كثير ما يقول الوهابية، بأن ما ورد في كتبهم من أحاديث صريحة تدل على التحريف، هي أحاديث نسخ تلاوة، ودليلهم، أن القرآن المكتوب لدينا، مثبوت على العرضة الأخيرة للقرآن.
لكن ما هو الدليل على هذا؟
ومن شهد هذه العرضة، وكيف عرف الوهابية، أن ما زاد من سورة الأحزاب، حتى كانت أطول من سورة البقرة، ثم صارت أقصر من سورة الروم، كان منسوخ التلاوة.
إن لم يكن هناك دليل قاطع على ذلك، فهم من يقولون بتحريف القرآن.
كذلك: كيف عرف أبو بكر وهو يجمع القرآن، من الصدور، أنه موافق للعرضة، وليس فيه شيء زاد على العرضة، هل هناك دليل واضح.
وكيف اعترض ابن مسعود على المعوذتين، لربما لم تكونا في العرضة، فكيف تثبتون أنها كانت في العرضة، وابن مسعود ينفيهما.
تساؤلات عديدة، نطرحها.
لكن ما هو الدليل على هذا؟
ومن شهد هذه العرضة، وكيف عرف الوهابية، أن ما زاد من سورة الأحزاب، حتى كانت أطول من سورة البقرة، ثم صارت أقصر من سورة الروم، كان منسوخ التلاوة.
إن لم يكن هناك دليل قاطع على ذلك، فهم من يقولون بتحريف القرآن.
كذلك: كيف عرف أبو بكر وهو يجمع القرآن، من الصدور، أنه موافق للعرضة، وليس فيه شيء زاد على العرضة، هل هناك دليل واضح.
وكيف اعترض ابن مسعود على المعوذتين، لربما لم تكونا في العرضة، فكيف تثبتون أنها كانت في العرضة، وابن مسعود ينفيهما.
تساؤلات عديدة، نطرحها.
تعليق