السلام عليكم ورحمة الله
بين يدي كامات اتمنى ان تعجبكم وتنال القبول
فهي هواية نعم ولكن عندما نجعل ضميرنا ان القلم هو لخدمة اهل البيت تحصل الكرامة منهم
أستمع الطرق..برهف الخشوع أستمع ..كائناتُ الليل تسري في هدوء.. تحبوا..لتنذر غفوة البدر.
إغماضات ٌ سريعة ما تلبثُ أن تُسبى على صوت زائر غريب!
كُثُرٌ هم المُزعجون..وأنت يا غريبُ غريب!، تسفح صمت الليل وتجتاز حُرمة السكون لــــ..
" الزائر": مهلاً ! كفاك بي قدحاً ..أنا لستُ بسارق ..لم أسرق صمت ليلك ولم أسبي هدوءك.أنا جئتك زائراً
" ..": أو بمثلِ هذا الوقت جئت تسري " زائراً؟!".
" الزائر" : ما حيلتي و يقظتُك مع كل إفاقة للشمس تبقى في سبات عميق وسبي مباح ! ما حيلتي وأنا أحمل عطايا ي إليك من رب السماء وأنت مع ما أنت عليه !
"*" : ومن تكون يا صاحب العطايا ..بل يا رسول العطايا ؟
" الزائر" : أنا !، أنا جلباب النور ..وضوء الديجور، أنا شمعةُ السرور ومدامع الليل الطهور ..أنا سبحةُ العروج وميقاتُ التجليّ
أنا سيد النوافل ، ومفتاح الأماني ، أنا حادي قوافل الجود ..، أنا أمر القْدر وبسمةُ الفجر .. أنا نصرٌ بعد نصر
أنا " أستغفرُ الله " صادحاً قبل كُلِ فجر
أنا " أستغفرُ الله" زائراً عند كل سحر
لاتحاد ثني عن ربيبات النّهار وما اجترحت يداك ..دع عنك ذاك
( دونك مُغتسلٌ وشراب) ، انهل من ماء الغفران .. والتحق بركب "المستغفرين بالأسحار " دع عنّك الغفلة التائهة والغفوة السقيمة
وأقتبس من نهر التوبة ماءً للوضوء، ثم سافر ببصرك نحو تلك المنارات، منارات الغفران، ستجدُني هناك، أمدُ وصل النور بيني وبينك..وبينك وبين الله، أما آن لك أن تقول " أستغفر الله "
وتحياتي لكم
بين يدي كامات اتمنى ان تعجبكم وتنال القبول
فهي هواية نعم ولكن عندما نجعل ضميرنا ان القلم هو لخدمة اهل البيت تحصل الكرامة منهم
أستمع الطرق..برهف الخشوع أستمع ..كائناتُ الليل تسري في هدوء.. تحبوا..لتنذر غفوة البدر.
إغماضات ٌ سريعة ما تلبثُ أن تُسبى على صوت زائر غريب!
كُثُرٌ هم المُزعجون..وأنت يا غريبُ غريب!، تسفح صمت الليل وتجتاز حُرمة السكون لــــ..
" الزائر": مهلاً ! كفاك بي قدحاً ..أنا لستُ بسارق ..لم أسرق صمت ليلك ولم أسبي هدوءك.أنا جئتك زائراً
" ..": أو بمثلِ هذا الوقت جئت تسري " زائراً؟!".
" الزائر" : ما حيلتي و يقظتُك مع كل إفاقة للشمس تبقى في سبات عميق وسبي مباح ! ما حيلتي وأنا أحمل عطايا ي إليك من رب السماء وأنت مع ما أنت عليه !
"*" : ومن تكون يا صاحب العطايا ..بل يا رسول العطايا ؟
" الزائر" : أنا !، أنا جلباب النور ..وضوء الديجور، أنا شمعةُ السرور ومدامع الليل الطهور ..أنا سبحةُ العروج وميقاتُ التجليّ
أنا سيد النوافل ، ومفتاح الأماني ، أنا حادي قوافل الجود ..، أنا أمر القْدر وبسمةُ الفجر .. أنا نصرٌ بعد نصر
أنا " أستغفرُ الله " صادحاً قبل كُلِ فجر
أنا " أستغفرُ الله" زائراً عند كل سحر
لاتحاد ثني عن ربيبات النّهار وما اجترحت يداك ..دع عنك ذاك
( دونك مُغتسلٌ وشراب) ، انهل من ماء الغفران .. والتحق بركب "المستغفرين بالأسحار " دع عنّك الغفلة التائهة والغفوة السقيمة
وأقتبس من نهر التوبة ماءً للوضوء، ثم سافر ببصرك نحو تلك المنارات، منارات الغفران، ستجدُني هناك، أمدُ وصل النور بيني وبينك..وبينك وبين الله، أما آن لك أن تقول " أستغفر الله "
وتحياتي لكم
تعليق