وافق القرآن الكريم وقد جعل الرسول ( ص ) السبيل للنجاة من الضلال هو التمسك بما فيه وهما ( القرآن الكريم وأهل البيت ( ع ))
فمن أراد النجاة من الضلال فعليه بالتمسك بهما ، ومن قال بأنه يتمسك بهما ونجا من الضلال فليجب على السؤال السابق
هل هو من المتمسكين بسنة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( ع ) ؟؟؟
وأهلاً بعودتك
تعليق