تويت
هناك في اقصى مواقع الوجع حيث لا احد سواي
حيث وجد اشتياقي لحب رفضه اعدائي ........عشقته رغم عنهم
هناك حيث تركني الزمان خادم وان قصر فهو بار , عانق جرحه غربة الحسين واتخذها له رفيقاَ لدربه..
هناك..................حيث لا يتمرد خادم الزهراء على واقعه .........فقد قدر له ان يعشق الحسين عليه السلام عشق اسمى درجاته الجنون.
هناك في الطفوف حيث لا تقبع الاساطير الا بما رواه القمر وشهدت عليها الشمس........اساطير الوفاء التي تجسدت في وفاء القمر لاصل جماله الشمس, قمر بني هاشم في حقه شهد الحسين علي السلام
عندما اجد نفسي تحن الى وطن .......اخاطبها الست في وطنك؟؟؟ فتنجح نفسي باعجوبة في بناء
وطن اكثر خصوصية بمن لا يسع ذاك الوطن غير عشاقه........... بنيان رفيع العلو...........شامخ بكل علاه
بناه في قلبي والدي رحمه الله.........وطني هو الحسين عليه السلام .........يعتليني فخر اخشى من
الافصاح عنه..........هو اني ارا قلبي كربلاء وسدت فيه جسد الحب الحقيقي والعشق الابدي....
اتقن والدي ببراعة بناء ذلك الوطن لي حيث الملم به كل جراحي فهو ملاذي الخاص .
هو فرحتي التي لم تحزنني يوم لغير الحزن عليه.........وهو الذي يضمني الى صدره سوى في سماء
الحزن احلق طائر الجنة...وفي ارض سقتها دماء العشاق انبتت سوسن ...
لم اعشقه على حين غرة او بغفلة من القدراو صدفة من صدف الدهر..........هو كل ما بخاطري....
بكياني هو لي اجمل قصيدة.....عشقه لحن القصيدة....كتبته بحروف خصصت لذوي العشق الحقيقي
وبمشاعر تنتمي لحب ما عرف حب اعمق منه.....وسامته اختزلت كل معاني الصدق... جنون الحب فيه حقيقة لا حلماَ.....
لماذا عشقته وهو الذي لم يزرني يومَا وعين لم تراه لمحةَ؟؟؟؟؟؟
هل سيغرم بي لو قدر لي ان اكون على ناصية قلبه؟؟؟
هو لا يغرم باحد فهو معصوم والمعصوم لا يغرم بغير الحق وانا وان همت في عشقه فانا لست حق
لكني موالي للحق ...........فهو ابن الحق ........هو يحبني ........ولو لم يكن كذلك لطردني من
جامعته .......ولما قبل بي خادماَ....
لهذا شوقي له دائم وهيامي به لا ينقطع...
يا الهي ..........ما احببته حب المحلق البعيد........ولا حب الحالم .......ولا حب العنيد
ولا عشقته مجرد رجلاَيحيي كل معاني الحب المفقود...
خلقت وهذا الغريب امامي...ايمامي ........حول طفولتي الى غابة احلام...واحلام والدتي الى امال.
الهي يا من خلقته بداخلي سعادة لا اعرف معها الشقاء....
يا من اخترته ليصبح سكني وهدوئي ، ألهمني أن أحبه وأعشقه أكثر ..
هكذا بدأت اهذي بحب ما عرفت هل هو حب الانتماءأم انه انتماء الحب لمعشوق هو لي الغائب والحاضر.
اتذكر عندما سائلني والدي رحمه الله من هو الحسين؟اجبته والكل سكوت...هو الوطن
صمت الجميع وبكى والدي فابكى الجميع....
تجلى الوطن فيك ايها السبط الشهيد فجسدت كل معاني الألم يا من رفضت السلام الكاذب
والاستسلام للكافر فرحلت تاركاَ لنفسك مكانَ لا يكون الا لاصحاب النفوس الشريفة.
كنت ثورة تقدم الدم والجسم لتبني عليها صروح العقيدة الخالدة بخلودك الذي شهده ترجلك للشهادة
بأباءَيتصدى لفنائه...
سالني والدي اين وطنك؟ اجبته انه في قلبي وانت من سكان ذلك الوطن فانت والدي محب وعاشق للحسين والحسين موسد في قلبي فانت من سكان قلبي.
فقال لي رحمه الله كنت انوي سؤالك عن وطن لم نرتمي باحضانه...ولم نشرب من مائه
لكنك يا ولدي ادخلتني الى حيث يجب علي الاصغاء الى كلماتك فيه هو موطني وموطنك
حب الحسين عليه السلام
عشقت الحسين اكثر وانت به..........ومن ذى الذي لا يعشق وطنه ...
اقبل نحوي يقبل جبيني قبل ان انام قائلاَ....تصبح على حب الحسين يا وطن...
فارد عليه :تصبح على حب الحسين يا من علمني يا والدي ..ويا وطن..
فتنت بك ، ومن ذا الذي لا يغرم بحب اخترت أن يستمر وإن خطه القدر ..
يا حسين:رحلت انت بإرادتك ولكن الجبناء ظنوا أنهم نالوا منك ..أغبياء ، اعتقدوا أنهم ذبحوك ولكنهم بسذاجتهم وهبوك عمراً آخراً يعمر ويورق أشعاراً وعشقاَ ، لقد منحوك عمراً مديداً لا يعرف النهايات التعيسة..
لازلتَ وستبقى الأكثر نـُبلاً ، الذي ماعرف الهوان يوماً وما استسلم للخذلان .. فلا شىء بعدك ، وليحملني ثراك أملاً لكل عاشق ...
حيث وجد اشتياقي لحب رفضه اعدائي ........عشقته رغم عنهم
هناك حيث تركني الزمان خادم وان قصر فهو بار , عانق جرحه غربة الحسين واتخذها له رفيقاَ لدربه..
هناك..................حيث لا يتمرد خادم الزهراء على واقعه .........فقد قدر له ان يعشق الحسين عليه السلام عشق اسمى درجاته الجنون.
هناك في الطفوف حيث لا تقبع الاساطير الا بما رواه القمر وشهدت عليها الشمس........اساطير الوفاء التي تجسدت في وفاء القمر لاصل جماله الشمس, قمر بني هاشم في حقه شهد الحسين علي السلام
عندما اجد نفسي تحن الى وطن .......اخاطبها الست في وطنك؟؟؟ فتنجح نفسي باعجوبة في بناء
وطن اكثر خصوصية بمن لا يسع ذاك الوطن غير عشاقه........... بنيان رفيع العلو...........شامخ بكل علاه
بناه في قلبي والدي رحمه الله.........وطني هو الحسين عليه السلام .........يعتليني فخر اخشى من
الافصاح عنه..........هو اني ارا قلبي كربلاء وسدت فيه جسد الحب الحقيقي والعشق الابدي....
اتقن والدي ببراعة بناء ذلك الوطن لي حيث الملم به كل جراحي فهو ملاذي الخاص .
هو فرحتي التي لم تحزنني يوم لغير الحزن عليه.........وهو الذي يضمني الى صدره سوى في سماء
الحزن احلق طائر الجنة...وفي ارض سقتها دماء العشاق انبتت سوسن ...
لم اعشقه على حين غرة او بغفلة من القدراو صدفة من صدف الدهر..........هو كل ما بخاطري....
بكياني هو لي اجمل قصيدة.....عشقه لحن القصيدة....كتبته بحروف خصصت لذوي العشق الحقيقي
وبمشاعر تنتمي لحب ما عرف حب اعمق منه.....وسامته اختزلت كل معاني الصدق... جنون الحب فيه حقيقة لا حلماَ.....
لماذا عشقته وهو الذي لم يزرني يومَا وعين لم تراه لمحةَ؟؟؟؟؟؟
هل سيغرم بي لو قدر لي ان اكون على ناصية قلبه؟؟؟
هو لا يغرم باحد فهو معصوم والمعصوم لا يغرم بغير الحق وانا وان همت في عشقه فانا لست حق
لكني موالي للحق ...........فهو ابن الحق ........هو يحبني ........ولو لم يكن كذلك لطردني من
جامعته .......ولما قبل بي خادماَ....
لهذا شوقي له دائم وهيامي به لا ينقطع...
يا الهي ..........ما احببته حب المحلق البعيد........ولا حب الحالم .......ولا حب العنيد
ولا عشقته مجرد رجلاَيحيي كل معاني الحب المفقود...
خلقت وهذا الغريب امامي...ايمامي ........حول طفولتي الى غابة احلام...واحلام والدتي الى امال.
الهي يا من خلقته بداخلي سعادة لا اعرف معها الشقاء....
يا من اخترته ليصبح سكني وهدوئي ، ألهمني أن أحبه وأعشقه أكثر ..
هكذا بدأت اهذي بحب ما عرفت هل هو حب الانتماءأم انه انتماء الحب لمعشوق هو لي الغائب والحاضر.
اتذكر عندما سائلني والدي رحمه الله من هو الحسين؟اجبته والكل سكوت...هو الوطن
صمت الجميع وبكى والدي فابكى الجميع....
تجلى الوطن فيك ايها السبط الشهيد فجسدت كل معاني الألم يا من رفضت السلام الكاذب
والاستسلام للكافر فرحلت تاركاَ لنفسك مكانَ لا يكون الا لاصحاب النفوس الشريفة.
كنت ثورة تقدم الدم والجسم لتبني عليها صروح العقيدة الخالدة بخلودك الذي شهده ترجلك للشهادة
بأباءَيتصدى لفنائه...
سالني والدي اين وطنك؟ اجبته انه في قلبي وانت من سكان ذلك الوطن فانت والدي محب وعاشق للحسين والحسين موسد في قلبي فانت من سكان قلبي.
فقال لي رحمه الله كنت انوي سؤالك عن وطن لم نرتمي باحضانه...ولم نشرب من مائه
لكنك يا ولدي ادخلتني الى حيث يجب علي الاصغاء الى كلماتك فيه هو موطني وموطنك
حب الحسين عليه السلام
عشقت الحسين اكثر وانت به..........ومن ذى الذي لا يعشق وطنه ...
اقبل نحوي يقبل جبيني قبل ان انام قائلاَ....تصبح على حب الحسين يا وطن...
فارد عليه :تصبح على حب الحسين يا من علمني يا والدي ..ويا وطن..
فتنت بك ، ومن ذا الذي لا يغرم بحب اخترت أن يستمر وإن خطه القدر ..
يا حسين:رحلت انت بإرادتك ولكن الجبناء ظنوا أنهم نالوا منك ..أغبياء ، اعتقدوا أنهم ذبحوك ولكنهم بسذاجتهم وهبوك عمراً آخراً يعمر ويورق أشعاراً وعشقاَ ، لقد منحوك عمراً مديداً لا يعرف النهايات التعيسة..
لازلتَ وستبقى الأكثر نـُبلاً ، الذي ماعرف الهوان يوماً وما استسلم للخذلان .. فلا شىء بعدك ، وليحملني ثراك أملاً لكل عاشق ...
تعليق